عاجل: مواطنون بجماعة سيدي عبد الله غياث يحتجون أمام المكتب الوطني للكهرباء بمراكش + صور
كشـ24
نشر في: 30 ديسمبر 2016 كشـ24
يحتج العشرات من المواطنين ينحدرون جماعة سيدي عبد الله غياث بإقليم الحوز في هذه الأثناء من صباح يومه الجمعة 30 دجنبر الجاري، أمام مقر المكتب الوطني للماء والكهرباء بمراكش.
ورفع المحتجون خلال الوقفة التي يؤازرهم فيها المركز الوطني لحقوق الإنسان بالمغرب، لافتات كتبت عليها عبارة "سكان عين الجديد سيدي عبد الله غياث يطالبون بتطبيق نص الخطاب الملكي السامي وإنقاذهم من الموت عطشا"، و"سكان عين الجديد سيدي عبد الله غياث يستنجدون بالملك محمد السادس لانقاذهم من الموت عطشا".
وقال رئيس جمعية تنشط بالدوار المذكور والتي تشرف على تدبير مرفق الماء المزود للأخير بالماء، إنهم تقدموا للمكتب الوطني للكهرباء من أجل تجهيز البئر الوحيد الذي يشربون منهم بالربط الكهربائي لتشغيل المضخة، غير أن مسؤولي المكتب رفضوا طلبهم رغم أنهم أرفقوها بشهادة الربط مسلمة من المجلس الجماعي.
وأشار إلى أن ساكنة الدوار تعيش تحت وطأة العطش منذ نحو سنتين بفعل طريقة تعاطي الإدارة مع مطلبهم المشروع بدء برفض تسلم ملف التصريح بتأسيس جمعيتهم من طرف قائد قيادة سيدي عبد الله غياث، وانتزاعهم للإعتراف القانوني من القضاء، واضطراراهم لسلوك نفس المسطرة مع مصالح الجماعة التي رفض رئيسها هو الآخر تسليمهم شهادة الربط.
واستغرب المتحدث العراقيل المتوالية من طرف هاته المصالح في تمكينهم من حقهم المشروع في الربط بالكهرباء وبالتالي انقاذهم من الموت عطشا، وتسائل هل يستلوم حق بسيط الدخول في كل هاته المساطر القضائية..؟، وأين ممارسات هاته المصالح الادارية من الخطاب الملكي الأخير الذي وجه سهام نقذه للإدارة المغربية والتعليمات التي وجهها للمسؤولين من أجل التعاطي بشكل ايجابي مع مطالب المواطنين.
يحتج العشرات من المواطنين ينحدرون جماعة سيدي عبد الله غياث بإقليم الحوز في هذه الأثناء من صباح يومه الجمعة 30 دجنبر الجاري، أمام مقر المكتب الوطني للماء والكهرباء بمراكش.
ورفع المحتجون خلال الوقفة التي يؤازرهم فيها المركز الوطني لحقوق الإنسان بالمغرب، لافتات كتبت عليها عبارة "سكان عين الجديد سيدي عبد الله غياث يطالبون بتطبيق نص الخطاب الملكي السامي وإنقاذهم من الموت عطشا"، و"سكان عين الجديد سيدي عبد الله غياث يستنجدون بالملك محمد السادس لانقاذهم من الموت عطشا".
وقال رئيس جمعية تنشط بالدوار المذكور والتي تشرف على تدبير مرفق الماء المزود للأخير بالماء، إنهم تقدموا للمكتب الوطني للكهرباء من أجل تجهيز البئر الوحيد الذي يشربون منهم بالربط الكهربائي لتشغيل المضخة، غير أن مسؤولي المكتب رفضوا طلبهم رغم أنهم أرفقوها بشهادة الربط مسلمة من المجلس الجماعي.
وأشار إلى أن ساكنة الدوار تعيش تحت وطأة العطش منذ نحو سنتين بفعل طريقة تعاطي الإدارة مع مطلبهم المشروع بدء برفض تسلم ملف التصريح بتأسيس جمعيتهم من طرف قائد قيادة سيدي عبد الله غياث، وانتزاعهم للإعتراف القانوني من القضاء، واضطراراهم لسلوك نفس المسطرة مع مصالح الجماعة التي رفض رئيسها هو الآخر تسليمهم شهادة الربط.
واستغرب المتحدث العراقيل المتوالية من طرف هاته المصالح في تمكينهم من حقهم المشروع في الربط بالكهرباء وبالتالي انقاذهم من الموت عطشا، وتسائل هل يستلوم حق بسيط الدخول في كل هاته المساطر القضائية..؟، وأين ممارسات هاته المصالح الادارية من الخطاب الملكي الأخير الذي وجه سهام نقذه للإدارة المغربية والتعليمات التي وجهها للمسؤولين من أجل التعاطي بشكل ايجابي مع مطالب المواطنين.