مجتمع

القذف والتشهير يزج بـ “يوتوبور” في السجن


كشـ24 نشر في: 1 يوليو 2019

قضت المحكمة الابتدائية بأكادير الاسبوع المنصرم، بمؤاخذة صاحب قناة على “يوتوب” متخصصة في الشأن المحلي، من أجل ما نسب إليه من تهم القذف والتشهير برئيس بلدية أكادير، ونشر أخبار كاذبة، وتوجيه اتهامات مجانبة للصواب في حق برلماني بالمنطقة.وحكمت عليه بستة أشهر حبسا موقوف التنفيذ وغرامة مالية قدرها 5000 درهم مع الصائر والإجبار في الأدنى، وأدائه للمطالب بالحق المدني بصفته الشخصية تعويضا قدره 100.000 درهم ونيابة عن المجلس البلدي تعويضا قدره درهم رمزي مع الصائر والإجبار في الأدنى.وجاءت محاكمة الناشط الفيسبوكي، إثر شكاية تقدم بها برلماني “المصباح” ورئيس الجماعة الحضرية لأكادير يتهمه من خلالها بالسب والقذف والتشهير ونشر الأخبار الكاذبة، من خلال بثه لفيديو على قناته ب”يوتوب”.وطالب دفاع البرلماني الناشط تعويض لفائدة المطالب بالحق المدني بلغ 50 مليون سنتيم، ودرهم رمزي لفائدة البلدية، باعتبار الضرر والأذى الذي لحق رئيسها، كشخص واتهامه بجمع الأموال من السفريات المتكررة التي دأب عليها الرئيس.وفوجئت هيأة الحكم بعدم تقديم الأدلة والحجج على ما بثه على قناته، مما حصل لديها قناعة بمؤاخذة "اليوتوبور"، الذي صرح بأن دفاعه سيستأنف الحكم الذي لم يرقه.ودأب الناشط المثير للجدل وفق يومية "الصباح"، بشكل يومي مسترسل منذ مدة، على تصوير فيديوهات حول مؤسسات عمومية وخصوصية ينتقدها ويوجه لها اتهامات بالفساد، حيث يواجه عدة دعاوى قضائية من قبل برلمانيين ينتميان إلى حزب العدالة والتنمية، وهما في الوقت نفسه يحملان صفة رئيسي بلديتي أكادير والدشيرة.وأجلت المحكمة الابتدائية بأكادير قبل أسبوع، البت في قضية رفعها ضده البرلماني عن العدالة والتنمية ورئيس المجلس البلدي ، إلى يوم 24 يوليوز المقبل، وتابعته النيابة العامة بالقذف والسب والتشهير والتجريح ونشر آخبار زائفة.واتهم البرلماني الناشط الفيسبوكي بنشر فيديوهات على قناته تتضمن أكاذيب وسبا وقذفا وتشهيرا وتجريحا.يشار إلى أن المعني بالامر ، لم تسلم من انتقاداته حتى المخابرات المغربية، حيث أطلق على قناته على “يوتوب” فيديو يتحدث عبره عن المديرية العامة للمستندات والأبحاث، وتجنيده واستغلاله، والاستغناء عنه بعدما طلب منه إنشاء جريدة أسبوعية متخصصة في شؤون الصحراء، قبل أن يطلبوا منه إغلاقها وتشريد ثلة من الصحافيين. واستصدر هؤلاء أحكاما ضده لم تنفذ لعدة سنوات.

قضت المحكمة الابتدائية بأكادير الاسبوع المنصرم، بمؤاخذة صاحب قناة على “يوتوب” متخصصة في الشأن المحلي، من أجل ما نسب إليه من تهم القذف والتشهير برئيس بلدية أكادير، ونشر أخبار كاذبة، وتوجيه اتهامات مجانبة للصواب في حق برلماني بالمنطقة.وحكمت عليه بستة أشهر حبسا موقوف التنفيذ وغرامة مالية قدرها 5000 درهم مع الصائر والإجبار في الأدنى، وأدائه للمطالب بالحق المدني بصفته الشخصية تعويضا قدره 100.000 درهم ونيابة عن المجلس البلدي تعويضا قدره درهم رمزي مع الصائر والإجبار في الأدنى.وجاءت محاكمة الناشط الفيسبوكي، إثر شكاية تقدم بها برلماني “المصباح” ورئيس الجماعة الحضرية لأكادير يتهمه من خلالها بالسب والقذف والتشهير ونشر الأخبار الكاذبة، من خلال بثه لفيديو على قناته ب”يوتوب”.وطالب دفاع البرلماني الناشط تعويض لفائدة المطالب بالحق المدني بلغ 50 مليون سنتيم، ودرهم رمزي لفائدة البلدية، باعتبار الضرر والأذى الذي لحق رئيسها، كشخص واتهامه بجمع الأموال من السفريات المتكررة التي دأب عليها الرئيس.وفوجئت هيأة الحكم بعدم تقديم الأدلة والحجج على ما بثه على قناته، مما حصل لديها قناعة بمؤاخذة "اليوتوبور"، الذي صرح بأن دفاعه سيستأنف الحكم الذي لم يرقه.ودأب الناشط المثير للجدل وفق يومية "الصباح"، بشكل يومي مسترسل منذ مدة، على تصوير فيديوهات حول مؤسسات عمومية وخصوصية ينتقدها ويوجه لها اتهامات بالفساد، حيث يواجه عدة دعاوى قضائية من قبل برلمانيين ينتميان إلى حزب العدالة والتنمية، وهما في الوقت نفسه يحملان صفة رئيسي بلديتي أكادير والدشيرة.وأجلت المحكمة الابتدائية بأكادير قبل أسبوع، البت في قضية رفعها ضده البرلماني عن العدالة والتنمية ورئيس المجلس البلدي ، إلى يوم 24 يوليوز المقبل، وتابعته النيابة العامة بالقذف والسب والتشهير والتجريح ونشر آخبار زائفة.واتهم البرلماني الناشط الفيسبوكي بنشر فيديوهات على قناته تتضمن أكاذيب وسبا وقذفا وتشهيرا وتجريحا.يشار إلى أن المعني بالامر ، لم تسلم من انتقاداته حتى المخابرات المغربية، حيث أطلق على قناته على “يوتوب” فيديو يتحدث عبره عن المديرية العامة للمستندات والأبحاث، وتجنيده واستغلاله، والاستغناء عنه بعدما طلب منه إنشاء جريدة أسبوعية متخصصة في شؤون الصحراء، قبل أن يطلبوا منه إغلاقها وتشريد ثلة من الصحافيين. واستصدر هؤلاء أحكاما ضده لم تنفذ لعدة سنوات.



اقرأ أيضاً
بسبب غرق طفل مغربي.. إدانة دار حضانة بهولندا
أدانت محكمة هويزين، بهولندا، دار رعاية أطفال في المدينة بالتسبب في وفاة الطفل المغربي أمين، البالغ من العمر عامين. وكان الطفل الصغير هو الوحيد الذي تم إهماله بعد جولة لعب، ووُجد لاحقًا غارقًا. وقالت وسائل إعلام هولندية، أن المحكمة اعتبرت في قرارها، أن المسؤولين عن الحضانة تصرفت "بإهمال واضح". وفي صباح الثالث من أبريل 2023، كان أمين يلعب في الخارج مع مجموعة أطفاله الصغار عندما ساءت الأمور. وعندما عادت المجموعة إلى الداخل، كان الطفل أمين قد اختفى. وعثر عليه أحد المسؤولين لاحقًا في خندق مائي خلف دار الحضانة. وحاولت فرق الطوارئ إنعاشه، لكن دون جدوى. وكشف التحقيق أن هذه ليست المرة الأولى التي ينجح فيها أمين في الهرب. فقد عُثر عليه سابقًا دون رقابة في حديقة قريبة مرتين، حتى أن أحد المشرفين صرّح بأن الطفل الصغير شوهد خارج الحديقة مرتين من قبل، وأن المشرفين كانوا يعلمون أنه يستطيع فتح البوابات بنفسه. وحمّلت المحكمة مُقدّم رعاية الأطفال مسؤولية الإخلال بواجبه في الرعاية والتصرف "بإهمال وتقصير جسيمين"، وهو ما يُعادل القتل غير العمد. وكانت النيابة العامة قد طالبت بغرامة قدرها 30 ألف يورو، منها 25 ألف يورو بشروط، مع فترة مراقبة لمدة ثلاث سنوات للجزء المشروط.
مجتمع

اعتقال مغربي بإسبانيا بسبب التخلي عن قريبه القاصر
ألقت الشرطة الوطنية الإسبانية القبض على رجلين من أصل مغربي بتهمة التخلي عن قاصر يبلغ من العمر 17 عامًا، بعد أن اقتادوه إلى مركز شرطة متظاهرًا بأنه وحيد في إسبانيا. وبحسب الشرطة الإسبانية، فإن المعتقلين هما رجلان أحدهما عم القاصر والآخر صديق للعائلة، وكلاهما متهمان بالتخلي عن قاصر والجريمة الثانية هي المساعدة والتحريض على الهجرة غير الشرعية. وقام المتهمان اللذان تم الإفراج عنهما بكفالة، بمحاكاة إهمال الطفل واقتياده إلى مقر الشرطة، متظاهرين بأنهما عثرا عليه في أحد شوارع غرناطة. ووقعت الحادثة قبل أسابيع عندما قام عم الصبي البالغ من العمر 17 عامًا باصطحابه سرا من المغرب إلى الأندلس عبر الحدود البحرية. وبعد أن أقام مع عمه بضعة أيام، اتصل الرجل البالغ بصديق للعائلة لنقل القاصر إلى غرناطة والتظاهر بأنه وجده يتجول في شوارع المدينة. وكان الهدف من وراء هذه الخطوة، هو إدخاله إلى مركز احتجاز الأحداث في غرناطة من أجل الحصول على تصريح إقامة، وفي نهاية المطاف الحصول على حق لم شمل الأسرة مع بقية أفراد عائلته الذين يعيشون في المغرب، وفقًا للشرطة الوطنية. وبمجرد وصول القاصر إلى مركز الشرطة في المنطقة الشمالية من غرناطة، قام الضباط بإجراء الإجراءات اللازمة لقبوله مؤقتًا في مركز للأحداث تابع للحكومة الإقليمية وبدأوا تحقيقًا في هويته وانتمائه وظروفه الشخصية
مجتمع

أسلحة بيضاء وتبادل العنف في الشارع العام تسقط ستة أشخاص بفاس
أحالت مصالح ولاية أمن فاس على النيابة العامة المختصة، صباح اليوم الخميس 3 يوليوز الجاري، ستة أشخاص من بينهم ثلاثة قاصرين، تتراوح أعمارهم مابين 16 و23 سنة، وذلك للاشتباه في تورطهم في قضية تتعلق بالضرب والجرح وحيازة السلاح الأبيض في ظروف تشكل خطرا على الأشخاص والممتلكات.  وكانت مصالح الشرطة قد توصلت، أول أمس الثلاثاء، بإشعار حول تورط مجموعة من الأشخاص في إحداث الضوضاء الليلي وتبادل العنف والضرب والجرح باستعمال السلاح الأبيض بالشارع العام، وهي الأفعال الإجرامية التي شكلت موضوع شريط فيديو تداوله مستعملو تطبيقات التراسل الفوري على الهواتف المحمولة.  وأسفر التدخل الفوري لعناصر الشرطة عن توقيف ستة أشخاص من بين المشتبه فيهم، وذلك قبل أن تمكن عملية الضبط والتفتيش من العثور بحوزتهم على ستة أسلحة بيضاء. وقالت المصادر إنه تم إخضاع المشتبه فيهم الراشدين لتدبير الحراسة النظرية، فيما تم الاحتفاظ بالموقوفين القاصرين تحت تدبير المراقبة رهن إشارة البحث القضائي الذي جرى تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وذلك قبل أن تتم إحالتهم على العدالة يومه الخميس، بينما لازالت الأبحاث والتحريات جارية بغرض توقيف باقي المتورطين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
مجتمع

انفجار غامض يتسبب في وفاة مغربية بإسبانيا
توفيت امرأتان ، إحداهما مغربية، من ضحايا الانفجار العنيف الذي وقع يوم 19 يونيو الماضي في حانة في سان بيدرو دي بيناتار (مورسيا) والذي أسفر عن إصابة 17 شخصا، حسب جريدة "ليبرتاد ديجيتال" الإسبانية وبقيت المرأتان في المستشفى حتى وفاتهما. وأفادت الصحيفة أن إحداهما، وهي مغربية تبلغ من العمر 38 عامًا ، كانت تدير الحانة، وكانت داخل المنشأة وقت وقوع الانفجار. وأُدخلت إلى وحدة الحروق لتلقي العلاج المناسب، بعد أن أصيبت بحروق بالغة. الضحية الأخرى، وهي مواطنة إسبانية تبلغ من العمر 56 عامًا، كانت من المارة في السوق الشعبي وقت الانفجار. وقد عانت من إصابات خطيرة في الرأس، واحتاجت إلى جراحة لعلاج إصابة دماغية.ووقع الانفجار يوم الخميس 19 يونيو الماضي، حوالي الساعة 12:30 ظهرًا، بينما كان مقهى "كاسا خافي" لا يزال مغلقًا والسوق الشعبي المجاور يعجّ بالزبائن. إضافةً إلى الإصابات، تسبب الحريق في أضرار مادية جسيمة. وقد فُتح تحقيق لتحديد سبب الانفجار.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة