رياضة

تتويج أفضل لاعبي كرة القدم الإفريقية في جوائز الكاف بالغردقة


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 7 يناير 2020

يقام، مساء اليوم الثلاثاء بمدينة الغردقة (جنوب شرق مصر) حفل النسخة ال28 لجوائز الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم (كاف) السنوية، الحدث الأبرز لتتويج أفضل لاعبي كرة القدم بالقارة الإفريقية سنة 2019.وبالمناسبة، سيتم الإعلان عن أسماء المتوجين بعدة جوائز أبرزها جائزة أفضل لاعب وأفضل لاعب واعد وأفضل لاعبة. ففي جائزة افضل لاعب (لاعب السنة) يتنافس عليها ثلاثة لاعبين، كانوا خير سفراء لكرة القدم الإفريقية خلال العام الماضي، وهم المصري محمد صلاح لاعب فريق "لفربول" الإنجليزي المتوج في النسختين الأخيرتين، وزميله في النادي السنغالي ساديو مانيه والجزائري رياض محرز لاعب مانشستر سيتي الانجليزي.ويعتبر ساديو ماني اللاعب الوحيد الذي لم يفز من قبل بهذه الجائزة الفردية الأرفع في كرة القدم الإفريقية، بعدما فاز بها صلاح مرتين متتاليتين وقبله محرز سنة 2016.وفي جائزة أفضل لاعب إفريقي شاب، يتنافس عليها الدولي المغربي أشرف حكيمي لاعب بروسيا دورتموند الألماني، والنيجيريين صامويل تشوكويزي (فياريال الإسباني) وفيكتور أوسيمين (ليل الفرنسي).وأختير حكيمي للترشح للجائزة، بعد بروزه اللافت مع بروسيا دورتموند هذا العام، وتقديمه مستوى مميزا خاصة في دوري أبطال أوروبا، حيث كان سببا في تأهل فريقه لدور الـ16 بالبطولة الأغلى أوروبيا.وفي جائزة لاعبة العام الإفريقية، هناك ثلاثة لاعبات ترشحن للجائزة وهن أجارا نشوت (الكاميرون وفاليرينجا) وعزيزات أوشوالا (نيجيريا وبرشلونة) وتيمبي كجاتلانا (جنوب أفريقيا وبكين فينيكس).وبخصوص جائزة أفضل لاعب، التي تسلط عليها الأضواء دائما، نال هذا الشرف الرفيع، منذ عام 1992 السنة التي توج خلالها الغاني عبيدي بيليه، إلى سنة 2018 التي أحرز خلالها صلاح الجائزة ذاتها،17 لاعبا افريقيا.وكان الكاميروني صامويل إيتو أول من توج بالجائزة في أربع مناسبات 2003 و 2004 و 2005 و 2010 وهو ما يمثل رقما قياسيا عادله بعد ذلك الإيفواري يايا توريه، الذي حقق أربع تتويجات متتالية (2011 و 2012 و 2013 و 2014).كما فاز السنغالي حاجي ضيوف بالجائزة مرتين على التوالي، 2001 و 2002 ومثله محمد صلاح، 2017 و 2018.وأول لاعب حصل على لقب أفضل لاعب في مناسبتين كان هو عميد المنتخب النيجيري السابق نوانكو كانو، عامي 1996 و 1999.وتم تكرار هذا الإنجاز بواسطة أيقونة كوت ديفوار ديدييه دروغبا عامي 2006 و 2009.ودائما كان أغلب الفائزين بهذه الجائزة الرفيعة من لاعبي الوسط أو الهجوم. وسيتم احترام هذا التقليد مرة أخرى هذه السنة، حيث المرشحين الثلاثة لنيل الجائزة مهاجمون.وفضلا عن ذلك، فإن اللاعبين الـ 17 الذين تم تتويجهم منذ عام 1992، كانوا وما زالوا من بين السفراء الأفارقة الأبرز بالخارج في أكثر الرياضات شعبية بالعالم.وطيلة مشوار هذه الجائزة، ضمت قائمة اللاعبين الذين كانوا قريبين جدا من التتويج دون أن ينجحوا في ذلك، لاعبين كبار من قبيل حارس المرمى الإيفواري آلان غواميني سنة 1992 واللاعب المغربي الصلب نور الدين النيبت عام 1993، والنيجيري دانييل أموكاشي، الذي تواجد بانتظام في المراكز العشرة الأولى خلال أيام تألقه.كما ضمت قائمة اللاعبين الذين لم يحالفهم الحظ المدافع الجنوب إفريقي مارك فيش عام 1996 والمدافع الغاني صامويل كوفور بفارق ضئيل في مناسبتين، 1999 و 2001.وإلى جانب ذلك، هناك لاعبون آخرون مثل الغاني مايكل إيسيان الذي صنع انجازا غير مسبوق بالتواجد ضمن الثلاثة الأوائل في خمس مرات متتالية - 2005 (الثالث) ، 2006 (الثالث) ، 2007 (الثاني) ، 2008 (الثالث) و 2009 (الثالث).وهناك غاني آخر هو أسامواه جيان الذي حل ثانيا سنة 2010 فضلا عن مواطنه أندريه أيو الذي اقترب من التتويج عام 2011 (الثالث) و 2015 (الثالث)، والمالي سيدو كيتا في 2011 (الثاني). وكذلك الحال مع الثنائي النيجيري جون أوبي ميكيل وفنسنت إينياما، اللذان احتلا المركزين الثاني والثالث عامي 2013 و 2014 على التوالي.وعند استحضار أسماء الفائزين، تبرز كوت ديفوار كبلد أكثر تتويجا بعد حصولها على أكبر عدد من الانتصارات، ستة ألقاب في المجموع عن طريق توريه (أربعة) ودروغبا (اثنين)، تليها نيجيريا بخمسة ألقاب منها اثنين لكانو، وواحد لكل من إيمانويل أمونيكي، ورشيدي يكيني وفيكتور إيكبيبا.وفاز باتريك مبوما بالجائزة مرة واحدة إلى جانب ألقاب إيتو الأربعة ليمنحا الكاميرون خمسة ألقاب.أما السنغال ومصر فحققتا لقبين أحرزهما على التوالي ضيوف وصلاح.وتضم لائحة الدول الفائزة بلقب مرة واحدة، المغرب عن طريق مصطفى حجي وغانا (عبيدي بيليه) وليبيريا عبر جورج ويا وهو اللاعب الإفريقي الوحيد الذي فاز بجائزة أفضل لاعب في العالم ومالي (فريدريك كانوتيه)، وتوغو (إيمانويل أديبايور) والغابون (بيير إيمريك أوباميانج)، والجزائر (رياض محرز).وكان جميع الفائزين يلعبون في كبريات الدوريات الأوروبية وقت تتويجهم باللقب.وفي ما يلي قائمة الفائزين بجائزة أفضل لاعب:-1992 عبيدي بيليه (غانا)- 1993 رشيدي يكيني (نيجيريا)-1994 إيمانويل أمونيكي (نيجيريا)-1995 جورج ويا (ليبيريا)-1996 نوانكو كانو (نيجيريا)-1997 فيكتور اكيببا (نيجيريا)-1998 مصطفى حجي (المغرب)-1999 نوانكو كانو (نيجيريا)-2000 باتريك مبوما (الكاميرون)-2001 حاجي ضيوف (السنغال)- 2002 حاجي ضيوف (السنغال)-2003 صامويل ايتو (الكاميرون)-2004 صامويل إيتو (الكاميرون)-2005 صامويل إيتو (الكاميرون)-2006 ديدييه دروغبا (كوت ديفوار)-2007 فريدريك كانوتيه (مالي)-2008 إيمانويل أديبايور (توغو)- 2009 ديدييه دروغبا (كوت ديفوار)-2010 صامويل إيتو (الكاميرون)-2011 يايا توريه (كوت ديفوار)-2012 يايا توريه (كوت ديفوار)-2013 يايا توريه (كوت ديفوار)-2014 يايا توريه (كوت ديفوار)-2015 بيير إيمريك أوباميانج (الغابون)-2016 رياض محرز (الجزائر)-2017 محمد صلاح (مصر)-2018 محمد صلاح (مصر).وفي كرة القدم النسائية، سيطرت نيجيريا على جائزة لاعبة العام للسيدات منذ إنشائها عام 2001.وتوجت نيجيريا بأربعة جوائز أحرزتها ميرسي أكيدي وبيربيتوا نكوتشا، وسينثيا أوواك، وعزيزات أوشوالا.وكانت أكيدي أول من توجت بلقب أفضل لاعبة افريقية، بينما حققت نكوتشا رقما قياسيا بالتتويج أربع مرات (2004 ، 2005 ، 2010 ، 2011)، وهو رقم قياسي تتخلف عنه أوشوالا بلقب وحيد بعد انتصاراتها في 2014 و 2016 و 2017 تليها سينثيا أوواك التي توجت مرتين متتاليتين (2006 و 2007).وفي قائمة البلدان المتوجة ايضا، هناك غانا التي تملك لقبين لكل من ألبرتا ساكي (2002) وأدجوا بايور (2003)، وجنوب إفريقيا التي تملك لقبين عبر نوكو ماتلو (2008) وكريستينا تيمبي كجاتلانا (2018) ثم غينيا الاستوائية والكاميرون بلقب واحد لكل منهما على التوالي عبر جينوفيفا أنونما (2012) وجايل انجاناموي (2015).+وفي ما يلي قائمة بأسماء اللاعبات اللواتي توجن بجائزة أفضل لاعبة:-2001 ميرسي أكيدي (نيجيريا)- 2002 ألبرتا ساكي (غانا)- 2003 أدجوا بايور (غانا)- 2004 بيربيتوا نكوتشا (نيجيريا)-2005 بيربيتوا نكوتشا (نيجيريا)-2006 سينثيا أوواك (نيجيريا)-2007 سينثيا أوواك (نيجيريا)-2008 نوكو ماتلو (جنوب أفريقيا)-2009 حجبت-2010 بيربيتوا نكوتشا (نيجيريا)- 2011بيربيتوا نكوتشا (نيجيريا)- 2012جينوفيفا أنونمام (غينيا الاستوائية)-2013 حجبت- 2014 عزيزات أوشوالا (نيجيريا)-2015 جايل انجاناموي (الكاميرون)- 2016 عزيزات أوشوالا (نيجيريا)-2017 عزيزات أوشوالا (نيجيريا)- كريستينا تيمبي كجاتلانا (جنوب إفريقيا 2018)

يقام، مساء اليوم الثلاثاء بمدينة الغردقة (جنوب شرق مصر) حفل النسخة ال28 لجوائز الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم (كاف) السنوية، الحدث الأبرز لتتويج أفضل لاعبي كرة القدم بالقارة الإفريقية سنة 2019.وبالمناسبة، سيتم الإعلان عن أسماء المتوجين بعدة جوائز أبرزها جائزة أفضل لاعب وأفضل لاعب واعد وأفضل لاعبة. ففي جائزة افضل لاعب (لاعب السنة) يتنافس عليها ثلاثة لاعبين، كانوا خير سفراء لكرة القدم الإفريقية خلال العام الماضي، وهم المصري محمد صلاح لاعب فريق "لفربول" الإنجليزي المتوج في النسختين الأخيرتين، وزميله في النادي السنغالي ساديو مانيه والجزائري رياض محرز لاعب مانشستر سيتي الانجليزي.ويعتبر ساديو ماني اللاعب الوحيد الذي لم يفز من قبل بهذه الجائزة الفردية الأرفع في كرة القدم الإفريقية، بعدما فاز بها صلاح مرتين متتاليتين وقبله محرز سنة 2016.وفي جائزة أفضل لاعب إفريقي شاب، يتنافس عليها الدولي المغربي أشرف حكيمي لاعب بروسيا دورتموند الألماني، والنيجيريين صامويل تشوكويزي (فياريال الإسباني) وفيكتور أوسيمين (ليل الفرنسي).وأختير حكيمي للترشح للجائزة، بعد بروزه اللافت مع بروسيا دورتموند هذا العام، وتقديمه مستوى مميزا خاصة في دوري أبطال أوروبا، حيث كان سببا في تأهل فريقه لدور الـ16 بالبطولة الأغلى أوروبيا.وفي جائزة لاعبة العام الإفريقية، هناك ثلاثة لاعبات ترشحن للجائزة وهن أجارا نشوت (الكاميرون وفاليرينجا) وعزيزات أوشوالا (نيجيريا وبرشلونة) وتيمبي كجاتلانا (جنوب أفريقيا وبكين فينيكس).وبخصوص جائزة أفضل لاعب، التي تسلط عليها الأضواء دائما، نال هذا الشرف الرفيع، منذ عام 1992 السنة التي توج خلالها الغاني عبيدي بيليه، إلى سنة 2018 التي أحرز خلالها صلاح الجائزة ذاتها،17 لاعبا افريقيا.وكان الكاميروني صامويل إيتو أول من توج بالجائزة في أربع مناسبات 2003 و 2004 و 2005 و 2010 وهو ما يمثل رقما قياسيا عادله بعد ذلك الإيفواري يايا توريه، الذي حقق أربع تتويجات متتالية (2011 و 2012 و 2013 و 2014).كما فاز السنغالي حاجي ضيوف بالجائزة مرتين على التوالي، 2001 و 2002 ومثله محمد صلاح، 2017 و 2018.وأول لاعب حصل على لقب أفضل لاعب في مناسبتين كان هو عميد المنتخب النيجيري السابق نوانكو كانو، عامي 1996 و 1999.وتم تكرار هذا الإنجاز بواسطة أيقونة كوت ديفوار ديدييه دروغبا عامي 2006 و 2009.ودائما كان أغلب الفائزين بهذه الجائزة الرفيعة من لاعبي الوسط أو الهجوم. وسيتم احترام هذا التقليد مرة أخرى هذه السنة، حيث المرشحين الثلاثة لنيل الجائزة مهاجمون.وفضلا عن ذلك، فإن اللاعبين الـ 17 الذين تم تتويجهم منذ عام 1992، كانوا وما زالوا من بين السفراء الأفارقة الأبرز بالخارج في أكثر الرياضات شعبية بالعالم.وطيلة مشوار هذه الجائزة، ضمت قائمة اللاعبين الذين كانوا قريبين جدا من التتويج دون أن ينجحوا في ذلك، لاعبين كبار من قبيل حارس المرمى الإيفواري آلان غواميني سنة 1992 واللاعب المغربي الصلب نور الدين النيبت عام 1993، والنيجيري دانييل أموكاشي، الذي تواجد بانتظام في المراكز العشرة الأولى خلال أيام تألقه.كما ضمت قائمة اللاعبين الذين لم يحالفهم الحظ المدافع الجنوب إفريقي مارك فيش عام 1996 والمدافع الغاني صامويل كوفور بفارق ضئيل في مناسبتين، 1999 و 2001.وإلى جانب ذلك، هناك لاعبون آخرون مثل الغاني مايكل إيسيان الذي صنع انجازا غير مسبوق بالتواجد ضمن الثلاثة الأوائل في خمس مرات متتالية - 2005 (الثالث) ، 2006 (الثالث) ، 2007 (الثاني) ، 2008 (الثالث) و 2009 (الثالث).وهناك غاني آخر هو أسامواه جيان الذي حل ثانيا سنة 2010 فضلا عن مواطنه أندريه أيو الذي اقترب من التتويج عام 2011 (الثالث) و 2015 (الثالث)، والمالي سيدو كيتا في 2011 (الثاني). وكذلك الحال مع الثنائي النيجيري جون أوبي ميكيل وفنسنت إينياما، اللذان احتلا المركزين الثاني والثالث عامي 2013 و 2014 على التوالي.وعند استحضار أسماء الفائزين، تبرز كوت ديفوار كبلد أكثر تتويجا بعد حصولها على أكبر عدد من الانتصارات، ستة ألقاب في المجموع عن طريق توريه (أربعة) ودروغبا (اثنين)، تليها نيجيريا بخمسة ألقاب منها اثنين لكانو، وواحد لكل من إيمانويل أمونيكي، ورشيدي يكيني وفيكتور إيكبيبا.وفاز باتريك مبوما بالجائزة مرة واحدة إلى جانب ألقاب إيتو الأربعة ليمنحا الكاميرون خمسة ألقاب.أما السنغال ومصر فحققتا لقبين أحرزهما على التوالي ضيوف وصلاح.وتضم لائحة الدول الفائزة بلقب مرة واحدة، المغرب عن طريق مصطفى حجي وغانا (عبيدي بيليه) وليبيريا عبر جورج ويا وهو اللاعب الإفريقي الوحيد الذي فاز بجائزة أفضل لاعب في العالم ومالي (فريدريك كانوتيه)، وتوغو (إيمانويل أديبايور) والغابون (بيير إيمريك أوباميانج)، والجزائر (رياض محرز).وكان جميع الفائزين يلعبون في كبريات الدوريات الأوروبية وقت تتويجهم باللقب.وفي ما يلي قائمة الفائزين بجائزة أفضل لاعب:-1992 عبيدي بيليه (غانا)- 1993 رشيدي يكيني (نيجيريا)-1994 إيمانويل أمونيكي (نيجيريا)-1995 جورج ويا (ليبيريا)-1996 نوانكو كانو (نيجيريا)-1997 فيكتور اكيببا (نيجيريا)-1998 مصطفى حجي (المغرب)-1999 نوانكو كانو (نيجيريا)-2000 باتريك مبوما (الكاميرون)-2001 حاجي ضيوف (السنغال)- 2002 حاجي ضيوف (السنغال)-2003 صامويل ايتو (الكاميرون)-2004 صامويل إيتو (الكاميرون)-2005 صامويل إيتو (الكاميرون)-2006 ديدييه دروغبا (كوت ديفوار)-2007 فريدريك كانوتيه (مالي)-2008 إيمانويل أديبايور (توغو)- 2009 ديدييه دروغبا (كوت ديفوار)-2010 صامويل إيتو (الكاميرون)-2011 يايا توريه (كوت ديفوار)-2012 يايا توريه (كوت ديفوار)-2013 يايا توريه (كوت ديفوار)-2014 يايا توريه (كوت ديفوار)-2015 بيير إيمريك أوباميانج (الغابون)-2016 رياض محرز (الجزائر)-2017 محمد صلاح (مصر)-2018 محمد صلاح (مصر).وفي كرة القدم النسائية، سيطرت نيجيريا على جائزة لاعبة العام للسيدات منذ إنشائها عام 2001.وتوجت نيجيريا بأربعة جوائز أحرزتها ميرسي أكيدي وبيربيتوا نكوتشا، وسينثيا أوواك، وعزيزات أوشوالا.وكانت أكيدي أول من توجت بلقب أفضل لاعبة افريقية، بينما حققت نكوتشا رقما قياسيا بالتتويج أربع مرات (2004 ، 2005 ، 2010 ، 2011)، وهو رقم قياسي تتخلف عنه أوشوالا بلقب وحيد بعد انتصاراتها في 2014 و 2016 و 2017 تليها سينثيا أوواك التي توجت مرتين متتاليتين (2006 و 2007).وفي قائمة البلدان المتوجة ايضا، هناك غانا التي تملك لقبين لكل من ألبرتا ساكي (2002) وأدجوا بايور (2003)، وجنوب إفريقيا التي تملك لقبين عبر نوكو ماتلو (2008) وكريستينا تيمبي كجاتلانا (2018) ثم غينيا الاستوائية والكاميرون بلقب واحد لكل منهما على التوالي عبر جينوفيفا أنونما (2012) وجايل انجاناموي (2015).+وفي ما يلي قائمة بأسماء اللاعبات اللواتي توجن بجائزة أفضل لاعبة:-2001 ميرسي أكيدي (نيجيريا)- 2002 ألبرتا ساكي (غانا)- 2003 أدجوا بايور (غانا)- 2004 بيربيتوا نكوتشا (نيجيريا)-2005 بيربيتوا نكوتشا (نيجيريا)-2006 سينثيا أوواك (نيجيريا)-2007 سينثيا أوواك (نيجيريا)-2008 نوكو ماتلو (جنوب أفريقيا)-2009 حجبت-2010 بيربيتوا نكوتشا (نيجيريا)- 2011بيربيتوا نكوتشا (نيجيريا)- 2012جينوفيفا أنونمام (غينيا الاستوائية)-2013 حجبت- 2014 عزيزات أوشوالا (نيجيريا)-2015 جايل انجاناموي (الكاميرون)- 2016 عزيزات أوشوالا (نيجيريا)-2017 عزيزات أوشوالا (نيجيريا)- كريستينا تيمبي كجاتلانا (جنوب إفريقيا 2018)



اقرأ أيضاً
حكيمي ضمن التشكيلة المثالية لنصف نهائي مونديال الأندية
نجح أشرف حكيمي، لاعب باريس سان جيرمان، في تسجيل حضوره في التشكيلة المثالية لنصف نهائي كأس العالم للأندية. ووفق التشكيلة المثالية التي وضعها مؤشر "صوفا سكور" المختص، فقد سجل حكيمي حضوره بتنقيط يصل إلى 8.1، وذلك بعد المستويات المتألقة التي قدمها خلال مباراة النادي الباريسي مع ريال مدريد الإسباني. ومن المرتقب أن يواجه حكيمي رفقة باريس سان جيرمان تشيلسي، في مباراة النهائي التي ستجرى يوم الأحد المقبل (20:00 غرينيتش +1).
رياضة

الحكومة تُحدث مؤسسة “المغرب 2030” لمواكبة تنظيم المونديال
أعلنت الحكومة، اليوم الخميس 10 يوليوز الجاري، بالرباط، عن تأسيس مؤسسة جديدة تحمل اسم "المغرب 2030"، لتكون المسؤول الرسمي عن مواكبة وتنفيذ المشاريع المتعلقة بتنظيم كأس العالم 2030 الذي تستعد المملكة لاحتضانه بالمشاركة مع إسبانيا والبرتغال. وقد قدم وزير الميزانية، فوزي لقجع، مشروع القانون رقم 25.35 لإحداث هذه المؤسسة، في إطار تفعيل التوجيهات الملكية السامية الصادرة عن الملك محمد السادس خلال المجلس الوزاري بتاريخ 4 دجنبر 2024، والتي أكدت على ضرورة الاستعداد الجيد لهذا الحدث العالمي الضخم. وأشار مصطفى بايتاس، الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان والناطق الرسمي باسم الحكومة، في الندوة الصحفية التي أعقبت انعقاد المجلس الحكومي، إلى أن تنظيم كأس العالم 2030، إلى جانب استضافة تظاهرات رياضية كبرى أخرى مثل كأس إفريقيا للأمم 2025، يعكس مكانة المغرب كوجهة عالمية لتنظيم الأحداث الرياضية الكبرى، وكمركز للتلاقح الحضاري بين الشعوب والثقافات. كما أكد بايتاس أن الرياضة تشكل رافعة قوية للتنمية المستدامة ومحركاً أساسياً للاندماج الاقتصادي والاجتماعي، لا سيما في صفوف الشباب المغربي، من خلال التظاهرات الدولية التي تحظى بها المملكة. وستُناط بمؤسسة "المغرب 2030" مهمة تنسيق وتتبع تنفيذ مختلف المشاريع المرتبطة بتنظيم كأس العالم، وضمان الالتزام بدفاتر التحملات التي تم الاتفاق عليها مع الشركاء الدوليين. وتم اعتماد منهجية تشاركية شاملة في عمل هذه المؤسسة، تجمع بين مساهمة مختلف الفاعلين العموميين والخواص، من إدارات ومؤسسات ومقاولات عمومية، وجماعات ترابية، إلى جانب جمعيات المجتمع المدني، ومغاربة العالم، وفعاليات كرة القدم الوطنية، وكفاءات إفريقية مختارة. هذا التنسيق الوطني الواسع يهدف إلى تعبئة جماعية حقيقية لضمان إنجاح هذا الموعد الرياضي والتاريخي.  
رياضة

بعد سحق ريال مدريد.. أشرف حكيمي يهدي قميصه لأسطورة “الملكي”
أهدى النجم المغربي أشرف حكيمي قميصه إلى غوتي أسطورة ريال مدريد ومدربه السابق في فرق الناشئين، عقب فوز باريس سان جيرمان على "المرينغي" 4-0، في نصف نهائي كأس العالم للأندية 2025. ويعود الرابط بين اللاعبين إلى موسم 2016-2017، حين أشرف غوتي على تدريب حكيمي ضمن أكاديمية ريال مدريد "لا فابريكا"، حيث ساهم في تطويره وقيادته للفوز بالدوري الإسباني للناشئين ودوري أبطال أوروبا للشباب، قبل تصعيده إلى الفريق الأول بإشراف زين الدين زيدان. وبعد المباراة، توجه حكيمي مباشرة إلى استوديو شبكة DAZN، حيث كان غوتي ضيفا محللا، وفاجأه بإهداء قميصه أمام الكاميرات قائلا: "غوتي ساعدني كثيرا في ريال مدريد، أردت رد الجميل بهذه الهدية له ولعائلته". بدوره، عبر غوتي عن فخره بما وصل إليه اللاعب المغربي، واصفا إياه بـ"أفضل ظهير أيمن في العالم"، مضيفا: "من الرائع دائما مشاهدته. لقد أصبح لاعبا ناضجا ومميزا سواء داخل الملعب أو خارجه". وشارك حكيمي في الفوز الكاسح الذي قاد باريس سان جيرمان إلى نهائي البطولة، حيث قدم أداء مميزا وصنع الهدف الثالث لزميله فابيان رويز بتمريرة حاسمة.
رياضة

بعد المصادقة عليها.. اتفاقية جديدة تعد باعطاء دفعة قوية للرياضة بجهة مراكش
صادق مجلس جهة مراكش آسفي، صبيحة يومه الخميس 10 يوليوز، خلال دورة استثنائية ترأسها سمير كودار رئيس المجلس، إلى جانب رشيد بنشيخي والي جهة مراكش آسفي بالنيابة، على اتفاقية هامة تروم إعطاء دفعة جديدة لتأهيل البنيات التحتية الخاصة بكرة القدم الجهوية، ودعم الأندية المحلية ومعالجة نزاعاتها المالية العالقة. ووفقًا لمضامين الاتفاقية، يلتزم مجلس جهة مراكش آسفي بتخصيص غلاف مالي بقيمة عشرين مليون درهم، سيُصرف لإنجاز مشاريع تأهيل أو بناء ملاعب وتجهيزات كروية تحددها الجامعة، بما يضمن تحسين البنية التحتية الرياضية بالجهة، ويحفز الناشئة على ممارسة كرة القدم في ظروف أفضل. من جهتها ستتكفل الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بإنجاز هذه المشاريع وتتبع الأشغال وتقاريرها المالية والفنية، مع التزام مواز بتحويل مبلغ مماثل قدره عشرون مليون درهم عبر العصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية، وذلك لدعم الأندية الرياضية الجهوية المشاركة في بطولتي القسم الأول والثاني، وتحديدًا لتسوية الملفات العالقة مع اللاعبين والمدربين وفقًا لما تقرره الهيئات المختصة. وتتولى العصبة الوطنية الاحترافية صرف هذه الاعتمادات بالكامل مباشرة لفائدة المعنيين بالأمر، وفق قرارات اللجان المختصة، مع ضمان المراقبة المالية الدورية ورفع تقارير مفصلة للجامعة فيما تؤكد الاتفاقية الجديدة أيضا على التزام جميع الأطراف بتنزيل مضامينها خلال موسم رياضي واحد قابل للتمديد أو التعديل بموجب ملحق قانوني متفق عليه، على أن يُرفع أي تعديل جوهري إلى السلطات المختصة. وتأتي هذه الاتفاقية تنزيلاً للتوجيهات الملكية السامية، كما وردت في الرسالة الملكية الموجهة إلى المشاركين في المناظرات الوطنية للرياضة بالصخيرات، والتي شدد فيها جلالة الملك محمد السادس نصره الله على دور التكوين والبنية التحتية كأساس للنهوض بالرياضة عالية المستوى. كما تنسجم الاتفاقية التي تمت المصادقة عليها اليوم، مع خارطة الطريق الوطنية لكرة القدم الممتدة إلى غاية 2026، ومع استراتيجية الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم الهادفة لتقوية الأندية ورفع مستوى التكوين والتدبير الاحترافي.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة