جهوي
موظفو الجماعات حاملي الشواهد بشيشاوة يخوضون معركة وطنية بالرباط
أعلنت التنسيقية الإقليمية للموظفين حاملي الشواهد العليا بالجماعات الترابية – اقليم شيشاوة - ، عن برنامج نضالي من أجل التصدي للبروتوكول الذي تقدمت به المديرية العامة للجماعات المحلية أمام التنسيق النقابي الرباع.ودعت التنسيقية في بلاغ لها عقب اجتماعها المنعقد يوم الجمعة بمدينة امنتانوت، إلى "خوض معركة وطنية ممركزة بالرباط، مصحوبة بإضراب إقليمي يوم : الخميس 18 يوليوز2019 ، مع إمكانية تمديده 24 ساعة إضافية حسب مخرجات الجمع العام الوطني الذي سينعقد خلال الشكل النضالي لهذا اليوم النضالي تحت شعار : (لا لتوقيع مشروع البروتوكول بدون تسوية شاملة).وأكدت التنسيقية "رفضها لهذا البروتوكول الذي سيحرم فئة عريضة من الموظفين من حقهم العادل والمشروع في الادماج في السلالم المناسبة إسوة بزملائهم في القطاع : أفواج 2008/2009/2010، ومماثلة بموظفي القطاعات الاخرى: التعليم والصحة والعدل الذين تمت تسوية وضعيتهم الادارية دون تمييز، وآخرها مرسوم تسوية وضعية موظفي قطاع العدل عبر ثلاثة أفواج…".وذكّرت التسيقية، المديرية المكلفة أن ملف حاملي الشواهد بالجماعات الترابية يقتضي حلا شاملا لايقبل التجزيء الى موظفين ما قبل سنة 2011 وموظفين ما بعد سنة 2011.ودعا البلاغ "المديرية العامة للجماعات الى تحكيم العقل وانصاف كافة موظفي الجماعات الترابية الذين يعانون الحيف والحرمان، للنهوض بالتنمية الحقيقية في البـــــلاد".وطالبت التنسيقة "الإطارات النقابية المناضلة داخل التنسيق الرباعي عدم التوقيع على هذا البروتوكول التمييزي ، والدفاع عن حل ملف الموظفين حاملي الشواهد العليا في كليته وشموليته"، ودعت "كافة المعنيين والمتضررين من مخرجات الحوار القطاعي الى الحضور المكثف ورص الصفوف لانجاح المعركة الوطنية ليوم 18 يوليوز2019 والتعبئة لها اعلاميا وميدانيا".وأهابت التنسيقية "بكافة الإطارات النقابية والهيئات الحقوقية والسياسية الديمقراطية المناضلة ، الى الانخراط الفعلي والعملي لمساندة نضالاتنا المشروعة ضد هذا الحيف والتمييز الفاضح الذي طال أمده".كما أهابت بالمنابر الإعلامية الحرة و المستقلة الى دعــــم نضالاتها.
أعلنت التنسيقية الإقليمية للموظفين حاملي الشواهد العليا بالجماعات الترابية – اقليم شيشاوة - ، عن برنامج نضالي من أجل التصدي للبروتوكول الذي تقدمت به المديرية العامة للجماعات المحلية أمام التنسيق النقابي الرباع.ودعت التنسيقية في بلاغ لها عقب اجتماعها المنعقد يوم الجمعة بمدينة امنتانوت، إلى "خوض معركة وطنية ممركزة بالرباط، مصحوبة بإضراب إقليمي يوم : الخميس 18 يوليوز2019 ، مع إمكانية تمديده 24 ساعة إضافية حسب مخرجات الجمع العام الوطني الذي سينعقد خلال الشكل النضالي لهذا اليوم النضالي تحت شعار : (لا لتوقيع مشروع البروتوكول بدون تسوية شاملة).وأكدت التنسيقية "رفضها لهذا البروتوكول الذي سيحرم فئة عريضة من الموظفين من حقهم العادل والمشروع في الادماج في السلالم المناسبة إسوة بزملائهم في القطاع : أفواج 2008/2009/2010، ومماثلة بموظفي القطاعات الاخرى: التعليم والصحة والعدل الذين تمت تسوية وضعيتهم الادارية دون تمييز، وآخرها مرسوم تسوية وضعية موظفي قطاع العدل عبر ثلاثة أفواج…".وذكّرت التسيقية، المديرية المكلفة أن ملف حاملي الشواهد بالجماعات الترابية يقتضي حلا شاملا لايقبل التجزيء الى موظفين ما قبل سنة 2011 وموظفين ما بعد سنة 2011.ودعا البلاغ "المديرية العامة للجماعات الى تحكيم العقل وانصاف كافة موظفي الجماعات الترابية الذين يعانون الحيف والحرمان، للنهوض بالتنمية الحقيقية في البـــــلاد".وطالبت التنسيقة "الإطارات النقابية المناضلة داخل التنسيق الرباعي عدم التوقيع على هذا البروتوكول التمييزي ، والدفاع عن حل ملف الموظفين حاملي الشواهد العليا في كليته وشموليته"، ودعت "كافة المعنيين والمتضررين من مخرجات الحوار القطاعي الى الحضور المكثف ورص الصفوف لانجاح المعركة الوطنية ليوم 18 يوليوز2019 والتعبئة لها اعلاميا وميدانيا".وأهابت التنسيقية "بكافة الإطارات النقابية والهيئات الحقوقية والسياسية الديمقراطية المناضلة ، الى الانخراط الفعلي والعملي لمساندة نضالاتنا المشروعة ضد هذا الحيف والتمييز الفاضح الذي طال أمده".كما أهابت بالمنابر الإعلامية الحرة و المستقلة الى دعــــم نضالاتها.
ملصقات
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي