سياسة

بنشماش: البلدان الإفريقية مطالبة ببلورة شراكة إستراتيجية إفريقية شاملة ومندمجة


كشـ24 نشر في: 6 نوفمبر 2016

أكد رئيس مجلس المستشارين حكيم بنشماش اليوم السبت بالرباط أن البلدان الإفريقية مطالبة ببلورة شراكة إستراتيجية إفريقية شاملة ومندمجة على قاعدة تعاون جنوب-جنوب قوامه النفع المشترك.

وأوضح بنشماش في افتتاح أشغال الدورة ال 69 للجنة التنفيذية للإتحاد البرلماني الإفريقي ، أن هذه الشراكة لن تتحقق إلا من خلال تعزيز البلدان الإفريقية لقدراتها الوطنية وتقوية التنسيق والتعاون والتضامن بينها على المستويات الثنائية وتقوية الاندماج الإقليمي والتعاون البيني خصوصا في مجالات التعليم والتبادل الاقتصادي والتنسيق الأمني والتشاور المستمر عبر آليات مؤسساتية دائمة.

وذكر بأن القارة الإفريقية تتوفر على مؤهلات هائلة كفيلة بتنميتها وجعلها فضاء مشتركا للرفاه الاجتماعي ، كما أضحت،أكثر من أي وقت مضى ، “مدعوة إلى الاستثمار في بناء الثقة في أنفسنا وفي قدرتنا الجماعية على تقرير مصائرنا بأنفسنا وصياغة المستقبل الذي يليق بشعوبنا”.

واضاف رئيس مجلس المستشارين أن القارة الأفريقية تحتاج أيضا إلى بناء الشراكات المدرة للنفع المتبادل والى الاستثمار في إطلاق ديناميات مشاريع التنمية البشرية والاجتماعية أكثر من حاجتها لمساعدات إنسانية، “مع توطيد مسارات دمقرطة نظمنا السياسية وتعزيز ديناميات مشاركة المواطنات والمواطنين الأفارقة في صناعة القرارات المرتبطة بحاضر ومستقبل بلدانها”.

وأكد في هذا السياق، أن المملكة المغربية عبرت دوما عن تشبثها بعمقها الإفريقي باعتباره خيارا لا رجعة فيه، وحرصت على تعميق أواصر التعاون الاستراتيجي المتعدد الأبعاد مع الدول الإفريقية الشقيقة، وفق رؤية استشرافية تقوم على الإيمان المطلق بقدرة القارة الإفريقية على تقديم بدائل تنموية انطلاقا من إمكاناتها الذاتية، وذلك عن طريق الاستثمار الأمثل لمبدأ التكامل الهادف إلى تحقيق مداخل الاندماج التنموي في إطار التعاون جنوب – جنوب.

وأوضح أن اختيار المغرب العودة إلى عائلته الإفريقية، رغم أن غيابه لم يتجاوز حدود الإطار التنظيمي للإتحاد الإفريقي، يأتي كاستجابة لدعوات دول افريقية كانت دائما متشبثة ومؤمنة بالمكانة الطبيعية للمغرب في الفضاء الحضاري والثقافي والمؤسساتي الإفريقي من جهة، وكقرار صادر عن كل القوى الحية بالمملكة.

وذكر في هذا الصدد بالدلالات السياسية القوية للرسالة الملكية التاريخية الموجهة إلى القمة الإفريقية السابعة والعشرين التي انعقدت بالعاصمة كيغالي بشأن قرار عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي، داعيا البلدان الأعضاء في الاتحاد البرلماني الأفريقي، إلى “استثمار هذه الفرصة التاريخية المتاحة لشعوبنا اليوم، والمتمثلة في انبثاق وعي أفريقي جديد، يعبر عن التطلع ، تطلعنا الجماعي ، إلى كتابة صفحة جديدة في تاريخنا المعاصر، عنوانها الثقة في النفس والعمل الجماعي البناء لتحقيق تطلعات شعوبنا في غد أفضل”.

من جانبها ذكرت نائبة رئيس اللجنة التنفيذية للاتحاد البرلماني الافريقي رئيسة مجلس الشيوخ الزيمبابوي إدنا مادورنغوي بأن هذه الدورة تنعقد، بعد دورة الخرطوم في يونيو الماضي ، في سياق خاص يتميز بنهاية ولاية أعضاء اللجنة التنفيذية التي دامت سنتين.

وأضافت أن الدورة الثانية للجنة التنفيذية لهذا العام ستبحث توصيات الدورات السابقة كما ستصادق على ميزانية 2017 ومشروع مشاركة الشباب في تكريس الديمقراطية بالبلدان الافريقية ودور البرلمانات في تنفيذ أهداف التنمية ومكافحة الارهاب والجرائم العابرة للقارات.

ويشارك في هذا الحدث أزيد من 240 برلمانيا إفريقيا ينحدرون من 29 بلدا، ورؤساء برلمانات من 15 بلدا إفريقيا، إلى جانب ممثلين عن ثماني منظمات إقليمية ودولية.

وستواصل اللجنة التنفيذية اشغالها يومي الثلاثاء والأربعاء المقبلين بعقد المؤتمر 39 للاتحاد البرلماني الإفريقي.

يذكر أن الاتحاد الذي أحدث يوم 13 فبراير 1976 بأبيدجان، يعد منظمة برلمانية قارية تضم 40 برلمانا وطنيا، بالإضافة إلى عدد من البلدان والمنظمات بصفة ملاحظ.

ويتوخى الاتحاد تشجيع الاتصال بين البرلمانيين الافارقة من جهة، وبين هؤلاء وبرلمانيي باقي بلدان العالم، إلى جانب معالجة القضايا ذات الاهتمام المشترك.

ويعهد للجنة التنفيذية للاتحاد، باعتبارها أهم جهاز بهذه المؤسسة، بمراقبة تنفيذ قرارات وتوصيات مؤتمر الرؤساء والمصادقة على برنامج العمل السنوي والمصادقة على الميزانية والحسابات، وتشجيع التقارب مع المنظمات الدولية.

أكد رئيس مجلس المستشارين حكيم بنشماش اليوم السبت بالرباط أن البلدان الإفريقية مطالبة ببلورة شراكة إستراتيجية إفريقية شاملة ومندمجة على قاعدة تعاون جنوب-جنوب قوامه النفع المشترك.

وأوضح بنشماش في افتتاح أشغال الدورة ال 69 للجنة التنفيذية للإتحاد البرلماني الإفريقي ، أن هذه الشراكة لن تتحقق إلا من خلال تعزيز البلدان الإفريقية لقدراتها الوطنية وتقوية التنسيق والتعاون والتضامن بينها على المستويات الثنائية وتقوية الاندماج الإقليمي والتعاون البيني خصوصا في مجالات التعليم والتبادل الاقتصادي والتنسيق الأمني والتشاور المستمر عبر آليات مؤسساتية دائمة.

وذكر بأن القارة الإفريقية تتوفر على مؤهلات هائلة كفيلة بتنميتها وجعلها فضاء مشتركا للرفاه الاجتماعي ، كما أضحت،أكثر من أي وقت مضى ، “مدعوة إلى الاستثمار في بناء الثقة في أنفسنا وفي قدرتنا الجماعية على تقرير مصائرنا بأنفسنا وصياغة المستقبل الذي يليق بشعوبنا”.

واضاف رئيس مجلس المستشارين أن القارة الأفريقية تحتاج أيضا إلى بناء الشراكات المدرة للنفع المتبادل والى الاستثمار في إطلاق ديناميات مشاريع التنمية البشرية والاجتماعية أكثر من حاجتها لمساعدات إنسانية، “مع توطيد مسارات دمقرطة نظمنا السياسية وتعزيز ديناميات مشاركة المواطنات والمواطنين الأفارقة في صناعة القرارات المرتبطة بحاضر ومستقبل بلدانها”.

وأكد في هذا السياق، أن المملكة المغربية عبرت دوما عن تشبثها بعمقها الإفريقي باعتباره خيارا لا رجعة فيه، وحرصت على تعميق أواصر التعاون الاستراتيجي المتعدد الأبعاد مع الدول الإفريقية الشقيقة، وفق رؤية استشرافية تقوم على الإيمان المطلق بقدرة القارة الإفريقية على تقديم بدائل تنموية انطلاقا من إمكاناتها الذاتية، وذلك عن طريق الاستثمار الأمثل لمبدأ التكامل الهادف إلى تحقيق مداخل الاندماج التنموي في إطار التعاون جنوب – جنوب.

وأوضح أن اختيار المغرب العودة إلى عائلته الإفريقية، رغم أن غيابه لم يتجاوز حدود الإطار التنظيمي للإتحاد الإفريقي، يأتي كاستجابة لدعوات دول افريقية كانت دائما متشبثة ومؤمنة بالمكانة الطبيعية للمغرب في الفضاء الحضاري والثقافي والمؤسساتي الإفريقي من جهة، وكقرار صادر عن كل القوى الحية بالمملكة.

وذكر في هذا الصدد بالدلالات السياسية القوية للرسالة الملكية التاريخية الموجهة إلى القمة الإفريقية السابعة والعشرين التي انعقدت بالعاصمة كيغالي بشأن قرار عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي، داعيا البلدان الأعضاء في الاتحاد البرلماني الأفريقي، إلى “استثمار هذه الفرصة التاريخية المتاحة لشعوبنا اليوم، والمتمثلة في انبثاق وعي أفريقي جديد، يعبر عن التطلع ، تطلعنا الجماعي ، إلى كتابة صفحة جديدة في تاريخنا المعاصر، عنوانها الثقة في النفس والعمل الجماعي البناء لتحقيق تطلعات شعوبنا في غد أفضل”.

من جانبها ذكرت نائبة رئيس اللجنة التنفيذية للاتحاد البرلماني الافريقي رئيسة مجلس الشيوخ الزيمبابوي إدنا مادورنغوي بأن هذه الدورة تنعقد، بعد دورة الخرطوم في يونيو الماضي ، في سياق خاص يتميز بنهاية ولاية أعضاء اللجنة التنفيذية التي دامت سنتين.

وأضافت أن الدورة الثانية للجنة التنفيذية لهذا العام ستبحث توصيات الدورات السابقة كما ستصادق على ميزانية 2017 ومشروع مشاركة الشباب في تكريس الديمقراطية بالبلدان الافريقية ودور البرلمانات في تنفيذ أهداف التنمية ومكافحة الارهاب والجرائم العابرة للقارات.

ويشارك في هذا الحدث أزيد من 240 برلمانيا إفريقيا ينحدرون من 29 بلدا، ورؤساء برلمانات من 15 بلدا إفريقيا، إلى جانب ممثلين عن ثماني منظمات إقليمية ودولية.

وستواصل اللجنة التنفيذية اشغالها يومي الثلاثاء والأربعاء المقبلين بعقد المؤتمر 39 للاتحاد البرلماني الإفريقي.

يذكر أن الاتحاد الذي أحدث يوم 13 فبراير 1976 بأبيدجان، يعد منظمة برلمانية قارية تضم 40 برلمانا وطنيا، بالإضافة إلى عدد من البلدان والمنظمات بصفة ملاحظ.

ويتوخى الاتحاد تشجيع الاتصال بين البرلمانيين الافارقة من جهة، وبين هؤلاء وبرلمانيي باقي بلدان العالم، إلى جانب معالجة القضايا ذات الاهتمام المشترك.

ويعهد للجنة التنفيذية للاتحاد، باعتبارها أهم جهاز بهذه المؤسسة، بمراقبة تنفيذ قرارات وتوصيات مؤتمر الرؤساء والمصادقة على برنامج العمل السنوي والمصادقة على الميزانية والحسابات، وتشجيع التقارب مع المنظمات الدولية.


ملصقات


اقرأ أيضاً
تغييرات مرتقبة في تشكيلة مجلس “الكوركاس”
تشير مصادر مطلعة إلى وجود احتمال إجراء تغييرات هامة في تركيبة المجلس الملكي الاستشاري للشؤون الصحراوية (الكوركاس)، تشمل إعادة هيكلة شاملة تهدف إلى إدماج طاقات شبابية في عضويته، بالإضافة إلى تعديل محتمل على مستوى رئاسة المجلس ونواب الرئيس خلال الأشهر المقبلة. وفي سابقة تُعدّ خطوة نوعية، من المتوقع أن تشهد التشكيلة الجديدة تمثيلاً نسائياً بارزاً، بحيث يتجاوز عدد النساء ثلث أعضاء المجلس، في إطار تعزيز حضور المرأة الصحراوية في المؤسسات الاستشارية والتمثيلية، بما يتماشى مع التوجهات الوطنية الرامية إلى تحقيق المناصفة وتكافؤ الفرص. وتأتي هذه التحركات في سياق دينامية وطنية متجددة تهدف إلى إضفاء نفس جديد على المؤسسات ذات الطابع التمثيلي والاستشاري، لا سيما في القضايا ذات الحساسية الاستراتيجية وعلى رأسها قضية الصحراء المغربية. كما تسعى الهيكلة الجديدة إلى تبني مقاربة أكثر شمولية وتمثيلية تأخذ بعين الاعتبار التحولات التي تعرفها الأقاليم الجنوبية، مع فتح المجال أمام نخب شبابية فعالة لها حضور ميداني وتأطيري في المجتمع المدني والسياسي.وينص الظهير على أن المجلس يتكون من رئيس وأعضاء يعينهم جلالة الملك من بين الفاعلين في المجالات السياسية. والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والقبائل الصحراوية، بالإضافة إلى ممثلين عن المجتمع المدني. كما تنص المادة الرابعة من نفس الظهير على أن: "يعين الملك رئيس المجلس، وله أن يعين نائبا أو أكثر للرئيس من بين أعضاء المجلس."
سياسة

إسبانيا تعزز وجودها العسكري في مواقع استراتيجية على الساحل المغربي
تقوم سفينة مساعدة تابعة للبحرية الإسبانية وطائرة هليكوبتر من طراز شينوك بتقديم الدعم اللوجستي للجزيرة المغربية المحتلة باديس، حسب جريدة لاراثون الإسبانية. وتأتي هذه الخطوة في إطار حماية "المواقع الاستراتيجية الإسبانية" في البحر الأبيض المتوسط، حسب ما نشرت هيئة الأركان العامة للجيش الإسباني. وفي السنوات الأخيرة، لوحظ أيضا تحول في استراتيجية البحرية الملكية المغربية من خلال تعزيز وجودها العسكري النشط على طول الساحل المغربي. وتهدف هذه الخطة العملياتية من الجانبين إلى تعزيز مراقبة حركة الملاحة البحرية في منطقة تشهد أعلى معدلات انتشار للأنشطة غير المشروعة المتعلقة بتجارة المخدرات والتهريب والاتجار غير المشروع بالبشر.
سياسة

حزب البام: عملية تقديم الحساب سابقة لأوانها
اعتبر حزب الأصالة والمعاصرة أن عملية تقديم الحكومة للحساب الآن سابقة لأوانها، وذهب إلى أن اللحظة اليوم فارقة وتتطلب المزيد من التركيز على العمل ومواصلة الاجتهاد في الوفاء بمضمون البرنامج الحكومي وتنزيل كافة مضامينه، وتعزيز الانسجام الحكومي بشكل أفقي خدمة للقضايا الوطنية قبل الحزبية، في إشارة إلى التسابق المحموم بين مكونات أحزاب الحكومة لتصدر المشهد في الانتخابات القادمة.وقال إن مرحلة قرب نهاية الولاية الحكومية الحالية تتطلب التركيز على الإخراج النهائي لعدد من المشاريع والأوراش الإصلاحية.وفي هذا الصدد، أشاد المكتب السياسي للحزب، في بلاغ صادر عن اجتماعه الأسبوعي الذي عقده يوم الثلاثاء، بالمسار الذي اتخذه إصلاح الوكالات الجهوية للتعمير والإسكان بفضل ما أسماه بـ"عزيمة الوزيرة المقتدرة"، فاطمة الزهراء المنصوري، "التي منحت لهذه الوكالات الشخصية الاعتبارية والاستقلال المالي، ومكنتها من الاختصاصات الواسعة في مجال التخطيط الترابي المحلي ومواكبة الاستثمار المحلي، في قرار سياسي جريء وإصلاح حكومي عميق".وفي الشأن الاجتماعي ثمن التدابير التي اتخذتها الحكومة لتعزيز قطاع تربية المواشي بشكل مستدام، واعتبر، في المقابل، أن هذا الورش الاجتماعي ذا البعد الروحي الكبير لدى الشعب المغربي لاسيما حين يرتبط بشعيرة عيد الأضحى، يجب أن يؤخذ بشكل استراتيجي عميق، وتبذل فيه مختلف الجهود والتدابير المسؤولة، وتتخذ فيه كل القرارات الحازمة، ليلمس المواطن نتائجه الملموسة السنة القادمة، وكي لا يتكرر تعثر السنة الحالية.
سياسة

حزب البام: عملية تقديم الحساب سابقة لأوانها
اعتبر حزب الأصالة والمعاصرة أن عملية تقديم الحكومة للحساب الآن سابقة لأوانها، وذهب إلى أن اللحظة اليوم فارقة وتتطلب المزيد من التركيز على العمل ومواصلة الاجتهاد في الوفاء بمضمون البرنامج الحكومي وتنزيل كافة مضامينه، وتعزيز الانسجام الحكومي بشكل أفقي خدمة للقضايا الوطنية قبل الحزبية، في إشارة إلى التسابق المحموم بين مكونات أحزاب الحكومة لتصدر المشهد في الانتخابات القادمة. وقال إن مرحلة قرب نهاية الولاية الحكومية الحالية تتطلب التركيز على الإخراج النهائي لعدد من المشاريع والأوراش الإصلاحية. وفي هذا الصدد، أشاد المكتب السياسي للحزب، في بلاغ صادر عن اجتماعه الأسبوعي الذي عقده يوم الثلاثاء، بالمسار الذي اتخذه إصلاح الوكالات الجهوية للتعمير والإسكان بفضل ما أسماه بـ"عزيمة الوزيرة المقتدرة"، فاطمة الزهراء المنصوري، "التي منحت لهذه الوكالات الشخصية الاعتبارية والاستقلال المالي، ومكنتها من الاختصاصات الواسعة في مجال التخطيط الترابي المحلي ومواكبة الاستثمار المحلي، في قرار سياسي جريء وإصلاح حكومي عميق".وفي الشأن الاجتماعي ثمن التدابير التي اتخذتها الحكومة لتعزيز قطاع تربية المواشي بشكل مستدام، واعتبر، في المقابل، أن هذا الورش الاجتماعي ذا البعد الروحي الكبير لدى الشعب المغربي لاسيما حين يرتبط بشعيرة عيد الأضحى، يجب أن يؤخذ بشكل استراتيجي عميق، وتبذل فيه مختلف الجهود والتدابير المسؤولة، وتتخذ فيه كل القرارات الحازمة، ليلمس المواطن نتائجه الملموسة السنة القادمة، وكي لا يتكرر تعثر السنة الحالية
سياسة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 05 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة