إعادة تركيب فصول جريمة اغتصاب وقتل طفل بمكناس + صور وفيديو صادم
كشـ24
نشر في: 14 يوليو 2019 كشـ24
شهد حي بني محمد ومنطقة صهريج السواني بمدينة مكناس عشية يومه الاحد 14 يوليوز، عملية إعادة تمثيل وقائع الجريمة البشعة التي ارتكبت في حق الطفل رضى، الذي تم العثور على جثته بعد الاعتداء عليه جنسيا يوم الخميس الماضي.
وقد تمت اعادة تركيب الجريمة البشعة تحت اشراف النيابة العامة، ووسط حضور امني كبير واحتقان واضح وسط المواطنين الذي طالبوا باعدام السفاح الذي هز بجريمته الراي العام المحلي والوطني.
وكانت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمكناس قد تمكنت من توقيف الجاني البالغ من العمر 35 سنة، وهو من من ذوي السوابق القضائية في القتل العمد والاعتداءات الجسدية والجنسية، على خلفية نتائج الأبحاث والتحقيقات الميدانية المكثفة، المدعومة بالخبرات العلمية والتقنية الضرورية، التي أظهرت صلته المباشرة بجريمة الضرب والجرح باستعمال أداة راضة مفضي إلى الموت، المقرونة بهتك العرض بالعنف التي ذهب ضحيتها الطفل القاصر، الذي سبق وأن شكل موضوع بحث لفائدة العائلة، قبل أن يعثر على جثته وهي تحمل آثار عنف بأحد الأبنية المهجورة بالقرب من فضاء صهريج السواني.كما مكنت الأبحاث يضيف بلاغ للمديرية العامة للامن الوطني، من توقيف مشتبه فيه قاصر، يبلغ من العمر 17 سنة، يشتبه في صلته بهذه الجريمة، والذي كشف مجموعة من المعطيات خلال تمثيل الجريمة، فيما تتواصل التحقيقات من أجل توقيف مشتبه فيه ثالث، توافرت معطيات حول إمكانية مشاركته في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
شهد حي بني محمد ومنطقة صهريج السواني بمدينة مكناس عشية يومه الاحد 14 يوليوز، عملية إعادة تمثيل وقائع الجريمة البشعة التي ارتكبت في حق الطفل رضى، الذي تم العثور على جثته بعد الاعتداء عليه جنسيا يوم الخميس الماضي.
وقد تمت اعادة تركيب الجريمة البشعة تحت اشراف النيابة العامة، ووسط حضور امني كبير واحتقان واضح وسط المواطنين الذي طالبوا باعدام السفاح الذي هز بجريمته الراي العام المحلي والوطني.
وكانت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمكناس قد تمكنت من توقيف الجاني البالغ من العمر 35 سنة، وهو من من ذوي السوابق القضائية في القتل العمد والاعتداءات الجسدية والجنسية، على خلفية نتائج الأبحاث والتحقيقات الميدانية المكثفة، المدعومة بالخبرات العلمية والتقنية الضرورية، التي أظهرت صلته المباشرة بجريمة الضرب والجرح باستعمال أداة راضة مفضي إلى الموت، المقرونة بهتك العرض بالعنف التي ذهب ضحيتها الطفل القاصر، الذي سبق وأن شكل موضوع بحث لفائدة العائلة، قبل أن يعثر على جثته وهي تحمل آثار عنف بأحد الأبنية المهجورة بالقرب من فضاء صهريج السواني.كما مكنت الأبحاث يضيف بلاغ للمديرية العامة للامن الوطني، من توقيف مشتبه فيه قاصر، يبلغ من العمر 17 سنة، يشتبه في صلته بهذه الجريمة، والذي كشف مجموعة من المعطيات خلال تمثيل الجريمة، فيما تتواصل التحقيقات من أجل توقيف مشتبه فيه ثالث، توافرت معطيات حول إمكانية مشاركته في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.