اختفاء مهندسة متدربة في ظروف غامضة بضواحي سبت جزولة
كشـ24
نشر في: 29 يوليو 2016 كشـ24
تخلفت الطالبة المهندسة حسناء لمثيب، بشكل مفاجئ وفي ظروف مجهولة، عن العودة لمنزل أسرتها، زوال الثلاثاء، بعد أن كانت قد غادرت مقر تدريبها بشركة الجبس لافارج بطريق سبت جزولة زوال نفس اليوم.
وكشفت مصادر مطلعة ل "كِشـ24"، بكون أفراد أسرة المختفية، وعدد من معارفها وزملاءها ما زالوا لم يستيقظوا بعد من وقع صدمة اختفاء حسناء، الشابة البشوشة، والمتميزة بحسن أخلاقها، ونبوغها الدراسي، وليظل اختفاءها لغزا محيرا، لاسيما وأن جميع معارفها والمقربين منها يجهلون مصيرها، وأن أي سبب قد يكون خيطا رفيعا للكشف عن ملابسات اختفاءها، الذي يظل لغزا كبيرا تفجر بمحيط أسرة الطالبة حسناء والتي تدرس بالسنة الأولى بالمدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بآسفي، وتخضع حاليا لفترة تدريب بمعمل الجبس لافارج.
وناشدت عائلة الطالبة حسناء، الكائنة بحي مفتاح الخير بآسفي، في جل مواقع التواصل الاجتماعي، المواطنين والمحسنين بمساعدتهم في العثور على ابنتهم الوحيدة، حيث في الوقت الذي أكد فيه مقربون من الطالبة المختفية، أنها غادرت وبشكل عادي مقر الشركة المذكورة بعد انتهاء فترة التدريب الصباحية، وعادت إلى مدينة آسفي على متن حافلة تابعة للشركة المذكورة رفقة عدد من الموظفين والمستخدمين، قبل أن تختفي بشكل مفاجئ ودون سابق إنذار.
تخلفت الطالبة المهندسة حسناء لمثيب، بشكل مفاجئ وفي ظروف مجهولة، عن العودة لمنزل أسرتها، زوال الثلاثاء، بعد أن كانت قد غادرت مقر تدريبها بشركة الجبس لافارج بطريق سبت جزولة زوال نفس اليوم.
وكشفت مصادر مطلعة ل "كِشـ24"، بكون أفراد أسرة المختفية، وعدد من معارفها وزملاءها ما زالوا لم يستيقظوا بعد من وقع صدمة اختفاء حسناء، الشابة البشوشة، والمتميزة بحسن أخلاقها، ونبوغها الدراسي، وليظل اختفاءها لغزا محيرا، لاسيما وأن جميع معارفها والمقربين منها يجهلون مصيرها، وأن أي سبب قد يكون خيطا رفيعا للكشف عن ملابسات اختفاءها، الذي يظل لغزا كبيرا تفجر بمحيط أسرة الطالبة حسناء والتي تدرس بالسنة الأولى بالمدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بآسفي، وتخضع حاليا لفترة تدريب بمعمل الجبس لافارج.
وناشدت عائلة الطالبة حسناء، الكائنة بحي مفتاح الخير بآسفي، في جل مواقع التواصل الاجتماعي، المواطنين والمحسنين بمساعدتهم في العثور على ابنتهم الوحيدة، حيث في الوقت الذي أكد فيه مقربون من الطالبة المختفية، أنها غادرت وبشكل عادي مقر الشركة المذكورة بعد انتهاء فترة التدريب الصباحية، وعادت إلى مدينة آسفي على متن حافلة تابعة للشركة المذكورة رفقة عدد من الموظفين والمستخدمين، قبل أن تختفي بشكل مفاجئ ودون سابق إنذار.