عزيز اللبار يشخص وضعية قطاع السياحة وجهود تجاوز الأزمة بجهة فاس – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
السبت 19 أبريل 2025, 05:14

سياحة

عزيز اللبار يشخص وضعية قطاع السياحة وجهود تجاوز الأزمة بجهة فاس


كشـ24 نشر في: 2 أكتوبر 2019

كشف البرلماني والفاعل السياحي عزيز اللبار، صاحب مجموعة الفنادق بالمغرب على هامش مشاركته في فعاليات الدورة الـ41 للمعرض المهني للسياحة والاسفار المقامة بالعاصمة الفرنسية باريس، عن نظرته وتشخيصه لوضعية القطاع السياحي، ومعالم الازمة السياحة التي عانت منها جهة فاس مكناس، والتي تحاول جاهدة تجاوزها من خلال مجموعة من المبادرات والجهود.وقال عزيز اللبار في حوار حصري مع "كشـ24" من قلب مركز معارض ”بورت دو فرساي” بباريس، أن القطاع السياحي في المغرب، يعتبر الميدان الذي يشغل أكبر عدد من اليد العاملة، رغم عدم إستفادته من اية امتيازات من طرف الحكومات المتعاقبة، مشيرا أن القطاع شهد ازدهارا مهما منذ اواخر 2017 ، بعد زوال أثار الازمة الاقتصادية، تماما كما تكهنت المستشارة الالمانية انجيلا ميركل، والتي توقعت إنتهاء الازمة في 2017، وهو ما ظهر وانعكس في المغرب من حيت الانتاج السياحي، وتوقف النزيف المتمثل في تفويت المؤسسات السياحية، وإفلاس بعضها.وأشاد الفاعل السياحي عزيز اللبار بنتائج المشاركات المغربية في كبريات معارض السياحة في العالم، من قبيل معرض باريس المقام حاليا بين فاتح ورابع اكتوبر، والمعارض المقبلة المهمة من قبيل معرض لندن وبرلين، مشيرا لاهمية التسويق السياحي، والانتفتاح على مختلف الاسواق، مشيرا ان من بين اهم الانجازات في هذا الاطار، الانفتاح على السوق الصيني، بفضل المبادرة الملكية التي منحت التسهيلات في منح التاشيرات للصينيين، ما انعكس خلال السنوات الثلاثة الماضية، على عدد الوافدين من الصين الذي واصل التصاعد.بالمقابل أكد عزيز اللبار أن السوق الفرنسي الذي كان دوما الاول في المغرب، قبل ان بتراجع حاليا لفائدة السوق الداخلي بسبب معاناة السوق العالمي من مخلفات الازمة الاقتصادية العالمية، يشهد حاليا استقرارا من حيث الزخم في بعض الوجهات فقط بالمغرب، مقابل تراجهات في المدن العتيقة، فيما السوق الانجولوساكسوني واسواق الدول الاسيوية، تعرف تطورا بشكل ملفت، ما تعكسه نسبة الحجوزات، التي تنافس الاسواق الاروبية، مشددا على ضرورة الاهتمام بالسوق الامريكي الذي يضاعف إنفاق القادمين منه 5 مرات نفقات الزبون الاوروبي، مؤكدا على ضرورة عدم وضع البيض في سلة واحدة، واستخلاص الدروس من افلاس توماس كوك .وطالب الفاعل السياحي باعادة النظر في طريقة التسويق المعتمدة من طرف المهنيين والمسؤولين عن القطاع، معبرا في الوقت ذاته عن تفاؤله بعد الاجتماع الاخير للمهنيين مع مسؤولي المكتب الوطني للسياحة، الذي شرع في تطبيق استراتيجية جديدة، تتماشى مع  ما دعت اليه التوجيهات الملكية في هذا الاطار، من أجل الرقي بالقطاع، مضيفا أن هناك اشارات ايجابية تظهر في الافق، وعلى المهنيين دعم هذه الحركية.وفي معرض رده حول أزمة القطاع السياحي في فاس ومكناس، قال اللبار أن الجهة كانت من أوئل الجهات اقتصاديا وسياحا، وكانت فاس عاصمة للسياحة وللنسيج والصناعة التقليدية، وثاني مدينة اقتصادية بالمغرب، وخزانا ماليا مهما، ولكن للاسف، صارت في مراتب اخيرة اقتصاديا، مشيرا أن هذا التراجع دفع بالمهنيين والمسؤولين للتجند من أجل اعادتها الى مكانتها الطبيعية، مستشهدا بمجموعة من الخطوات في هذا الاطار، ومن ضمنها حرص والي الجهة على تتبع الاشغال بتعلميات ملكية، ومجمهودات مجموعة من المنتخبين ومختلف الفاعلين، في افق إصلاح ما يمكن اصلاحه، لاعادة عاصمة الجهة الى مستواها، مؤكدا أن هناك مؤشرات ايجابية بفضل المجهودات والفعاليات و اللقاءات المبرمجة، والمشاركة المنتظرة في مجموعة من المعارض السياحية لتسويق وجهة فاس، آملا تدخل الحكومة ايضا لدعم القطاع والجهات المتضررة فيهوأكد الفاعل السياحي عزيز اللبار، أن مدينة فاس تعتبر أقدم وأجمل مدينة عتيقة في العالم، ومحتضنة أقدم جامعة في العالم، وتملك الجهة على العموم مؤهلات هائلة على غرار مدينة مكناس وايموزار، وافران التي وصفها بالمدينة المتفوقة على نظيرات لها بسويسرا، وصفرو، وقرى الاطلس المتوسط وغيرها من المناطق الغنية بالمؤهلات التي تستحق مكانة افضل في خارطة السياحة الوطنية.

كشف البرلماني والفاعل السياحي عزيز اللبار، صاحب مجموعة الفنادق بالمغرب على هامش مشاركته في فعاليات الدورة الـ41 للمعرض المهني للسياحة والاسفار المقامة بالعاصمة الفرنسية باريس، عن نظرته وتشخيصه لوضعية القطاع السياحي، ومعالم الازمة السياحة التي عانت منها جهة فاس مكناس، والتي تحاول جاهدة تجاوزها من خلال مجموعة من المبادرات والجهود.وقال عزيز اللبار في حوار حصري مع "كشـ24" من قلب مركز معارض ”بورت دو فرساي” بباريس، أن القطاع السياحي في المغرب، يعتبر الميدان الذي يشغل أكبر عدد من اليد العاملة، رغم عدم إستفادته من اية امتيازات من طرف الحكومات المتعاقبة، مشيرا أن القطاع شهد ازدهارا مهما منذ اواخر 2017 ، بعد زوال أثار الازمة الاقتصادية، تماما كما تكهنت المستشارة الالمانية انجيلا ميركل، والتي توقعت إنتهاء الازمة في 2017، وهو ما ظهر وانعكس في المغرب من حيت الانتاج السياحي، وتوقف النزيف المتمثل في تفويت المؤسسات السياحية، وإفلاس بعضها.وأشاد الفاعل السياحي عزيز اللبار بنتائج المشاركات المغربية في كبريات معارض السياحة في العالم، من قبيل معرض باريس المقام حاليا بين فاتح ورابع اكتوبر، والمعارض المقبلة المهمة من قبيل معرض لندن وبرلين، مشيرا لاهمية التسويق السياحي، والانتفتاح على مختلف الاسواق، مشيرا ان من بين اهم الانجازات في هذا الاطار، الانفتاح على السوق الصيني، بفضل المبادرة الملكية التي منحت التسهيلات في منح التاشيرات للصينيين، ما انعكس خلال السنوات الثلاثة الماضية، على عدد الوافدين من الصين الذي واصل التصاعد.بالمقابل أكد عزيز اللبار أن السوق الفرنسي الذي كان دوما الاول في المغرب، قبل ان بتراجع حاليا لفائدة السوق الداخلي بسبب معاناة السوق العالمي من مخلفات الازمة الاقتصادية العالمية، يشهد حاليا استقرارا من حيث الزخم في بعض الوجهات فقط بالمغرب، مقابل تراجهات في المدن العتيقة، فيما السوق الانجولوساكسوني واسواق الدول الاسيوية، تعرف تطورا بشكل ملفت، ما تعكسه نسبة الحجوزات، التي تنافس الاسواق الاروبية، مشددا على ضرورة الاهتمام بالسوق الامريكي الذي يضاعف إنفاق القادمين منه 5 مرات نفقات الزبون الاوروبي، مؤكدا على ضرورة عدم وضع البيض في سلة واحدة، واستخلاص الدروس من افلاس توماس كوك .وطالب الفاعل السياحي باعادة النظر في طريقة التسويق المعتمدة من طرف المهنيين والمسؤولين عن القطاع، معبرا في الوقت ذاته عن تفاؤله بعد الاجتماع الاخير للمهنيين مع مسؤولي المكتب الوطني للسياحة، الذي شرع في تطبيق استراتيجية جديدة، تتماشى مع  ما دعت اليه التوجيهات الملكية في هذا الاطار، من أجل الرقي بالقطاع، مضيفا أن هناك اشارات ايجابية تظهر في الافق، وعلى المهنيين دعم هذه الحركية.وفي معرض رده حول أزمة القطاع السياحي في فاس ومكناس، قال اللبار أن الجهة كانت من أوئل الجهات اقتصاديا وسياحا، وكانت فاس عاصمة للسياحة وللنسيج والصناعة التقليدية، وثاني مدينة اقتصادية بالمغرب، وخزانا ماليا مهما، ولكن للاسف، صارت في مراتب اخيرة اقتصاديا، مشيرا أن هذا التراجع دفع بالمهنيين والمسؤولين للتجند من أجل اعادتها الى مكانتها الطبيعية، مستشهدا بمجموعة من الخطوات في هذا الاطار، ومن ضمنها حرص والي الجهة على تتبع الاشغال بتعلميات ملكية، ومجمهودات مجموعة من المنتخبين ومختلف الفاعلين، في افق إصلاح ما يمكن اصلاحه، لاعادة عاصمة الجهة الى مستواها، مؤكدا أن هناك مؤشرات ايجابية بفضل المجهودات والفعاليات و اللقاءات المبرمجة، والمشاركة المنتظرة في مجموعة من المعارض السياحية لتسويق وجهة فاس، آملا تدخل الحكومة ايضا لدعم القطاع والجهات المتضررة فيهوأكد الفاعل السياحي عزيز اللبار، أن مدينة فاس تعتبر أقدم وأجمل مدينة عتيقة في العالم، ومحتضنة أقدم جامعة في العالم، وتملك الجهة على العموم مؤهلات هائلة على غرار مدينة مكناس وايموزار، وافران التي وصفها بالمدينة المتفوقة على نظيرات لها بسويسرا، وصفرو، وقرى الاطلس المتوسط وغيرها من المناطق الغنية بالمؤهلات التي تستحق مكانة افضل في خارطة السياحة الوطنية.



اقرأ أيضاً
وفد برلماني من الرأس الأخضر يزور المغرب ومباحثات لتعزيز التعاون السياحي
أجرت فاطمة الزهراء عمور، وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، يوم أول أمس الأربعاء 16 أبريل 2025، بمقر الوزارة بالرباط مباحثات مع أورلاندو بيريرا دياس، رئيس مجموعة الصداقة البرلمانية الرأس الأخضر- المغرب، الذي كان مرفوقا بوفد برلماني هام من الرأس الأخضر، وذلك في إطار زيارة عمل للمملكة المغربية تمتد من 12 إلى 18 أبريل 2025. ونوه الطرفان بجودة العلاقات السياسية المتميزة التي تجمع بين البلدين، والتي تعززت مؤخرًا بافتتاح سفارة الرأس الأخضر بالرباط، وسفارة المملكة المغربية بمدينة برايا، بالإضافة إلى قنصلية الرأس الأخضر بمدينة الداخلة. واعتبرت الوزارة، في بلاغ صحفي، أن هذا التوجه يؤكد متانة أواصر الصداقة والأخوة التي تجمع البلدين، وكذا دعم جمهورية الرأس الأخضر للوحدة الترابية والسيادة الوطنية للمملكة المغربية. وأشاد أورلاندو بيريرا دياس بالرؤية الملكية السديدة بشأن الواجهة الأطلسية، معربا عن تقديره للجهود المتواصلة التي يبذلها  الملك محمد السادس، من أجل تنمية وازدهار المملكة المغربية، وكذا التزامه الراسخ بدعم تقدم القارة الإفريقية وتعزيز السلم على الصعيد الدولي. من جهتها، أكدت الوزيرة على حرص المملكة المغربية على تطوير تعاون سياحي فعّال مع الرأس الأخضر، وذلك في إطار التعاون جنوب-جنوب، ولاسيما من خلال تبادل التجارب واستقبال الطلبة القادمين من الرأس الأخضر لمتابعة دراستهم في مؤسسات التكوين الفندقي والسياحي التابعة للوزارة. وأكدت الوزيرة عمور أن توقيع المملكة المغربية ومنظمة الأمم المتحدة للسياحة، يوم 28 يناير 2025 بمراكش، على اتفاق المقر لاستضافة أول مكتب موضوعاتي للمنظمة الخاص بالابتكار بإفريقيا، يُجسد التزام المملكة بالعمل بشكل وثيق مع الدول الإفريقية الأعضاء، من أجل تعزيز نمو سياحي شامل على مستوى القارة.
سياحة

بالڤيديو.. إعطاء انطلاقة استراتيجية جديدة للنهوض بالسياحة المحلية بالرحامنة
 أعطى عامل إقليم الرحامنة خلال لقاء تواصلي رسمي يومه الخميس 17 ابريل، إشارة الانطلاق لبرنامج شامل يهدف إلى تحويل الرحامنة إلى وجهة سياحية متميزة، عبر تسليط الضوء على مؤهلاتها الطبيعية والثقافية والتاريخية. 
سياحة

عامل إقليم الرحامنة يعلن عن انطلاقة استراتيجية جديدة للنهوض بالسياحة المحلية+ صور
محمد الأصفر في إطار الدينامية التنموية التي يشهدها إقليم الرحامنة، أعطى عامل الإقليم خلال لقاء تواصلي رسمي، إشارة الانطلاق لبرنامج شامل يهدف إلى تحويل الرحامنة إلى وجهة سياحية متميزة، عبر تسليط الضوء على مؤهلاتها الطبيعية والثقافية والتاريخية. وقال عامل الإقليم في كلمته بالمناسبة إن هذا اللقاء يندرج في إطار تنزيل البرنامج الوطني "Go Siyaha"، الذي أطلقته وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، بشراكة مع الوكالة الوطنية للنهوض بالمقاولات الصغرى والمتوسطة، ويهدف إلى دعم استثمار المشاريع السياحية وتشجيع حاملي الأفكار المبتكرة في هذا المجال.وفي هذا السياق، أعلن عامل الإقليم عن مجموعة من الإجراءات العملية التي ستعتمدها العمالة بشراكة مع مختلف المتدخلين، وتشمل تأسيس المجلس الإقليمي للسياحة، وتنظيم دورات تكوينية لحاملي المشاريع، وإعداد خريطة ترويجية للمؤهلات السياحية، بالإضافة إلى إطلاق طلبات المشاريع وتوفير المناخ المناسب للمستثمرين المحليين في القطاع السياحي.كما شدد على أن تطوير السياحة بالإقليم ليس خياراً اقتصادياً فحسب، بل هو مشروع متكامل يهدف إلى إعادة التوازن إلى الفضاء القروي، وتحقيق الإدماج الاجتماعي، وتحفيز روح المبادرة والابتكار، وتعزيز الاندماج الفعلي للفئات الهشة ضمن دينامية التنمية المحلية.كما دعى كافة الفاعلين إلى الانخراط الجدي والمسؤول في هذا الورش، بما يضمن تحويل الرحامنة إلى وجهة سياحية قادرة على استقطاب الزوار وتحقيق التنمية المستدامة، موجهاً شكره لكل من ساهم في تنظيم هذا اللقاء وساهم في وضع اللبنات الأولى لهذا المشروع الطموح.
سياحة

غياب الأثر الاقتصادي للتدفق السياحي على التنمية المحلية يجر وزيرة السياحة للمسائلة
وجه البرلماني عبد الرحمان وافا عن حزب الاصالة والمعاصرة سؤالا كتابيا إلى وزيرة السياحة والصناعة التقليدية و الاقتصاد الاجتماعي والتضامني حول غياب الأثر الاقتصادي الفعلي للتدفق السياحي على التنمية المحلية؟ واشار البرلماني الوفا الى انه في ظل الأرقام القياسية التي حققها قطاع السياحة في المغرب خلال السنتين الأخيرتين، وخاصة في الربع الأول من سنة 2025، حيث استقبلت المملكة أربعة ملايين سائح، بزيادة بلغت اثنين وعشرين في المائة مقارنة بالفترة نفسها من سنة 2024، وتوزعت هذه الزيادة بين مليونين ومائة ألف سائح أجنبي ومليون وتسعمائة ألف من مغاربة العالم، يظل السؤال الأبرز هو حول الأثر الاقتصادي الفعلي لهذا التدفق السياحي على التنمية المحلية والاقتصاد الوطني بشكل عام. ورغم هذه الأرقام المشجعة، تشير عدة ملاحظات إلى أن السياحة المغربية لا تساهم بالشكل الكافي في تحريك العجلة الاقتصادية، خصوصا في المدن السياحية التي تعرف اكتظاظا سياحيا دون أن ينعكس ذلك بوضوح على القطاعات الاقتصادية المحلية، مثل سوق العمل والمطاعم والخدمات والنقل. وغالبا ما يقتصر إنفاق السياح على الحد الأدنى، مما يطرح تساؤلات حول نوعية السائح الذي تستقطبه المملكة، ومدى قدرة القطاع على جذب سياح ذوي قدرة شرائية مرتفعة. وفي هذا السياق، ستءل النائب البرلماني الوزيرة المسؤولة عن القطاع عن الإجراءات التي تعتزم الوزارة اتخاذها لاستقطاب نوعية جديدة من السياح ذوي القدرة الشرائية العالية؟ وعن الخطة المحتملة لتعزيز أنماط السياحة المستدامة، مثل السياحة الثقافية، الإيكولوجية، وسياحة الأعمال، بهدف الرفع من العائد الاقتصادي على القطاعات المحلية؟ كما تساءل الوفا عن الاليات المحتملة التي قد تمكن للقطاع السياحي أن يساهم بشكل أكثر فعالية في خلق فرص شغل مستدامة وتحسين مستوى الدخل في المدن السياحية، وعن الإجراءات المتخذة لضمان استفادة أكبر للجماعات المحلية من النمو السياحي، خاصة في ظل الارتفاع الكبير في عدد الوافدين.
سياحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 19 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة