مجتمع

بطل مغربي يطمح إلى تحطيم رقم قياسي عالمي بعبور خليج تايلاند


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 21 فبراير 2019

انطلق المغامر المغربي ،ياسين درقاوي، أول أمس الثلاثاء ،من هوا هين بجنوب تايلاند في محاولة لتحطيم الرقم القياسي العالمي لعبور خليج تايلاند على متن قارب شراعي (لايزر أولمبي).فبعد فترة طويلة من الإستعدادات، البدنية والمعنوية، وإجراء التعديلات النهائية على أجهزة القارب الشراعي، وتوفير الإمدادات الضرورية لخوض هذا التحدي، انطلق المغامر المغربي من ساحل المنتجع السياحي هوا هين في محاولة لتحطيم الرقم القياسي العالمي لعبور خليج تايلاند، الذي يوجد في حوزة مواطن كرواتي.ويتعلق هذا التحدي الكبير بالإبحار بشكل فردي بالإعتماد على القوة البدنية والذراعين للتجديف لمدة ستة أو سبعة أيام بدون إنقطاع ودون مساعدة لقطع مسافة تزيد على 496 ميلا (أزيد من 800 كيلومتر) في خليج تايلاند.ويتسم هذا الإختبار بصعوبة بالغة بالنظر إلى خصائص القارب "الليزر الأولمبي"، وهو مركب صغير يبلغ طوله فقط 4,23 متر ويزن 60 كلغ وبه شراع واحد طوله سبعة أمتار .وبمجرد أن تكون على متن هذا النوع من القوارب، تجد نفسك معرض لعدة عوامل من بينها الأمواج العاتية والرياح والشمس، وتزداد الصعوبة حينما تكون في أعالي البحر.وقال ياسين درقاوي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، قبل الإنطلاقة، إنه قام باستعداد جيد لخوض هذا التحدي الذي سيجري في ظروف ملائمة "بحيث أن الأحوال الجوية مواتية مع هبوب رياح ستساعدني على التقدم بسرعة ، لكن الجانب السلبي يتمثل في الأمواج العاتية الخطرة على مثل هذا القارب الصغير".وأضاف أن الأخطار لا تنحصر فقط في عوامل الطبيعة بل أيضا البقاء في ذعر خشية أن يصدمك قارب صيد أو سفينة ضخمة وخاصة أثناء الليل.ويعتبر التحدي الذي يخوضه ياسين درقاوي، (40 سنة من مدينة طنجة)، والمقيم في فوكيت منذ عام 2011، كبيرا جدا باعتبار أن الأمر يتعلق بالإبحار وحيدا بالإعتماد على القوة البدنية والذراعين لمدة عدة أيام بدون إنقطاع وبدون مساعدة.وأشار درقاوي، الذي استعد لهذه المغامرة منذ شهرين في المنتجع الصيفي فوكيت بجنوب تايلاند، إلى أن الإبحار بعيدا عن الشاطىء على متن قارب صغير، يعرض صاحبه لخطر عدة عوامل طبيعية ،بالاضافة الى أنه لايتوفر على مكان للإحتماء وإنما فقط مساحة ضيقة يجلس فيها.وأوضح المغامر المغربي أنه لا وجود لمساعدة ولا لإمدادات ولا لراحة أثناء الإبحار ،بل كل ما هو متاح هو جهاز تعقب لتحديد المواقع " جي بي اس" ، يمكن من تتبع ورصد موقع القارب مع إمكانية إطلاق إنذار بالخطر في حالة الطوارئ.وأضاف أن التزود بالغذاء خلال العبور محصور فقط في بعض الفواكه الجافة وزيت الزيتون والدهون والنباتات المحلية المجففة الغنية بالبروتين. أما بالنسبة لمياه الشرب فإن جهاز تحلية مياه البحر المثبت في القارب يمكنك من الحصول على خمس لترات من الماء في اليوم .وليست هذه أول محاولة للمغامر المغربي الشاب لتحطيم الرقم القياسي في هذا النوع من الرياضة ،إذ قام منذ أربع سنوات بمحاولة لتحقيق إنجاز عالمي في بحر أندمان مقابل ساحل تايلاند، غير أنه بعد 77 ساعة من الإبحار توقف وتخلى عن السباق بسبب الاصابة بعد أن قطع نحو 212 ميلا بحريا.وسيتم اعتماد الإنجاز العالمي لعبور الليزر الأولمبي من قبل " أوفيسيال وورلد روكور" ،وهو هيئة دولية تصدق على مثل هذا الأداء.ويخوض ياسين درقاوي هذه المغامرة البحرية تحت ألوان العلم الوطني ،وسواء تمكن من تحطيم رقم قياسي أم لا، فإن هذا الأداء سيدرج بالتأكيد في سجل الألعاب الرياضية البحرية المغربية.

انطلق المغامر المغربي ،ياسين درقاوي، أول أمس الثلاثاء ،من هوا هين بجنوب تايلاند في محاولة لتحطيم الرقم القياسي العالمي لعبور خليج تايلاند على متن قارب شراعي (لايزر أولمبي).فبعد فترة طويلة من الإستعدادات، البدنية والمعنوية، وإجراء التعديلات النهائية على أجهزة القارب الشراعي، وتوفير الإمدادات الضرورية لخوض هذا التحدي، انطلق المغامر المغربي من ساحل المنتجع السياحي هوا هين في محاولة لتحطيم الرقم القياسي العالمي لعبور خليج تايلاند، الذي يوجد في حوزة مواطن كرواتي.ويتعلق هذا التحدي الكبير بالإبحار بشكل فردي بالإعتماد على القوة البدنية والذراعين للتجديف لمدة ستة أو سبعة أيام بدون إنقطاع ودون مساعدة لقطع مسافة تزيد على 496 ميلا (أزيد من 800 كيلومتر) في خليج تايلاند.ويتسم هذا الإختبار بصعوبة بالغة بالنظر إلى خصائص القارب "الليزر الأولمبي"، وهو مركب صغير يبلغ طوله فقط 4,23 متر ويزن 60 كلغ وبه شراع واحد طوله سبعة أمتار .وبمجرد أن تكون على متن هذا النوع من القوارب، تجد نفسك معرض لعدة عوامل من بينها الأمواج العاتية والرياح والشمس، وتزداد الصعوبة حينما تكون في أعالي البحر.وقال ياسين درقاوي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، قبل الإنطلاقة، إنه قام باستعداد جيد لخوض هذا التحدي الذي سيجري في ظروف ملائمة "بحيث أن الأحوال الجوية مواتية مع هبوب رياح ستساعدني على التقدم بسرعة ، لكن الجانب السلبي يتمثل في الأمواج العاتية الخطرة على مثل هذا القارب الصغير".وأضاف أن الأخطار لا تنحصر فقط في عوامل الطبيعة بل أيضا البقاء في ذعر خشية أن يصدمك قارب صيد أو سفينة ضخمة وخاصة أثناء الليل.ويعتبر التحدي الذي يخوضه ياسين درقاوي، (40 سنة من مدينة طنجة)، والمقيم في فوكيت منذ عام 2011، كبيرا جدا باعتبار أن الأمر يتعلق بالإبحار وحيدا بالإعتماد على القوة البدنية والذراعين لمدة عدة أيام بدون إنقطاع وبدون مساعدة.وأشار درقاوي، الذي استعد لهذه المغامرة منذ شهرين في المنتجع الصيفي فوكيت بجنوب تايلاند، إلى أن الإبحار بعيدا عن الشاطىء على متن قارب صغير، يعرض صاحبه لخطر عدة عوامل طبيعية ،بالاضافة الى أنه لايتوفر على مكان للإحتماء وإنما فقط مساحة ضيقة يجلس فيها.وأوضح المغامر المغربي أنه لا وجود لمساعدة ولا لإمدادات ولا لراحة أثناء الإبحار ،بل كل ما هو متاح هو جهاز تعقب لتحديد المواقع " جي بي اس" ، يمكن من تتبع ورصد موقع القارب مع إمكانية إطلاق إنذار بالخطر في حالة الطوارئ.وأضاف أن التزود بالغذاء خلال العبور محصور فقط في بعض الفواكه الجافة وزيت الزيتون والدهون والنباتات المحلية المجففة الغنية بالبروتين. أما بالنسبة لمياه الشرب فإن جهاز تحلية مياه البحر المثبت في القارب يمكنك من الحصول على خمس لترات من الماء في اليوم .وليست هذه أول محاولة للمغامر المغربي الشاب لتحطيم الرقم القياسي في هذا النوع من الرياضة ،إذ قام منذ أربع سنوات بمحاولة لتحقيق إنجاز عالمي في بحر أندمان مقابل ساحل تايلاند، غير أنه بعد 77 ساعة من الإبحار توقف وتخلى عن السباق بسبب الاصابة بعد أن قطع نحو 212 ميلا بحريا.وسيتم اعتماد الإنجاز العالمي لعبور الليزر الأولمبي من قبل " أوفيسيال وورلد روكور" ،وهو هيئة دولية تصدق على مثل هذا الأداء.ويخوض ياسين درقاوي هذه المغامرة البحرية تحت ألوان العلم الوطني ،وسواء تمكن من تحطيم رقم قياسي أم لا، فإن هذا الأداء سيدرج بالتأكيد في سجل الألعاب الرياضية البحرية المغربية.



اقرأ أيضاً
الحكومة تُحذر من الضغط المتزايد على الموارد المائية خلال فصل الصيف
وصل مخزون السدود بالمملكة إلى حوالي 4.3 مليار متر مكعب، ما يعادل نسبة ملء في حدود 37.4 بالمائة، إلى غاية 7 يوليوز الجاري. وذكر بلاغ لرئاسة الحكومة أن لجنة قيادة البرنامج الوطني للتزويد بالماء الشروب ومياه السقي 2020-2027 ، سجلت خلال اجتماع ترأسه رئيس الحكومة عزيز أخنوش، اليوم الأربعاء بالرباط، أنه رغم تحسن الوضعية المائية، فإن الأمر ما يزال يتطلب المزيد من الحيطة وتعزيز الوعي بأهمية اقتصاد استهلاك المياه، خاصة في فصل الصيف الذي يسجل ضغطا كبيرا على الموارد المائية، عبر القيام بحملات تحسيسية، بالإضافة إلى الوقوف على الإجراءات الاستعجالية المتخذة لتأمين التزويد المتواصل بالماء الشروب، لاسيما في العالم القروي. وأضاف البلاغ، أنه تم خلال هذا الاجتماع، الذي يندرج في سياق التتبع المستمر لهذا الموضوع الاستراتيجي، الوقوف على تقدم تنزيل محاور البرنامج والإجراءات الاستعجالية التي تم اتخاذها لضمان التزويد بالماء الشروب، وتخفيف العجز في احتياجات مياه السقي، تنفيذا للتوجيهات الملكية السامية. كما تم الوقوف على التقدم المحقق في تنزيل البرنامج الوطني للتزويد بالماء الشروب ومياه السقي 2020-2027، من طرف القطاعات الوزارية والمؤسسات العمومية المعنية، خاصة على مستوى إنجاز مشروعين للربط بين الأحواض المائية، الأول يربط حوضي سبو وأبي رقراق، والثاني بين سدي وادي المخازن ودار خروفة، والشروع في ملء حقينة 8 سدود كبرى بين سنتي 2021 و2025، وكذا تسريع مشاريع تحلية مياه البحر بهدف رفع القدرة الإنتاجية من المياه المحلاة إلى ما يزيد عن 1,7 مليار متر مكعب بحلول سنة 2030، فضلا عن تعزيز تزويد العالم القروي بالماء الصالح للشرب وإعادة استخدام المياه العادمة المعالجة للسقي. وجرى خلال الاجتماع أيضا تعديل برنامج السدود الصغرى، وبرمجة وتعديل مشاريع سدود كبرى ومتوسطة في المناطق التي تشهد تساقطات مطرية هامة. ودعا رئيس الحكومة مختلف المتدخلين في هذا القطاع إلى مواصلة الانخراط والتعبئة من أجل التنزيل الأمثل والفعال لهذا البرنامج وفق الأجندة الزمنية المحددة، تنفيذا للتوجيهات الملكية السامية، مشددا على أهمية العمل على تحقيق التناغم المطلوب بين السياسة المائية والسياسة الفلاحية. حضر هذا الاجتماع، كل من عبد الوافي لفتيت وزير الداخلية، ونزار بركة وزير التجهيز والماء، وأحمد البواري وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، وفوزي لقجع الوزير المنتدب المكلف بالميزانية، وطارق حمان المدير العام للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب.
مجتمع

“خطر الموت” يهدّد مستعملي الطريق الوطنية بين مراكش وشيشاوة
يواجه مستعملو الطريق الوطنية رقم 8 الرابطة بين مراكش وشيشاوة، خطرا يوميا دائما يهدد حياتهم بسبب الحالة المزرية التي يوجد عليه هذا المحور الطرقي الحيوي، في ظل غياب شروط السلامة الطرقية وتدهور البنية التحتية بشكل لافت. فالطريق، التي تشهد حركة دؤوبة لمختلف أنواع المركبات من سيارات خاصة، وحافلات نقل المسافرين، وشاحنات النقل الثقيل، والدراجات، باتت توصف بـ"طريق الموت" بالنظر إلى السرعة يقود بها بعض السائقين، ما يتسبب في تكرار الحوادث، خصوصاً في فصل الصيف حيث تعرف المنطقة ضغطاً مرورياً متزايداً ليلاً ونهاراً. ويرجع هذا الوضع الخطير، إلى افتقار الطريق لحواجز الأمان والعلامات الطرقية، مع غياب أي فاصل بين الاتجاهين، ما يجعل عمليات التجاوز تشكل تهديداً حقيقياً قد يؤدي إلى اصطدامات مروعة، غالباً ما تكون نتائجها مأساوية.وأمام هذا الواقع، تتصاعد أصوات سكان إقليم شيشاوة وعموم مستعملي الطريق، مطالبة وزارة التجهيز والنقل، وولاية جهة مراكش آسفي، وعمالة الإقليم، بالتدخل الفوري لتأهيل هذا المقطع الطرقي، عبر توسيعه وتحويله إلى طريق مزدوج، مع توفير وسائل وتجهيزات السلامة الطرقية الضرورية.
مجتمع

تفكيك شبكة دولية لتهريب المخدرات بين المغرب وإسبانيا وأمريكا الجنوبية
قالت جريدة "إلكاثو" الكتالونية، أن عملية أمنية دولية بين الشرطة الإسبانية وسلطات ليتوانيا وإيرلندا، أسفرت عن تفكيك شبكة إجرامية دولية لتهريب المخدرات بين المغرب وإسبانيا وأمريكا الجنوبية. وحسب المصدر ذاته، فقد تم توقيف 9 أشخاص، من بينهم نجل زعيم الشبكة، ومصادرة أطنان من المخدرات ومبالغ مالية وأسلحة. وجاءت هذه العملية التي أشرفت عليها المحكمة الوطنية الإسبانية بعد سنوات من التحقيقات المعمقة، حيث بدأت التحقيقات عقب حجز 16 طناً من الكوكايين في ميناء هامبورغ الألماني عام 2021، وهي أكبر كمية يتم ضبطها في تاريخ أوروبا. وحسب وسائل إعلام إسبانية كانت الشبكة المذكورة تستغل التراب الإسباني كقاعدة لوجستية، حيث يتم تهريب الحشيش من المغرب، إلى جانب استيراد كميات من الكوكايين من أمريكا الجنوبية، قبل تصدير كل هذه الشحنات إلى بلدان أوروبية مختلفة عبر الموانئ أو شاحنات ومركبات. وفي المجمل، اعتقل الضباط تسعة أشخاص: واحد في إسبانيا، وسبعة في ليتوانيا، وواحد في أيرلندا. كما أجروا عدة عمليات تفتيش، وصادروا أكثر من مليوني يورو نقدًا، وسبعة أسلحة نارية ، و103 كيلوغرامات من الماريجوانا، وأجهزة كشف GPS، وهواتف محمولة مشفرة، ووثائق مختلفة. وبدأت القصة في ميناء هامبورغ في 2021، بعد 16 طنًا من الكوكايين، حيث فُتح تحقيق ، نسقته لاحقًا الشرطة الوطنية الإسبانية مع الأجهزة الأمنية في ليتوانيا وأيرلندا وبولندا. وبعد عامين من التحقيق المشترك، اكتُشفت عمليةٌ نفّذتها هذه المنظمة بين إسبانيا وليتوانيا، وكُشفت هوية زعيم العصابة ومساعديه الرئيسيين، المنتشرة في جميع أنحاء أوروبا.
مجتمع

محكمة إسبانية تُفرج عن مغربي متورط في جريمة “بارباتي”
قالت جريدة لاراثون الإسبانية، أن محكمة بارباتي الابتدائية قررت، أمس الثلاثاء، الإفراج مؤقتا عن أحد المتهمين في قضية بارباتي، مع دفع كفالة وإلزامه بالمثول أمام المحكمة يومي 1 و15 من كل شهر. وحسب الصحيفة الإيبيرية، يعتبر المتهم واحدا من أربعة تجار مخدرات أُلقي القبض عليهم من طرف الحرس المدني، بتهمة ارتكاب جريمتي قتل وأربع محاولات قتل في ما يُسمى بـ"قضية بارباتي " . وادّعى دفاع المتهم وجود روابط شخصية تربطه بإسبانيا، مُقدّمًا إثبات إقامته في الجزيرة الخضراء اعتبارًا من مارس 2024، وشهادة إقامة سابقة في ميجاس، وشهادة بيانات في قاعدة بيانات مستخدمي نظام الرعاية الصحية العامة في الأندلس، وشهادة سجل جنائي في المملكة المغربية. وفي 17 مارس الماضي، تم العثور على قارب متخلى عنه يحمل أثار اصطدام تتوافق مع حادثة باربات، وتبين من خلال فحص أدلة الحمض النووي التي عثر عليها داخل القارب، أنها تعود إلى المتورطين فـي الجريمة، بسبب تطابق العينات مع الخصائص الجينية للمتهمين الأربعة. وفي شتنبر 2024، اعترف كريم البقالي، المتهم في قضية مقتل ضابطي الحرس المدني بساحل بارباتي، خلال تقديمه أمام العدالة، بأنه من كان يقود القارب الذي قتل اثنين من عناصر الحرس المدني في ميناء بارباتي (قادس). ووقعت الحادثة، في 9 فبراير 2024، وتم تحديد هوية الجاني الرئيسي الملقب ب "كريم"، والذي هرب بعد ساعات قليلة من ارتكاب الجريمة إلى المغرب مع شركاءه المفترضين.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 10 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة