
قالت وزيرة التضامن والتنمية الاجتماعية والمساواة والأسرة جميلة المصلي، أنه تم إلى حدود منتصف شهر أبريل الجاري، التكفل بـ5500 شخص في وضعية الشارع، داخل الفضاءات المخصصة لذلك، فيما تم إرجاع 1500 شخص إلى أسرهم. وذلك في إطار التدابير الاستعجالية المتخذة لحماية هذه الفئة من خطر انتشار جائحة فيروس كورونا المستجد.وأكدت المصلي، في لقاء مباشر بنشرة الظهيرة، أمس الثلاثاء 14 ابريل، بالإذاعة الجهوية للدار البيضاء، أن هذا المجهود لا زال متواصلا بفضل تظافر جهود التعاون الوطني والسلطات المحلية والجماعات الترابية والمجتمع المدني والمحسنين.وفيما يخص الأشخاص ذوي التوحد، أوضحت المصلي، أن الوزارة وضعت رهن إشارة أسرهم، خلايا للتواصل والإرشاد والتوجيه، تضم المكونين في إطار برنامج “رفيق” دفعة 2019، ويتم التواصل مع الأسر، من خلال أرقام هاتفية خصصت لهذا الغرض تم نشرها على الموقع الرسمي للوزارة.وأضافت الوزيرة أن المكونين يشتغلون في هذه المهمة بخبرتهم ومعرفتهم بالمجال، إذ يتم التواصل مع الأسر من خلال أرقام هاتفية خصصت لهذا الغرض تم نشرها على الموقع الرسمي للوزارة.وفي مجال حماية النساء والفتيات في وضعية هشة، أشارت المصلي إلى إطلاق حملة تحسيسية رقمية من شأنها المساعدة على تخفيف التداعيات النفسية للحجر الصحي وتشجيع التعايش الايجابي في إطار مقاربة واحترام كل مكونات الأسرة لخدمة مصلحة الأطفال لأجل العيش في ظروف ايجابيةوأضافت المصلي في هذا السياق، أن مبادرة توزيع حقيبة صحية «سلامة-Salama Kit" تضم وسائل وقائية من فيروس "كوفيد 19"، تستهدف النساء ضحايا العنف، والنساء الحوامل، والنساء المسنات، منوهة بروح التضامن والتكافل التي عبر عنها المغاربة في انسجام تام مع القيم المغربية الأصيلة .
قالت وزيرة التضامن والتنمية الاجتماعية والمساواة والأسرة جميلة المصلي، أنه تم إلى حدود منتصف شهر أبريل الجاري، التكفل بـ5500 شخص في وضعية الشارع، داخل الفضاءات المخصصة لذلك، فيما تم إرجاع 1500 شخص إلى أسرهم. وذلك في إطار التدابير الاستعجالية المتخذة لحماية هذه الفئة من خطر انتشار جائحة فيروس كورونا المستجد.وأكدت المصلي، في لقاء مباشر بنشرة الظهيرة، أمس الثلاثاء 14 ابريل، بالإذاعة الجهوية للدار البيضاء، أن هذا المجهود لا زال متواصلا بفضل تظافر جهود التعاون الوطني والسلطات المحلية والجماعات الترابية والمجتمع المدني والمحسنين.وفيما يخص الأشخاص ذوي التوحد، أوضحت المصلي، أن الوزارة وضعت رهن إشارة أسرهم، خلايا للتواصل والإرشاد والتوجيه، تضم المكونين في إطار برنامج “رفيق” دفعة 2019، ويتم التواصل مع الأسر، من خلال أرقام هاتفية خصصت لهذا الغرض تم نشرها على الموقع الرسمي للوزارة.وأضافت الوزيرة أن المكونين يشتغلون في هذه المهمة بخبرتهم ومعرفتهم بالمجال، إذ يتم التواصل مع الأسر من خلال أرقام هاتفية خصصت لهذا الغرض تم نشرها على الموقع الرسمي للوزارة.وفي مجال حماية النساء والفتيات في وضعية هشة، أشارت المصلي إلى إطلاق حملة تحسيسية رقمية من شأنها المساعدة على تخفيف التداعيات النفسية للحجر الصحي وتشجيع التعايش الايجابي في إطار مقاربة واحترام كل مكونات الأسرة لخدمة مصلحة الأطفال لأجل العيش في ظروف ايجابيةوأضافت المصلي في هذا السياق، أن مبادرة توزيع حقيبة صحية «سلامة-Salama Kit" تضم وسائل وقائية من فيروس "كوفيد 19"، تستهدف النساء ضحايا العنف، والنساء الحوامل، والنساء المسنات، منوهة بروح التضامن والتكافل التي عبر عنها المغاربة في انسجام تام مع القيم المغربية الأصيلة .
ملصقات
#كورونا

#كورونا

#كورونا

#كورونا

مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

