رئيس الجامعة: أداء الرياضيين المغاربة في الألعاب البارالمبية يشكل مصدر فخر – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الخميس 17 أبريل 2025, 12:50

رياضة

رئيس الجامعة: أداء الرياضيين المغاربة في الألعاب البارالمبية يشكل مصدر فخر


كشـ24 نشر في: 21 سبتمبر 2016

أكد رئيس الجامعة الملكية المغربية لرياضة الأشخاص المعاقين، حميد العوني، أن الأداء الإيجابي للرياضيين المغاربة في الألعاب البارالمبية التي اختتمت فعالياتها، يوم الأحد الماضي بمدينة ريو دي جانيرو البرازيلية، يشكل مصدر فخر للمغرب ولكافة أفراد الوفد الذي شارك في هذا الحدث الرياضي.

وقال السيد العوني، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، "نحن فخورون للغاية بأداء رياضيينا الذين منحوا المغرب سبع ميداليات، وهي نتيجة أفضل بكثير من نتيجة دورة الالعاب البارالمبية في لندن سنة 2012 (6 ميداليات بينها 3 ذهبية و3 برونزية)".
 
وأبرز أن المغرب حسن، خلال هذه الدورة، ترتيبه في جدول الميدالية من خلال احتلال المركز الـ33 بين 160 بلدا مشاركا، في حين احتل المركز الـ37 في دورة لندن، مشيرا إلى أن المغرب أحرز ميداليات في تخصصات شارك فيها لأول.

وأضاف أن المغرب أحرز في المجموع سبع ميداليات بارالمبية، بواقع ثلاث ذهبيات فاز بها كل من عز الدين نويري في مسابقة رمي الجلة لفئة (إف 34)، ومحمد أمكون في مسابقة 400 متر لفئة (تي 13)، والأمين شنتوف في مسابقة الماراتون لفئة (تي 12)، وفضيتين فاز بهما كل من مهدي أفري فئة (ت 12) في سباق 400 متر، والأمين شنتوف في سباق 5000 م لفئتي (تي 12- 13)، وبرونزيتين أحرزهما كل من محمد لهنة في مسابقة الترياثلون و مهدي أفري في سباق 200 متر في فئة (ت 12).
 
وبعدما ذكر بمختلف المعسكرات التدريبية التي خاضها الرياضيون المغاربة من أجل الإعداد الجيد، قال المسؤول إن أداء الرياضيين المغاربة في الألعاب البارالمبية بريو هو ثمرة سنوات من العمل الشاق من قبل الرياضيين والطاقم الرياض والتقني الذين قدموا أفضل ما لديهم.

وقال السيد العوني إن الأولوية الآن هي التحضير لدورة الألعاب البارالمبية بطوكيو سنة 2020، وإعداد الخلف الذي سيرفع العلم المغربي في أرض الشمس المشرقة، معتبرا أن مستوى المنافسة يشتد أكثر فأكثر. ويمكن القول إن الرياضيين المغاربة أنجزوا المهمة وشرفوا الراية الوطنية، بعدما بصموا على واحدة من أفضل مشاركات المغرب في ثماني دورات بعد دورة بكين 2008 (7 ميداليات، بينها 4 ذهبيات وواحدة برونزية وفضيتين).
 
ومن المنتظر أن يصل الوفد المغربي، الذي يضم 26 رياضيا، بينهم 14 عداء وأفراد من الطاقم التقني والإداري، مساء اليوم الثلاثاء، إلى مطار محمد الخامس بالدار البيضاء. وخلال مشاركاته في دورة الألعاب البارالمبية (سيول 1988، وبرشلونة 1992، وأتلانتا 1996، وسيدني 2000، وأثينا 2004، وبكين 2008، ولندن 2012 وريو 2016)، حصد المغرب 27 ميدالية، بينها 12 ذهبية و7 فضية و 8 برونزيات.

أكد رئيس الجامعة الملكية المغربية لرياضة الأشخاص المعاقين، حميد العوني، أن الأداء الإيجابي للرياضيين المغاربة في الألعاب البارالمبية التي اختتمت فعالياتها، يوم الأحد الماضي بمدينة ريو دي جانيرو البرازيلية، يشكل مصدر فخر للمغرب ولكافة أفراد الوفد الذي شارك في هذا الحدث الرياضي.

وقال السيد العوني، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، "نحن فخورون للغاية بأداء رياضيينا الذين منحوا المغرب سبع ميداليات، وهي نتيجة أفضل بكثير من نتيجة دورة الالعاب البارالمبية في لندن سنة 2012 (6 ميداليات بينها 3 ذهبية و3 برونزية)".
 
وأبرز أن المغرب حسن، خلال هذه الدورة، ترتيبه في جدول الميدالية من خلال احتلال المركز الـ33 بين 160 بلدا مشاركا، في حين احتل المركز الـ37 في دورة لندن، مشيرا إلى أن المغرب أحرز ميداليات في تخصصات شارك فيها لأول.

وأضاف أن المغرب أحرز في المجموع سبع ميداليات بارالمبية، بواقع ثلاث ذهبيات فاز بها كل من عز الدين نويري في مسابقة رمي الجلة لفئة (إف 34)، ومحمد أمكون في مسابقة 400 متر لفئة (تي 13)، والأمين شنتوف في مسابقة الماراتون لفئة (تي 12)، وفضيتين فاز بهما كل من مهدي أفري فئة (ت 12) في سباق 400 متر، والأمين شنتوف في سباق 5000 م لفئتي (تي 12- 13)، وبرونزيتين أحرزهما كل من محمد لهنة في مسابقة الترياثلون و مهدي أفري في سباق 200 متر في فئة (ت 12).
 
وبعدما ذكر بمختلف المعسكرات التدريبية التي خاضها الرياضيون المغاربة من أجل الإعداد الجيد، قال المسؤول إن أداء الرياضيين المغاربة في الألعاب البارالمبية بريو هو ثمرة سنوات من العمل الشاق من قبل الرياضيين والطاقم الرياض والتقني الذين قدموا أفضل ما لديهم.

وقال السيد العوني إن الأولوية الآن هي التحضير لدورة الألعاب البارالمبية بطوكيو سنة 2020، وإعداد الخلف الذي سيرفع العلم المغربي في أرض الشمس المشرقة، معتبرا أن مستوى المنافسة يشتد أكثر فأكثر. ويمكن القول إن الرياضيين المغاربة أنجزوا المهمة وشرفوا الراية الوطنية، بعدما بصموا على واحدة من أفضل مشاركات المغرب في ثماني دورات بعد دورة بكين 2008 (7 ميداليات، بينها 4 ذهبيات وواحدة برونزية وفضيتين).
 
ومن المنتظر أن يصل الوفد المغربي، الذي يضم 26 رياضيا، بينهم 14 عداء وأفراد من الطاقم التقني والإداري، مساء اليوم الثلاثاء، إلى مطار محمد الخامس بالدار البيضاء. وخلال مشاركاته في دورة الألعاب البارالمبية (سيول 1988، وبرشلونة 1992، وأتلانتا 1996، وسيدني 2000، وأثينا 2004، وبكين 2008، ولندن 2012 وريو 2016)، حصد المغرب 27 ميدالية، بينها 12 ذهبية و7 فضية و 8 برونزيات.


ملصقات


اقرأ أيضاً
«فيفا» يخطط لإقامة قرعة كأس العالم 2026 في لاس فيغاس
يجري «فيفا» حالياً بحسب شبكة «The Athletic»، مفاوضات متقدمة مع عدد من المواقع في مدينة لاس فيغاس لاستضافة قرعة كأس العالم 2026، التي ستُقام في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. ورغم أن لاس فيغاس تبدو الوجهة المفضلة، فقد ناقش الاتحاد الدولي لكرة القدم أيضاً احتمال نقل الحدث إلى العاصمة واشنطن إذا كان ذلك يسهّل مشاركة الرئيس الأميركي دونالد ترمب بشكل موسّع. وعندما استضافت الولايات المتحدة كأس العالم للرجال عام 1994، أُقيمت القرعة في مركز مؤتمرات لاس فيغاس، وقدّمها آنذاك ديك كلارك بأسلوب أقرب إلى برامج المسابقات التلفزيونية. وتخلّل الحفل عروض موسيقية لنجوم مثل جيمس براون، ستيفي وندر، باري مانيلو، والسير رود ستيوارت، كما شارك الكوميدي الراحل روبن ويليامز إلى جانب رئيس «فيفا» آنذاك سيب بلاتر في إجراء القرعة، وظهر الرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون عبر رسالة مصورة. القرعة، التي تحدد شكل المجموعات وجدول مباريات الدور الأول حتى المباراة النهائية المقررة على ملعب «ميت لايف» في ولاية نيوجيرسي، من المنتظر أن تُجرى في دجنبر 2025. وتعد لاس فيغاس الخيار الأول بالنسبة لـ«فيفا» وعدد من مسؤولي المدن المستضيفة، الذين يأملون في استضافة شركاء تجاريين محتملين قبل الحدث وبعده. وفي يناير الماضي، صرّح أليخاندرو هوت، مدير لجنة تنظيم مدينة مونتيري المكسيكية، لإحدى القنوات الرياضية، بأن مدينته وفانكوفر الكندية أعربت عن رغبتها في استضافة الحدث، إلا أن «فيفا» أبلغتها بعدم منحها هذا الامتياز. وتجدر الإشارة إلى أن الولايات المتحدة ستستضيف 75 في المائة من مباريات البطولة، موزعة على 11 من أصل 16 مدينة. وبحسب مصادر فضّلت عدم الكشف عن هويتها لعدم حصولها على تصريح رسمي بالتصريح، فإن «فيفا» يدرس عدة مواقع في مدينة لاس فيغاس، أبرزها صالة «إم جي إم غراند غاردن أرينا» التي تتسع لـ17 ألف مقعد. كما نُوقشت مواقع بديلة مثل قاعة «ذا سفير» و«تي موبايل أرينا»، لكنها خيارات أقل ترجيحاً نظراً لانشغالها بالعروض الفنية الموسمية في ديسمبر. وتواجه صالة «تي موبايل»، التي تعدّ مقر فريق الهوكي «فرسان لاس فيغاس الذهبيين»، تحديات أخرى متعلقة بجدول مباريات دوري الهوكي الوطني، الذي لم يُعلن بعد. من التحديات الإضافية التي تواجه «فيفا» توفير الغرف الفندقية، لا سيما خلال موسم الأعياد، حيث تتزامن مع فعاليات كبرى مثل بطولة الروديو الوطنية التي تُقام من 4 إلى 13 دجنبر في مركز «توماس وماك»، والتي اجتذبت أكثر من 170 ألف زائر في عام 2024. كما يُقام خلال الفترة نفسها مؤتمر «أدوات الحوسبة السحابية من أمازون»، الذي يستقطب أكثر من 60 ألف مشارك سنوياً. كما استفسر «فيفا» عن قاعة «دولبي لايف» الأصغر حجماً، التي تتسع لنحو 6400 مقعد، لكن الشركة المشغلة لها - مجموعة «إم جي إم» - أبدت رغبتها في إبقاء القاعة متاحة للعروض الفنية وحفلات الأعياد. وشهدت القاعة عروضاً لبرونو مارس وليني كرافيتز، فيما كانت ماريا كاري هي النجمة الأبرز خلال العام الماضي بجولتها الموسمية في ديسمبر. ولم يُعلن بعد عن جدول حفلاتها لهذا العام، لكن القائمين على القاعة حريصون على إبقاء المجال متاحاً لها، ما يقيّد خيارات «فيفا». وفي بيان لشبكة «The Athletic»، قالت شركة «منتجعات إم جي إم الدولية»: «بصفتنا من الرواد في مجالي الرياضة والترفيه، فإن استضافة حدث تابع للفيفا في لاس فيغاس سيكون فرصة رائعة. نحن ملتزمون بتقديم تجارب مميزة تُلهم الجماهير حول العالم، والتعاون مع فيفا سيكون فرصة جديدة للمدينة لتبرز مكانتها بوصفها عاصمة رياضية عالمية». داخلياً، لاحظ بعض العاملين في «فيفا» تكرار الرئيس ترمب لإشاراته عن كأس العالم منذ عودته إلى البيت الأبيض، إلى جانب إشادته المتكررة برئيس «فيفا» جياني إنفانتينو، الذي زار المكتب البيضاوي هذا العام، وحضر أحد التجمعات التي أقامها ترمب قبل تنصيبه. وقد ناقش «فيفا» داخلياً إمكانية تقريب الحدث من ترمب، وطرح أفكاراً لاستضافة الحفل بشكل مبسّط في البيت الأبيض أو أماكن أخرى محتملة في العاصمة. ومع ذلك، لا يزال بإمكان ترمب السفر إلى لاس فيغاس لحضور الحدث. ففي دجنبر 2024، أرسل رسالة مصورة خلال قرعة كأس العالم للأندية التي نُظمت في مدينة ميامي، وشاركت ابنته إيفانكا، وصهره جاريد كوشنر، وحفيده ثيو في الحفل، حيث قام إيفانكا وثيو بالسحب الاحتفالي الأول. «فيفا» رفض التعليق على الموضوع، فيما أشار مسؤولون من داخل الاتحاد إلى أن المفاوضات لا تزال جارية، وقد يتم الإعلان الرسمي عن الموقع النهائي في الوقت المناسب. ولم يصدر أي رد من البيت الأبيض.
رياضة

آرسنال يفوز على ريال مدريد في الإياب وينهي مشواره في أبطال أوروبا
انتهى مشوار نادي ريال مدريد في دوري أبطال أوروبا، من دور ربع النهائي، عقب المباراة التي جمعته اليوم الأربعاء، بآرسنال الإنجليزي، على أرضية ملعب “سانتياغو بيرنابيو”، وخلصت لصالح الفريق الضيف بهدفين مقابل واحد. وحاول ريال مدريد منذ انطلاق المباراة، مباغتة آرسنال والتسجيل، بيد أن الفريق الإنجليزي كان الأقوى في الميدان، بدفاع مستميت وهجوم خطير، ناجحا في الحصول على ركلة جزاء، بيد أن اللاعب، ساكا، أهدر الركلة ولم يمنح التقدم لفريقه. واستطاع “الغانرز”، كسر صمت النتيجة في الدقيقة الـ65، عبر اللاعب ساكا، قبل أن يرد ّ ريال مدريد سريعا، عبر البرازيلي، فينيسيوس جونيور، بهدف، مستغلا هفوة قاتلة من دفاع آرسنال. وكاد ريال مدريد أن يسجل الثاني، بيد أن التوفيق غاب عن اللاعبين، مقابل استمرار تألق لاعبي آرسنال، على المستوى الدفاعي، لينجح في إضافة الثاني، عبر اللاعب مارتينيلي، في الوقت بدل الضائع.
رياضة

بنعطية يضع إلياس بن صغير على رأس أولوياته في مارسيليا
كشفت تقارير إعلامية فرنسية أن مهدي بنعطية، المدير الرياضي لنادي أولمبيك مارسيليا، حدّد الدولي المغربي إلياس بن صغير كأحد أهدافه الرئيسية خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، في إطار مشروع إعادة هيكلة الفريق استعدادًا للموسم الجديد. ووفقًا لما أوردته صحيفة "Sport" الفرنسية، فإن بنعطية يسعى إلى تلبية تطلعات المدرب الإيطالي روبرتو دي زيربي، الذي يعتمد على خطة 4-2-3-1، ما يتطلب تعزيز صفوف الفريق بلاعب قادر على شغل مركز صانع الألعاب. ويُعد بن صغير، لاعب نادي موناكو، خيارًا مثالياً لهذا المركز، بفضل مهاراته الفنية العالية وقدرته على اختراق الدفاعات وخلق الفرص، وهو ما يجعله مناسبًا تمامًا للنظام التكتيكي الذي ينوي دي زيربي تطبيقه. ويُواجه اللاعب المغربي، البالغ من العمر 20 عامًا، صعوبات هذا الموسم في فرض نفسه ضمن التشكيلة الأساسية لموناكو، بعد تألق الثنائي أكلوش ومينامينو، ما يدفعه إلى البحث عن تجربة جديدة تمنحه دقائق لعب أكثر وأفقًا رياضيًا أوسع. ورغم أن عقد بن صغير يمتد مع موناكو حتى صيف 2027، فإن انتقاله إلى مارسيليا قد يشكل تحديًا ماليًا كبيرًا للنادي، خاصة في ظل اهتمام عدة أندية أوروبية بخدماته.
رياضة

الركراكي: لامين أخبرني أنه سيختار إسبانيا وأنه يشعر بأنه إسباني
كشف الناخب الوطني، وليد الركراكي، تفاصيل حوار جمعه بنجم نادي يرشلونة الإسباني لامين يامال، الذي حاولت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم استقطابه لحمل القميص الوطني. وقال الركراكي لدى حلوله ضيفا على برنامج "إل تشيرينغيتو": "لامين يامال موهبة تأتي كل جيل، حاولنا استقطابه والاستفادة من خدماته، غير أنه اختار إسبانيا، أتمنى له كل التوفيق، إن ما يقوم به في هذا السن أمر لا يصدق". وأضاف: "بعد ثلاثة أيام من حديثي معه، اتصل بي وقال لي باحترام: 'شكرا على الحب لكنني سأختار إسبانيا، أشعر بأنني إسباني، إنه شاب لا يُصدّق". واختار لامين تمثيل المنتخب الإسباني، الشيء الذي مكنه من التتويج بلقب كأس أمم أوروبا السنة الماضية بألمانيا، كما خاض لحدود الآن 19 مقابلة رسمية مع المنتخب الإسباني الأول، أحرز خلالها  أربعة أهداف وقدم مجموعة من التمريرات الحاسمة.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 17 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة