على خلفية الحملة التي استهدفت مؤسسة الأحداث المغربية وصحافييها، استمعت عناصر ولاية الأمن بالدار البيضاء يوم الجمعة30 غشت المنصرم لكل من الصحافيات سكينة بن الزين وسعاد شاغل وحنان رحاب وحليمة عامر، إضافة إلى مدير نشر جريدة “الأحداث المغربية” وموقع “أحداث.أنفو”، المختار لغزيوي، بشأن الشكاية المباشرة التي تقدم بها الصحافيون المذكورون أعلاه، ضد المدعو جواد الحامدي، الذي مس سمعتهم وافترى عليهم افتراءات خطيرة.وحسب ما أورده موقع "أحداث أنفو"، فإن الصحافيون المذكورون قدموا أثناء الإستماع إليهم أدلة وإفادات تفضح حملة الأخبار الملفقة، من بينها الرسائل النصية القصيرة التي توجد في هواتفهم النقالة والصادرة عن هواتف المدعو الحامدي، والتي تحمل الطابع التهديدي، كما قدموا رسائل الواتساب المتوفرة لديهم والصادرة عن نفس الشخص بما فيها رسالة الواتساب الخطيرة التي وزعها على عدد كبير من المتتبعين وانتحل فيها صفة صحافية من موقع « يابلادي » وادعى فيها حصول ممارسات لا أخلاقية داخل مؤسسة« الأحداث المغربية »، بل تعدى ذلك إلى ادعائه أن الكاميرات ضبطت هاته الممارسات وأن الشرطة المغربية تضغط على صحافية من الظاهرات في التسجيل لكي لاتقدم أي شكاية.وأضاف المصدر ذاته، أن افتراءات المدعو جواد الحامدي، هي نتيجة انتقام من نشر مقال في وقت سابق من صيف هاته السنة عبر موقع « أحداث.أنفو » فضح الممارسات السلبية، التي يقوم بها المذكور في الجمعية التي يرأسها والتي يدعي من خلالها أنه يدافع عن الأقليات الدينية في البلد.
على خلفية الحملة التي استهدفت مؤسسة الأحداث المغربية وصحافييها، استمعت عناصر ولاية الأمن بالدار البيضاء يوم الجمعة30 غشت المنصرم لكل من الصحافيات سكينة بن الزين وسعاد شاغل وحنان رحاب وحليمة عامر، إضافة إلى مدير نشر جريدة “الأحداث المغربية” وموقع “أحداث.أنفو”، المختار لغزيوي، بشأن الشكاية المباشرة التي تقدم بها الصحافيون المذكورون أعلاه، ضد المدعو جواد الحامدي، الذي مس سمعتهم وافترى عليهم افتراءات خطيرة.وحسب ما أورده موقع "أحداث أنفو"، فإن الصحافيون المذكورون قدموا أثناء الإستماع إليهم أدلة وإفادات تفضح حملة الأخبار الملفقة، من بينها الرسائل النصية القصيرة التي توجد في هواتفهم النقالة والصادرة عن هواتف المدعو الحامدي، والتي تحمل الطابع التهديدي، كما قدموا رسائل الواتساب المتوفرة لديهم والصادرة عن نفس الشخص بما فيها رسالة الواتساب الخطيرة التي وزعها على عدد كبير من المتتبعين وانتحل فيها صفة صحافية من موقع « يابلادي » وادعى فيها حصول ممارسات لا أخلاقية داخل مؤسسة« الأحداث المغربية »، بل تعدى ذلك إلى ادعائه أن الكاميرات ضبطت هاته الممارسات وأن الشرطة المغربية تضغط على صحافية من الظاهرات في التسجيل لكي لاتقدم أي شكاية.وأضاف المصدر ذاته، أن افتراءات المدعو جواد الحامدي، هي نتيجة انتقام من نشر مقال في وقت سابق من صيف هاته السنة عبر موقع « أحداث.أنفو » فضح الممارسات السلبية، التي يقوم بها المذكور في الجمعية التي يرأسها والتي يدعي من خلالها أنه يدافع عن الأقليات الدينية في البلد.