مجتمع

عائلة مكونة من ثلاثة أسر بجماعة تمصلوحت تواجه الموت عطشا


كشـ24 نشر في: 18 نوفمبر 2019

تتوجه عائلة مكونة من ثلاثة أسر تنحدر من أسرة مقاومة واب ضابط في الجيش قضى جل خدمته في الصحراء دفاعا عن الوطن إلى كل من وزيري الداخلية والطاقة والمعادن ووالي جهة مراكش آسفي والعامل الجديد لإقليم الحوز ومديرة الماء الصالح للشرب بنداء عاجل لحل مشكل تزودهم بالماء الشروب بعد أن جفت البئر الوحيدة التي يشربون منها ويسقون اغراسهم رغم أن مسكنهم يقع على الطربق الرئيسية المؤدية إلى مركز تمصلوحت بالحوز وعلى بعد أقل من كيلومترين من المركز الحضري لهذه الجماعة.وقد وضعت هذه الأسرة طلبات متعددة لدى إدارة الحوض المائي بمراكش من أجل إصلاح بئر المسكن أو الترخيص بحفر بئر أخرى لكنها كانت تصطدم بتعرضات شكلية وغير مبررة المفروض أن تتحرى حولها السلطة المحلية وتستجيب لحاجة هذه الساكنة لهذه المادة الحيوية واللازمة للحياة.كما تقدمت الأسرة بشكاية وطلب لتوفير الماء الشروب إلى الكاتب العام السابق بعمالة إقليم الحوز في غياب العامل السابق واللذي قدم لها وعودا لم يف بها لحل المشكل.وقابلت الاسرة قائد جماعة تمصلوحت من أجل حل المشكل بصفته رئيس لجنة تراخيص حفر الآبار بدون جدوى، فيما قيمت إدارة الماء الصالح للشرب تكاليف ربط هذا المسكن بملايين السنتيمات التي لا قبل لأسرة جندي متوفى بدفعها.وظلت هذه الأسر محرومة من الماء والكهرباء رغم الخطابات الرسمية التي تنادي بالتنمية القروية ومحاربة الفوارق الاجتماعية بين شرائح الشعب المغربي والولوج إلى الخدمات الاجتماعية وتوفير العيش الكريم للفئات الهشة اجتماعيا.وتطالب هذه العائلة من الجهات المسؤولة حل هذا المشكل وانقاد هؤلاء المواطنين من العطش وتفعيل سياسة الدولة بخصوص تمكين كل المواطنين من الماء الشروب والكهرباء بعيدا عن البيروقراطية السلبية واللامسؤولية وتشجيع الهشاشة

تتوجه عائلة مكونة من ثلاثة أسر تنحدر من أسرة مقاومة واب ضابط في الجيش قضى جل خدمته في الصحراء دفاعا عن الوطن إلى كل من وزيري الداخلية والطاقة والمعادن ووالي جهة مراكش آسفي والعامل الجديد لإقليم الحوز ومديرة الماء الصالح للشرب بنداء عاجل لحل مشكل تزودهم بالماء الشروب بعد أن جفت البئر الوحيدة التي يشربون منها ويسقون اغراسهم رغم أن مسكنهم يقع على الطربق الرئيسية المؤدية إلى مركز تمصلوحت بالحوز وعلى بعد أقل من كيلومترين من المركز الحضري لهذه الجماعة.وقد وضعت هذه الأسرة طلبات متعددة لدى إدارة الحوض المائي بمراكش من أجل إصلاح بئر المسكن أو الترخيص بحفر بئر أخرى لكنها كانت تصطدم بتعرضات شكلية وغير مبررة المفروض أن تتحرى حولها السلطة المحلية وتستجيب لحاجة هذه الساكنة لهذه المادة الحيوية واللازمة للحياة.كما تقدمت الأسرة بشكاية وطلب لتوفير الماء الشروب إلى الكاتب العام السابق بعمالة إقليم الحوز في غياب العامل السابق واللذي قدم لها وعودا لم يف بها لحل المشكل.وقابلت الاسرة قائد جماعة تمصلوحت من أجل حل المشكل بصفته رئيس لجنة تراخيص حفر الآبار بدون جدوى، فيما قيمت إدارة الماء الصالح للشرب تكاليف ربط هذا المسكن بملايين السنتيمات التي لا قبل لأسرة جندي متوفى بدفعها.وظلت هذه الأسر محرومة من الماء والكهرباء رغم الخطابات الرسمية التي تنادي بالتنمية القروية ومحاربة الفوارق الاجتماعية بين شرائح الشعب المغربي والولوج إلى الخدمات الاجتماعية وتوفير العيش الكريم للفئات الهشة اجتماعيا.وتطالب هذه العائلة من الجهات المسؤولة حل هذا المشكل وانقاد هؤلاء المواطنين من العطش وتفعيل سياسة الدولة بخصوص تمكين كل المواطنين من الماء الشروب والكهرباء بعيدا عن البيروقراطية السلبية واللامسؤولية وتشجيع الهشاشة



اقرأ أيضاً
بالڤيديو: احتقان بإقامة “ديار مراكش” بسبب تفشي مخدر “البوفا” وسلوكات لاأخلاقية
محمد الاصفر تعيش ساكنة وأصحاب المحلات التجارية بإقامة "ديار مراكش" الواقعة بمقاطعة جليز، على وقع استياء شديد بفعل تفشي ظواهر مشينة مرتبطة بترويج وتعاطي المخدرات، والتحرش، والسلوكيات غير الأخلاقية التي باتت تهدد أمنهم واستقرارهم اليومي". وحسب تصريحات متطابقة استقتها "كشـ24" من عين المكان، فإن الإقامة تحولت في الآونة الأخيرة إلى نقطة سوداء بفعل توافد بعض الشباب ممن يتعاطون مختلف أنواع المخدرات، وعلى رأسها مخدر "البوفا"، حيث يُقدمون على اقتنائه من محيط الحي، قبل التسلل إلى بعض العمارات واتخاذها فضاءً للتعاطي بعيدًا عن أعين الرقابة. وأفاد السكان أن هذه التصرفات المشينة تتكرر بشكل شبه يومي، مخلفة حالة من الرعب والقلق وسط الأسر، لاسيما النساء والأطفال، كما تؤثر سلبًا على الأنشطة التجارية التي تضررت بفعل هذا المناخ المشحون وغير الآمن.  وناشد المتضررون السلطات الأمنية والمحلية بالتدخل العاجل لوضع حد لهذه المظاهر التي تمس حقهم في العيش الآمن والكريم، مطالبين بتكثيف الدوريات الأمنية وتفعيل آليات المراقبة، بما يعيد الاعتبار لهذه الإقامة ويُوقف نزيف الانحراف والانفلات الذي بات يهدد الساكنة.
مجتمع

سلطات سيدي يوسف بن علي تباشر حملاتها ضد العشوائية وانتشار المتشردين
شنت السلطات المحلية التابعة لملحقة سيدي يوسف بن علي الجنوبية مساء امس الخميس 10 يوليوز، حملة واسعة استهدفت المتشردين و المختلين عقليا ، و المنتشرين بمختلف مناطق و احياء تراب الملحقة الادارية و حسب مصادر "كشـ24" فقد شملت الحملة التي ترأسها باشا المنطقة وقائد الملحقة الادارية مدعومين بأعوان السلطة المحلية و القوات المساعدة، شارع تسلطانت وشارع الكولف الملكي، و تم خلالها ضبط مجموعة من المتشردين و المختلين عقليا كما تم تحرير الملك العام من بعض مظاهر الاحتلال الغير قانوني.كما تم خلال الحملة ثم تنظيم عملية شاملة بدعم من عمال الأغراس بواحة الحسن التاني وعمال شركة النظافة ارما لضمان نظافة الشارع بواحة الحسن الثاني وجنبات حاويات الأزبال المتفرقة في الشارع. 
مجتمع

اشتغال محل منذ الساعات الاولى للصباح يلحق الضرر بمواطنين بمراكش
وجه مواطنون من ساكنة الحي المحمدي الجنوبي بلوك 7 بمنطقة الداوديات يمراكش، شكاية الى والي الجهة ضد صاحب محل تجاري بنفس العنوان، مطالبين برفع الضرر الذي يتسبب فيه نشاط المحل المذكور. وحسب ما جاء في الشكاية التي اطلعت كشـ24 على نسخة منها، فإن المحل التجاري المذكور يسبب للمشتكين الازعاج والفوضى، اذ ينطلق نشاطه على الساعة الثالثة والنصف صباحا، دون مراعاة لكبار السن أو الاطفال أو حتى العاملين باكرا، وهذا السلوك الذي يقوم به يؤدي إلى تجمع الناس حول محله واطلاق مكبرات الصوت الخاصة بالسيارات والدراجات النارية وكذا كثرة الأدخنة. التي تزعج راحة الساكنة، اذ لا تجد راحتها في النوم ولا حتى هدوء البال. ووفق المصدر ذاته فقد حاول المتضررون التحاور مع المشتكى به صاحب المحل، الا انه أبى للاستماع والامتثال إلى اقتراحتهم و التي شملت فتح المحل في الصباح الباكر على الساعة السابعة صباحا على اقل تقدير، لكن دون جدوى تذكر. واضافت الشكاية ان المشتكين صاروا يعانون نفسيا وجسديا جراء ما يقوم به المشتكى به من ازعاج وقلة احترام صارت تؤثر على مزاولتهم لمختلف مهام حياتهم اليومية بشكل طبيعي وفق تعبير الشكاية. ولكل هذه الاسباب التمس المتضضرون من والي الجهة اعطاء تعليماته من اجل التحقيق في هذه القضية من اجل رفع الضرر الذي لحق بهم من المشتكى به، ومنعه من ازعاجهم.
مجتمع

بسبب “تجاهل” مطالبهم النقابية.. احتقان جديد في صفوف الأساتذة بمراكش
أصدر المكتب الإقليمي للجامعة الوطنية للتعليم (UMT) بيانًا شديد اللهجة، أعلن فيه عن استنكاره للأوضاع التي يعيشها القطاع محليًا، محمّلًا الجهات المسؤولة مسؤولية ما وصفه بـ “تأزم الأوضاع التعليمية” بعد فشل عدة جولات من الحوار القطاعي. وأكد المكتب الإقليمي، في بيانه الذي إطلعت "كشـ24" على نسخة منه، تشبثه بالدفاع عن المدرسة العمومية وحقوق الشغيلة التعليمية، معبّرًا عن رفضه لما اعتبره “التضييق على الحريات النقابية” داخل المؤسسات التعليمية بمراكش، مشيرا إلى عدة ملفات عالقة، في مقدمتها التضييق على العمل النقابي داخل الثانويات الإعدادية والتأهيلية، ورفض بعض المديرين تمكين الأساتذة من تنظيم جموع عامة، إضافة إلى مشاكل التسيير الإداري ببعض المؤسسات، والتأخر في صرف المستحقات المالية العالقة للأساتذة المكلفين بمهمة تصحيح الامتحانات الإشهادية. وطالب المكتب الإقليمي للجامعة الوطنية للتعليم من الجهات المسؤولة، وعلى رأسها المديرية الإقليمية، التدخل الفوري لتسوية هذه الملفات، داعيًا إلى احترام القانون والتزامات الوزارة تجاه الشغيلة التعليمية كما دعا الأساتذة وكل مناضلي ومناضلات النقابة إلى المزيد من التعبئة واليقظة استعدادًا لأي خطوة نضالية قد يُعلن عنها مستقبلاً، دفاعًا عن المطالب العادلة والمشروعة. وختم المكتب الإقليمي بيانه بالتأكيد على استمرار الجامعة الوطنية للتعليم بمراكش في موقعها النضالي دفاعًا عن المدرسة العمومية وحقوق العاملين فيها، معلنًا استعداده لخوض كافة الأشكال الاحتجاجية المشروعة إذا اقتضت الضرورة ذلك.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة