التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
التنويم المغناطيسي بين الحقيقة والخيال
نشر في: 1 أغسطس 2016
تتبع علماء الأعصاب في جامعة ستانفورد حالة الدماغ البشري أثناء عملية التنويم المغناطيسي، فاكتشفوا التغييرات التي تطرأ على الدماغ البشري نتيجة هذه العملية.
فقد سجل ديفيد شبيجل وزملاؤه من جامعة ستانفورد في الولايات المتحدة الأمريكية نشاط أجزاء مختلفة من الدماغ والمخ لدى عدة أشخاص خلال فترة خضوعهم للتنويم المغناطيسي بهدف التخلص من الألم .
ويتساءل علماء الأعصاب من ستانفورد لماذا تستجيب نسبة 10٪ فقط من سكان العالم بشكل جيد للتنويم المغناطيسي، فيما معظم سكان الأرض إما يستجيبون له بشكل ضعيف أو لا يتفاعلون معه على الإطلاق.
وراقب الباحثون عمل الدماغ باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي في فترة الراحة وأثناء التنويم المغناطيسي، في مسعى منهم لمعرفة نسبة استجابة الجهاز العصبي في كلتا الحالتين.
وسمحت هذه التقنية للفريق بتحديد نشاط ثلاث مناطق في الدماغ وطبيعة علاقتها بالأجزاء الأخرى من الجهاز العصبي، والتي تغير نشاطها بشكل ملحوظ خلال التنويم المغناطيسي.
والمناطق الثلاثة هي:
المنطقة الأولى وهي مسؤولة عن التفكير العقلاني، والمنطقة الثانية وظيفتها السيطرة على الجسم، والثالثة مسؤولة عن وعي وفهم الشخص لما يقوم به من حركات.
في المنطقة الأولى والثالثة هبطت نسبة النشاط خلال التنويم المغناطيسي ، أما في المنطقة الثانية فارتفعت.
ولم يجد الباحثون أي ردة فعل أثناء التجارب على أدمغة الناس الغير المؤمنين بتقنية التنويم المغناطيسي.
وستساعد هذه الدراسات علماء الأعصاب في التعامل بشكل أفضل مع الألم والاضطرابات النفسية بمساعدة التنويم المغناطيسي في المستقبل.
فقد سجل ديفيد شبيجل وزملاؤه من جامعة ستانفورد في الولايات المتحدة الأمريكية نشاط أجزاء مختلفة من الدماغ والمخ لدى عدة أشخاص خلال فترة خضوعهم للتنويم المغناطيسي بهدف التخلص من الألم .
ويتساءل علماء الأعصاب من ستانفورد لماذا تستجيب نسبة 10٪ فقط من سكان العالم بشكل جيد للتنويم المغناطيسي، فيما معظم سكان الأرض إما يستجيبون له بشكل ضعيف أو لا يتفاعلون معه على الإطلاق.
وراقب الباحثون عمل الدماغ باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي في فترة الراحة وأثناء التنويم المغناطيسي، في مسعى منهم لمعرفة نسبة استجابة الجهاز العصبي في كلتا الحالتين.
وسمحت هذه التقنية للفريق بتحديد نشاط ثلاث مناطق في الدماغ وطبيعة علاقتها بالأجزاء الأخرى من الجهاز العصبي، والتي تغير نشاطها بشكل ملحوظ خلال التنويم المغناطيسي.
والمناطق الثلاثة هي:
المنطقة الأولى وهي مسؤولة عن التفكير العقلاني، والمنطقة الثانية وظيفتها السيطرة على الجسم، والثالثة مسؤولة عن وعي وفهم الشخص لما يقوم به من حركات.
في المنطقة الأولى والثالثة هبطت نسبة النشاط خلال التنويم المغناطيسي ، أما في المنطقة الثانية فارتفعت.
ولم يجد الباحثون أي ردة فعل أثناء التجارب على أدمغة الناس الغير المؤمنين بتقنية التنويم المغناطيسي.
وستساعد هذه الدراسات علماء الأعصاب في التعامل بشكل أفضل مع الألم والاضطرابات النفسية بمساعدة التنويم المغناطيسي في المستقبل.
تتبع علماء الأعصاب في جامعة ستانفورد حالة الدماغ البشري أثناء عملية التنويم المغناطيسي، فاكتشفوا التغييرات التي تطرأ على الدماغ البشري نتيجة هذه العملية.
فقد سجل ديفيد شبيجل وزملاؤه من جامعة ستانفورد في الولايات المتحدة الأمريكية نشاط أجزاء مختلفة من الدماغ والمخ لدى عدة أشخاص خلال فترة خضوعهم للتنويم المغناطيسي بهدف التخلص من الألم .
ويتساءل علماء الأعصاب من ستانفورد لماذا تستجيب نسبة 10٪ فقط من سكان العالم بشكل جيد للتنويم المغناطيسي، فيما معظم سكان الأرض إما يستجيبون له بشكل ضعيف أو لا يتفاعلون معه على الإطلاق.
وراقب الباحثون عمل الدماغ باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي في فترة الراحة وأثناء التنويم المغناطيسي، في مسعى منهم لمعرفة نسبة استجابة الجهاز العصبي في كلتا الحالتين.
وسمحت هذه التقنية للفريق بتحديد نشاط ثلاث مناطق في الدماغ وطبيعة علاقتها بالأجزاء الأخرى من الجهاز العصبي، والتي تغير نشاطها بشكل ملحوظ خلال التنويم المغناطيسي.
والمناطق الثلاثة هي:
المنطقة الأولى وهي مسؤولة عن التفكير العقلاني، والمنطقة الثانية وظيفتها السيطرة على الجسم، والثالثة مسؤولة عن وعي وفهم الشخص لما يقوم به من حركات.
في المنطقة الأولى والثالثة هبطت نسبة النشاط خلال التنويم المغناطيسي ، أما في المنطقة الثانية فارتفعت.
ولم يجد الباحثون أي ردة فعل أثناء التجارب على أدمغة الناس الغير المؤمنين بتقنية التنويم المغناطيسي.
وستساعد هذه الدراسات علماء الأعصاب في التعامل بشكل أفضل مع الألم والاضطرابات النفسية بمساعدة التنويم المغناطيسي في المستقبل.
فقد سجل ديفيد شبيجل وزملاؤه من جامعة ستانفورد في الولايات المتحدة الأمريكية نشاط أجزاء مختلفة من الدماغ والمخ لدى عدة أشخاص خلال فترة خضوعهم للتنويم المغناطيسي بهدف التخلص من الألم .
ويتساءل علماء الأعصاب من ستانفورد لماذا تستجيب نسبة 10٪ فقط من سكان العالم بشكل جيد للتنويم المغناطيسي، فيما معظم سكان الأرض إما يستجيبون له بشكل ضعيف أو لا يتفاعلون معه على الإطلاق.
وراقب الباحثون عمل الدماغ باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي في فترة الراحة وأثناء التنويم المغناطيسي، في مسعى منهم لمعرفة نسبة استجابة الجهاز العصبي في كلتا الحالتين.
وسمحت هذه التقنية للفريق بتحديد نشاط ثلاث مناطق في الدماغ وطبيعة علاقتها بالأجزاء الأخرى من الجهاز العصبي، والتي تغير نشاطها بشكل ملحوظ خلال التنويم المغناطيسي.
والمناطق الثلاثة هي:
المنطقة الأولى وهي مسؤولة عن التفكير العقلاني، والمنطقة الثانية وظيفتها السيطرة على الجسم، والثالثة مسؤولة عن وعي وفهم الشخص لما يقوم به من حركات.
في المنطقة الأولى والثالثة هبطت نسبة النشاط خلال التنويم المغناطيسي ، أما في المنطقة الثانية فارتفعت.
ولم يجد الباحثون أي ردة فعل أثناء التجارب على أدمغة الناس الغير المؤمنين بتقنية التنويم المغناطيسي.
وستساعد هذه الدراسات علماء الأعصاب في التعامل بشكل أفضل مع الألم والاضطرابات النفسية بمساعدة التنويم المغناطيسي في المستقبل.
ملصقات
اقرأ أيضاً
مايكروسوفت تمنح متصفح Edge ميزات عملية ومفيدة
منوعات
منوعات
ميزات عملية جديدة تظهر في Snapchat
منوعات
منوعات
كل مرة بمليون..الحظ يحالف أمريكية مرتين في أقل من 3 أشهر
منوعات
منوعات
بأزيد من 15 مليون دولار.. صهر أخنوش يقتني منزلا فخما بمنتجع “ميامي بيتش” + صور
منوعات
منوعات
الصين تكشف عن نموذج جديد للذكاء الاصطناعي
منوعات
منوعات
بسعر خيالي.. مطعم كويتي يقدم وجبة طعام مطلية بالذهب
منوعات
منوعات
وصفات طبيعية سهلة التركيب في المنزل للقضاء على الناموس
منوعات
منوعات