شاهد الأغنية الجزائرية التي اتهموا صاحبها باستغلال مشاكل البلد لكسب المليارات
كشـ24
نشر في: 27 نوفمبر 2017 كشـ24
على طريقة الأفلام الهوليودية أطلق اليوتيوبر الجزائري شمس الدين عمراني كليباً جديداً بعنوان clash" حقق خلال يومين فقط أكثر من 3 ملايين مشاهدة.
ويبدو أن المغني الذي يعرفه كثيرون باسم شمسو دز جوكر استوحى الكليب من مسلسلات شهيرة كصراع العروش والفايكنغ، ويظهر ذلك واضحاً في بعض مشاهد الأغنية التي تحدّث فيها عن مشاكل يعيشها المجتمع الجزائري في ظل الانتخابات المحلية البلدية التي تشهدها البلاد.
واختار شمسو الساعة الثامنة مساء الخميس 23 نوفمبر/ تشرين الثاني، لنشر أغنيته على يوتيوب، وهو توقيت انتهاء عملية الاقتراع وبداية فرز الأصوات، متحدياً الجميع بأنه "ليس خائفاً من أحد" حسب قوله.
ويبدو أن اختيار هذا الوقت تحديداً جاء ليحذر من الفوضى التي التي غالباً ما تحصل بعد عملية فرز الأصوات.
وكان اليوتيوبر الجزائري قد دافع بشدّة في فيديو "clash" عن عمله السّابق "مانسوطيش" بمعنى "لن أنتخب"، والذي أحدث ضجةً وتفاعلاً كبيراً أيضاً، والذي نشره أيضاً أثناء الحملة الانتخابية لتشريعيات مايو، واتهمه النظام وأحزاب سياسية وقتها بأنه السبب وراء عزوف الجزائريين عن المشاركة في الاقتراع.
وتحدّث عن المشاكل والآفات التي تعيشها الجزائر، في الوقت الذي واجه انتقادات، معتبرة أن أسلوبه وسيلة للوصول إلى الشهرة وكسب المليارات من يوتيوب، ونشر الفوضى.
ولاقى الفيديو تفاعلاً كبيراً من قبل الجزائريين، ولكن اختلفوا بين معجب بالفيديو وبطريقة إنتاجه الاحترافية، ومحتواه كونه أجاب على الكثير من الأسئلة والانتقادات التي وجهت له سابقاً، والبعض اعتبره عملاً مكرراً يضاف لباقي الفيديوهات التي لا تحمل هدفاً.
على طريقة الأفلام الهوليودية أطلق اليوتيوبر الجزائري شمس الدين عمراني كليباً جديداً بعنوان clash" حقق خلال يومين فقط أكثر من 3 ملايين مشاهدة.
ويبدو أن المغني الذي يعرفه كثيرون باسم شمسو دز جوكر استوحى الكليب من مسلسلات شهيرة كصراع العروش والفايكنغ، ويظهر ذلك واضحاً في بعض مشاهد الأغنية التي تحدّث فيها عن مشاكل يعيشها المجتمع الجزائري في ظل الانتخابات المحلية البلدية التي تشهدها البلاد.
واختار شمسو الساعة الثامنة مساء الخميس 23 نوفمبر/ تشرين الثاني، لنشر أغنيته على يوتيوب، وهو توقيت انتهاء عملية الاقتراع وبداية فرز الأصوات، متحدياً الجميع بأنه "ليس خائفاً من أحد" حسب قوله.
ويبدو أن اختيار هذا الوقت تحديداً جاء ليحذر من الفوضى التي التي غالباً ما تحصل بعد عملية فرز الأصوات.
وكان اليوتيوبر الجزائري قد دافع بشدّة في فيديو "clash" عن عمله السّابق "مانسوطيش" بمعنى "لن أنتخب"، والذي أحدث ضجةً وتفاعلاً كبيراً أيضاً، والذي نشره أيضاً أثناء الحملة الانتخابية لتشريعيات مايو، واتهمه النظام وأحزاب سياسية وقتها بأنه السبب وراء عزوف الجزائريين عن المشاركة في الاقتراع.
وتحدّث عن المشاكل والآفات التي تعيشها الجزائر، في الوقت الذي واجه انتقادات، معتبرة أن أسلوبه وسيلة للوصول إلى الشهرة وكسب المليارات من يوتيوب، ونشر الفوضى.
ولاقى الفيديو تفاعلاً كبيراً من قبل الجزائريين، ولكن اختلفوا بين معجب بالفيديو وبطريقة إنتاجه الاحترافية، ومحتواه كونه أجاب على الكثير من الأسئلة والانتقادات التي وجهت له سابقاً، والبعض اعتبره عملاً مكرراً يضاف لباقي الفيديوهات التي لا تحمل هدفاً.