مركز افروميد ينظم قافلة طبية للمهاجرين جنوب الصحراء بمراكش+ صور

مجتمع

مركز افروميد ينظم قافلة طبية للمهاجرين جنوب الصحراء بمراكش+ صور

كشـ24 نشر في: 18 ديسمبر 2017

مركز افروميد ينظم قافلة طبية للمهاجرين جنوب الصحراء بمراكش+ صور

في اطار اسبوع المهاجرين بالمغرب المنظم تحت شعار الانفتاح الثقافي اساس العيش المشترك،من طرف مركز افروميد وبشراكة مع الوزارة المنتذبة لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي المكلفة بالمغاربة المقيمين بالخارج وشؤون الهجرة ووكالة التعاون الالماني والمجلس الجماعي لمدينة مراكش والمديرية الجهوية لوزارة الصحة.

تم صبيحة أمس الاحد 17 دجنبر 2017 تنظيم قافلة طبية لفائدة المهاجرين جنوب الصحراء حيث استفاد مايفوق 120 مهاجر من فحوصات تتعلق بامراض النساء والاطفال والرئة وامراض الرومتيزم بالاضافة الى امراض الجلد والمفاصل .

وعرفت هذه القافلة الطبية توزيع ألبسة لفائدة الاطفال بالاضافة توزيع الاغطية لفائدة عموم المهاجرين

وتأتي هذه القافلة ضمن البرنامج الاجتماعي لمركز افروميد وكذلك تزامنا مع بداية فصل الشتاء الذي يعرف انتشار حاد للامراض الموسمية.

تابعوا آخر أخبار كِشـ24 عبر Google News

ملصقات

فتحت الفرقة المحلية للشرطة القضائية بمدينة بن أحمد مدعومة بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة سطات بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، مساء يوم الأحد 20 أبريل الجاري، وذلك لتحديد ظروف وملابسات اكتشاف بقايا أطراف بشرية بدورات المياه الملحقة بالمسجد الأعظم بمدينة بن أحمد.وجاء في بلاغ صادر عن المديرية العامة للأمن الوطني أن عناصر الشرطة القضائية معززة بالشرطة العلمية والتقنية باشرت، زوال يوم الأحد، إجراءات معاينة بقايا عظام وأطراف بشرية، ثم العثور عليها ملفوفة داخل أكياس بلاستيكية بدورات المياه الملحقة بالمسجد الأعظم بمدينة بن أحمد، فضلا عن حجز مجموعة من الأسلحة البيضاء بعين المكان. وذكر المصدر أن مصالح الشرطة، تشتبه في هذه المرحلة من البحث، في شخص تظهر عليه أعراض اندفاع قوية وسلوك غير طبيعي، والذي تم ضبطه بمسرح الجريمة قبل وقت وجيز من اكتشاف أجزاء الجثة، وهو يرتدي ملابس داخلية تحمل أثار دماء. كما أسفرت عمليات التفتيش المنجزة بمنزل المشتبه فيه، وفقا للبلاغ، عن حجز منقولات وممتلكات شخصية مشكوك في مصدرها، يجري حاليا البحث حول ظروف وملابسات حيازتها من طرف المعني بالأمر، وعلاقتها المفترضة بالضحية. ويجري حاليا، وفقا للبلاغ، إخضاع الأجزاء البشرية المعثور عليها للخبرات الجينية الضرورية، لتشخيص هوية صاحبها قيد حياته، كما يجري كذلك فحص عينات الحمض النووي المرفوعة من مسرح الجريمة ومن ملابس المشتبه فيه، لتحديد مدى تورطه في ارتكاب هذه الجريمة، وكذا الكشف عن جميع الظروف والملابسات والخلفيات المرتبطة بارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.

مجتمع