التعليقات مغلقة لهذا المنشور
علوم
العلماء يطورون ملابس بلاستيكية تبرّد الجسم
نشر في: 4 سبتمبر 2016
تعد الملابس القطنية الأكثر استخداما في فصل الصيف أفضل الخيارات لتبريد الجسم، لكن نسيجا جديدا قد يغير نظرتنا إلى الملابس التي يمكنها تبديد حرارة الجسم.
فقد أعلن باحثون عن اختراع نسيج جديد يسمى " nanoporous" أو اختصارا "nanoPE" وهو عبارة عن مادة مصنوعة من غشاء بلاستيكي يسمح لضوء الأشعة تحت الحمراء بالنفاذ بسهولة وهو ما لا تستطيع الأقمشة العادية مثل القطن أن تقوم به.
وعمل " Yi Cui" وفريقه على تطوير هذا النسيج الذي يسمح فبتبديد حرارة الجسم ويساعده على الحفاظ على البرودة في المناخات الحارة، فضلا عن سماحها للعرق بالتبخر.
وقد تمكن الباحثون من انتاج نسيج "nanoPE" الذي يتألف من طبقتين من البولي إثيلين وهو منتج استهلاكي يصنف كمنتج بلاستيكي ذي تلدن حراري، ومن طبقة من القطن بينهما لتشكل بنية النسيج.
ووجد العلماء خلال اختبار النسيج أنه يسمح لمرتديه بالشعور ببرودة في جسمه أكثر مما تؤمنه الملابس القطنية من برودة بنسبة 96%، ما يعني أن من يرتدي ملابس تمت حياكتها بهذا النسيج سيتخلى عن استخدام المكيفات والمراوح، وهو ما دفع الباحثين لمزيد العمل على تطوير هذا المنتج لاستخدامه في تبريد المباني والمركبات حيث يتوقع أن يساهم في خفض الطاقة اللازمة لتبريد المباني إلى 45%.
المصدر: "واشنطن بوست"
فقد أعلن باحثون عن اختراع نسيج جديد يسمى " nanoporous" أو اختصارا "nanoPE" وهو عبارة عن مادة مصنوعة من غشاء بلاستيكي يسمح لضوء الأشعة تحت الحمراء بالنفاذ بسهولة وهو ما لا تستطيع الأقمشة العادية مثل القطن أن تقوم به.
وعمل " Yi Cui" وفريقه على تطوير هذا النسيج الذي يسمح فبتبديد حرارة الجسم ويساعده على الحفاظ على البرودة في المناخات الحارة، فضلا عن سماحها للعرق بالتبخر.
وقد تمكن الباحثون من انتاج نسيج "nanoPE" الذي يتألف من طبقتين من البولي إثيلين وهو منتج استهلاكي يصنف كمنتج بلاستيكي ذي تلدن حراري، ومن طبقة من القطن بينهما لتشكل بنية النسيج.
ووجد العلماء خلال اختبار النسيج أنه يسمح لمرتديه بالشعور ببرودة في جسمه أكثر مما تؤمنه الملابس القطنية من برودة بنسبة 96%، ما يعني أن من يرتدي ملابس تمت حياكتها بهذا النسيج سيتخلى عن استخدام المكيفات والمراوح، وهو ما دفع الباحثين لمزيد العمل على تطوير هذا المنتج لاستخدامه في تبريد المباني والمركبات حيث يتوقع أن يساهم في خفض الطاقة اللازمة لتبريد المباني إلى 45%.
المصدر: "واشنطن بوست"
تعد الملابس القطنية الأكثر استخداما في فصل الصيف أفضل الخيارات لتبريد الجسم، لكن نسيجا جديدا قد يغير نظرتنا إلى الملابس التي يمكنها تبديد حرارة الجسم.
فقد أعلن باحثون عن اختراع نسيج جديد يسمى " nanoporous" أو اختصارا "nanoPE" وهو عبارة عن مادة مصنوعة من غشاء بلاستيكي يسمح لضوء الأشعة تحت الحمراء بالنفاذ بسهولة وهو ما لا تستطيع الأقمشة العادية مثل القطن أن تقوم به.
وعمل " Yi Cui" وفريقه على تطوير هذا النسيج الذي يسمح فبتبديد حرارة الجسم ويساعده على الحفاظ على البرودة في المناخات الحارة، فضلا عن سماحها للعرق بالتبخر.
وقد تمكن الباحثون من انتاج نسيج "nanoPE" الذي يتألف من طبقتين من البولي إثيلين وهو منتج استهلاكي يصنف كمنتج بلاستيكي ذي تلدن حراري، ومن طبقة من القطن بينهما لتشكل بنية النسيج.
ووجد العلماء خلال اختبار النسيج أنه يسمح لمرتديه بالشعور ببرودة في جسمه أكثر مما تؤمنه الملابس القطنية من برودة بنسبة 96%، ما يعني أن من يرتدي ملابس تمت حياكتها بهذا النسيج سيتخلى عن استخدام المكيفات والمراوح، وهو ما دفع الباحثين لمزيد العمل على تطوير هذا المنتج لاستخدامه في تبريد المباني والمركبات حيث يتوقع أن يساهم في خفض الطاقة اللازمة لتبريد المباني إلى 45%.
المصدر: "واشنطن بوست"
فقد أعلن باحثون عن اختراع نسيج جديد يسمى " nanoporous" أو اختصارا "nanoPE" وهو عبارة عن مادة مصنوعة من غشاء بلاستيكي يسمح لضوء الأشعة تحت الحمراء بالنفاذ بسهولة وهو ما لا تستطيع الأقمشة العادية مثل القطن أن تقوم به.
وعمل " Yi Cui" وفريقه على تطوير هذا النسيج الذي يسمح فبتبديد حرارة الجسم ويساعده على الحفاظ على البرودة في المناخات الحارة، فضلا عن سماحها للعرق بالتبخر.
وقد تمكن الباحثون من انتاج نسيج "nanoPE" الذي يتألف من طبقتين من البولي إثيلين وهو منتج استهلاكي يصنف كمنتج بلاستيكي ذي تلدن حراري، ومن طبقة من القطن بينهما لتشكل بنية النسيج.
ووجد العلماء خلال اختبار النسيج أنه يسمح لمرتديه بالشعور ببرودة في جسمه أكثر مما تؤمنه الملابس القطنية من برودة بنسبة 96%، ما يعني أن من يرتدي ملابس تمت حياكتها بهذا النسيج سيتخلى عن استخدام المكيفات والمراوح، وهو ما دفع الباحثين لمزيد العمل على تطوير هذا المنتج لاستخدامه في تبريد المباني والمركبات حيث يتوقع أن يساهم في خفض الطاقة اللازمة لتبريد المباني إلى 45%.
المصدر: "واشنطن بوست"
ملصقات
اقرأ أيضاً
كلية الحقوق بقلعة السراغنة تحتضن يوما دراسيا يجمع بين العلوم القانونية والاجتماعية
علوم
علوم
الأرض تتلقى رسالة ليزر من مسافة 226 مليون كم
علوم
علوم
«واتساب» يبتكر ميزة لنقل الملفات دون اتصال بالإنترنت
علوم
علوم
كلية السملالية تُطلق أول جائزة تميز في مجال التحليل والجودة
علوم
علوم
بالڤيديو.. انطلاق أشغال المؤتمر الأفريقي لعلوم الفلك بمراكش
علوم
علوم
طلاب جامعيون يطورون قمرا صناعيا لدراسة إشعاعات الشمس
علوم
علوم
انعقاد المؤتمر السنوي الرابع للجمعية الفلكية الافريقية بمراكش
علوم
علوم