الاثنين 31 مارس 2025, 16:41

مجتمع

العثور على جثة شيخ عمره 102 سنة محروقة ومتفحمة داخل منزله


كشـ24 نشر في: 7 نوفمبر 2019

تم العثور على جثة شيخ يبلغ من العمر حوالي 102 سنة، محروقة ومتفحمة إثر اشتعال النيران داخل منزله بضواحي مدينة دمنات إقليم أزيلال.

وأفادت مصادر، أن الواقعة خلقت حالة من الإستنفار، حيث حلت مختلف السلطات المحلية والأجهزة الأمنية، والشرطة العلمية والتقنية بعين المكان، وتمت معاينة الجثة قبل نقلها  إلى مستودع الأموات بالمستشفى الجهوي ببني ملال، من أجل إخضاعها للتشريح الطبي، فيما تم فتح تحقيق بناء على تعليمات النيابة العامة المختصة، لمعرفة ظروف وملابسات الوفاة.

تم العثور على جثة شيخ يبلغ من العمر حوالي 102 سنة، محروقة ومتفحمة إثر اشتعال النيران داخل منزله بضواحي مدينة دمنات إقليم أزيلال.

وأفادت مصادر، أن الواقعة خلقت حالة من الإستنفار، حيث حلت مختلف السلطات المحلية والأجهزة الأمنية، والشرطة العلمية والتقنية بعين المكان، وتمت معاينة الجثة قبل نقلها  إلى مستودع الأموات بالمستشفى الجهوي ببني ملال، من أجل إخضاعها للتشريح الطبي، فيما تم فتح تحقيق بناء على تعليمات النيابة العامة المختصة، لمعرفة ظروف وملابسات الوفاة.



اقرأ أيضاً
“العيد الصغير” يرسخ مكانة الملابس التقليدية لدى الأسر المراكشية
على غرار كل سنة يرتدي جل المراكشيين و غرار معظم المغاربة الملابس التقليدية يوم عيد الفطر ، فرحا بالعيد، و لرمزية هذه الملابس التي تكتشي اهمية اكبر خلال الاعياد الدينية. وتولي الأسر المراكشية، مع اقتراب الأعياد الدينية، عناية خاصة لجميع أفرادها، وفي مقدمتهم الأطفال، الذين تحرص على إدخال الفرحة والسرور عليهم، عبر اقتناء ملابس، خاصة التقليدية منها، لتحسيسهم بقيمة هذه الأعياد والمناسبات، وبالتالي ترسيخ وإذكاء مغازيها في نفوسهم. وفي هذا الصدد، عرفت الأسواق والمحال التجارية بالمدينة الحمراء، بما فيها فضاءات التسوق الممتازة، توافدا غير مسبوق عند اقتراب هذه المناسبات من قبل الأسر التي كانت مصحوبة بأطفالها، إناثا وذكورا، المتحمسين لاكتشاف ما جد من ملابس جاهزة، فضلا عن انتهاز الفرصة للخروج من نطاق المنزل والحي والمدرسة، والغوص في الحركة الدؤوبة التي تعرفها هذه الأسواق في ظل الأجواء الاحتفالية بقدوم عيد الفطر المبارك. من جهتهم، حرص تجار الملابس الجاهزة و على غرار كل سنة على تثمين مكانة هذه المنتوجات التي تعكس ابداعات الصانع التقليدي المغربي في تزيينها ومسايرة متطلبات العصر، سواء من حيث تناسق الألوان أو على مستوى التصميم مع المحافظة على جوهر اللباس التقليدي ومميزاته، وذلك عبر عرضها في واجهات محلاتهم تحفيزا وتشجيعا على اقتنائها. ومن جهة أخرى، تحرص الأسر على الاحتفاء خلال عيد الفطر بأفرادها، وأيضا الاحتفال به مع الجيران في جو تسوده الأخوة والتضامن والتكافل وتقاسم كل ما لذ وطاب من الأطعمة التي اعتادت الأسر المراكشية على اعدادها بهذه المناسبة السعيدة. ومن خلال هذه الزيارات، تتشبث الأسر المراكشية، في تقليد ما يزال راسخا ومتداولا خاصة في الأحياء الشعبية، بصلة الرحم، لاسيما مع الأقارب وكذا مع الجيران، في لحظات وأجواء حميمية تؤثثها أطباق الحلوى والمعجنات (المسن والملوي وبغرير.. )، وذلك تعبيرا منها عن التقدير والاحترام اللذين تكنهما لأقاربها وجيرانها.
مجتمع

نقوش الحناء تزين نساء المغرب في عيد الفطر
على غرار كل سنة تحرس النساء المغربيات، بعناية إحدى التقاليد العريقة التي تطبع احتفالات المغرببات صغيرات كن أو كبيرات، وخاصة خلال الأعياد الدينية، ولا سيما عيد الأضحى وعيد الفطر، ويتعلق الامر بطقوس نقش الحناء بمختلف انواعها الصحراوي ،او الخليجي ،او الفاسي أو الهندي . ففي "سوق الجميعة" كما هو الشأن في الحي المحمدي أو شطيبة، تستأثر النقاشات بأماكن خاصة يؤتثنها بكراسي وموائد صغيرة، لاستقبال الزبونات في الهواء الطلق، حيث يدعون المارة من النساء والفتيات بصوت عالي من أجل الحصول على نقوش جميلة احتفاء بقدوم عيد الفطر المنتظر يوم الجمعة أو السبت. على مستوى ساحة الجميعة الشهيرة بدرب سلطان ، لاحظ فريق وكالة المغرب العربي للأنباء حركة غير عادية ، حيث تتجه النساء والفتيات في شكل مجموعات صغيرة صوب النقاشات اللواتي اعددن الحناء، والإبرة في انتظار استقبال الزبونات المحتملات. وبالمناسبة افتتحت هدى، المعروفة في ساحة الجميعة بنقوشها الرائعة، يومها باستقبال زبونتها خديجة، التي توجهت نحو سوق الجميعة للاحتفاء بقدوم عيد الفطر. وفي تصريح لقناة M24 التابعة لوكالة المغرب العربي للأنباء ، قالت هدى إنه خلال اليوم الثامن والعشرين من شهر رمضان المبارك، تعرف مختلف الساحات الرئيسية بالدار البيضاء توافدا كبيرا، خاصة في صفوف النساء والفتيات اللواتي يرغبن في الحصول على نقش الحناء والتجمل خلال أيام "العواشر". وقالت هدى التي تمارس هذه المهنة منذ 24 عاما ، إنه "على مدار السنة أستقبل زبوناتي وفق لموعد محدد أو من خلال الذهاب إلى منازلهن"، مشيرة إلى أنه خلال اليومين الأخيرين من شهر رمضان الفضيل "أستقبل عشرات النساء والفتيات اللواتي يستعدن للاحتفاء بالعيد". وقالت هدى إن هذا النشاط الموسمي يزدهر "خاصة خلال الأعياد الدينية". وبأسعار تتراوح بين 150 و200 درهم، باختلاف نوع النقش، حيث إن الهندي هو الأغلى متبوعا بالنقش الخليجي، لا تخفي النقاشة سعادتها بالارباح التي سجلتها. وبالنسبة لخديجة، ربة منزل أربعينية، فإن نقش الحناء هو عادة "مقدسة" من العادات الاحتفالية الخاصة بقدوم العيد، مبرزة أن الامر يتعلق بتقليد راسخ في تاريخ المغرب والذي يجب الحفاظ عليه، باعتباره "يعكس ثراء ثقافتنا وعمق تقاليد أجدادنا". وتتمسك الكثير من النساء المغربيات، بهذا التقليد، كما يقمن بكثير من الفخر بتناقله جيلا عن جيل، إيمانا منهن بأن نقش الحناء يشكل إحدى التقاليد المشعة للثقافة المحلية.
مجتمع

وكالة بيت مال القدس تتوج عمليتها الرمضانية بتوزيع 200 كسوة عيد على الأيتام في القدس
عشية حلول أول أيام عيد الفطر بفلسطين، الأحد، توجت وكالة بيت مال القدس الشريف عمليتها الإنسانية الرمضانية في القدس، أمس السبت، بتوزيع 200 كسوة عيد على الأيتام المكفولين من قبل المؤسسة، وذلك بمنحة من الجمعية المغربية لدعم الإعمار في فلسطين. وتم استقبال الأطفال المستفيدين ومرافقيهم في المحلات التجارية المعتمدة بعدد من مناطق القدس لاختيار كسوة العيد، ضمن هذه العملية التي حرصت الوكالة والجمعية المُمولة على تنفيذها "لتلبيس الحاجة بحلة الكرامة". وأدخلت هذه المبادرة السنوية البهجة والسرور على قلوب الأطفال وعائلاتهم، في هذه الظروف الاقتصادية الصعبة التي ترخي بظلالها على المدينة المقدسة وعلى ومحيطها. يذكر أن وكالة بيت مال القدس الشريف كانت قد أعلنت، الجمعة، عن حصيلة عميلة المساعدة الإنسانية الرمضانية في القدس، همت توزيع أزيد من 1500 قفة غدائية على العائلات المستفيدة، وحوالي 3 آلاف حصة غدائية، شملت المسجد الأقصى المبارك، وعددا من المراكز الاجتماعية، والتكايا، و200 كسوة عيد لفائدة الأيتام المكفولين من قبل المؤسسة.
مجتمع

“العيد الصغير” يساهم في توطيد الروابط الأسرية وإحياء صلة الرحم بالمغرب
تتجلى روعة أجواء عيد الفطر في العديد من المظاهر التي تعيشها الأسرة المراكشية، في فرحة وسعادة تتقاسمها مع مختلف أفراد الأسرة، منها المعايدة وزيارة الأقارب في ثاني يوم من هذه المناسبة العظيمة، وهو تقليد ترسخ لدى العائلات وأصبح لا يمكن تفويته مهما كانت الظروف. يتميز عيد الفطر المبارك بالعديد من العادات والتقاليد الراسخة في الثقافة المراكشية، وبمختلف مدن المملكة، إذ تتجلى مظاهر الاحتفال منذ أواخر أيام الشهر الكريم، حين تنطلق النسوة في تحضير أشهى الحلويات وألذها بأنواع مختلفة وبكميات كبيرة، بهدف تبادلها وتوزيعها على الجيران والأقارب، هؤلاء الذين يخصص لهم يوم كامل من أجل الذهاب لزيارتهم في برنامج منسق حتى يكون لكل واحد نصيبه من الزيارة ومن «فأل» وحلوى العيد. يبقى هذا التقليد المتجذر عبارة عن عادة يحرص عليها الأبوان لترسيخ ثقافة صلة الرحم وتوطيدها لدى الأبناء، وتعليمهم أهمية وصل الروابط العائلية والحفاظ على تماسكها. ويُعد عيد الفطر مثالا لتوطيد تلك العلاقات، بإيجاد أخيرا الوقت والمناسبة لزيارة القريب والحبيب خلال ثاني يوم العيد، حيث يتم ارتداء أجمل حلة وتحضير طبق مشكل من مختلف الحلويات التي تحضر في البيت بمناسبة العيد، مع تغليف الطبق والانطلاق في رحلة طرق أبواب العائلة من بيت إلى آخر وفق برنامج محكم يتم التخطيط له مع أفراد العائلة، وبطلب الإذن من العائلة التي سيتم زيارتها. ورغم أن هذه العادة كادت أن تختفي في مرحلة مضت بسبب التطور التكنولوجي واعتماد الفرد على الآلة لبعث رسالة قصيرة لمعايدة القريب، أو الاكتفاء باتصال هاتفي للتبرك بالعيد، إلا أن عادة التنقل من بيت لآخر لا تزال متجذرة لدى العديد من الأسر المراكشية ولم تتمكن التكنولوجية من القضاء عليها، حيث تعتبر فرصة لتوطيد صلة الرحم. وعلى صعيد آخر، أوضح آخرون أن عيد الفطر مناسبة رائعة لالتقاء العائلة، فنظرا لتزامن العيد مع العطلة الصيفية فإن المراكشيين، يستغلونها للخروج والالتقاء في بيت العائلة الكبيرة، بيت الأجداد، لتمضية يوم كامل رفقة الأقارب الذين يخصصون هذا اليوم بهدف تبادل الأخبار وطمأنة البعض عن الآخر في أجواء تعمها الفرحة والسعادة لكل واحد نصيب من ذلك، فالأطفال لهم قسطهم من اللعب مع نظرائهم وللكبار فرصة التجمع على طاولة القهوة المزينة بمختلف الحلويات التي تحضرنها النسوة من الأخوات ونساء الإخوة، يستغلن بذلك الجلسة لتبادل الوصفات الشهية لحلوياتهن.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 31 مارس 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة