مجتمع

ما هي حقيقة الموقع الكاشف لثروات الشخصيات المغربية؟


كشـ24 نشر في: 19 نوفمبر 2016

 تابع المغاربة خلال الأيام الماضية أخبارًا عن تصنيف جديد في قائمة تخص جرد أغنى عشر شخصيات سياسية في المغرب، ورغم أن أخبارًا من مثل هذا النوع تعوّد عليها الكثير من القراء، لا سيما للقوائم التي تصدرها مجلة فوربس، حيث تحضر على الدوام شخصيات من قبيل الملك محمد السادس، ورجال الأعمال أنس الصفريوي وعثمان بنجلون وعزيز أخنوش، إلّا أن القائمة موضوع النقاش شملت أسماءً جديدة.
 
القائمة صدرت في موقع يحمل اسم Toprichests، وتحمل عنوان "أغنى عشرة سياسيين مغاربة "، إلى جانب قائمتين أخريين، واحدة حول أغنى عشر شخصيات مغربية والثانية حول أغنى عشرة مشهورين. وقد ورد في القائمة الأولى التي أحدثت الضجة اسم وزير العدل والحريات، مصطفى الرميد، ورئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، تواليًا في الرتبتين الخامسة والسادسة، والاثنان معًا ينتميان لحزب العدالة والتنمية.
 
غير أن القليل من البحث في الموقع المذكور، يبين أنه لا يعود إلى مجلة أمريكية أو بريطانية مشهورة أو ذائعة الصيت كما انتشر، فلا توجد أيّ مجلة أو جريدة معروفة تحمل هذا الإسم بالضبط، على الأقل في الفضاء الإلكتروني، كما أن الموقع لا يعود لأيّ منظمة حكومية أو غير حكومية يمكن لها إجراء مثل هذه التصنيفات،.
 
ولا يقدم الموقع، خلافًا للمؤسسات التي تُجري هذه التصنيفات، أيّ معلومات حول الطريقة التي يعتمدها لتصنيف الشخصيات ولا حول مصادر معلوماته، كما لا يتوفر الموقع على أي صفحات في مواقع التواصل الاجتماعي، ولا على طرق للتواصل مع أصحابه، أو تقديم تعريف عن هويتهم، ممّا يثير شكوكًا كبيرة حوله، ويجعله قريبًا من عشرات المواقع الهاوية التي تنشر تصنيفات غير قائمة على أيّ أسس علمية.
 
ومن الأخطاء التي وقع فيها الموقع، أنه ضم إلى القائمة موضوع الجدل اسم ميلود الشعبي، وقد تم نشر القائمة قبل خمسة أشهر، بينما توفي ميلود الشعبي في شهر أبريل/نيسان الماضي، كما يكتب محرّرو الموقع بلغة إنجليزية جد بسيطة غير مألوفة في مواقع التصنيفات، زيادة على كتابة ألفاظ تفخيمية تمجد بعض الشخصيات خلافًا للموضوعية المطلوبة في مثل هذه القوائم.
 
وخلافًا لما جرى تداوله، لم يحذف الموقع اسمي الرميد وبنكيران من القائمة، إذ جرى ترويج قائمة "أغنى 10 شخصيات بالمغرب " على أنها القائمة التي كانت تحتوي على اسمي القياديين في حزب العدالة والتنمية، غير أن القائمة التي تضم اسميهما لا تزال موجودة.
 
وعلاوة على ذلك، فالموقع متراجع للغاية في ترتيب أليكسا، إذ يبقى في الرتب ما بعد المليون و130 ألف، ويظهر أن ترتيبه في المغرب هو الأفضل عبر العالم، فنسبة الزوار من المغرب تصل إلى 36,6 بالمئة، وبعده تأتي لبنان بـ6,6 بالمئة، وقد أدرج أليكسا هذا الموقع ضمن الفضاء الافتراضي المغربي.
 
وفضلا عن ذلك، فقد قام ملاك الموقع، قبل أيام قليلة، بإخفاء بيانات هويتهم حتى لا يتم التعرّف عليهم، وفق ما يبينه هذا الرابط ، وقد نشرت جريدة العمق  المغربية، اليوم، أن الموقع مسجل باسم شخص باكستاني من إقليم البنجاب.
 
حمزة فرتاسي، خبير معلوماتي، يرى أن كل ما يحيط بهذا الموقع يبيّن أنه ليس رسميًا، فهو "موقع هاوٍ هدفه جمع البيانات، وقد تم إنشاؤه في شهر أغسطس/غشت 2015، لأغراض ربحية في الغالب عن طريق نشر إعلانات الانترنت"، مؤكدًا أن الموقع تغيّر تصميمه قبل مدة قصيرة، والدليل هذا الرابط  من موقع أرشيف الويب.
 
ويتابع فرتاسي لـCNN بالعربية أن الموقع يوجد في استضافة مشتركة، وهي استضافة رخيصة لا تكلف كثيرا، وعادة ما تستخدمها المواقع الهاوية، بينما المعروف أن مواقع المؤسسات المعروفة، أو المواقع الاحترافية، تستخدم خادمًا (سيرفر) خاصًا، وهي الاستضافة التي تكون أغلى ثمنًا وأكثر أمانًا.

 تابع المغاربة خلال الأيام الماضية أخبارًا عن تصنيف جديد في قائمة تخص جرد أغنى عشر شخصيات سياسية في المغرب، ورغم أن أخبارًا من مثل هذا النوع تعوّد عليها الكثير من القراء، لا سيما للقوائم التي تصدرها مجلة فوربس، حيث تحضر على الدوام شخصيات من قبيل الملك محمد السادس، ورجال الأعمال أنس الصفريوي وعثمان بنجلون وعزيز أخنوش، إلّا أن القائمة موضوع النقاش شملت أسماءً جديدة.
 
القائمة صدرت في موقع يحمل اسم Toprichests، وتحمل عنوان "أغنى عشرة سياسيين مغاربة "، إلى جانب قائمتين أخريين، واحدة حول أغنى عشر شخصيات مغربية والثانية حول أغنى عشرة مشهورين. وقد ورد في القائمة الأولى التي أحدثت الضجة اسم وزير العدل والحريات، مصطفى الرميد، ورئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، تواليًا في الرتبتين الخامسة والسادسة، والاثنان معًا ينتميان لحزب العدالة والتنمية.
 
غير أن القليل من البحث في الموقع المذكور، يبين أنه لا يعود إلى مجلة أمريكية أو بريطانية مشهورة أو ذائعة الصيت كما انتشر، فلا توجد أيّ مجلة أو جريدة معروفة تحمل هذا الإسم بالضبط، على الأقل في الفضاء الإلكتروني، كما أن الموقع لا يعود لأيّ منظمة حكومية أو غير حكومية يمكن لها إجراء مثل هذه التصنيفات،.
 
ولا يقدم الموقع، خلافًا للمؤسسات التي تُجري هذه التصنيفات، أيّ معلومات حول الطريقة التي يعتمدها لتصنيف الشخصيات ولا حول مصادر معلوماته، كما لا يتوفر الموقع على أي صفحات في مواقع التواصل الاجتماعي، ولا على طرق للتواصل مع أصحابه، أو تقديم تعريف عن هويتهم، ممّا يثير شكوكًا كبيرة حوله، ويجعله قريبًا من عشرات المواقع الهاوية التي تنشر تصنيفات غير قائمة على أيّ أسس علمية.
 
ومن الأخطاء التي وقع فيها الموقع، أنه ضم إلى القائمة موضوع الجدل اسم ميلود الشعبي، وقد تم نشر القائمة قبل خمسة أشهر، بينما توفي ميلود الشعبي في شهر أبريل/نيسان الماضي، كما يكتب محرّرو الموقع بلغة إنجليزية جد بسيطة غير مألوفة في مواقع التصنيفات، زيادة على كتابة ألفاظ تفخيمية تمجد بعض الشخصيات خلافًا للموضوعية المطلوبة في مثل هذه القوائم.
 
وخلافًا لما جرى تداوله، لم يحذف الموقع اسمي الرميد وبنكيران من القائمة، إذ جرى ترويج قائمة "أغنى 10 شخصيات بالمغرب " على أنها القائمة التي كانت تحتوي على اسمي القياديين في حزب العدالة والتنمية، غير أن القائمة التي تضم اسميهما لا تزال موجودة.
 
وعلاوة على ذلك، فالموقع متراجع للغاية في ترتيب أليكسا، إذ يبقى في الرتب ما بعد المليون و130 ألف، ويظهر أن ترتيبه في المغرب هو الأفضل عبر العالم، فنسبة الزوار من المغرب تصل إلى 36,6 بالمئة، وبعده تأتي لبنان بـ6,6 بالمئة، وقد أدرج أليكسا هذا الموقع ضمن الفضاء الافتراضي المغربي.
 
وفضلا عن ذلك، فقد قام ملاك الموقع، قبل أيام قليلة، بإخفاء بيانات هويتهم حتى لا يتم التعرّف عليهم، وفق ما يبينه هذا الرابط ، وقد نشرت جريدة العمق  المغربية، اليوم، أن الموقع مسجل باسم شخص باكستاني من إقليم البنجاب.
 
حمزة فرتاسي، خبير معلوماتي، يرى أن كل ما يحيط بهذا الموقع يبيّن أنه ليس رسميًا، فهو "موقع هاوٍ هدفه جمع البيانات، وقد تم إنشاؤه في شهر أغسطس/غشت 2015، لأغراض ربحية في الغالب عن طريق نشر إعلانات الانترنت"، مؤكدًا أن الموقع تغيّر تصميمه قبل مدة قصيرة، والدليل هذا الرابط  من موقع أرشيف الويب.
 
ويتابع فرتاسي لـCNN بالعربية أن الموقع يوجد في استضافة مشتركة، وهي استضافة رخيصة لا تكلف كثيرا، وعادة ما تستخدمها المواقع الهاوية، بينما المعروف أن مواقع المؤسسات المعروفة، أو المواقع الاحترافية، تستخدم خادمًا (سيرفر) خاصًا، وهي الاستضافة التي تكون أغلى ثمنًا وأكثر أمانًا.


ملصقات


اقرأ أيضاً
بعد خروجهم من السجن.. التحقيق في عودة نشاط افراد عصابة ابتزاز الملاهي الليلية بمراكش
علمت كشـ24 من مصادر مطلعة، ان مصالح الشرطة القضائية تحت اشراف النيابة العامة بمراكش، فتحت خلال اليومين الماضيين تحقيقا بشأن نشاط اجرامي محتمل لافراد عصابة متخصصة في ابتزاز الملاهي الليلة والحانات بالمدينة الحمراء. وحسب مصادر كشـ24 فإن العناصر الاجرامية المذكورة، غادرت السجن لتوها وعادت للنشاط الذي كان وراء اعتقالها قبل سنوات، حيث اعتادت ولوج الملاهي عنوة و ابتزاز مسييرها وفرض اتاوات عليهم مقابل عدم اثارة الفوضى وترويع مرتادي هذه المحلات الليلية. ووفق المصادر ذاتها، فقد سجلت انشطة مفترضة جديدة لافراد هذه العصابة، حيث تم نهاية الاسبوع المنصرم تعنيف مسير احدى المحلات، كما سجلت حالات ابتزاز وتهديد بمحلات مختلفة بزنقة لبنان، وزنقة احمد البقال وشارع يعقزب المنصور. وقد قدمت شكايات رسمية في هذا الصدد وفتحت بناء عليها مصالح الفرقة الولائية للشرطة القضائية، تحقيقا بقيادة رئيس المصلحة، وتحت اشراف النيابة العامة، حيث تم الاستماع لحدود الساعة لقرابة 6 اشخاص من ضمنهم مسيري حانات وملاهي و مستخدمين، كما تم الادلاء بشواهد طبية لضحايا الاعتداءات الى جانب تسجيلات كاميرات المراقبة.
مجتمع

مصدر مسؤول بأونسا يحذر عبر كشـ24 من مخاطر تجاهل شروط حفظ وتخزين المواد الغذائية خلال فصل الصيف
في ظل تنامي المخاوف المرتبطة بسلامة المنتجات الغذائية، خصوصا خلال فصل الصيف الذي يشهد ارتفاعا في درجات الحرارة وزيادة في استهلاك المواد سريعة التلف، تبرز أهمية اتباع عدد من الإرشادات الأساسية لضمان اقتناء مواد غذائية سليمة، وذلك تفاديا لأي تسمم قد يعرض حياة المستهلك للخطر.وفي هذا السياق شدد مصدر مسؤول بالمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية (أونسا)، في تصريح خص به موقع "كشـ24"، على أهمية اقتناء منتجات غذائية سليمة، مؤكدا أن سلامة المستهلك تبدأ من وعيه باختياراته اليومية، وبضرورة اتباع جملة من التدابير لضمان جودة ما يستهلكه.وأوضح المصدر ذاته أن أول خطوة نحو استهلاك آمن تكمن في شراء المواد الغذائية من محلات ومتاجر ثابتة ومعروفة، تحترم شروط السلامة الصحية، ما يسهل تتبع مصدر المنتوج في حال وجود أي خلل، ويمكن من التواصل السريع مع الجهات المختصة عند الضرورة.وأكد المتحدث ذاته، أن أماكن عرض المنتجات الغذائية يجب أن تتوفر على الشروط الصحية المطلوبة، كالبعد عن مصادر التلوث والحرارة والرطوبة، والتوفر على تجهيزات مناسبة لعرض هذه المواد، مشددا على أهمية التحقق من نظافة المستخدمين في المحلات ومدى التزامهم بشروط الوقاية الصحية.وأضاف مصدرنا أن من بين المؤشرات التي ينبغي للمستهلك الانتباه إليها عند شراء المنتوجات الغذائية، وضعية تغليفها، حيث يتعين التأكد من أن المعلبات خالية من الانتفاخ أو التشوه أو الصدأ أو أي علامات تلف، كما يجب التأكد من حفظ الحليب ومشتقاته داخل الثلاجات.كما دعا مصرحنا، إلى قراءة البيانات المضمنة على ملصقات المنتجات، خصوصا الترخيص الصحي لـ"أونسا" بالنسبة للمنتوجات الوطنية، أو اسم المستورد وعنوانه باللغة العربية إذا تعلق الأمر بمنتوجات مستوردة، إلى جانب التحقق من تاريخ الصلاحية وشروط الحفظ لتفادي استهلاك مواد منتهية أو فاسدة.واختتم المسؤول تصريحه بالتأكيد على ضرورة الانتباه لمكونات المنتجات الغذائية، خاصة المكونات التي قد تسبب حساسية، والتي يتم تمييزها بخط مختلف على الغلاف، مشيرا إلى أن دقيقتين من الانتباه أثناء التسوق قد تحمي صحة المستهلك وأسرته من أخطار صحية غير محسوبة.
مجتمع

مخاطر السباحة في السدود..حملة بدون نتائج لوكالة حوض سبو
أعطت وكالة الحوض المائي لسبو اليوم الثلاثاء، الانطلاقة الرسمية لحملة تحسيسية تهدف إلى التوعية بمخاطر السباحة في السدود، تحت شعار: “السد ماشي دلعومان علاش تغامر؟!” وتغطي هذه الحملة مختلف السدود والأسواق الأسبوعية الواقعة ضمن مجال الحوض المائي لسبو، حيث ستنظم أنشطة ميدانية وتواصلية تهدف إلى تنبيه المواطنين، خصوصًا الأطفال والشباب، إلى خطورة السباحة في السدود وخزانات المياه، التي تخفي تيارات مائية مفاجئة وطبيعة غير آمنة. وتتضمن الحملة توزيع منشورات ولافتات توعوية، وتنظيم لقاءات مباشرة مع السكان ومرتادي الأسواق، و تثبيت إشارات تحذيرية بمحيط السدود. وقالت الوكالة إن المبادرة تأتي في إطار حرصها على تعزيز ثقافة الوقاية والحفاظ على الأرواح، خصوصًا مع تزايد حالات الغرق خلال فصل الصيف. لكن ساكنة المناطق المعنية بالحملة، تواصل موسم "الهجرة" نحو الوديان وبحيرات السدود في كل من تاونات وتازة وصفرو وفاس، وذلك بسبب غياب مسابح جماعية، وعدم توفر فئات واسعة من الساكنة المعنية على الإمكانيات اللازمة للسفر في موسم الصيف نحو مدن الشاطئ، واقتناء تذاكر المسابح الخاصة في المدن الكبرى. واستغربت عدد من الفعاليات الجمعوية بالجهة، "التزام" الوكالة بهذه الحملات الموسمية ذات التأثير المحدود، رغم إدراك مسؤوليها بأن الأمر يتعلق بمقاربة اختزالية وسطحية لمواجهة تنامي حوادث الغرق في هذه البحيرات والسدود. وذكرت بأن الرابح الوحيد في هذه الحملات هي شركات التواصل التي يسند لها تدبير هذا الملف.
مجتمع

قصة طفلة لدغتها أفعى بنواحي شيشاوة تفضح تصريحات الوزير التهراوي
كشفت قصة صادمة لطفلة لدغتها أفعى بمنطقة إيمندونيت بنواحي إقليم شيشاوة، محدودية تنزيل الاستراتيجيات الوطنية في مواجهة لسعات العقارب ولدغات الأفاعي.فقد جرى نقل هذه الطفلة إلى مستشفى السوق الاسبوعي في منطقة ماغوسة وتم تحويلها للمستشفى المركزي في منطقة مجاط دون أن يتم توفير المصل المضاد للسم، وتمت إحالتها إلى مستشفى محمد السادس بشيشاوة، قبل أن يتم تحويلها إلى المستشفى بمراكش.وقضت الطفلة أكثر من خمس ساعات في هذه الرحلة الصعبة، في طرقات تعاني الكثير من التدهور، بينما سم الأفعى يواصل التسلل إلى مختلف أطراف جسمها.وقالت فعاليات محلية إن هذه القضية تكفي لوحدها كعنوان لأوضاع المستشفيات، وتكفي لرسم الصورة الواضحة عن واقع مستشفيات لا توفر حتى الحد الأدنى من الأمصال الموجهة ضد سم الأفاعي والعقارب، خاصة في فصل الصيف.وكان وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمين التهراوي، قد تحدث عن تطلعات لتحقيق هدف 0 حالة وفاة بسبب لسعات العقارب والأفاعي.واعتبر أن الهدف يظل غاية مشروعة تُجسد التزامًا إنسانيًا وأخلاقيًا، رغم صعوبة تحقيقه. جاء ذلك في يوم دراسي نظمته وزارة الصحة والحماية الاجتماعية خُصص لتسليط الضوء على الجهود الوطنية المبذولة في مجال مكافحة التسممات الناجمة عن لسعات العقارب ولدغات الأفاعي.وشكل هذا اللقاء فرصة لعرض نتائج الاستراتيجيات الوطنية المعتمدة في هذا المجال. وأكد الوزير التهراوي في كلمة تلاها نيابة عنه الكاتب العام للوزارة، ، على الأهمية القصوى التي توليها الوزارة لمكافحة هذه الإشكالية الصحية.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة