الثلاثاء 07 مايو 2024, 18:34

رياضة

المغرب يتطلع لتكرار تفوقه على ناميبيا في مباراته الاولى في الكان


كشـ24 نشر في: 23 يونيو 2019

بعد مرور أكثر من 11 عامًا على المواجهة الوحيدة السابقة بينهما في بطولات كأس الأمم الإفريقية لكرة القدم، يتطلع المنتخب المغربي إلى فوز مماثل على نظيره الناميبي، عندما يلتقي الفريقان غدًا الأحد، في افتتاح مباريات المجموعة الرابعة بالدور الأول للنسخة الحالية من البطولة المقامة بمصر.وكان المنتخب المغربي (أسود الأطلس)، قد سحق نظيره الناميبي (المحاربون الشجعان) 5 ـ 1 في افتتاح مسيرة الفريقين بدور المجموعات في كأس أمم إفريقيا 2008 بغانا.ويطمح أسود الأطلس لبداية مماثلة لمسيرتهم في النسخة الحالية، لا سيّما أن الفريق يخوض البطولة ضمن مجموعة نارية تضم أيضًا جنوب إفريقيا وكوت ديفوار.ويحتاج المنتخب المغربي إلى النقاط الثلاث في مباراة الغد؛ إذا أراد المنافسة على التأهل من هذه المجموعة الصعبة إلى الدور الثاني، وبخاصةً أن المنافس هو الأقل خبرة والأضعف من حيث الإمكانيات.ورغم هذا الفارق الكبير في الإمكانيات، ينتظر أن يتعامل المنتخب المغربي بحذر شديد مع هذه المباراة، خاصة أن نظيره الناميبي فجّر مفاجأة خلال استعداداته للبطول، عندما تغلب على غانا 1 ـ 0 في المباراة الودية التي أقيمت بينهما في بالإمارات.في المقابل، لم تكن الاستعدادات الأخيرة للمنتخب المغربي مطمئنة بالشكل الكافي؛ حيث خسر الفريق أمام غامبيا 1 ـ 0، وأمام زامبيا 2 ـ 3، علمًا بأنّ المباراتين أقيمتا في مدينة مراكش .وقد تكون الهزيمتان بمثابة إنذار جيد للفريق قبل مواجهة المنتخب الناميبي المتواضع في مباراة الغد؛ حيث يحتاج الفريق إلى التركيز والتعامل مع المواجهة بحذر شديد في مواجهة محاولات المحاربين الشجعان لتفجير مفاجأة في مشاركتهم الثالثة بالبطولة، وهي الأولى منذ نسخة 2008.ويتمتع المنتخب المغربي بتاريخ حافل على مستوى القارة الإفريقية؛ حيث يشارك في نهائيات البطولة للمرة الـ17؛ لكنه لم ينجح في إحراز اللقب إلا مرة واحدة، عندما استضافت إثيوبيا النهائيات عام 1976، وأقيمت منافساتها بنظام دوري من دور واحد بين جميع الفرق المشاركة؛ ليحصل الفريق على أكبر عدد من النقاط.وخلال 23 بطولة تالية على مدار أربعة عقود من الزمان، فشل المنتخب المغربي في الفوز باللقب رغم وصوله إلى نهائيات كأس العالم ممثلًا للقارة السمراء أكثر من مرة.وكان أفضل إنجاز آخر له هو الوصول للمباراة النهائية عام 2004 بتونس؛ حيث كان المرشح الأقوى للفوز ولكن عاملي الأرض والجمهور لعبا دورهما لصالح صاحب الأرض ليحصد اللقب.ولذلك، فإنّ طموح المغرب في البطولة الإفريقية الحالية هو الفوز باللقب، أو على الأقل الوصول للمباراة النهائية؛ لأن أي نتائج أخرى تعني أن أسود الأطلس يعانون أزمة حقيقية، وليست كبوة عابرة.ويخوض أسود الأطلس المهمة بقيادة مدرب له بصمة واضحة للغاية على الساحة الإفريقية، وهو الفرنسي هيرفي رونار الذي قاد المنتخبين الزامبي والإيفواري لمنصة التتويج باللقب في 2012 و2015 في إنجاز تاريخي.ويسعى رونار إلى بداية قوية في رحلة استعادة بريق الأسود في البطولة الإفريقية، بعدما أخفق في محاولته الأولى قبل عامين بالغابون.ويعتمد رونار بشكل كبير في البطولة على النجم مهدي بنعطية (الدحيل القطري)، وأشرف حكيمي (بروسيا دورتموند الألماني)، ونبيل درار (فنربخشة التركي)، ومانويل دا كوستا (اتحاد جدة السعودي) في الدفاع، وحكيم زياش (أياكس الهولندي)، وفيصل فجر (كان الفرنسي)، ومبارك بوصوفة (الشباب السعودي)، وكريم الأحمدي (اتحاد جدة السعودي)، ويونس بلهندة (جالطة سراي التركي) في الوسط، وخالد بوطيب (الزمالك المصري) في الهجوم.وقد تصبح هذه النسخة بمثابة خط النهاية لعدد من لاعبي أسود الأطلس، الذين تجاوزوا الثلاثين مثل نبيل درار ومانويل دا كوستا وبنعطية وبوصوفة والأحمدي وبوطيب، كما قد تكون ضربة بداية حقيقية لعدد من النجوم الشبان بالفريق مثل حكيمي ونصير مزراوي وأسامة الإدريسي والمهاجم يوسف النصيري.في المقابل، يعتمد المنتخب الناميبي بقيادة مديره الفني الوطني ريكاردو مانيتي (44 عامًا) على مجموعة من اللاعبين، الذين ينشطون بالدوري المحلي أو في أندية مختلفة داخل القارة الإفريقية؛ باستثناء اللاعب الشاب رايان نيامبي الذي يلعب لبلاكبيرن الإنجليزي، ومانفريد شتاركه الذي ينشط بأحد الأندية المغمورة في ألمانيا.ويبرز من لاعبي الفريق المهاجم بينسون شيلونجو (27 عامًا) نجم فريق الإسماعيلي المصري، الذي لعب لأندية مختلفة من قبل.ومنذ عام 2012، خاض شيلونجو 26 مباراة دولية مع المنتخب الناميبي وسجل خلالها تسعة أهداف.

د ب أ

بعد مرور أكثر من 11 عامًا على المواجهة الوحيدة السابقة بينهما في بطولات كأس الأمم الإفريقية لكرة القدم، يتطلع المنتخب المغربي إلى فوز مماثل على نظيره الناميبي، عندما يلتقي الفريقان غدًا الأحد، في افتتاح مباريات المجموعة الرابعة بالدور الأول للنسخة الحالية من البطولة المقامة بمصر.وكان المنتخب المغربي (أسود الأطلس)، قد سحق نظيره الناميبي (المحاربون الشجعان) 5 ـ 1 في افتتاح مسيرة الفريقين بدور المجموعات في كأس أمم إفريقيا 2008 بغانا.ويطمح أسود الأطلس لبداية مماثلة لمسيرتهم في النسخة الحالية، لا سيّما أن الفريق يخوض البطولة ضمن مجموعة نارية تضم أيضًا جنوب إفريقيا وكوت ديفوار.ويحتاج المنتخب المغربي إلى النقاط الثلاث في مباراة الغد؛ إذا أراد المنافسة على التأهل من هذه المجموعة الصعبة إلى الدور الثاني، وبخاصةً أن المنافس هو الأقل خبرة والأضعف من حيث الإمكانيات.ورغم هذا الفارق الكبير في الإمكانيات، ينتظر أن يتعامل المنتخب المغربي بحذر شديد مع هذه المباراة، خاصة أن نظيره الناميبي فجّر مفاجأة خلال استعداداته للبطول، عندما تغلب على غانا 1 ـ 0 في المباراة الودية التي أقيمت بينهما في بالإمارات.في المقابل، لم تكن الاستعدادات الأخيرة للمنتخب المغربي مطمئنة بالشكل الكافي؛ حيث خسر الفريق أمام غامبيا 1 ـ 0، وأمام زامبيا 2 ـ 3، علمًا بأنّ المباراتين أقيمتا في مدينة مراكش .وقد تكون الهزيمتان بمثابة إنذار جيد للفريق قبل مواجهة المنتخب الناميبي المتواضع في مباراة الغد؛ حيث يحتاج الفريق إلى التركيز والتعامل مع المواجهة بحذر شديد في مواجهة محاولات المحاربين الشجعان لتفجير مفاجأة في مشاركتهم الثالثة بالبطولة، وهي الأولى منذ نسخة 2008.ويتمتع المنتخب المغربي بتاريخ حافل على مستوى القارة الإفريقية؛ حيث يشارك في نهائيات البطولة للمرة الـ17؛ لكنه لم ينجح في إحراز اللقب إلا مرة واحدة، عندما استضافت إثيوبيا النهائيات عام 1976، وأقيمت منافساتها بنظام دوري من دور واحد بين جميع الفرق المشاركة؛ ليحصل الفريق على أكبر عدد من النقاط.وخلال 23 بطولة تالية على مدار أربعة عقود من الزمان، فشل المنتخب المغربي في الفوز باللقب رغم وصوله إلى نهائيات كأس العالم ممثلًا للقارة السمراء أكثر من مرة.وكان أفضل إنجاز آخر له هو الوصول للمباراة النهائية عام 2004 بتونس؛ حيث كان المرشح الأقوى للفوز ولكن عاملي الأرض والجمهور لعبا دورهما لصالح صاحب الأرض ليحصد اللقب.ولذلك، فإنّ طموح المغرب في البطولة الإفريقية الحالية هو الفوز باللقب، أو على الأقل الوصول للمباراة النهائية؛ لأن أي نتائج أخرى تعني أن أسود الأطلس يعانون أزمة حقيقية، وليست كبوة عابرة.ويخوض أسود الأطلس المهمة بقيادة مدرب له بصمة واضحة للغاية على الساحة الإفريقية، وهو الفرنسي هيرفي رونار الذي قاد المنتخبين الزامبي والإيفواري لمنصة التتويج باللقب في 2012 و2015 في إنجاز تاريخي.ويسعى رونار إلى بداية قوية في رحلة استعادة بريق الأسود في البطولة الإفريقية، بعدما أخفق في محاولته الأولى قبل عامين بالغابون.ويعتمد رونار بشكل كبير في البطولة على النجم مهدي بنعطية (الدحيل القطري)، وأشرف حكيمي (بروسيا دورتموند الألماني)، ونبيل درار (فنربخشة التركي)، ومانويل دا كوستا (اتحاد جدة السعودي) في الدفاع، وحكيم زياش (أياكس الهولندي)، وفيصل فجر (كان الفرنسي)، ومبارك بوصوفة (الشباب السعودي)، وكريم الأحمدي (اتحاد جدة السعودي)، ويونس بلهندة (جالطة سراي التركي) في الوسط، وخالد بوطيب (الزمالك المصري) في الهجوم.وقد تصبح هذه النسخة بمثابة خط النهاية لعدد من لاعبي أسود الأطلس، الذين تجاوزوا الثلاثين مثل نبيل درار ومانويل دا كوستا وبنعطية وبوصوفة والأحمدي وبوطيب، كما قد تكون ضربة بداية حقيقية لعدد من النجوم الشبان بالفريق مثل حكيمي ونصير مزراوي وأسامة الإدريسي والمهاجم يوسف النصيري.في المقابل، يعتمد المنتخب الناميبي بقيادة مديره الفني الوطني ريكاردو مانيتي (44 عامًا) على مجموعة من اللاعبين، الذين ينشطون بالدوري المحلي أو في أندية مختلفة داخل القارة الإفريقية؛ باستثناء اللاعب الشاب رايان نيامبي الذي يلعب لبلاكبيرن الإنجليزي، ومانفريد شتاركه الذي ينشط بأحد الأندية المغمورة في ألمانيا.ويبرز من لاعبي الفريق المهاجم بينسون شيلونجو (27 عامًا) نجم فريق الإسماعيلي المصري، الذي لعب لأندية مختلفة من قبل.ومنذ عام 2012، خاض شيلونجو 26 مباراة دولية مع المنتخب الناميبي وسجل خلالها تسعة أهداف.

د ب أ



اقرأ أيضاً
فريق الكوكب المراكشي لكرة السلة إناث يتجه نحو تتويج جديد بكأس العرش
تمكن فريق الكوكب الرياضي المراكشي لكرة السلة سيدات أمس الاثنين 6 ماي، من التأهل إلى نهائي كأس العرش، بعد فوزه على فريق اتحاد طنجة، في لقاء اياب نصف النهائي المنافسة بحصة 68 مقابل 61. وعزز فريق الكوكب بذلك تفوقه في مباراة الذهاب التي أجريت يوم الأربعاء الماضي بمدينة طنجة، و التي انهاها لصالحه بحصة 67 مقابل 56، وهو ما مكنه من التأهل إلى المباراة النهائية.  ويتجه فريق الكوكب المراكشي لكرة السلة سيدات، نحو تحقيق ثالث لقب له في هذه المنافسة خلال المواسم الاخيرة، حيث بصم الفريق على مسار متميز خلال السنوات الماضية برئاسة عبد الحق قويسر، والطاقم التقني واللاعبات المتميزات للفريق. وقد أكد رئيس فريق الكوكب المراكشي لكرة السلة في تصريح لـ "كشـ24" ان الفريق يطمح في مواصلة التألق وطنيا، مشيرا ان هذا التألق خرج من رحم المعاناة في هذا الموسم بالذات ، بالنظر لقلة الامكانيات، فضلا عن الصعوبات التي واجهت الفريق بعد الزلزال الاخير، واغلاق عدة قاعات في وجه الفريق. واضاف قويسر، ان الفريق يطمع الى جانب تحقيق لقب جديد في منافسات كأس العرش بعد التتويج به خلال موسم 2020/2021، وموسم 2021/2022، تحقيق لقب جديد في منافسات البطولة التي يحتل فيها الفريق المرتبة الاولى، في انتظار منافسات البلاي اوف، وهو اللقب الذي سيكون في حالة تحقيقه الثالث خلال الخمس مواسم السابقة، حيث فاز به الفريق في موسم 2019 – 2020، وموسم 2020 – 2021 .
رياضة

رحيل أول مدرب قاد الأرجنتين للفوز بكأس العالم
أعلن الاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم، مساء أمس الأحد، وفاة الأسطورة سيزار لويس مينوتي، مدرب منتخب الأرجنتين التاريخي الأسبق، عن عمر ناهز الـ85 عاما. وقال الاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم في بيان مقتضب: "يؤسف الاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم أن يعلن ببالغ الحزن عن وفاة سيزار لويس مينوتي، المدير الحالي للمنتخبات الوطنية والمدرب السابق الفائز بلقب كأس العالم". وأضاف: "وداعا فلاكو"، حيث كان يلقب بذلك الاسم، وتعني "Flaco" باللغة الإسبانية "نحيف"، في إشارة إلى نحافة جسمه. كان سيزار لويس مينوتي لاعب كرة قدم ومدربا أرجنتينيا مخضرما، ولد في 5 نوفمبر 1938، وتوفي 5 مايو 2024. لعب مينوتي خلال مسيرته، كمهاجم مع أندية مثل روزاريو سنترال وبوكا جونيورز الأرجنتينيين في فترة الستينيات. وسرعان ما اعتزل مينوتي كرة القدم في عام 1970، ليسلك بعدها مشواره في عالم التدريب، وكانت البداية من بوابة نيولز أولد بويز كمدرب مساعد للمدير الفني خواريز. وفي أول مهمة كمدير فني مع فريق هوراكان، قام بقيادة فريق ضم لاعبين بارزين على رأسهم كارلوس بابينغتون، نال إشادة وسائل الإعلام على نطاق واسع بسبب أسلوب لعبه، وفرض نفسه كأحد أفضل الفرق الأرجنتينية آنذاك. تألق مينوتي مع هوراكان على مدار 3 سنوات ساعده على تعيينه مدربا للمنتخب الأرجنتيني في أكتوبر 1974. وتمكن سيزار لويس مينوتي من قيادة منتخب الأرجنتين "الألبيسيليستي" للفوز بلقب بطل كاس العالم لأول مرة في تاريخه عام 1978 على حساب منتخب هولندا الرهيب وقتها، رغم صغر سنه، حين كان في التاسعة والثلاثين من عمره فقط. وأصبح مينوتي بذلك ثالث أصغر مدرب يفوز بكأس العالم (39 عاما)، خلف ماريو زاغالو في 1970 مع البرازيل وهو في سن (38 عاما)، وألبرتو سوبيتشي (31 عاما) مع أوروغواي في عام 1930. وقاد مينوتي منتخب الأرجنتين تحت 20 عاما لتحقيق النجاح في بطولة العالم للشباب في اليابان في عام 1979، وكان نجم الفريق دييغو أرماندو مارادونا. وكان مينوتي يأمل في مواصلة صناعة المجد مع الأرجنتين في مونديال 1982، لكنه ودع البطولة من الدور الثاني بهزيمتين متتاليتين على يد إيطاليا والبرازيل في المجموعة الثالثة. ثم تولى مينوتي بعد ذلك قيادة عدة أندية، أبرزها برشلونة الذي حقق معه بعض الألقاب في موسم 1983-1984، ثم بوكا جونيورز الأرجنتيني وأتلتيكو مدريد الإسباني ثم ريفر بليت الأرجنتيني في مع نهاية الثمانينيات، بخلاف عدد من الأندية الأخرى حتى عام 2007. وتم تعيين مينوتي مديرا لمنتخبات الأرجنتين الوطنية، في يناير 2019، وهو المنصب الذي ظل فيه حتى وفاته.
رياضة

معاقبة اتحاد جدة وحمد الله بسبب الهلال السعودي
عاقبت لجنة الانضباط والأخلاق بالاتحاد السعودي لكرة القدم، نادي اتحاد جدة ولاعبه المغربي عبد الرزاق حمد الله، بسبب مباراة الهلال. ووصل الهلال، لنهائي كأس خادم الحرمين، عقب فوزه 2-1 على مضيفه اتحاد جدة، الثلاثاء الماضي، على ملعب "الجوهرة المشعة". وقررت لجنة الانضباط وفقا لبيان رسمي، إلزام اتحاد جدة بدفع غرامة قدرها 100 ألف ريال، بعد قيام جماهيره بإلقاء 20 زجاجة مياه تجاه أرضية الملعب. كما عاقبت لجنة الانضباط، محترف الاتحاد، عبد الرزاق حمد الله، بدفع غرامة 20 ألف ريال، بسبب غيابه عن المقابلة الإعلامية بعد نهاية المباراة. وهي نفس العقوبة التي أصدرتها اللجنة تجاه لاعب الاتحاد سعد آل موسى، لغيابه أيضا عن المقابلة الإعلامية بعد نهاية المباراة. كما تقرر تغريم لاعب الرياض، خالد إبراهيم الشويع، 10 الآف ريال، بعد حصوله على البطاقة الحمراء المباشرة لقيامه باللعب العنيف تجاه لاعب الفتح.
رياضة

المغرب يحتضن الدورة 16 للبطولة الإفريقية للدراجات الجبلية
تنظم الجامعة الملكية المغربية للدراجات والكونفدرالية الإفريقية للعبة، يومي 11 و12 ماي الجاري بغابة بوسكورة، الدورة 16 من البطولة الإفريقية للدراجات الجبلية، وذلك تحت شعار “المغرب وإفريقيا كيان واحد”. وذكر بلاغ للمنظمين أن أطوار هذه التظاهرة الرياضية الإفريقية، المنظمة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، تشمل صنفي سباقات اختراق الضاحية أولمبي (XCO)، واختراق الضاحية في مدار قصير (XCC)، وذلك بمشاركة أبرز أبطال الدراجة الجبلية بالقارة السمراء، يمثلون 12 بلدا (المغرب، جنوب إفريقيا، ناميبيا، جزر القمر، جزر موريس، جنوب السودان، رواندا، كينيا، نيجيريا، ليسوتو، زيمبابوي والكوت ديفوار). وأضاف البلاغ أن منافسات هذه البطولة القارية، التي تأتي في إطار الاحتفال بالذكرى 21 لميلاد صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، تعتبر محطة أساسية للتأهل لدورة الألعاب الأولمبية الصيفية باريس 2024، حيث تضم أفضل الممارسين لصنف الدراجة الجبلية في فئات الكبار والشبان ذكورا وإناثا الذين سيخوضون سباقات تجمع بين السرعة والمهارة والتحمل، لاسيما مع الخصائص التقنية للمسارات التي اختيرت لاختبار القدرات البدنية والتقنية للدراجين، ما يضفي عليها طابع الفرجة والإثارة والتشويق. وخلص البلاغ إلى أنه سيتم تنظيم دورتين تكوينيتين على هامش البطولة الإفريقية تحت إشراف الاتحاد الدولي للدراجات، ستخصص الأولى للمدربين والمتسابقين سيستفيد منها 16 عنصرا، فيما ستنظم الثانية لفائدة 10 حكام أفارقة منهم أربعة مغاربة.
رياضة

النصيري يدخل تاريخ نادي إشبيلية الإسباني بهذا الإنجاز
يواصل الدولي المغربي يوسف النصيري تألقه مع نادي إشبيلية الإسباني، ويوقع على إنجاز تاريخي رفقة فريقه بدخوله قائمة أفضل هدافي النادي الأندلسي. وقد تمكن النصيري من دخول قائمة أفضل 10 هدافين في تاريخ نادي إشبيلية، وذلك بعد إحرازه هدفا في مرمى غرناطة في المباراة التي أقيمت الأحد، على ملعب رامون سانشيز بيزخوان ضمن منافسات الجولة الـ34 من الدوري الإسباني. وقد وقع يوسف النصيري على الهدف في الدقيقة 51 وهو الهدف 70 الذي يسجله بقميص نادي إشبيلية وهو الذي مكنه من دخول قائمة أفضل 10 هدافين لنادي. واحتفاء بإنجاز النصيري كتب نادي إشبيلية على صفحته في منصة "إكس": "العرندس يصنع التاريخ.. يوسف النصيري يقتحم قائمة أفضل 10 هدافين في تاريخ النادي الأندلسي".😍🥇 العرندس يصنع التاريخيوسف النصيري يقتحم قائمة أفضل 10 هدافين في تاريخ النادي الأندلسي 🔝 pic.twitter.com/NryNyfh7IK — Sevilla FC Arab | إشبيلية (@SevillaFC_ARA) May 5, 2024كما تمكن النصيري من خلال هدفه في شباك نادي غرناطة من الارتقاء إلى المركز 9 ضمن هدافي الدوري الإسباني هذا الموسم مناصفة مع الفرنسي أنطوان غريزمان لاعب أتلتيكو مدريد، والبرازيلي فينيسيوس جونيور لاعب ريال مدريد.هدف يوسف النصيري 🙋🇲🇦#المنتخب_المغربي pic.twitter.com/aLyb8zcPT3— Ramza Hakim (@mrachoff) May 5, 2024والتحق يوسف النصيري بنادي إشبيلية في عام 2020، بعد تألقه اللافت مع نادي ليغانيس ومع المنتخب المغربي في بطولة كأس أمم أفريقيا عام 2019.
رياضة

المنتخب المغربي للفوتسال يحتل المركز السادس عالميا 
أصدر الإتحاد الدولي لكرة القدم “الفيفا”، اليوم الإثنين، تصنيف المنتخبات لكرة القدم داخل القاعة، لأول مرة في تاريخه. واحتل المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم داخل القاعة، المركز السادس عالميا في تصنيف “الفيفا” لمنتخبات “الفوتسال”، برصيد 1430.55 نقطة، متفوقا على منتخب فرنسا الذي احتل المركز العاشر برصيد 1291.70. فيما يحتل منتخب البرازيل صدارة الترتيب بـ1568.41 نقطة، متبوعا بالبرتغال 1527.61 نقطة، وإسبانيا 1514.42 نقطة، فيما المركز الرابع عاد لمنتخب إيران 1469.33نقطة، فيما الارجنتين احتل المركز الخامس 1439.74نقطة. ويتصدر المنتخب الوطني المغربي ترتيب المنتخبات على المستوى الأفريقي والعربي، وذلك عقب تتويج “الأسود “، بلقب كأس أمم أفريقيا للفوتسال للمرة الثالثة على التوالي. وسيشارك المنتخب الوطني في كأس العالم التي ستنظمها دولة أوزبكستان ، ما بين 14 شتنبر و6 أكتوبر من العام الحالي.
رياضة

بسبب مبابي.. رسالة جديدة من ماكرون إلى رئيس ريال مدريد
عاد رئيس فرنسا إيمانويل ماكرون من جديد لتوجيه رسائل لإدارة ريال مدريد بسبب مشاركة كيليان مبابي في أولمبياد باريس، بعدما اقترب كثيرا من الانتقال إلى الملكي في ميركاتو الصيف المقبل. واعتبر ماكرون أن توقيع نجم باريس سان جيرمان لريال مدريد أمر مفروغ منه، وطلب مرة أخرى من فلورنتينو بيريز السماح للمهاجم الفرنسي بالمشاركة في دورة الألعاب الأولمبية. وأوضح ماكرون في مقابلة نشرتها صحيفة "لا تريبيون" الفرنسية،: "أتمنى أن تمنح جميع الأندية الأوروبية الحرية للاعبيها، والأندية الفرنسية ستفعل ذلك وآمل أن تتبع البقية الروح الأولمبية". مضيفا: "لقد تحدثت مع والد اللاعب، ويلفريد مبابي، وأخبرته أن لاعب باريس سان جيرمان لا يزال يريد اللعب في دورة الألعاب الأولمبية". ويشير ماكرون بشكل غير مباشر إلى رئيس ريال مدريد، فلورنتينو بيريز، لأنه أوضح بالفعل أن النادي الملكي لا يوافق على مشاركة لاعبيه في هذه البطولة، وهو الموقف الذي أعلن عنه النادي الإسباني مؤخرا. من جانبه، شارك مبابي في حدث خيري لمؤسسته بوجود ألفي طفل في الشانزليزيه، في الوقت الذي ينتظر فيه مباراة الإياب من نصف نهائي دوري أبطال أوروبا ضد بوروسيا دورتموند. وقال مبابي إنه لا يفكر في دورة الألعاب الأولمبية خلال الوقت الحالي، وأوضح للصحافة: "موقفي لم يتغير، لكن الحقيقة هي أنني لا أفكر في دورة الألعاب الأولمبية، أنا أركز على الأحداث الجارية، التي تشمل الآن باريس سان جيرمان". وتنتظر باريس سان جيرمان مباراة مصيرية غدا الثلاثاء أمام بوروسيا دورتموند على ملعب "بارك دي برينس" معقل فريق العاصمة الفرنسية، في إياب الدور نصف النهائي من دوري أبطال أوروبا، بعد الخسارة ذهابا على ملعب "سيغنال إيدونا بارك" 1-0. وسيواجه الفائز من تلك المباراة نظيره الفائز من موقعة ريال مدريد وبايرن ميونيخ التي انتهت مواجهة الذهاب بها بالتعادل 2-2 في "أليانز آرينا" معقل الفريق البافاري.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 07 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة