التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
مسابقة ملكات جمال تسلط الضوء على نوع آخر من “الجمال”
نشر في: 12 يوليو 2016
كشفت إحصاءات صادرة عن وزارة الصحة العام الماضي أن حوالي 60 بالمائة من سكان الباراغواي البالغين يعانون من زيادة الوزن. ولكن، رغم هذه النسبة المرتفعة في البلاد، إلا أن هؤلاء الأشخاص ما زالوا يواجهون تمييز من مجتمعهم بحسب قول المصور الفوتوغرافي لويس كوبيلو.
وقد قام كوبيلو في مايو/أيار الماضي، بتصوير إحدى مسابقات الجمال في عاصمة الباراغواي أسونسيون اسمها "ميس غورديتا" أي "ملكة جمال البدينات،" بحثاً عن أسس معايير الجمال غير الواقعية التي روّجت لها وسائل الإعلام.
ودفعت المسابقة كوبيلو إلى استكشاف وتسليط الضوء على ما أسماه "نوعاً آخر من الجمال،" وتعريفه على أنه "جمال شخصي وفردي."
ويختلف جوهر البرنامج عن مسابقات الجمال التقليدية الأخرى، إذ لا يركز على الموضة والجمال، بل على جانب التأهيل في المسابقة. أما المتسابقات اللواتي يزن بين 90 و120 كيلوغراماً، فيعمدن إلى مقابلة خبراء تغذية، وأطباء نفس وخبراء في المظهر قبل ثلاثة أشهر من فقرة عرض الأزياء في المسابقة، كما يعمدن إلى تحسين عاداتهن في تناول الطعام.
ولم تمانع العديد من النساء المشاركات في المسابقة من ظهورهن أمام عدسة كوبيلو التي رافقتهن في رحلتهن.
ويؤكد كوبيلو أن هدف مشروعه كان لإظهار جمال هؤلاء النساء الحقيقي، مشدداً على ضرورة عرض الجمال بكل أنواعه والتخلص من معايير الجمال الزائفة التي يتبعها العالم بأجمعه.
وقد قام كوبيلو في مايو/أيار الماضي، بتصوير إحدى مسابقات الجمال في عاصمة الباراغواي أسونسيون اسمها "ميس غورديتا" أي "ملكة جمال البدينات،" بحثاً عن أسس معايير الجمال غير الواقعية التي روّجت لها وسائل الإعلام.
ودفعت المسابقة كوبيلو إلى استكشاف وتسليط الضوء على ما أسماه "نوعاً آخر من الجمال،" وتعريفه على أنه "جمال شخصي وفردي."
ويختلف جوهر البرنامج عن مسابقات الجمال التقليدية الأخرى، إذ لا يركز على الموضة والجمال، بل على جانب التأهيل في المسابقة. أما المتسابقات اللواتي يزن بين 90 و120 كيلوغراماً، فيعمدن إلى مقابلة خبراء تغذية، وأطباء نفس وخبراء في المظهر قبل ثلاثة أشهر من فقرة عرض الأزياء في المسابقة، كما يعمدن إلى تحسين عاداتهن في تناول الطعام.
ولم تمانع العديد من النساء المشاركات في المسابقة من ظهورهن أمام عدسة كوبيلو التي رافقتهن في رحلتهن.
ويؤكد كوبيلو أن هدف مشروعه كان لإظهار جمال هؤلاء النساء الحقيقي، مشدداً على ضرورة عرض الجمال بكل أنواعه والتخلص من معايير الجمال الزائفة التي يتبعها العالم بأجمعه.
كشفت إحصاءات صادرة عن وزارة الصحة العام الماضي أن حوالي 60 بالمائة من سكان الباراغواي البالغين يعانون من زيادة الوزن. ولكن، رغم هذه النسبة المرتفعة في البلاد، إلا أن هؤلاء الأشخاص ما زالوا يواجهون تمييز من مجتمعهم بحسب قول المصور الفوتوغرافي لويس كوبيلو.
وقد قام كوبيلو في مايو/أيار الماضي، بتصوير إحدى مسابقات الجمال في عاصمة الباراغواي أسونسيون اسمها "ميس غورديتا" أي "ملكة جمال البدينات،" بحثاً عن أسس معايير الجمال غير الواقعية التي روّجت لها وسائل الإعلام.
ودفعت المسابقة كوبيلو إلى استكشاف وتسليط الضوء على ما أسماه "نوعاً آخر من الجمال،" وتعريفه على أنه "جمال شخصي وفردي."
ويختلف جوهر البرنامج عن مسابقات الجمال التقليدية الأخرى، إذ لا يركز على الموضة والجمال، بل على جانب التأهيل في المسابقة. أما المتسابقات اللواتي يزن بين 90 و120 كيلوغراماً، فيعمدن إلى مقابلة خبراء تغذية، وأطباء نفس وخبراء في المظهر قبل ثلاثة أشهر من فقرة عرض الأزياء في المسابقة، كما يعمدن إلى تحسين عاداتهن في تناول الطعام.
ولم تمانع العديد من النساء المشاركات في المسابقة من ظهورهن أمام عدسة كوبيلو التي رافقتهن في رحلتهن.
ويؤكد كوبيلو أن هدف مشروعه كان لإظهار جمال هؤلاء النساء الحقيقي، مشدداً على ضرورة عرض الجمال بكل أنواعه والتخلص من معايير الجمال الزائفة التي يتبعها العالم بأجمعه.
وقد قام كوبيلو في مايو/أيار الماضي، بتصوير إحدى مسابقات الجمال في عاصمة الباراغواي أسونسيون اسمها "ميس غورديتا" أي "ملكة جمال البدينات،" بحثاً عن أسس معايير الجمال غير الواقعية التي روّجت لها وسائل الإعلام.
ودفعت المسابقة كوبيلو إلى استكشاف وتسليط الضوء على ما أسماه "نوعاً آخر من الجمال،" وتعريفه على أنه "جمال شخصي وفردي."
ويختلف جوهر البرنامج عن مسابقات الجمال التقليدية الأخرى، إذ لا يركز على الموضة والجمال، بل على جانب التأهيل في المسابقة. أما المتسابقات اللواتي يزن بين 90 و120 كيلوغراماً، فيعمدن إلى مقابلة خبراء تغذية، وأطباء نفس وخبراء في المظهر قبل ثلاثة أشهر من فقرة عرض الأزياء في المسابقة، كما يعمدن إلى تحسين عاداتهن في تناول الطعام.
ولم تمانع العديد من النساء المشاركات في المسابقة من ظهورهن أمام عدسة كوبيلو التي رافقتهن في رحلتهن.
ويؤكد كوبيلو أن هدف مشروعه كان لإظهار جمال هؤلاء النساء الحقيقي، مشدداً على ضرورة عرض الجمال بكل أنواعه والتخلص من معايير الجمال الزائفة التي يتبعها العالم بأجمعه.
ملصقات
اقرأ أيضاً
اكتشاف يحدد تاريخ ظهور “أول رمز تعبيري في العالم”
منوعات
منوعات
تحذير من عواصف شمسية قوية قد تضرب الأرض في 2025
منوعات
منوعات
غوغل تمنح الأجهزة المحمولة ميزات عملية وجديدة
منوعات
منوعات
بالصور: أضواء ساحرة تلون السماء لليوم الثالث بعد عاصفة شمسية تضرب الأرض
منوعات
منوعات
OpenAI تطلق أداة لاكتشاف الصور المصممة بالذكاء الاصطناعي
منوعات
منوعات
طلبت منه البلدية إخفاء قاربه خلف السياج.. فكان رده إبداعيا ومضحكا
منوعات
منوعات
ميغان ماركل تكشف عن أصولها بعد إجراء اختبار للحمض النووي
منوعات
منوعات