مجتمع

في ظل أزمة كورونا.. الجمعية المغربية لمراكز الاتصال تضع ميثاقا للامتثال الصحي


كشـ24 نشر في: 24 أبريل 2020

قال رئيس الجمعية للمغربية لمراكز الاتصال عثمان سراج ، اليوم الخميس بالرباط ، إن الجمعية بلورت ميثاقا للامتثال الصحي "كوفيد 19"، من أجل الحفاظ على السلامة الصحية للمتعاونين والزبناء، في ظل الظرفية الخاصة التي تشهدها المملكة.وأبرز السيد سراح خلال مؤتمر صحفي عقدته الجمعية عبر الأنترنت خصص لتقديم ميثاق الامتثال الصحي "كوفيد 19"، أن هذا الأخير يتضمن حوالي 20 إجراء لحماية الأطراف المعنية، مؤكدا أن الأمر يتعلق أساسا بإجراءات تهم نقل المأجورين، والتنقلات والاجتماعات، وتحقيق التباعد بفضاءات التكوين وأيضا ضمان سلامة مثالية.وقال إن تقييم مدى ملاءمة الميثاق وتفعيله تم بتنسيق مع الجمعية الفرنسية للتقييس كهيئة مرجعية دولية في المجال، تضمن مسلسل إشهاد صارم من قبل خبراء مفتحصين، لضمان سلامة قصوى للمتعاونين.وأشار السيد سراج إلى أنه وعلى الرغم من ظرفية الأزمة، "سهرنا على ضمان استمرارية خدمة متعاوني مراكز الاتصال، أساسا بفضل العمل عن بعد"، مسجلا أن تداعيات الأزمة على المردودية تظهر جلية، وذلك رغم كافة التدابير المتخذة.وطمأن، في المقابل، بالقول أن أنشطة التشغيل وتكوين المتعاونين الجدد ستستؤنف بشكل طبيعي حين انتهاء الحجر الصحي، مؤكدا أن جوهر رأسمال مؤسسات المناولة (أوفشورينغ) يظل هو العنصر البشري.كما أعرب عن طموحه استئناف النشاط ذي المردودية نهاية الفصل الثالث من السنة الجارية، والذي يعد ، في نظره ، أكثر أهمية من حيث المردودية بالنسبة للقطاع.من جهته، استعرض الكاتب العام للجمعية يوسف الشرايبي المكانة الهامة التي يشغلها قطاع المناولة (أوفشورينغ) في الاقتصاد المغربي، إذ يشغل حوالي 80 ألف أجير، خاصة في صفوف الشباب حاملي الشهادات، مبرزا أن القطاع يندرج ضمن "أفضل خمس مهن عالمية بالمغرب"، برقم معاملات في التصدير يناهز 11 مليار درهم، كما يساهم القطاع، حسب المسؤول، بأزيد من 5 بالمائة من نسبة نمو الناتج الداخلي الخام بالمملكة.وأضاف أنه على الرغم من الانخفاض الجلي للأنشطة خلال الفترة الراهنة، فإن القطاع مازال يشكل ضمانة لولوج العملة الصعبة، التي يحتاج إليها المغرب، خصوصا بعد تراجع إنتاج العديد من القطاعات ذات القيمة المضافة العالية، في فترة الأزمة الصحية.من جانب آخر، أوضح السيد الشرايبي أن الهدف الرئيسي للجمعية المغربية لمراكز الاتصال يتمثل في ضمان استمرارية أنشطة القطاع في أفضل الظروف، ومن ثم اعتماد العمل عن بعد في ما بين 40 و50 بالمائة من الحالات.وسجل أنه ولضمان هدف استمرارية الأنشطة، فإن بعض المهن لا تتيح إمكانية العمل عن بعد، مضيفا أنه يتم احترام كافة الإجراءات الصحية التي توصي بها منظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة بشكل كامل في مواقع العمل.من جانبه، قال المدير العام لمركز النداء "ويب هيلب، رضوان مبشور إن العمل عن بعد يتيح لمتعاوني مراكز النداء الالتزام بالحجر الصحي الكلي، وبالتالي احترام المعايير الصحية المتخذة من قبل الهيئات المختصة من أجل الحفاظ على صحة المواطنين.واستعرض ، من جهة أخرى ، الصعوبات التقنية والقانونية التي تعترض تفعيل العمل عن بعد، خاصة حماية معطيات الزبناء ذات الطابع الشخصي، ومسلسل مكافحة الجريمة الإلكترونية وكذا تزويد المتعاونين بالأدوات المعلوماتية الملائمة.وأوضح أن معدل شغل مواقع العمل يبلغ 30 بالمائة، مسجلا أن حوالي 70 بالمائة من المتعاونين يعملون حاليا عن بعد.وفي إطار الحد من انتشار فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19"، وضعت الجمعية المغربية لمراكز الاتصال مرجعية تضم 20 إجراء للوقاية يتعين اتخاذها لحماية صحة المتعاونين بمراكز الاتصال وتفادي أي انتقال للعدوى.ويتعلق الأمر، على الخصوص، باليقظة الصحية، وأجهزة مراقبة درجة الحرارة، وتخصيص قاعة للعزل الصحي داخل كل موقع، وتعقيم مقرات العمل، وتفعيل التباعد بين المتعاونين بفضاءات التكوين وكذا حماية الأشخاص الأكثر تعرضا للخطر.وتضم الجمعية المغربية لمراكز الاتصال، منذ إحداثها سنة 2003، المتخصصين الرئيسيين في مجال الاستعانة بالمصادر الخارجية "آوت سورسينغ"، الذين يعملون في مجال تدبير العلاقات مع الزبناء عن بعد بالمغرب، وتتقاسم قيما وممارسات مشتركة على المستويين الأخلاقي والاجتماعي.وتعد الجمعية أيضا رائدة في إطار استراتيجية الجهوية الموسعة، بحضورها في ثماني جهات من أصل 12 عبر التراب الوطني.

قال رئيس الجمعية للمغربية لمراكز الاتصال عثمان سراج ، اليوم الخميس بالرباط ، إن الجمعية بلورت ميثاقا للامتثال الصحي "كوفيد 19"، من أجل الحفاظ على السلامة الصحية للمتعاونين والزبناء، في ظل الظرفية الخاصة التي تشهدها المملكة.وأبرز السيد سراح خلال مؤتمر صحفي عقدته الجمعية عبر الأنترنت خصص لتقديم ميثاق الامتثال الصحي "كوفيد 19"، أن هذا الأخير يتضمن حوالي 20 إجراء لحماية الأطراف المعنية، مؤكدا أن الأمر يتعلق أساسا بإجراءات تهم نقل المأجورين، والتنقلات والاجتماعات، وتحقيق التباعد بفضاءات التكوين وأيضا ضمان سلامة مثالية.وقال إن تقييم مدى ملاءمة الميثاق وتفعيله تم بتنسيق مع الجمعية الفرنسية للتقييس كهيئة مرجعية دولية في المجال، تضمن مسلسل إشهاد صارم من قبل خبراء مفتحصين، لضمان سلامة قصوى للمتعاونين.وأشار السيد سراج إلى أنه وعلى الرغم من ظرفية الأزمة، "سهرنا على ضمان استمرارية خدمة متعاوني مراكز الاتصال، أساسا بفضل العمل عن بعد"، مسجلا أن تداعيات الأزمة على المردودية تظهر جلية، وذلك رغم كافة التدابير المتخذة.وطمأن، في المقابل، بالقول أن أنشطة التشغيل وتكوين المتعاونين الجدد ستستؤنف بشكل طبيعي حين انتهاء الحجر الصحي، مؤكدا أن جوهر رأسمال مؤسسات المناولة (أوفشورينغ) يظل هو العنصر البشري.كما أعرب عن طموحه استئناف النشاط ذي المردودية نهاية الفصل الثالث من السنة الجارية، والذي يعد ، في نظره ، أكثر أهمية من حيث المردودية بالنسبة للقطاع.من جهته، استعرض الكاتب العام للجمعية يوسف الشرايبي المكانة الهامة التي يشغلها قطاع المناولة (أوفشورينغ) في الاقتصاد المغربي، إذ يشغل حوالي 80 ألف أجير، خاصة في صفوف الشباب حاملي الشهادات، مبرزا أن القطاع يندرج ضمن "أفضل خمس مهن عالمية بالمغرب"، برقم معاملات في التصدير يناهز 11 مليار درهم، كما يساهم القطاع، حسب المسؤول، بأزيد من 5 بالمائة من نسبة نمو الناتج الداخلي الخام بالمملكة.وأضاف أنه على الرغم من الانخفاض الجلي للأنشطة خلال الفترة الراهنة، فإن القطاع مازال يشكل ضمانة لولوج العملة الصعبة، التي يحتاج إليها المغرب، خصوصا بعد تراجع إنتاج العديد من القطاعات ذات القيمة المضافة العالية، في فترة الأزمة الصحية.من جانب آخر، أوضح السيد الشرايبي أن الهدف الرئيسي للجمعية المغربية لمراكز الاتصال يتمثل في ضمان استمرارية أنشطة القطاع في أفضل الظروف، ومن ثم اعتماد العمل عن بعد في ما بين 40 و50 بالمائة من الحالات.وسجل أنه ولضمان هدف استمرارية الأنشطة، فإن بعض المهن لا تتيح إمكانية العمل عن بعد، مضيفا أنه يتم احترام كافة الإجراءات الصحية التي توصي بها منظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة بشكل كامل في مواقع العمل.من جانبه، قال المدير العام لمركز النداء "ويب هيلب، رضوان مبشور إن العمل عن بعد يتيح لمتعاوني مراكز النداء الالتزام بالحجر الصحي الكلي، وبالتالي احترام المعايير الصحية المتخذة من قبل الهيئات المختصة من أجل الحفاظ على صحة المواطنين.واستعرض ، من جهة أخرى ، الصعوبات التقنية والقانونية التي تعترض تفعيل العمل عن بعد، خاصة حماية معطيات الزبناء ذات الطابع الشخصي، ومسلسل مكافحة الجريمة الإلكترونية وكذا تزويد المتعاونين بالأدوات المعلوماتية الملائمة.وأوضح أن معدل شغل مواقع العمل يبلغ 30 بالمائة، مسجلا أن حوالي 70 بالمائة من المتعاونين يعملون حاليا عن بعد.وفي إطار الحد من انتشار فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19"، وضعت الجمعية المغربية لمراكز الاتصال مرجعية تضم 20 إجراء للوقاية يتعين اتخاذها لحماية صحة المتعاونين بمراكز الاتصال وتفادي أي انتقال للعدوى.ويتعلق الأمر، على الخصوص، باليقظة الصحية، وأجهزة مراقبة درجة الحرارة، وتخصيص قاعة للعزل الصحي داخل كل موقع، وتعقيم مقرات العمل، وتفعيل التباعد بين المتعاونين بفضاءات التكوين وكذا حماية الأشخاص الأكثر تعرضا للخطر.وتضم الجمعية المغربية لمراكز الاتصال، منذ إحداثها سنة 2003، المتخصصين الرئيسيين في مجال الاستعانة بالمصادر الخارجية "آوت سورسينغ"، الذين يعملون في مجال تدبير العلاقات مع الزبناء عن بعد بالمغرب، وتتقاسم قيما وممارسات مشتركة على المستويين الأخلاقي والاجتماعي.وتعد الجمعية أيضا رائدة في إطار استراتيجية الجهوية الموسعة، بحضورها في ثماني جهات من أصل 12 عبر التراب الوطني.



اقرأ أيضاً
وكالات الأحواض المائية تحذر من مخاطر السباحة في بحيرات السدود
حذّرت وكالات الأحواض المائية، من خلال حملات تحسيسية واسعة النطاق، من مخاطر السباحة في بحيرات السدود المنتشرة على مستوى الأحواض المائية، والتي أصبحت تشكل خطرًا حقيقيًا يهدد أرواح المواطنين. كما دعت جميع المواطنات والمواطنين، ولا سيما الشباب، إلى تفادي السباحة في الأماكن غير الآمنة، والتوجه نحو الفضاءات المجهزة والمراقبة، حفاظًا على سلامتهم وسلامة أبنائهم. وتأتي هذه الحملة في سياق ارتفاع درجات الحرارة خلال فصل الصيف، وما يرافقه من توافد أعداد كبيرة من المواطنين، خصوصًا من فئة الشباب والأطفال، على المناطق المائية غير المخصصة للسباحة، مثل السدود والأنهار، مما يعرض حياتهم لخطر الغرق بسبب غياب وسائل الإنقاذ ووجود تيارات مائية قوية.
مجتمع

حقول الكيف في قفص الاتهام..الوزير بركة: سرقة الماء تقف وراء أزمة العطش بتاونات
قال وزير التجهيز والماء، نزار بركة، إن سرقة الماء وتحويله لأغراض أخرى يقف وراء أزمة الماء الصالح للشرب بعدد من المناطق في إقليم تاونات. ولمح الوزير بركة، في هذه التصريحات التي ارتبطت بزيارته يوم أمس للإقليم، حيث أشرف على إعطاء انطلاقة عدد من المشاريع ذات الصلة بالبنيات التحتية، إلى ملف سرقة الماء لسقي حقول الكيف في بعض المناطق بغفساي.وأشار إلى أنه عوض أن يستفيد السكان من الماء الصالح للشرب، فإنه يذهب إلى بعض الضيعات، وهو أمر غير مقبول، بحسب الوزير بركة، مضيفا بأنه يجب العمل على تحصين شبكات الماء الصالح للشرب. وأجرى بركة زيارة لتفقد مستوى تقدم أشغال إنجاز سد الرتبة، على مستوى جماعة الودكة، وذلك بجانب كل من عامل الإقليم، وكذا نائب رئيس مجلس جهة فاس-مكناس، فضلا عن ممثلي الوزارة والمسؤولين المحلين والمنتخبين بالإقليم.وبلغت نسبة تقدم أشغال سد الرتبة 38%، حيث يروم تزويد ساكنة الجهة بالماء الصالح للشرب، فضلا عن إنتاج الطاقة الكهرومائية، وحماية سافلة السد من الفيضانات، إلى جانب المساهمة في الحماية من الفيضانات التي تهدد سهل الغرب، وتحسين عملية تنظيم مشروع تحويل مياه نهر سبو نحو وادي أبي رقراق.وبسعة حقينة تصل لـ 1009 مليون متر مكعب، ومتوسط واردات سنوية مرتقبة تصل لـ 351 مليون متر مكعب، سيساهم هذا السد في خلق 1,5 مليون يوم عمل خلال فترة الأشغال وتأهيل اليد العاملة المحلية، فضلا عن تحسين المستوى الاجتماعي والاقتصادي للساكنة المجاورة، وتطوير السياحة البيئية باستغلال بحيرة السد. ورغم أن الإقليم يعتبر من أكبر الخزانات المائية في المغرب، فإن الساكنة تعاني، في كل موسم صيف، من صعوبات في التزود بهذه المادة الحيوية.وسبق لرئيس المجلس الإقليمي، محمد السلاسي، عن حزب الأحرار، أن تحدث بدوره عن مشكل سرقة الماء من قبل بعض أصحاب الضيعات بغرض السقي. وذكر بأن هذا الوضع يساهم في الأزمة المرتبطة بهذا الملف. لكن فعاليات محلية تعتبر بأن المشكل أيضا يرتبط بغياب البنيات الأساسية، وذلك إلى جانب تداعيات منح التراخيص المرتبطة بتوسعة الأراضي القابلة للزراعة.
مجتمع

سائحة فرنسية توثّق تعرضها للتحرش في الصويرة وتثير جدلاً واسعاً +ڤيديو
أثار مقطع فيديو نشرته سائحة فرنسية على مواقع التواصل الاجتماعي تفاعلاً كبيراً وجدلاً واسعاً، بعدما وثّقت من خلاله تعرضها للتحرش في مدينة الصويرة، ووصفت الواقعة بأنها كانت "مزعجة ومخيفة"، رغم إشادتها بأجواء المدينة وكرم أهلها. وقالت السائحة، التي تزور المغرب للمرة الثالثة، إن أحد الأشخاص تحرّش بها بشكل مباشر، وقام بتقبيل يدها دون إذنها، كما ألحّ في محاولة الحصول على رقم هاتفها، ما دفعها إلى توثيق الحادثة ونشرها بهدف التحسيس بخطورة مثل هذه التصرفات الفردية، التي من شأنها أن تسيء لصورة المدينة والبلاد عموماً. ورغم الواقعة، أكدت السائحة أنها لطالما لقيت في المغرب ترحيباً وحسن معاملة، معتبرة ما جرى تصرفاً معزولاً لا يعكس روح الضيافة التي اعتادتها في زياراتها السابقة، لكنها لم تُخفِ شعورها بالخوف والقلق خلال لحظات الحادث.
مجتمع

مسيرة احتجاجية حاشدة لساكنة آيت بوكماز نحو بني ملال ضد التهميش + صور
خرجت ساكنة آيت بوكماز بإقليم أزيلال، اليوم الأربعاء، في مسيرة احتجاجية صوب ولاية الجهة بمدينة بني ملال، استنكارا للتهميش الذي تعانيه المنطقة، وللمطالبة بحقهم في التنمية.وأظهرت صور وفيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي مشاركة المئات من سكان المنطقة في المسيرة سيرا على الأقدام وعلى متن عشرات السيارات في المسيرة، رافعين الأعلام الوطنية ولافتات تتضمن أبرز مطالبهم، وتصدح أصواتهم بشعارات تنقل مطالبهم التي يتسيدها الجانب الاجتماعي والتنموي. وتقدمت المسيرة لافتة تحمل جملة من المطالب، على رأسها تعيين طبيب رئيسي بالمركز الصحي، وتوسيع الطريق نحو أزيلال، وتغطية الدواوير بشبكة الهاتف والأنترنيت، وبناء ملعب كبير لكرة القدم.وانتفضت ساكنة آيت بوكماز تعبيرا عن الغضب والرفض للأوضاع التي تعيشها، وعلى حرمانها من حقها في التنمية، حيث لا تزال المنطقة تعيش التهميش وتعكس بجلاء التفاوتات المجالية التي تشهدها المناطق الجبلية.وتشكو ساكنة المنطقة معاناتها اليومية في “المغرب المنسي”، حيث تغيب أبسط الحقوق، ولا يفتأ السكان والهيئات المعنية بمشاكل الجبل، وعلى رأسها الائتلاف المدني من أجل الجبل، تطالب الدولة بالوفاء بالتزاماتها الأممية المتعلقة بتنمية المناطق الجبلية، والحد من الفوارق المجالية والاجتماعية، إلى جانب الدعوة لسن قانون الجبل.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة