التعليقات مغلقة لهذا المنشور
حوادث
قناة لاروكاد “زرابة” تحصد ثلاث أطفال خلال 24 ساعة
نشر في: 12 يوليو 2016
بدأ حصاد الأرواح مبكرا من قناة لاروكاد "زارابا" المعروفة في قلعة السراغنة، إذ أتت على ثلاث أطفال إثنان الأحد 10 يوليوز وضحية أمس الاثنين.
وتعتبر هذه القناة المائية الخطرة الملجأ الوحيد لأبناء المدينة مع غلاء المسابح الموجودة والمؤدى عنها مما يدفع بالصغار والكبار إلى هذا الملاذ الغير آمن في عز الحرارة المفرطة التي تمر بها البلاد هذه الأيام.
ويخلف فصل الصيف سنويا الكثير من الضحايا خصوصا من الغرباء والأجانب والزوار الذين لا يعرفون عواقبها ويتفاجؤون بصعوبة التعامل معها بخلاف أبناء المنطقة الذين يعتبرون طعما في الغالب لتزهق أرواحهم بسبب التهور وغياب التوعية والمراقبة، وتغاضي السلطات عن إيجاد حلول لهذا المشكل الخطير مند سنوات.
وتعتبر هذه القناة المائية الخطرة الملجأ الوحيد لأبناء المدينة مع غلاء المسابح الموجودة والمؤدى عنها مما يدفع بالصغار والكبار إلى هذا الملاذ الغير آمن في عز الحرارة المفرطة التي تمر بها البلاد هذه الأيام.
ويخلف فصل الصيف سنويا الكثير من الضحايا خصوصا من الغرباء والأجانب والزوار الذين لا يعرفون عواقبها ويتفاجؤون بصعوبة التعامل معها بخلاف أبناء المنطقة الذين يعتبرون طعما في الغالب لتزهق أرواحهم بسبب التهور وغياب التوعية والمراقبة، وتغاضي السلطات عن إيجاد حلول لهذا المشكل الخطير مند سنوات.
بدأ حصاد الأرواح مبكرا من قناة لاروكاد "زارابا" المعروفة في قلعة السراغنة، إذ أتت على ثلاث أطفال إثنان الأحد 10 يوليوز وضحية أمس الاثنين.
وتعتبر هذه القناة المائية الخطرة الملجأ الوحيد لأبناء المدينة مع غلاء المسابح الموجودة والمؤدى عنها مما يدفع بالصغار والكبار إلى هذا الملاذ الغير آمن في عز الحرارة المفرطة التي تمر بها البلاد هذه الأيام.
ويخلف فصل الصيف سنويا الكثير من الضحايا خصوصا من الغرباء والأجانب والزوار الذين لا يعرفون عواقبها ويتفاجؤون بصعوبة التعامل معها بخلاف أبناء المنطقة الذين يعتبرون طعما في الغالب لتزهق أرواحهم بسبب التهور وغياب التوعية والمراقبة، وتغاضي السلطات عن إيجاد حلول لهذا المشكل الخطير مند سنوات.
وتعتبر هذه القناة المائية الخطرة الملجأ الوحيد لأبناء المدينة مع غلاء المسابح الموجودة والمؤدى عنها مما يدفع بالصغار والكبار إلى هذا الملاذ الغير آمن في عز الحرارة المفرطة التي تمر بها البلاد هذه الأيام.
ويخلف فصل الصيف سنويا الكثير من الضحايا خصوصا من الغرباء والأجانب والزوار الذين لا يعرفون عواقبها ويتفاجؤون بصعوبة التعامل معها بخلاف أبناء المنطقة الذين يعتبرون طعما في الغالب لتزهق أرواحهم بسبب التهور وغياب التوعية والمراقبة، وتغاضي السلطات عن إيجاد حلول لهذا المشكل الخطير مند سنوات.
ملصقات
اقرأ أيضاً
ارتفاع عدد ضحايا حوادث السير من مستعملي الدراجات النارية
حوادث
حوادث
حوادث القطارات تخلف مآسي اجتماعية بفاس ومطالب بإجراءات احترازية لوقف النزيف
حوادث
حوادث
اعتقال شخص متهم بارتكاب اعتداء شنيع على عاملين للنظافة بفاس وإلحاق جرح غائر بدابة
حوادث
حوادث
الجزائر ترخص لطائرة قادمة من المغرب بالهبوط اضطراريا
حوادث
حوادث
مصرع طفلين غرقا خلال يوم واحد بإقليم شيشاوة
حوادث
حوادث
عاجل.. وفاة سجين أثناء نقله من سجن لوداية صوب مستعجلات مراكش
حوادث
حوادث
مصرع راكب دراجة نارية بالطريق بين تحناوت ومراكش
حوادث
حوادث