تطوير طائرة ركاب يتحكم بها قائدها عن بعد – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الخميس 17 أبريل 2025, 11:55

منوعات

تطوير طائرة ركاب يتحكم بها قائدها عن بعد


كشـ24 نشر في: 17 ديسمبر 2016

قد يصبح المسافرون ممن يواجهون "رهاب" السفر على الطائرة أكثر اضطرابا في المستقبل غير البعيد عندما يدركون أن قائد الطائرة يجلس على بعد مئات الأميال من الطائرة.

فالشركة البريطانية BAE Systems تعمل على تطوير طائرة ذاتية القيادة، حيث بدأ المهندسون بإجراء سلسلة من الرحلات التجريبية على متن النموذج الأول العالي التقنية باستخدام أجهزة الكمبيوتر، ويجري رصد الطائرة من قبل المشغلين.

وتأمل الشركة أن تفتح الباب أمام رحلات جوية ذاتية القيادة في السفر التجاري. وقامت BAE باختبار طائرة صغيرة تحمل عادة 16 راكبا، حيث يقوم نظام Jetstream 31 بالتحكم بالطائرة بدلا من الطيار ومساعد الطيار.

ويعمل نظام التحكم Jetstream 31 بواسطة كاميرا تشغل بالأشعة تحت الحمراء تُعرف باسم "العين الالكترونية" في قمرة القيادة.
ويسمح هذا النظام للطائرات بالهبوط اضطراريا بمساعدة 7 كاميرات منصوبة على عجلات الطائرة، وذلك من أجل إيجاد مساحات مناسبة على الأرض. ويمكن أيضا أن يكشف عن أنواع السحب المختلفة والسماح للطائرة بالطيران حتى في ظل أحوال جوية سيئة.

ويأمل برنامج الاختبارات وتكلفته 400 ألف جنيه إسترليني، أن يثبت أن الطائرات الكبيرة الذاتية القيادة يمكنها هي أيضا السفر بأمان في المجال الجوي المفتوح، جنبا إلى جنب مع الطائرات التقليدية.

ويتطلب النظام الحالي وجود طيار على الأرض من أجل مراقبة الرحلة، حيث يقوم الطيار بالتواصل مع نظام المراقبة الجوية باستخدام تكنولوجيا الأقمار الصناعية وإرسال التوجيهات إلى الطائرة.

وقد تضمنت السلسلة الحالية من الرحلات التجريبية لطائرات تحلق على مسافة 300 ميل من وارتون في لانكشاير إلى إينفيرنيس، استخدام اثنين من الطيارين للمساعدة على الإقلاع والهبوط. وقام فريق المهندسين بمراقبة نظام الكمبيوتر الموجود على متن الرحلة ومدتها 90 دقيقة.

يذكر أن مشروع إدخال رحلات غير مأهولة إلى الفضاء الجوي المدني البريطاني بدئ بتنفيذه منذ أكثر من 10 سنوات من قبل مجموعة شركات تمولها الحكومة، بما في ذلك شركة BAE. وعندما توقف التمويل عام 2013، سيطرت BAE على جزء كبير من المشروع.

وتطالب شركة BAE بتخفيف قواعد الطيران للمركبات الذاتية القيادة في المجال الجوي البريطاني، حيث تضطر حاليا لإجراء رحلات تجريبية لـ Taranis ضمن برنامج مطور مع وزارة الدفاع الأسترالية.

قد يصبح المسافرون ممن يواجهون "رهاب" السفر على الطائرة أكثر اضطرابا في المستقبل غير البعيد عندما يدركون أن قائد الطائرة يجلس على بعد مئات الأميال من الطائرة.

فالشركة البريطانية BAE Systems تعمل على تطوير طائرة ذاتية القيادة، حيث بدأ المهندسون بإجراء سلسلة من الرحلات التجريبية على متن النموذج الأول العالي التقنية باستخدام أجهزة الكمبيوتر، ويجري رصد الطائرة من قبل المشغلين.

وتأمل الشركة أن تفتح الباب أمام رحلات جوية ذاتية القيادة في السفر التجاري. وقامت BAE باختبار طائرة صغيرة تحمل عادة 16 راكبا، حيث يقوم نظام Jetstream 31 بالتحكم بالطائرة بدلا من الطيار ومساعد الطيار.

ويعمل نظام التحكم Jetstream 31 بواسطة كاميرا تشغل بالأشعة تحت الحمراء تُعرف باسم "العين الالكترونية" في قمرة القيادة.
ويسمح هذا النظام للطائرات بالهبوط اضطراريا بمساعدة 7 كاميرات منصوبة على عجلات الطائرة، وذلك من أجل إيجاد مساحات مناسبة على الأرض. ويمكن أيضا أن يكشف عن أنواع السحب المختلفة والسماح للطائرة بالطيران حتى في ظل أحوال جوية سيئة.

ويأمل برنامج الاختبارات وتكلفته 400 ألف جنيه إسترليني، أن يثبت أن الطائرات الكبيرة الذاتية القيادة يمكنها هي أيضا السفر بأمان في المجال الجوي المفتوح، جنبا إلى جنب مع الطائرات التقليدية.

ويتطلب النظام الحالي وجود طيار على الأرض من أجل مراقبة الرحلة، حيث يقوم الطيار بالتواصل مع نظام المراقبة الجوية باستخدام تكنولوجيا الأقمار الصناعية وإرسال التوجيهات إلى الطائرة.

وقد تضمنت السلسلة الحالية من الرحلات التجريبية لطائرات تحلق على مسافة 300 ميل من وارتون في لانكشاير إلى إينفيرنيس، استخدام اثنين من الطيارين للمساعدة على الإقلاع والهبوط. وقام فريق المهندسين بمراقبة نظام الكمبيوتر الموجود على متن الرحلة ومدتها 90 دقيقة.

يذكر أن مشروع إدخال رحلات غير مأهولة إلى الفضاء الجوي المدني البريطاني بدئ بتنفيذه منذ أكثر من 10 سنوات من قبل مجموعة شركات تمولها الحكومة، بما في ذلك شركة BAE. وعندما توقف التمويل عام 2013، سيطرت BAE على جزء كبير من المشروع.

وتطالب شركة BAE بتخفيف قواعد الطيران للمركبات الذاتية القيادة في المجال الجوي البريطاني، حيث تضطر حاليا لإجراء رحلات تجريبية لـ Taranis ضمن برنامج مطور مع وزارة الدفاع الأسترالية.


ملصقات


اقرأ أيضاً
ناسا تكتشف ثقبا غامضا على المريخ يثير حيرة العلماء
نشرت وكالة ناسا صورة لثقب غامض على سطح المريخ عبر موقع "صورة اليوم الفلكية" (الذي يعرض صورا مختلفة كل يوم لكوننا)، قد يمثل مدخلا إلى شبكة واسعة من الكهوف والأنفاق تحت سطح الكوكب. وهذا الثقب الدائري الذي يبلغ عرضه نحو 100 متر، يظهر في الصور الملتقطة من المدار كباب مظلم يؤدي إلى أعماق مجهولة تحت السطح المريخي القاسي. وما يجعل هذا الثقب مميزا هو إمكانية كونه جزءا من نظام كهفي واسع تحت سطح المريخ، حيث توفر هذه التجاويف الطبيعية حماية من الظروف القاسية السائدة على سطح الكوكب. فالمريخ يعاني من تقلبات حرارية شديدة بين الليل والنهار، بالإضافة إلى مستويات إشعاع عالية الخطورة، ما يجعل هذه الكهوف المحتملة مواقع مثيرة للاهتمام للبحث عن علامات الحياة الماضية أو الحالية. ويرجح العلماء أن يكون هذا الثقب بالتحديد ناتجا عن اصطدام نيزكي قديم، حيث يُحيط به حفرة دائرية واضحة المعالم. لكن الجانب الأكثر إثارة للاهتمام يتمثّل في إمكانية أن يُشكّل هذا المدخل بوابة لمتاهة من الأنفاق والغرف تحت السطحية - وهي بيئة قد تكون أكثر ملاءمة للحياة من السطح المعرّض للإشعاعات الكونية الضارة. وحتى الآن، سجّلت وكالة ناسا أكثر من 1000 موقعٍ على المريخ يُعتبر مرشحا لاحتواء كهوف أو أنفاق تحت سطحية. ومع ذلك، يظلّ تحديد طبيعة هذه التشكيلات وامتدادها تحديا علميا كبيرا في ظلّ غياب بعثات استكشافية مباشرة إلى هذه المواقع. فمن المحتمل أن تمتدّ هذه الكهوف لمسافات غير محدّدة تحت السطح، وقد تحوي في أعماقها أدلّة على وجود حياة ميكروبية سابقة أو حاليّة، أو قد تحوي ظروفا بيئية ملائمة لبعثات بشرية مستقبلية. ويبقى هذا الثقب الغامض أحد أكثر الألغاز المريخية إثارة للجدل العلمي، حيث يجمع بين خاصيتين فريدتين: نافذة محتملة على نظام بيئي تحت سطحي غير مكتشف هدف استراتيجي للمهام الاستكشافية المستقبلية، سواء تلك المقامة بالروبوتات أو التي قد تشمل روّاد فضاء في العقود القادمة.
منوعات

مليارديرة تطالب شركة بتعويض ضخم عن إلغاء مشاركتها في رحلة “تيتان” المنكوبة!
تشهد المحاكم البريطانية نزاعا قانونيا غير مسبوق بين مليارديرة من هونغ كونغ وشركة مغامرات فاخرة بسبب رحلة غوص إلى حطام "تيتانيك" على متن الغواصة "تيتان" التي انتهت بكارثة مأساوية. ورفعت مليارديرة من هونغ كونغ، دعوى قضائية ضد شركة "كوكسون أدفنتشرز" المتخصصة في تنظيم رحلات المغامرات الفاخرة، مطالبة باسترداد نحو 900 ألف دولار (680 ألف جنيه إسترليني) كانت قد دفعتهم مقابل رحلة لغواصة "تيتان" التي انتهت بمأساة مروعة. وتعود جذور القضية التي أثارت اهتمام الأوساط القانونية والسياحية على حد سواء، إلى عام 2018 عندما حجزت كارين لو، وريثة شركة "فيتاسوي" العالمية للمشروبات، التي تقدر ثروتها بنحو 947 مليون دولار أميركي (نحو 758 مليون جنيه إسترليني)، على رحلة فريدة لاستكشاف حطام السفينة الشهيرة "تايتانيك" عبر الغواصة المثيرة للجدل "تيتان". لكن القدر كان يخبئ مفاجأة غير سارة، حيث أُلغيت الرحلة بسبب إصابة الغواصة بصاعقة برق ألحقت أضرارا جسيمة بأنظمتها الإلكترونية. وبموجب بنود العقد، تم منح لو خيارين: إما الحصول على رصيد كامل لرحلات مستقبلية مع شركة "أوشن غيت" المالكة للغواصة، أو الانتظار لإعادة جدولة الرحلة. لكن الأحداث التي تلت ذلك اتخذت مسارا مأساويا، حيث لم تنظم الشركة أي رحلات في عامي 2019 و2020، ثم تحطمت رحلة الغواصة "تيتان" في يونيو 2023، ما أسفر عن مقتل جميع الركاب الخمسة بما فيهم ستوكتون روش، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "أوشن غيت". وفي أروقة المحاكم البريطانية، تقدم لو حججها القوية مستندة إلى "لوائح السفر المجمعة لعام 1992"، مؤكدة أن الشركة المنظمة أخفقت في تقديم الخدمة المتفق عليها ضمن "إطار زمني معقول". وتشدد على أنها لم تحصل على أي فائدة تذكر من المبلغ الضخم الذي دفعته، ما يبرر مطالبتها باسترداد كامل المبلغ مع فوائده. من جهته، يقدم فريق الدفاع عن الشركة حججا مضادة قوية، مشيرا إلى أن العقد الموقع تضمن بندا واضحا يمنع استرداد الأموال في حالات الإلغاء، ويحول المبلغ إلى رصيد لرحلات مستقبلية. كما يؤكد الفريق أن لو كانت على علم تام بهذه الشروط ووافقت عليها. ويبرز الدفاع نقطة مهمة مفادها أن لو رفضت العروض البديلة التي أتيحت لها في 2021 و2022. وتصر شركة "كوكسون أدفنتشرز" على أنها لم تكن مسؤولة عن تشغيل الغواصة "تيتان"، بل كانت مجرد وسيط مع شركة "أوشن غيت" الأميركية، التي توقفت عملياتها بعد حادث الغواصة الشهير في يونيو 2023. وتكشف الوثائق المقدمة للمحكمة عن علاقة شخصية وثيقة جمعت بين لو وهنري كوكسون، مالك شركة "كوكسون أدفنتشرز"، حيث كان الأخير ضيفا على حفل زفافها في روما، كما رتب لها ولأصدقائها العديد من الرحلات الفاخرة التي تكلف عشرات الملايين من الدولارات، بما في ذلك رحلة استثنائية إلى القطب الجنوبي على متن يخت فاخر مجهز بغواصتين ومروحيتين. وفي انتظار الفصل في هذه القضية التي قد تشكل سابقة قضائية مهمة، أثيرت تساؤلات جوهرية حول حدود المسؤولية القانونية في تنظيم الرحلات الخطرة، خاصة في ظل تزايد شعبية سياحة المغامرات الفاخرة بين الأثرياء حول العالم. ومن المتوقع أن تعرض القضية على المحكمة العليا في لندن خلال الفترة المقبلة ما لم يتم التوصل إلى تسوية بين الطرفين.
منوعات

هواة جمع التحف حول العالم على موعد مع أكبر مزاد لملابس الأميرة ديانا
تستعد دار "جوليانز أوكشنز" لعقد أكبر مزاد على الإطلاق لقطع من خزانة ملابس الأميرة الراحلة ديانا، في حدث ينتظره هواة جمع التحف حول العالم. المزاد الذي يحمل عنوان "أسلوب الأميرة ديانا ومجموعة ملكية" سيقام في 26 يونيو بفندق بنينسولا في بيفرلي هيلز، وسيضم أكثر من 200 قطعة تتراوح بين حقائب اليد وفساتين السهرة الفاخرة. كما سيتضمن المزاد قطعا تعود للملكة إليزابيث والملكة الأم وأفراد آخرين من العائلة المالكة تعود إلى القرن التاسع عشر. وقال مارتن نولان، الشريك المؤسس والمدير التنفيذي للدار: "للناس علاقة حب مع العائلة المالكة، وخاصة مع الأميرة ديانا. هذه القطع تمثل فرصة لامتلاك جزء من التاريخ الملكي". وتعود العديد من القطع المعروضة إلى أصدقاء ديانا وزملائها، بينما كانت بعضها قد بيعت في المزاد الشهير الذي أقامته الأميرة عام 1997 في دار "كريستيز"، قبل أشهر فقط من وفاتها المأساوية في 31 أغسطس من نفس العام عن عمر يناهز 36 عاما. وقد جمع ذلك المزاد 3.26 مليون دولار لدعم صندوق أزمة الإيدز وصندوق سرطان مستشفى رويال مارسدن. وأوضح نولان: "بعض القطع التي بيعت في ذلك الوقت بمبلغ 30 أو 40 ألف دولار تعود اليوم لتُباع بقيم تتراوح بين 800 ألف و900 ألف وحتى مليون دولار". ومن بين القطع البارزة في المزاد القادم فستان "بيلفيل ساسون" المزهر من عام 1989، والذي أطلق عليه اسم "فستان الرعاية" لأن ديانا كانت تختاره عند زيارة الأطفال المرضى في المستشفيات. كما سيتم عرض فساتين كوكتيل تعكس مرحلة "استقلاليتها الجديدة" في السنوات الأخيرة من حياتها، بالإضافة إلى مقتنيات شخصية مثل الملاحظات والبطاقات المكتوبة بخط يدها المميز. وستجوب المجموعة عدة مدن قبل المزاد، بدءا من متحف ثقافة البوب في سياتل في 1 مايو، ثم متحف أيقونات الموضة في نيوبريدج بأيرلندا، قبل أن تتوجه إلى لندن.
منوعات

خبير أمني يحذر.. هذه أهم علامات إصابة هاتفك بفيروس
أشار إيغور بيديروف، المدير التنفيذي لشركة "Internet Search"، إلى أن معظم حالات اختراق الفيروسات للأجهزة تحدث عند تثبيت التطبيقات من مصادر غير موثوقة. ووفقا له، يمكن أن تحدث العدوى أيضا من خلال ثغرات نظام التشغيل أو روابط التصيد الاحتيالي أو شبكات Wi-Fi أو Bluetooth غير الآمنة. وتظهر الأعراض الرئيسية للعدوى من خلال تشغيل الجهاز، حيث تستنزف بطارية الهاتف المصاب بالفيروسات بسرعة، ويعمل ببطء، ويزداد حجم حركة الإنترنت عليه. بالإضافة إلى ذلك، تظهر الإعلانات المنبثقة وعمليات إعادة التوجيه إلى مواقع أخرى بشكل متكرر. وقد تظهر تطبيقات ووظائف غير معروفة على الجهاز. نصائح الحماية: أولاً: التثبيت والتحديث حصريا من المتاجر الرسمية (Google Play/App Store) تحديث نظام التشغيل والتطبيقات بانتظام ثانياً: أدوات الحماية تثبيت برامج مكافحة فيروسات مرخصة استخدام VPN عند الاتصال بشبكات Wi-Fi العامة ثالثاً: الممارسات الآمنة فحص أذونات التطبيقات قبل الموافقة عدم النقر على روابط مشبوهة (SMS/البريد الإلكتروني) التحقق اليدوي لعناوين المواقع المالية إيقاف Bluetooth/NFC عند عدم الحاجة إنشاء نسخ احتياطية سحابية تلقائية وبالإضافة إلى ذلك، يوصى بتفعيل المصادقة الثنائية للحسابات المهمة. وأوضح أنه من الأفضل حماية الجهاز بكلمة مرور أو مفتاح رسومي أو بيانات حيوية، واستخدام برامج إدارة كلمات المرور لتخزين كلمات المرور. كما يجب تجنب التطبيقات ذات شعبية منخفضة أو المشبوهة. المصدر: صحيفة "إزفيستيا"
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 17 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة