السبت 04 مايو 2024, 13:33

رياضة

تتويج أفضل لاعبي كرة القدم الإفريقية في جوائز الكاف بالغردقة


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 7 يناير 2020

يقام، مساء اليوم الثلاثاء بمدينة الغردقة (جنوب شرق مصر) حفل النسخة ال28 لجوائز الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم (كاف) السنوية، الحدث الأبرز لتتويج أفضل لاعبي كرة القدم بالقارة الإفريقية سنة 2019.وبالمناسبة، سيتم الإعلان عن أسماء المتوجين بعدة جوائز أبرزها جائزة أفضل لاعب وأفضل لاعب واعد وأفضل لاعبة. ففي جائزة افضل لاعب (لاعب السنة) يتنافس عليها ثلاثة لاعبين، كانوا خير سفراء لكرة القدم الإفريقية خلال العام الماضي، وهم المصري محمد صلاح لاعب فريق "لفربول" الإنجليزي المتوج في النسختين الأخيرتين، وزميله في النادي السنغالي ساديو مانيه والجزائري رياض محرز لاعب مانشستر سيتي الانجليزي.ويعتبر ساديو ماني اللاعب الوحيد الذي لم يفز من قبل بهذه الجائزة الفردية الأرفع في كرة القدم الإفريقية، بعدما فاز بها صلاح مرتين متتاليتين وقبله محرز سنة 2016.وفي جائزة أفضل لاعب إفريقي شاب، يتنافس عليها الدولي المغربي أشرف حكيمي لاعب بروسيا دورتموند الألماني، والنيجيريين صامويل تشوكويزي (فياريال الإسباني) وفيكتور أوسيمين (ليل الفرنسي).وأختير حكيمي للترشح للجائزة، بعد بروزه اللافت مع بروسيا دورتموند هذا العام، وتقديمه مستوى مميزا خاصة في دوري أبطال أوروبا، حيث كان سببا في تأهل فريقه لدور الـ16 بالبطولة الأغلى أوروبيا.وفي جائزة لاعبة العام الإفريقية، هناك ثلاثة لاعبات ترشحن للجائزة وهن أجارا نشوت (الكاميرون وفاليرينجا) وعزيزات أوشوالا (نيجيريا وبرشلونة) وتيمبي كجاتلانا (جنوب أفريقيا وبكين فينيكس).وبخصوص جائزة أفضل لاعب، التي تسلط عليها الأضواء دائما، نال هذا الشرف الرفيع، منذ عام 1992 السنة التي توج خلالها الغاني عبيدي بيليه، إلى سنة 2018 التي أحرز خلالها صلاح الجائزة ذاتها،17 لاعبا افريقيا.وكان الكاميروني صامويل إيتو أول من توج بالجائزة في أربع مناسبات 2003 و 2004 و 2005 و 2010 وهو ما يمثل رقما قياسيا عادله بعد ذلك الإيفواري يايا توريه، الذي حقق أربع تتويجات متتالية (2011 و 2012 و 2013 و 2014).كما فاز السنغالي حاجي ضيوف بالجائزة مرتين على التوالي، 2001 و 2002 ومثله محمد صلاح، 2017 و 2018.وأول لاعب حصل على لقب أفضل لاعب في مناسبتين كان هو عميد المنتخب النيجيري السابق نوانكو كانو، عامي 1996 و 1999.وتم تكرار هذا الإنجاز بواسطة أيقونة كوت ديفوار ديدييه دروغبا عامي 2006 و 2009.ودائما كان أغلب الفائزين بهذه الجائزة الرفيعة من لاعبي الوسط أو الهجوم. وسيتم احترام هذا التقليد مرة أخرى هذه السنة، حيث المرشحين الثلاثة لنيل الجائزة مهاجمون.وفضلا عن ذلك، فإن اللاعبين الـ 17 الذين تم تتويجهم منذ عام 1992، كانوا وما زالوا من بين السفراء الأفارقة الأبرز بالخارج في أكثر الرياضات شعبية بالعالم.وطيلة مشوار هذه الجائزة، ضمت قائمة اللاعبين الذين كانوا قريبين جدا من التتويج دون أن ينجحوا في ذلك، لاعبين كبار من قبيل حارس المرمى الإيفواري آلان غواميني سنة 1992 واللاعب المغربي الصلب نور الدين النيبت عام 1993، والنيجيري دانييل أموكاشي، الذي تواجد بانتظام في المراكز العشرة الأولى خلال أيام تألقه.كما ضمت قائمة اللاعبين الذين لم يحالفهم الحظ المدافع الجنوب إفريقي مارك فيش عام 1996 والمدافع الغاني صامويل كوفور بفارق ضئيل في مناسبتين، 1999 و 2001.وإلى جانب ذلك، هناك لاعبون آخرون مثل الغاني مايكل إيسيان الذي صنع انجازا غير مسبوق بالتواجد ضمن الثلاثة الأوائل في خمس مرات متتالية - 2005 (الثالث) ، 2006 (الثالث) ، 2007 (الثاني) ، 2008 (الثالث) و 2009 (الثالث).وهناك غاني آخر هو أسامواه جيان الذي حل ثانيا سنة 2010 فضلا عن مواطنه أندريه أيو الذي اقترب من التتويج عام 2011 (الثالث) و 2015 (الثالث)، والمالي سيدو كيتا في 2011 (الثاني). وكذلك الحال مع الثنائي النيجيري جون أوبي ميكيل وفنسنت إينياما، اللذان احتلا المركزين الثاني والثالث عامي 2013 و 2014 على التوالي.وعند استحضار أسماء الفائزين، تبرز كوت ديفوار كبلد أكثر تتويجا بعد حصولها على أكبر عدد من الانتصارات، ستة ألقاب في المجموع عن طريق توريه (أربعة) ودروغبا (اثنين)، تليها نيجيريا بخمسة ألقاب منها اثنين لكانو، وواحد لكل من إيمانويل أمونيكي، ورشيدي يكيني وفيكتور إيكبيبا.وفاز باتريك مبوما بالجائزة مرة واحدة إلى جانب ألقاب إيتو الأربعة ليمنحا الكاميرون خمسة ألقاب.أما السنغال ومصر فحققتا لقبين أحرزهما على التوالي ضيوف وصلاح.وتضم لائحة الدول الفائزة بلقب مرة واحدة، المغرب عن طريق مصطفى حجي وغانا (عبيدي بيليه) وليبيريا عبر جورج ويا وهو اللاعب الإفريقي الوحيد الذي فاز بجائزة أفضل لاعب في العالم ومالي (فريدريك كانوتيه)، وتوغو (إيمانويل أديبايور) والغابون (بيير إيمريك أوباميانج)، والجزائر (رياض محرز).وكان جميع الفائزين يلعبون في كبريات الدوريات الأوروبية وقت تتويجهم باللقب.وفي ما يلي قائمة الفائزين بجائزة أفضل لاعب:-1992 عبيدي بيليه (غانا)- 1993 رشيدي يكيني (نيجيريا)-1994 إيمانويل أمونيكي (نيجيريا)-1995 جورج ويا (ليبيريا)-1996 نوانكو كانو (نيجيريا)-1997 فيكتور اكيببا (نيجيريا)-1998 مصطفى حجي (المغرب)-1999 نوانكو كانو (نيجيريا)-2000 باتريك مبوما (الكاميرون)-2001 حاجي ضيوف (السنغال)- 2002 حاجي ضيوف (السنغال)-2003 صامويل ايتو (الكاميرون)-2004 صامويل إيتو (الكاميرون)-2005 صامويل إيتو (الكاميرون)-2006 ديدييه دروغبا (كوت ديفوار)-2007 فريدريك كانوتيه (مالي)-2008 إيمانويل أديبايور (توغو)- 2009 ديدييه دروغبا (كوت ديفوار)-2010 صامويل إيتو (الكاميرون)-2011 يايا توريه (كوت ديفوار)-2012 يايا توريه (كوت ديفوار)-2013 يايا توريه (كوت ديفوار)-2014 يايا توريه (كوت ديفوار)-2015 بيير إيمريك أوباميانج (الغابون)-2016 رياض محرز (الجزائر)-2017 محمد صلاح (مصر)-2018 محمد صلاح (مصر).وفي كرة القدم النسائية، سيطرت نيجيريا على جائزة لاعبة العام للسيدات منذ إنشائها عام 2001.وتوجت نيجيريا بأربعة جوائز أحرزتها ميرسي أكيدي وبيربيتوا نكوتشا، وسينثيا أوواك، وعزيزات أوشوالا.وكانت أكيدي أول من توجت بلقب أفضل لاعبة افريقية، بينما حققت نكوتشا رقما قياسيا بالتتويج أربع مرات (2004 ، 2005 ، 2010 ، 2011)، وهو رقم قياسي تتخلف عنه أوشوالا بلقب وحيد بعد انتصاراتها في 2014 و 2016 و 2017 تليها سينثيا أوواك التي توجت مرتين متتاليتين (2006 و 2007).وفي قائمة البلدان المتوجة ايضا، هناك غانا التي تملك لقبين لكل من ألبرتا ساكي (2002) وأدجوا بايور (2003)، وجنوب إفريقيا التي تملك لقبين عبر نوكو ماتلو (2008) وكريستينا تيمبي كجاتلانا (2018) ثم غينيا الاستوائية والكاميرون بلقب واحد لكل منهما على التوالي عبر جينوفيفا أنونما (2012) وجايل انجاناموي (2015).+وفي ما يلي قائمة بأسماء اللاعبات اللواتي توجن بجائزة أفضل لاعبة:-2001 ميرسي أكيدي (نيجيريا)- 2002 ألبرتا ساكي (غانا)- 2003 أدجوا بايور (غانا)- 2004 بيربيتوا نكوتشا (نيجيريا)-2005 بيربيتوا نكوتشا (نيجيريا)-2006 سينثيا أوواك (نيجيريا)-2007 سينثيا أوواك (نيجيريا)-2008 نوكو ماتلو (جنوب أفريقيا)-2009 حجبت-2010 بيربيتوا نكوتشا (نيجيريا)- 2011بيربيتوا نكوتشا (نيجيريا)- 2012جينوفيفا أنونمام (غينيا الاستوائية)-2013 حجبت- 2014 عزيزات أوشوالا (نيجيريا)-2015 جايل انجاناموي (الكاميرون)- 2016 عزيزات أوشوالا (نيجيريا)-2017 عزيزات أوشوالا (نيجيريا)- كريستينا تيمبي كجاتلانا (جنوب إفريقيا 2018)

يقام، مساء اليوم الثلاثاء بمدينة الغردقة (جنوب شرق مصر) حفل النسخة ال28 لجوائز الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم (كاف) السنوية، الحدث الأبرز لتتويج أفضل لاعبي كرة القدم بالقارة الإفريقية سنة 2019.وبالمناسبة، سيتم الإعلان عن أسماء المتوجين بعدة جوائز أبرزها جائزة أفضل لاعب وأفضل لاعب واعد وأفضل لاعبة. ففي جائزة افضل لاعب (لاعب السنة) يتنافس عليها ثلاثة لاعبين، كانوا خير سفراء لكرة القدم الإفريقية خلال العام الماضي، وهم المصري محمد صلاح لاعب فريق "لفربول" الإنجليزي المتوج في النسختين الأخيرتين، وزميله في النادي السنغالي ساديو مانيه والجزائري رياض محرز لاعب مانشستر سيتي الانجليزي.ويعتبر ساديو ماني اللاعب الوحيد الذي لم يفز من قبل بهذه الجائزة الفردية الأرفع في كرة القدم الإفريقية، بعدما فاز بها صلاح مرتين متتاليتين وقبله محرز سنة 2016.وفي جائزة أفضل لاعب إفريقي شاب، يتنافس عليها الدولي المغربي أشرف حكيمي لاعب بروسيا دورتموند الألماني، والنيجيريين صامويل تشوكويزي (فياريال الإسباني) وفيكتور أوسيمين (ليل الفرنسي).وأختير حكيمي للترشح للجائزة، بعد بروزه اللافت مع بروسيا دورتموند هذا العام، وتقديمه مستوى مميزا خاصة في دوري أبطال أوروبا، حيث كان سببا في تأهل فريقه لدور الـ16 بالبطولة الأغلى أوروبيا.وفي جائزة لاعبة العام الإفريقية، هناك ثلاثة لاعبات ترشحن للجائزة وهن أجارا نشوت (الكاميرون وفاليرينجا) وعزيزات أوشوالا (نيجيريا وبرشلونة) وتيمبي كجاتلانا (جنوب أفريقيا وبكين فينيكس).وبخصوص جائزة أفضل لاعب، التي تسلط عليها الأضواء دائما، نال هذا الشرف الرفيع، منذ عام 1992 السنة التي توج خلالها الغاني عبيدي بيليه، إلى سنة 2018 التي أحرز خلالها صلاح الجائزة ذاتها،17 لاعبا افريقيا.وكان الكاميروني صامويل إيتو أول من توج بالجائزة في أربع مناسبات 2003 و 2004 و 2005 و 2010 وهو ما يمثل رقما قياسيا عادله بعد ذلك الإيفواري يايا توريه، الذي حقق أربع تتويجات متتالية (2011 و 2012 و 2013 و 2014).كما فاز السنغالي حاجي ضيوف بالجائزة مرتين على التوالي، 2001 و 2002 ومثله محمد صلاح، 2017 و 2018.وأول لاعب حصل على لقب أفضل لاعب في مناسبتين كان هو عميد المنتخب النيجيري السابق نوانكو كانو، عامي 1996 و 1999.وتم تكرار هذا الإنجاز بواسطة أيقونة كوت ديفوار ديدييه دروغبا عامي 2006 و 2009.ودائما كان أغلب الفائزين بهذه الجائزة الرفيعة من لاعبي الوسط أو الهجوم. وسيتم احترام هذا التقليد مرة أخرى هذه السنة، حيث المرشحين الثلاثة لنيل الجائزة مهاجمون.وفضلا عن ذلك، فإن اللاعبين الـ 17 الذين تم تتويجهم منذ عام 1992، كانوا وما زالوا من بين السفراء الأفارقة الأبرز بالخارج في أكثر الرياضات شعبية بالعالم.وطيلة مشوار هذه الجائزة، ضمت قائمة اللاعبين الذين كانوا قريبين جدا من التتويج دون أن ينجحوا في ذلك، لاعبين كبار من قبيل حارس المرمى الإيفواري آلان غواميني سنة 1992 واللاعب المغربي الصلب نور الدين النيبت عام 1993، والنيجيري دانييل أموكاشي، الذي تواجد بانتظام في المراكز العشرة الأولى خلال أيام تألقه.كما ضمت قائمة اللاعبين الذين لم يحالفهم الحظ المدافع الجنوب إفريقي مارك فيش عام 1996 والمدافع الغاني صامويل كوفور بفارق ضئيل في مناسبتين، 1999 و 2001.وإلى جانب ذلك، هناك لاعبون آخرون مثل الغاني مايكل إيسيان الذي صنع انجازا غير مسبوق بالتواجد ضمن الثلاثة الأوائل في خمس مرات متتالية - 2005 (الثالث) ، 2006 (الثالث) ، 2007 (الثاني) ، 2008 (الثالث) و 2009 (الثالث).وهناك غاني آخر هو أسامواه جيان الذي حل ثانيا سنة 2010 فضلا عن مواطنه أندريه أيو الذي اقترب من التتويج عام 2011 (الثالث) و 2015 (الثالث)، والمالي سيدو كيتا في 2011 (الثاني). وكذلك الحال مع الثنائي النيجيري جون أوبي ميكيل وفنسنت إينياما، اللذان احتلا المركزين الثاني والثالث عامي 2013 و 2014 على التوالي.وعند استحضار أسماء الفائزين، تبرز كوت ديفوار كبلد أكثر تتويجا بعد حصولها على أكبر عدد من الانتصارات، ستة ألقاب في المجموع عن طريق توريه (أربعة) ودروغبا (اثنين)، تليها نيجيريا بخمسة ألقاب منها اثنين لكانو، وواحد لكل من إيمانويل أمونيكي، ورشيدي يكيني وفيكتور إيكبيبا.وفاز باتريك مبوما بالجائزة مرة واحدة إلى جانب ألقاب إيتو الأربعة ليمنحا الكاميرون خمسة ألقاب.أما السنغال ومصر فحققتا لقبين أحرزهما على التوالي ضيوف وصلاح.وتضم لائحة الدول الفائزة بلقب مرة واحدة، المغرب عن طريق مصطفى حجي وغانا (عبيدي بيليه) وليبيريا عبر جورج ويا وهو اللاعب الإفريقي الوحيد الذي فاز بجائزة أفضل لاعب في العالم ومالي (فريدريك كانوتيه)، وتوغو (إيمانويل أديبايور) والغابون (بيير إيمريك أوباميانج)، والجزائر (رياض محرز).وكان جميع الفائزين يلعبون في كبريات الدوريات الأوروبية وقت تتويجهم باللقب.وفي ما يلي قائمة الفائزين بجائزة أفضل لاعب:-1992 عبيدي بيليه (غانا)- 1993 رشيدي يكيني (نيجيريا)-1994 إيمانويل أمونيكي (نيجيريا)-1995 جورج ويا (ليبيريا)-1996 نوانكو كانو (نيجيريا)-1997 فيكتور اكيببا (نيجيريا)-1998 مصطفى حجي (المغرب)-1999 نوانكو كانو (نيجيريا)-2000 باتريك مبوما (الكاميرون)-2001 حاجي ضيوف (السنغال)- 2002 حاجي ضيوف (السنغال)-2003 صامويل ايتو (الكاميرون)-2004 صامويل إيتو (الكاميرون)-2005 صامويل إيتو (الكاميرون)-2006 ديدييه دروغبا (كوت ديفوار)-2007 فريدريك كانوتيه (مالي)-2008 إيمانويل أديبايور (توغو)- 2009 ديدييه دروغبا (كوت ديفوار)-2010 صامويل إيتو (الكاميرون)-2011 يايا توريه (كوت ديفوار)-2012 يايا توريه (كوت ديفوار)-2013 يايا توريه (كوت ديفوار)-2014 يايا توريه (كوت ديفوار)-2015 بيير إيمريك أوباميانج (الغابون)-2016 رياض محرز (الجزائر)-2017 محمد صلاح (مصر)-2018 محمد صلاح (مصر).وفي كرة القدم النسائية، سيطرت نيجيريا على جائزة لاعبة العام للسيدات منذ إنشائها عام 2001.وتوجت نيجيريا بأربعة جوائز أحرزتها ميرسي أكيدي وبيربيتوا نكوتشا، وسينثيا أوواك، وعزيزات أوشوالا.وكانت أكيدي أول من توجت بلقب أفضل لاعبة افريقية، بينما حققت نكوتشا رقما قياسيا بالتتويج أربع مرات (2004 ، 2005 ، 2010 ، 2011)، وهو رقم قياسي تتخلف عنه أوشوالا بلقب وحيد بعد انتصاراتها في 2014 و 2016 و 2017 تليها سينثيا أوواك التي توجت مرتين متتاليتين (2006 و 2007).وفي قائمة البلدان المتوجة ايضا، هناك غانا التي تملك لقبين لكل من ألبرتا ساكي (2002) وأدجوا بايور (2003)، وجنوب إفريقيا التي تملك لقبين عبر نوكو ماتلو (2008) وكريستينا تيمبي كجاتلانا (2018) ثم غينيا الاستوائية والكاميرون بلقب واحد لكل منهما على التوالي عبر جينوفيفا أنونما (2012) وجايل انجاناموي (2015).+وفي ما يلي قائمة بأسماء اللاعبات اللواتي توجن بجائزة أفضل لاعبة:-2001 ميرسي أكيدي (نيجيريا)- 2002 ألبرتا ساكي (غانا)- 2003 أدجوا بايور (غانا)- 2004 بيربيتوا نكوتشا (نيجيريا)-2005 بيربيتوا نكوتشا (نيجيريا)-2006 سينثيا أوواك (نيجيريا)-2007 سينثيا أوواك (نيجيريا)-2008 نوكو ماتلو (جنوب أفريقيا)-2009 حجبت-2010 بيربيتوا نكوتشا (نيجيريا)- 2011بيربيتوا نكوتشا (نيجيريا)- 2012جينوفيفا أنونمام (غينيا الاستوائية)-2013 حجبت- 2014 عزيزات أوشوالا (نيجيريا)-2015 جايل انجاناموي (الكاميرون)- 2016 عزيزات أوشوالا (نيجيريا)-2017 عزيزات أوشوالا (نيجيريا)- كريستينا تيمبي كجاتلانا (جنوب إفريقيا 2018)



اقرأ أيضاً
كأس أوروبا 2024.. السماح للمنتخبات المشاركة بضم 26 لاعبا لتشكيلاتها
سيكون بمقدور المنتخبات الـ24 في كأس أوروبا المقررة في ألمانيا هذا الصيف، خوض البطولة بتشكيلة تصل إلى 26 لاعبا عوضا عن 23، وفق ما كشف مصدر في الاتحاد الأوروبي لكرة القدم. وسيسمح لجميع أعضاء المنتخب (الـ26) بالتواجد على لائحة المباريات، خلافا لنهائيات النسخة الماضية التي أقيمت عام 2021 حين سمح بـ26 لاعبا لكن مع إدراج 23 فقط على لائحة المباريات على أن يجلس اللاعبون الثلاثة الباقون في المدرجات. وجاء السماح بـ26 لاعبا في كأس أوروبا الماضية بسبب جائحة كوفيد والمضاعفات المحتملة لإصابة أعضاء الفريق بالفيروس. كما سمح الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" في مونديال 2022 بتشكيلة موسعة لأن النهائيات أقيمت في منتصف الموسم الأوروبي حيث يلعب غالبية اللاعبين البارزين. ويبقى أن نرى ما إذا كان جميع مدربي المنتخبات سيختارون الحد الأقصى المسموح به لعدد اللاعبين. وكان مدرب منتخب فرنسا ديدييه ديشان قال مؤخرا لوكالة "فرانس برس": "تشير الإحصاءات إلى أنه في المتوسط، في بطولة كبرى، أربعة لاعبين في الفريق لا يلعبون على الإطلاق، وهناك لاعبان أو ثلاثة يلعبون لمدة 10 دقائق كحد أقصى". وتابع "ضم 26 لاعبا فقط لأن ذلك مسموح لا يهمني". ويجب تقديم قوائم المنتخبات النهائية إلى الاتحاد الأوروبي بحلول 7 يونيو المقبل، أي قبل سبعة أيام من بداية البطولة القارية.
رياضة

لقجع: لو كنت أتدخل في تعيين الحكام لفاز المغرب بـ “الكان”
نفى فوزي لقجع رئيس الجامعة الملكية لكرة القدم، تدخله بأي شكل من الأشكال، في تعيينات الحكام، سواء على مستوى الأندية الوطنية، أو البطولات القارية أو المنافسات التي يشارك فيها المنتخب المغربي، داخل القارة السمراء. وقال فوزي لقجع، في لقاء "أون تايم سبورتس" المصرية: "أنا رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، منذ 7 أو 8 سنوات، ولو كنت أتدخل في تعيين الحكام، لكان فريقي، الذي هو نهضة بركان، لفاز على الأقل، بلقب الدوري مرة واحدة، والفريق لم يفز لحد الآن، بأي لقب دوري لحد الآن". وأضاف لقجع: "التدخل في الحكام هو ثقافة، ولو كانت لدي هذه السلطة لأتدخل في تعيين الحكام، للمنتخبات الوطنية، لفاز المنتخب المغربي بكأس أفريقيا، التي لم يفز بها منذ 1976، وكان حينها عمري 6 سنوات، وإذا كان بإمكاني التدخل في تعيين الحكام حين كان عمري أقل من 6 سنوات، فهذا نقاش آخر". وأردف رئيس الجامعة: "في آخر مباراة خاضها نهضة بركان ضد الفريق الليبي، وَاشْ حنَا تدخلنَا في الحكم؟ الإخوان الليبين قالوا بأن الجامعة تدخلت في قرارات الحكم المصري، هذا رأيهم، ولكن الواقع شيء آخر. الإشكال الحقيقي اليوم، وهو أن نفكر جماعيا في تطوير مستوى كرة القدم، ومن بينها تطوير مستوى حكامنا". وواصل لقجع: "لم يسبق لي أن تدخلت في التحكيم، حتى على المستوى الوطني طوال مسيرتي. نحن أيضا في كأس العالم ارتكبت في حقنا أخطاء، ولكن إيمانا منا بقواعد الكرة وبأن الخطأ وارد وأن الحكم إنسان، يجب علينا تقبل الخطأ". واختتم حديثه: "منذ تأسيس الكاف، لم يكن هناك مسؤول مغربي في لجنة التحكيم، وأكثر من هذا، حتى لما كان المرحوم بلقولة، يحظى باعتراف لدى الفيفا، وقاد نهائي كأس العالم، لم ينل هذا الاعتراف على المستوى القاري".
رياضة

نفق المغرب وإسبانيا.. هل تنجز كرة القدم فكرة عمرها 100 عام؟
سلّطت صحيفة تلغراف البريطانية الضوء على النفق الجديد المحتمل أن يتم إنشاؤه تحت الماء بين المغرب وإسبانيا بحلول نهاية العقد الحالي، أي في الوقت المناسب لكأس العالم 2030 التي يستضيفها كل من المغرب والبرتغال وإسبانيا. وقالت الشركة الوطنية المغربية لدراسات مضيق جبل طارق، هذا الأسبوع، إن العمل جار لاستكشاف العناصر التمويلية والإستراتيجية للمشروع، وفي مارس الماضي، التقى وزير التجهيز والماء المغربي نزار بركة، وزير النقل الإسباني أوسكار بوينتي، لبحث الأمر. ويمتد الجزء تحت الماء من النفق على مسافة 17 ميلا (28 كيلومترا) بعمق أقصى يبلغ 1550 قدما (475 مترا)، ويربط بونتا بالوما، غرب طريفة، مع مالاباتا شمالي المغرب، شرق طنجة، وفق الصحيفة البريطانية. ومن غير المعروف كم سيكلف إنشاء نفقين (بالإضافة إلى نفق خدمة ثالث)، وتقدّر بعض التقديرات كلفة المشروع بـ8 مليارات يورو (8.56 مليارات دولار). وتوقعت الجمعية الإسبانية لدراسات الاتصالات الثابتة عبر مضيق جبل طارق أن النفق، الذي سيربط شبكات السكك الحديدية في إسبانيا والمغرب، يمكن أن يحمل 12.8 مليون مسافر سنويا، كما أنه سيكون معبرا تجاريا مهما، مع إمكانية نقل 13 مليون طن من البضائع بين أفريقيا وأوروبا، وفق ما ذكرت تلغراف. ومن شأن النفق بين البلدين أن يقلل زمن السفر بين مدريد والدار البيضاء إلى 5.5 ساعات فقط، وفي الوقت الحالي، تستغرق الرحلات الجوية نحو ساعتين، و12 بالسيارة (بما يشمل استخدام العبّارة). وتسارعت الخطط منذ أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) أن كأس العالم 2030 ستقام بشكل رئيسي في البرتغال وإسبانيا والمغرب. وتم اقتراح فكرة نفق مضيق جبل طارق لأول مرة من قبل الحكومة الإسبانية في عام 1930، ومع ذلك، تم تعليق المشروع بعد أن اكتشف المهندسون أن قاع البحر يتكون من صخور شديدة الصلابة، مما يجعل حفر الأنفاق مستحيلا مع التكنولوجيا المتاحة آنذاك. وحتى مع التطورات الهندسية، لا يزال النفق يعتبر واحدا من أكثر المشاريع تحت سطح البحر طموحا في العالم، وأكثر تعقيدا بكثير من نفق القناة بين إنجلترا وفرنسا، والذي افتتح في عام 1994. مخاطر يقع الصدع الجيولوجي (الأزور-جبل طارق) قريبا من المنطقة، وقد وقع عدد من الزلازل في المنطقة. أما التحدي اللوجيستي الإضافي هو أن أقصر مسافة بين القارتين هي المكان الذي يقع فيه أعمق جزء من المضيق، حيث يصل عمقه إلى 2950 قدما (900 متر). وعادت خطط النفق إلى الظهور في عام 1979، عندما عينت حكومتا إسبانيا والمغرب لجنة مشتركة لتحليل جدوى المشروع، على الرغم من أن النفق لم يتم إنشاؤه. واكتسب المشروع مؤخرا زخما جديدا بعد افتتاح خط السكة الحديد فائق السرعة في المغرب تحت اسم (البراق)، وهو يربط الدار البيضاء مع طنجة. المصدر : الصحافة البريطانية
رياضة

العصبة تكشف تاريخ مباريات ربع نهائي كأس العرش ومؤجل بركان وتطوان
كشفت العصبة الاحترافية لكرة القدم برنامج ومواعيد إجراء مباريات ربع نهائي كأس العرش، وذلك بعد تأهل فريق الجيش الملكي على حساب فريق نهضة بركان، أمس الخميس. ويستقبل فريق حسنية أكادير، ضيفه الرجاء الرياضي، يوم السبت 11 ماي، انطلاقا من الساعة الخامسة عصرا (غرينيتش+1)، على أرضية ملعب أكادير الكبير. على أن يحل المغرب الفاسي، ضيفا على المغرب التطواني، في تمام الساعة الثامنة مساء (غرينيتش+1)، بملعب سانية الرمل. وقررت العصبة، إجراء المباراة المؤجلة عن ثمن نهائي كأس العرش. بين الجيش الملكي ونهضة الزمامرة، يوم الأربعاء الثامن من ماي الجاري، بداية من الساعة السادسة مساء، على أرضية الملعب البلدي للقنيطرة، علما أن المتأهل منهما سيقابل أولمبيك الدشيرة في دور الثمانية. وستجرى مبارتين عن ربع نهائي كأس العرش في 11 ماي، ومبارتين المتبقيتين في 15 من الشهر نفسه، لتحديد المتأهلين للمربع الذهبي. كما قررت العصبة الاحترافية كذلك برمجة المباراة المؤجلة لنهضة بركان أمام المغرب التطواني، برسم الجولة 26 من الدوري الاحترافي، إذ قررت إجراءها في 7 ماي 2024، الملعب البلدي ببركان.
رياضة

الكوكب المراكشي يطالب جمهوره بمراعاة وثيرة الاشغال بملعب مراكش
اعلن نادي الكوكب المراكشي عن ضرورة الالتزام باجراءات خاصة، بالنسبة للجماهير التي تعتزم حضور مباراة الفريق يوم الأحد المقبل، ضد فريق سطاد المغربي، في إطار مباريات الدورة 24 من البطولة الوطنية في قسمها الاحترافي الثاني. وجاء في اعلان للنادي، أن وثيرة الأشغال بالملعب الكبير لمراكش قد ارتفعت، مما خلف أكواما من الأتربة في الجنبات الخارجية للمدرجات، وعليه طالب النادي من الجماهير أخد هذه النقطة بعين الاعتبار عند عملية ولوج الملعب، بتفادي الاكتظاظ واتخاد المسالك المؤدية للمدرجات بسلاسة والمساهمة فعليا في انجاح تنظيم هذه المباراة. واضاف النادي أن هذه المباراة التي ستنطلق يوم الأحد على الساعة الخامسة عصرا، تكتسي أهمية كبيرة, لاسيما و أن الفريق يدخل منعرج الحسم ببطولة هذا الموسم, و هو ما يحتاج من خلاله المساندة المعتادة من جماهيره الوفية.
رياضة

الاتحاد الفرنسي يصدر قرارا مثيرا للجدل تجاه اللاعبين المسلمين
اتخذ الاتحاد الفرنسي لكرة القدم إجراءات مثيرة للجدل تجاه اللاعبين المسلمين الذين ينشطون ضمن أندية فرنسية من خلال منعهم من ارتداء سراويل داخلية تغطي الركبة. ويلعب في الدوري الفرنسي بمختلف درجاته، العديد من اللاعبين المسلمين سواء كانوا من جنسيات عربية أم من جنسيات أخرى. ويرتدي بعض اللاعبين المسلمين سراويل داخلية من أجل تغطية الجزء الذي يظهر من الركبة أعلى الفخذ (من أجل ستر العورة وفقا لتعاليم الدين الإسلامي)، وذلك يحدث منذ أعوام، سواء في مباريات الدوري الفرنسي الممتاز أو في دوريات درجات الهواة، كما يسمح بذلك في مختلف دوريات العالم. ورغم أن ذلك لا يؤثر تماما في هيئة اللاعبين أو في قدراتهم الفنية أو البدنية، لكن الاتحاد الفرنسي تحجج بأن ارتداء سراويل داخلية (إضافية) يمثل علامات مرئية واضحة للانتماء لأي دين أو مذهب، وهو ما يتعارض مع مبدأ حياد الملعب الرياضي، حيث يخشى الاتحاد من أن يستخدم ارتداء هذه الملابس لإثارة التوترات الدينية أو العرقية بين اللاعبين والمشجعين. وأشار الاتحاد الفرنسي عبر بيان رسمي نشرته وسائل إعلام محلية أمس الاثنين، أنه سيتم السماح للاعبين الذين ينشطون في دوريات الهواة بفرنسا بارتداء السراويل فقط في حال حصولهم على ترخيص من المديرية الطبية على مستوى الاتحاد، أو في حال ما كان الطقس باردا جدا وبعد تقديم ملف طبي كامل يتضمن: شهادة من الطبيب، الوثائق الداعمة للشهادة، تقرير من خبير أو صورة طبية. وقرر الاتحاد الفرنسي أيضا منع اللاعبين من ارتداء أشياء تغطي الرقبة خلال مباريات دوري الهواة إلا في حالات استثنائية، وبعد أخذ موافقة المديرية الطبية على مستوى الاتحادية أيضا. وكان الاتحاد الفرنسي لكرة القدم أثار جدلا واسعا في شهر رمضان الماضي، برفضه السماح بحصول اللاعبين المسلمين الصائمين على راحة خلال المباريات من أجل كسر صيامهم عند حلول موعد أذان المغرب على غرار ما يحدث باقي الدوريات الأوروبية.  
رياضة

مونديال 2030.. وضع خارطة طريق في مجال البنيات التحتية بالمغرب
أكد وزير التجهيز والماء، نزار بركة، أمس الخميس بالرباط، أنه تم وضع خارطة طريق في مجال البنيات التحتية من أجل إنجاح كأس العالم لكرة القدم 2030 الذي ينظمه المغرب. وأوضح بركة، في تصريح للصحافة عقب اجتماع موسع في إطار الاستعدادات لتنظيم مونديال 2030 وخصص للتنسيق بين كافة القطاعات الوزارية المعنية، لوضع نظام موحد للعمل الجماعي المشترك وتحقيق خارطة طريق متكاملة، أن خارطة الطريق هذه تتعلق بتأهيل الملاعب التي ستكون جاهزة خلال بطولة كأس إفريقيا للأمم 2025 المقررة في المغرب، وتشييد ملعب بنسليمان الكبير الذي سيكون جاهزا خلال كأس العالم 2030، فضلا عن الطرق السريعة والطرق التي ستقام لضمان تسهيل الولوج إلى الملاعب. وأشار إلى أن الأمر يتعلق أيضا بتأهيل الموانئ لتكون جاهزة لاستقبال الجمهور خلال مونديال 2030، لافتا أيضا إلى تمديد خط القطار فائق السرعة.وأضاف أن العرض المغربي، الذي سيتم تقديمه في إطار العرض العالمي مع البرتغال وإسبانيا، ينبغي أن يلبي متطلبات الفيفا، مبرزا أنه تم التطرق خلال هذا اللقاء إلى عدد من النقاط، لا سيما المتعلقة بالبنيات التحتية، بما فيها مختلف الطرق والطرق السريعة التي يتعين إنشاؤها لتكون قادرة على تلبية هذه الانتظارات.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 04 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة