التعليقات مغلقة لهذا المنشور
رياضة
رئيس الجامعة: أداء الرياضيين المغاربة في الألعاب البارالمبية يشكل مصدر فخر
نشر في: 21 سبتمبر 2016
أكد رئيس الجامعة الملكية المغربية لرياضة الأشخاص المعاقين، حميد العوني، أن الأداء الإيجابي للرياضيين المغاربة في الألعاب البارالمبية التي اختتمت فعالياتها، يوم الأحد الماضي بمدينة ريو دي جانيرو البرازيلية، يشكل مصدر فخر للمغرب ولكافة أفراد الوفد الذي شارك في هذا الحدث الرياضي.
وقال السيد العوني، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، "نحن فخورون للغاية بأداء رياضيينا الذين منحوا المغرب سبع ميداليات، وهي نتيجة أفضل بكثير من نتيجة دورة الالعاب البارالمبية في لندن سنة 2012 (6 ميداليات بينها 3 ذهبية و3 برونزية)".
وأبرز أن المغرب حسن، خلال هذه الدورة، ترتيبه في جدول الميدالية من خلال احتلال المركز الـ33 بين 160 بلدا مشاركا، في حين احتل المركز الـ37 في دورة لندن، مشيرا إلى أن المغرب أحرز ميداليات في تخصصات شارك فيها لأول.
وأضاف أن المغرب أحرز في المجموع سبع ميداليات بارالمبية، بواقع ثلاث ذهبيات فاز بها كل من عز الدين نويري في مسابقة رمي الجلة لفئة (إف 34)، ومحمد أمكون في مسابقة 400 متر لفئة (تي 13)، والأمين شنتوف في مسابقة الماراتون لفئة (تي 12)، وفضيتين فاز بهما كل من مهدي أفري فئة (ت 12) في سباق 400 متر، والأمين شنتوف في سباق 5000 م لفئتي (تي 12- 13)، وبرونزيتين أحرزهما كل من محمد لهنة في مسابقة الترياثلون و مهدي أفري في سباق 200 متر في فئة (ت 12).
وبعدما ذكر بمختلف المعسكرات التدريبية التي خاضها الرياضيون المغاربة من أجل الإعداد الجيد، قال المسؤول إن أداء الرياضيين المغاربة في الألعاب البارالمبية بريو هو ثمرة سنوات من العمل الشاق من قبل الرياضيين والطاقم الرياض والتقني الذين قدموا أفضل ما لديهم.
وقال السيد العوني إن الأولوية الآن هي التحضير لدورة الألعاب البارالمبية بطوكيو سنة 2020، وإعداد الخلف الذي سيرفع العلم المغربي في أرض الشمس المشرقة، معتبرا أن مستوى المنافسة يشتد أكثر فأكثر. ويمكن القول إن الرياضيين المغاربة أنجزوا المهمة وشرفوا الراية الوطنية، بعدما بصموا على واحدة من أفضل مشاركات المغرب في ثماني دورات بعد دورة بكين 2008 (7 ميداليات، بينها 4 ذهبيات وواحدة برونزية وفضيتين).
ومن المنتظر أن يصل الوفد المغربي، الذي يضم 26 رياضيا، بينهم 14 عداء وأفراد من الطاقم التقني والإداري، مساء اليوم الثلاثاء، إلى مطار محمد الخامس بالدار البيضاء. وخلال مشاركاته في دورة الألعاب البارالمبية (سيول 1988، وبرشلونة 1992، وأتلانتا 1996، وسيدني 2000، وأثينا 2004، وبكين 2008، ولندن 2012 وريو 2016)، حصد المغرب 27 ميدالية، بينها 12 ذهبية و7 فضية و 8 برونزيات.
وقال السيد العوني، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، "نحن فخورون للغاية بأداء رياضيينا الذين منحوا المغرب سبع ميداليات، وهي نتيجة أفضل بكثير من نتيجة دورة الالعاب البارالمبية في لندن سنة 2012 (6 ميداليات بينها 3 ذهبية و3 برونزية)".
وأبرز أن المغرب حسن، خلال هذه الدورة، ترتيبه في جدول الميدالية من خلال احتلال المركز الـ33 بين 160 بلدا مشاركا، في حين احتل المركز الـ37 في دورة لندن، مشيرا إلى أن المغرب أحرز ميداليات في تخصصات شارك فيها لأول.
وأضاف أن المغرب أحرز في المجموع سبع ميداليات بارالمبية، بواقع ثلاث ذهبيات فاز بها كل من عز الدين نويري في مسابقة رمي الجلة لفئة (إف 34)، ومحمد أمكون في مسابقة 400 متر لفئة (تي 13)، والأمين شنتوف في مسابقة الماراتون لفئة (تي 12)، وفضيتين فاز بهما كل من مهدي أفري فئة (ت 12) في سباق 400 متر، والأمين شنتوف في سباق 5000 م لفئتي (تي 12- 13)، وبرونزيتين أحرزهما كل من محمد لهنة في مسابقة الترياثلون و مهدي أفري في سباق 200 متر في فئة (ت 12).
وبعدما ذكر بمختلف المعسكرات التدريبية التي خاضها الرياضيون المغاربة من أجل الإعداد الجيد، قال المسؤول إن أداء الرياضيين المغاربة في الألعاب البارالمبية بريو هو ثمرة سنوات من العمل الشاق من قبل الرياضيين والطاقم الرياض والتقني الذين قدموا أفضل ما لديهم.
وقال السيد العوني إن الأولوية الآن هي التحضير لدورة الألعاب البارالمبية بطوكيو سنة 2020، وإعداد الخلف الذي سيرفع العلم المغربي في أرض الشمس المشرقة، معتبرا أن مستوى المنافسة يشتد أكثر فأكثر. ويمكن القول إن الرياضيين المغاربة أنجزوا المهمة وشرفوا الراية الوطنية، بعدما بصموا على واحدة من أفضل مشاركات المغرب في ثماني دورات بعد دورة بكين 2008 (7 ميداليات، بينها 4 ذهبيات وواحدة برونزية وفضيتين).
ومن المنتظر أن يصل الوفد المغربي، الذي يضم 26 رياضيا، بينهم 14 عداء وأفراد من الطاقم التقني والإداري، مساء اليوم الثلاثاء، إلى مطار محمد الخامس بالدار البيضاء. وخلال مشاركاته في دورة الألعاب البارالمبية (سيول 1988، وبرشلونة 1992، وأتلانتا 1996، وسيدني 2000، وأثينا 2004، وبكين 2008، ولندن 2012 وريو 2016)، حصد المغرب 27 ميدالية، بينها 12 ذهبية و7 فضية و 8 برونزيات.
أكد رئيس الجامعة الملكية المغربية لرياضة الأشخاص المعاقين، حميد العوني، أن الأداء الإيجابي للرياضيين المغاربة في الألعاب البارالمبية التي اختتمت فعالياتها، يوم الأحد الماضي بمدينة ريو دي جانيرو البرازيلية، يشكل مصدر فخر للمغرب ولكافة أفراد الوفد الذي شارك في هذا الحدث الرياضي.
وقال السيد العوني، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، "نحن فخورون للغاية بأداء رياضيينا الذين منحوا المغرب سبع ميداليات، وهي نتيجة أفضل بكثير من نتيجة دورة الالعاب البارالمبية في لندن سنة 2012 (6 ميداليات بينها 3 ذهبية و3 برونزية)".
وأبرز أن المغرب حسن، خلال هذه الدورة، ترتيبه في جدول الميدالية من خلال احتلال المركز الـ33 بين 160 بلدا مشاركا، في حين احتل المركز الـ37 في دورة لندن، مشيرا إلى أن المغرب أحرز ميداليات في تخصصات شارك فيها لأول.
وأضاف أن المغرب أحرز في المجموع سبع ميداليات بارالمبية، بواقع ثلاث ذهبيات فاز بها كل من عز الدين نويري في مسابقة رمي الجلة لفئة (إف 34)، ومحمد أمكون في مسابقة 400 متر لفئة (تي 13)، والأمين شنتوف في مسابقة الماراتون لفئة (تي 12)، وفضيتين فاز بهما كل من مهدي أفري فئة (ت 12) في سباق 400 متر، والأمين شنتوف في سباق 5000 م لفئتي (تي 12- 13)، وبرونزيتين أحرزهما كل من محمد لهنة في مسابقة الترياثلون و مهدي أفري في سباق 200 متر في فئة (ت 12).
وبعدما ذكر بمختلف المعسكرات التدريبية التي خاضها الرياضيون المغاربة من أجل الإعداد الجيد، قال المسؤول إن أداء الرياضيين المغاربة في الألعاب البارالمبية بريو هو ثمرة سنوات من العمل الشاق من قبل الرياضيين والطاقم الرياض والتقني الذين قدموا أفضل ما لديهم.
وقال السيد العوني إن الأولوية الآن هي التحضير لدورة الألعاب البارالمبية بطوكيو سنة 2020، وإعداد الخلف الذي سيرفع العلم المغربي في أرض الشمس المشرقة، معتبرا أن مستوى المنافسة يشتد أكثر فأكثر. ويمكن القول إن الرياضيين المغاربة أنجزوا المهمة وشرفوا الراية الوطنية، بعدما بصموا على واحدة من أفضل مشاركات المغرب في ثماني دورات بعد دورة بكين 2008 (7 ميداليات، بينها 4 ذهبيات وواحدة برونزية وفضيتين).
ومن المنتظر أن يصل الوفد المغربي، الذي يضم 26 رياضيا، بينهم 14 عداء وأفراد من الطاقم التقني والإداري، مساء اليوم الثلاثاء، إلى مطار محمد الخامس بالدار البيضاء. وخلال مشاركاته في دورة الألعاب البارالمبية (سيول 1988، وبرشلونة 1992، وأتلانتا 1996، وسيدني 2000، وأثينا 2004، وبكين 2008، ولندن 2012 وريو 2016)، حصد المغرب 27 ميدالية، بينها 12 ذهبية و7 فضية و 8 برونزيات.
وقال السيد العوني، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، "نحن فخورون للغاية بأداء رياضيينا الذين منحوا المغرب سبع ميداليات، وهي نتيجة أفضل بكثير من نتيجة دورة الالعاب البارالمبية في لندن سنة 2012 (6 ميداليات بينها 3 ذهبية و3 برونزية)".
وأبرز أن المغرب حسن، خلال هذه الدورة، ترتيبه في جدول الميدالية من خلال احتلال المركز الـ33 بين 160 بلدا مشاركا، في حين احتل المركز الـ37 في دورة لندن، مشيرا إلى أن المغرب أحرز ميداليات في تخصصات شارك فيها لأول.
وأضاف أن المغرب أحرز في المجموع سبع ميداليات بارالمبية، بواقع ثلاث ذهبيات فاز بها كل من عز الدين نويري في مسابقة رمي الجلة لفئة (إف 34)، ومحمد أمكون في مسابقة 400 متر لفئة (تي 13)، والأمين شنتوف في مسابقة الماراتون لفئة (تي 12)، وفضيتين فاز بهما كل من مهدي أفري فئة (ت 12) في سباق 400 متر، والأمين شنتوف في سباق 5000 م لفئتي (تي 12- 13)، وبرونزيتين أحرزهما كل من محمد لهنة في مسابقة الترياثلون و مهدي أفري في سباق 200 متر في فئة (ت 12).
وبعدما ذكر بمختلف المعسكرات التدريبية التي خاضها الرياضيون المغاربة من أجل الإعداد الجيد، قال المسؤول إن أداء الرياضيين المغاربة في الألعاب البارالمبية بريو هو ثمرة سنوات من العمل الشاق من قبل الرياضيين والطاقم الرياض والتقني الذين قدموا أفضل ما لديهم.
وقال السيد العوني إن الأولوية الآن هي التحضير لدورة الألعاب البارالمبية بطوكيو سنة 2020، وإعداد الخلف الذي سيرفع العلم المغربي في أرض الشمس المشرقة، معتبرا أن مستوى المنافسة يشتد أكثر فأكثر. ويمكن القول إن الرياضيين المغاربة أنجزوا المهمة وشرفوا الراية الوطنية، بعدما بصموا على واحدة من أفضل مشاركات المغرب في ثماني دورات بعد دورة بكين 2008 (7 ميداليات، بينها 4 ذهبيات وواحدة برونزية وفضيتين).
ومن المنتظر أن يصل الوفد المغربي، الذي يضم 26 رياضيا، بينهم 14 عداء وأفراد من الطاقم التقني والإداري، مساء اليوم الثلاثاء، إلى مطار محمد الخامس بالدار البيضاء. وخلال مشاركاته في دورة الألعاب البارالمبية (سيول 1988، وبرشلونة 1992، وأتلانتا 1996، وسيدني 2000، وأثينا 2004، وبكين 2008، ولندن 2012 وريو 2016)، حصد المغرب 27 ميدالية، بينها 12 ذهبية و7 فضية و 8 برونزيات.
ملصقات
اقرأ أيضاً
من بينها ذهبيتان.. المغرب يظفر بتسع ميداليات في بطولة العالم للبارا-ألعاب القوى
رياضة
رياضة
الوداد يتقدم بشكاية لدى جامعة القجع ضد الرجاء
رياضة
رياضة
الأهلي يتجاوز الترجي ويتوج بدوري أبطال إفريقيا
رياضة
رياضة
رحيمي يقود العين الاماراتي للتتويج بكأس دوري أبطال آسيا
رياضة
رياضة
الركراكي يكشف عن اللائحة الجديدة لـ”أسود الأطلس” الثلاثاء المقبل
رياضة
رياضة
جائزة للا مريم لكرة المضرب .. الأمريكية بيتون ستيرنز تتوج باللقب
رياضة
رياضة
أمرابط يتوج بكأس الاتحاد الإنجليزي مع مان يونايتد ويدخل التاريخ
رياضة
رياضة