ينتظر وزراء حكومتي عبد الإله بنكيران وسعد الدين العثماني، زلزال سياسي جديد بعد انتهاء قضاة المجلس الأعلى للحسابات، تحت إشراف إدريس جطو، الرئيس الأول للمجلس، من افتحاص 108 حسابات كانت تحت تصرف الوزراء وأنفقت من قبل المسؤولين الماليين الخاضعين لسلطتهم.
ووفق ما جاء في يومية "الصباح"، فإن وزراء تخوفوا من إحالة ملفاتهم على القضاء في حال ثبوت تقصير ما أو خلل أثناء إنجاز مشاريع أو حصل تلاعب فيها أو استفادة شركاتهم من عمولات أو من اقتسام الأرباح في صفقات عمومية.
ينتظر وزراء حكومتي عبد الإله بنكيران وسعد الدين العثماني، زلزال سياسي جديد بعد انتهاء قضاة المجلس الأعلى للحسابات، تحت إشراف إدريس جطو، الرئيس الأول للمجلس، من افتحاص 108 حسابات كانت تحت تصرف الوزراء وأنفقت من قبل المسؤولين الماليين الخاضعين لسلطتهم.
ووفق ما جاء في يومية "الصباح"، فإن وزراء تخوفوا من إحالة ملفاتهم على القضاء في حال ثبوت تقصير ما أو خلل أثناء إنجاز مشاريع أو حصل تلاعب فيها أو استفادة شركاتهم من عمولات أو من اقتسام الأرباح في صفقات عمومية.