مجتمع

إيقاف”مقرقب” هاجم دركيين بالسلاح الابيض وأجبرهم عل اطلاق النار


كشـ24 | صحف نشر في: 5 نوفمبر 2019

هاجم منحرف من ذوي السوابق كان في حالة تخدير، مقر الدرك الملكي بسيدي علال البحراوي شرق سلا، مساء الثلاثاء الماضي، وهو مسلح بسكين طويل الحجم، ما دفع دركيا إلى إطلاق النار عليه دون إصابته، وبعدها أحكموا قبضتهم عليه، وجردوه من السلاح، فاكتشفت فرقة التدخل أنه كان تحت تأثير تناول الحبوب المهلوسة “القرقوبي”.وفي تفاصيل الحادث حاول الظنين قتل جاره بسبب نزاع بينهما بدوار أولاد الباتول بالجماعة الترابية لسيدي علال البحراوي، وأشعرت عناصر الدرك الملكي بوقوع محاولة قتل، بعدما هرعت والدة الضحية إلى مقر المركز الترابي لطلب النجدة، وأفادتهم أن المتهم يحاول تكسير باب بيت الأسرة للانتقام من ابنها عن طريق قتله، وأثناء وصول عناصر الدرك، وإنقاذها الضحية لاذ الجاني بالفرار،وجلب سكينا وركب دراجة نارية ثلاثية العجلات، فتوجه إلى مقر الدرك الملكي للانتقام من عناصره، قبل أن تصده رصاصات أحد الدركيين بباب بناية المركز، بعدما ظهر له المنحرف مسلحا بسكين وهو في حالة هيستيرية.وبعدما أحكمت قوات الدرك قبضتها على “المقرقب” وأخبرت النيابة العامة لدى محكمة الاستئناف بالموضوع، أمر الوكيل العام للملك بالرباط بوضعه رهن تدابير الحراسة النظرية، للتحقيق معه في محاولة القتل العمد والهجوم على مخفر للدرك ومحاولة إيذاء موظفين عموميين بالسلاح الأبيض أثناء مزاولة مهامهم، ورفض الامثتال والعصيان، وبعدها استدعت الضابطة القضائية الضحية للاستماع إلى أقواله في النازلة، بعدما عاش لحضات رعب حقيقي حينما أقسم الجاني أمام سكان الدوار الواقع بخلف بلدية المدينة بأنه قرر قتل الضحية، وكان يحاول تكسير الباب أو التسلق من النوافذ لتنفيذ جريمته، وذلك لتصفية حسابات قديمة بينهما.وحسب يومية “الصباح” فإن الموقوف من ذوي السوابق في السرقات تحت طائلة التهديد بالسلاح الأبيض، وكان مصنفا من المنحرفين المسجلين في حالة الخطر على مستوى المركز الترابي للدرك الملكي بالجماعة الترابي المعروفة ب”الكاموني”، ونجح تدخل عناصر المركز مساء الثلاثاء الماضي من إنقاذ الضحية الذي تعرض لمحاولة القتل.وقد أحالت الضابطة القضائية الموقوف على الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالرباط، صباح الخميس الماضي، بعدما انتهى التحقيق التمهيدي معه قصد استنطاقه في الاتهامات المنسوبة إليه، وإيداعه رهن الاعتقال الاحتياطي بالمركب السجني بالعرجات.

هاجم منحرف من ذوي السوابق كان في حالة تخدير، مقر الدرك الملكي بسيدي علال البحراوي شرق سلا، مساء الثلاثاء الماضي، وهو مسلح بسكين طويل الحجم، ما دفع دركيا إلى إطلاق النار عليه دون إصابته، وبعدها أحكموا قبضتهم عليه، وجردوه من السلاح، فاكتشفت فرقة التدخل أنه كان تحت تأثير تناول الحبوب المهلوسة “القرقوبي”.وفي تفاصيل الحادث حاول الظنين قتل جاره بسبب نزاع بينهما بدوار أولاد الباتول بالجماعة الترابية لسيدي علال البحراوي، وأشعرت عناصر الدرك الملكي بوقوع محاولة قتل، بعدما هرعت والدة الضحية إلى مقر المركز الترابي لطلب النجدة، وأفادتهم أن المتهم يحاول تكسير باب بيت الأسرة للانتقام من ابنها عن طريق قتله، وأثناء وصول عناصر الدرك، وإنقاذها الضحية لاذ الجاني بالفرار،وجلب سكينا وركب دراجة نارية ثلاثية العجلات، فتوجه إلى مقر الدرك الملكي للانتقام من عناصره، قبل أن تصده رصاصات أحد الدركيين بباب بناية المركز، بعدما ظهر له المنحرف مسلحا بسكين وهو في حالة هيستيرية.وبعدما أحكمت قوات الدرك قبضتها على “المقرقب” وأخبرت النيابة العامة لدى محكمة الاستئناف بالموضوع، أمر الوكيل العام للملك بالرباط بوضعه رهن تدابير الحراسة النظرية، للتحقيق معه في محاولة القتل العمد والهجوم على مخفر للدرك ومحاولة إيذاء موظفين عموميين بالسلاح الأبيض أثناء مزاولة مهامهم، ورفض الامثتال والعصيان، وبعدها استدعت الضابطة القضائية الضحية للاستماع إلى أقواله في النازلة، بعدما عاش لحضات رعب حقيقي حينما أقسم الجاني أمام سكان الدوار الواقع بخلف بلدية المدينة بأنه قرر قتل الضحية، وكان يحاول تكسير الباب أو التسلق من النوافذ لتنفيذ جريمته، وذلك لتصفية حسابات قديمة بينهما.وحسب يومية “الصباح” فإن الموقوف من ذوي السوابق في السرقات تحت طائلة التهديد بالسلاح الأبيض، وكان مصنفا من المنحرفين المسجلين في حالة الخطر على مستوى المركز الترابي للدرك الملكي بالجماعة الترابي المعروفة ب”الكاموني”، ونجح تدخل عناصر المركز مساء الثلاثاء الماضي من إنقاذ الضحية الذي تعرض لمحاولة القتل.وقد أحالت الضابطة القضائية الموقوف على الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالرباط، صباح الخميس الماضي، بعدما انتهى التحقيق التمهيدي معه قصد استنطاقه في الاتهامات المنسوبة إليه، وإيداعه رهن الاعتقال الاحتياطي بالمركب السجني بالعرجات.



اقرأ أيضاً
بسبب غرق طفل مغربي.. إدانة دار حضانة بهولندا
أدانت محكمة هويزين، بهولندا، دار رعاية أطفال في المدينة بالتسبب في وفاة الطفل المغربي أمين، البالغ من العمر عامين. وكان الطفل الصغير هو الوحيد الذي تم إهماله بعد جولة لعب، ووُجد لاحقًا غارقًا. وقالت وسائل إعلام هولندية، أن المحكمة اعتبرت في قرارها، أن المسؤولين عن الحضانة تصرفت "بإهمال واضح". وفي صباح الثالث من أبريل 2023، كان أمين يلعب في الخارج مع مجموعة أطفاله الصغار عندما ساءت الأمور. وعندما عادت المجموعة إلى الداخل، كان الطفل أمين قد اختفى. وعثر عليه أحد المسؤولين لاحقًا في خندق مائي خلف دار الحضانة. وحاولت فرق الطوارئ إنعاشه، لكن دون جدوى. وكشف التحقيق أن هذه ليست المرة الأولى التي ينجح فيها أمين في الهرب. فقد عُثر عليه سابقًا دون رقابة في حديقة قريبة مرتين، حتى أن أحد المشرفين صرّح بأن الطفل الصغير شوهد خارج الحديقة مرتين من قبل، وأن المشرفين كانوا يعلمون أنه يستطيع فتح البوابات بنفسه. وحمّلت المحكمة مُقدّم رعاية الأطفال مسؤولية الإخلال بواجبه في الرعاية والتصرف "بإهمال وتقصير جسيمين"، وهو ما يُعادل القتل غير العمد. وكانت النيابة العامة قد طالبت بغرامة قدرها 30 ألف يورو، منها 25 ألف يورو بشروط، مع فترة مراقبة لمدة ثلاث سنوات للجزء المشروط.
مجتمع

اعتقال مغربي بإسبانيا بسبب التخلي عن قريبه القاصر
ألقت الشرطة الوطنية الإسبانية القبض على رجلين من أصل مغربي بتهمة التخلي عن قاصر يبلغ من العمر 17 عامًا، بعد أن اقتادوه إلى مركز شرطة متظاهرًا بأنه وحيد في إسبانيا. وبحسب الشرطة الإسبانية، فإن المعتقلين هما رجلان أحدهما عم القاصر والآخر صديق للعائلة، وكلاهما متهمان بالتخلي عن قاصر والجريمة الثانية هي المساعدة والتحريض على الهجرة غير الشرعية. وقام المتهمان اللذان تم الإفراج عنهما بكفالة، بمحاكاة إهمال الطفل واقتياده إلى مقر الشرطة، متظاهرين بأنهما عثرا عليه في أحد شوارع غرناطة. ووقعت الحادثة قبل أسابيع عندما قام عم الصبي البالغ من العمر 17 عامًا باصطحابه سرا من المغرب إلى الأندلس عبر الحدود البحرية. وبعد أن أقام مع عمه بضعة أيام، اتصل الرجل البالغ بصديق للعائلة لنقل القاصر إلى غرناطة والتظاهر بأنه وجده يتجول في شوارع المدينة. وكان الهدف من وراء هذه الخطوة، هو إدخاله إلى مركز احتجاز الأحداث في غرناطة من أجل الحصول على تصريح إقامة، وفي نهاية المطاف الحصول على حق لم شمل الأسرة مع بقية أفراد عائلته الذين يعيشون في المغرب، وفقًا للشرطة الوطنية. وبمجرد وصول القاصر إلى مركز الشرطة في المنطقة الشمالية من غرناطة، قام الضباط بإجراء الإجراءات اللازمة لقبوله مؤقتًا في مركز للأحداث تابع للحكومة الإقليمية وبدأوا تحقيقًا في هويته وانتمائه وظروفه الشخصية
مجتمع

أسلحة بيضاء وتبادل العنف في الشارع العام تسقط ستة أشخاص بفاس
أحالت مصالح ولاية أمن فاس على النيابة العامة المختصة، صباح اليوم الخميس 3 يوليوز الجاري، ستة أشخاص من بينهم ثلاثة قاصرين، تتراوح أعمارهم مابين 16 و23 سنة، وذلك للاشتباه في تورطهم في قضية تتعلق بالضرب والجرح وحيازة السلاح الأبيض في ظروف تشكل خطرا على الأشخاص والممتلكات.  وكانت مصالح الشرطة قد توصلت، أول أمس الثلاثاء، بإشعار حول تورط مجموعة من الأشخاص في إحداث الضوضاء الليلي وتبادل العنف والضرب والجرح باستعمال السلاح الأبيض بالشارع العام، وهي الأفعال الإجرامية التي شكلت موضوع شريط فيديو تداوله مستعملو تطبيقات التراسل الفوري على الهواتف المحمولة.  وأسفر التدخل الفوري لعناصر الشرطة عن توقيف ستة أشخاص من بين المشتبه فيهم، وذلك قبل أن تمكن عملية الضبط والتفتيش من العثور بحوزتهم على ستة أسلحة بيضاء. وقالت المصادر إنه تم إخضاع المشتبه فيهم الراشدين لتدبير الحراسة النظرية، فيما تم الاحتفاظ بالموقوفين القاصرين تحت تدبير المراقبة رهن إشارة البحث القضائي الذي جرى تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وذلك قبل أن تتم إحالتهم على العدالة يومه الخميس، بينما لازالت الأبحاث والتحريات جارية بغرض توقيف باقي المتورطين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
مجتمع

انفجار غامض يتسبب في وفاة مغربية بإسبانيا
توفيت امرأتان ، إحداهما مغربية، من ضحايا الانفجار العنيف الذي وقع يوم 19 يونيو الماضي في حانة في سان بيدرو دي بيناتار (مورسيا) والذي أسفر عن إصابة 17 شخصا، حسب جريدة "ليبرتاد ديجيتال" الإسبانية وبقيت المرأتان في المستشفى حتى وفاتهما. وأفادت الصحيفة أن إحداهما، وهي مغربية تبلغ من العمر 38 عامًا ، كانت تدير الحانة، وكانت داخل المنشأة وقت وقوع الانفجار. وأُدخلت إلى وحدة الحروق لتلقي العلاج المناسب، بعد أن أصيبت بحروق بالغة. الضحية الأخرى، وهي مواطنة إسبانية تبلغ من العمر 56 عامًا، كانت من المارة في السوق الشعبي وقت الانفجار. وقد عانت من إصابات خطيرة في الرأس، واحتاجت إلى جراحة لعلاج إصابة دماغية.ووقع الانفجار يوم الخميس 19 يونيو الماضي، حوالي الساعة 12:30 ظهرًا، بينما كان مقهى "كاسا خافي" لا يزال مغلقًا والسوق الشعبي المجاور يعجّ بالزبائن. إضافةً إلى الإصابات، تسبب الحريق في أضرار مادية جسيمة. وقد فُتح تحقيق لتحديد سبب الانفجار.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 03 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة