ثقافة-وفن

فليمان مغربيان ضمن المسابقة الرسمية لمهرجان الأقصر للسينما الإفريقية


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 16 فبراير 2019

أعلنت إدارة مهرجان الأقصر السينمائي الأفريقي عن مشاركة 102 من الأفلام تمثل 36 بلدا إفريقيا في مختلف مسابقات المهرجان في دورته الثامنة ، التي ستقام خلال الفترة ما بين 15 و 21 مارس المقبل، من ضمنها فيليمن مغربيين في قائمة المسابقة الرسمية.وقال سيد فؤاد، رئيس المهرجان، في مؤتر صحفي أمس الجمعة لتقديم تفاصيل هذه التظاهرة، إن دورة هذه السنة التي تقام تحت شعار " السينما ...حياتات أخرى"، تلقت 385 طلبا للمشاركة في المهرجان، ووقع الاختيار على 102 من الأفلام ، منها 10 أفلام ستعرض ضمن مسابقة الأفلام الروائية الطويلة (المسابقة الرسمية)، و 10 أفلام في مسابقة الأفلام التسجيلية الطويلة و10 افلام في مسابقة الحريات و16 فيلما لروائيا قصيرا و14 فيلما في مسابقة أفلام الطلبة، بينما تعرض بقية الافلام خارج المسابقات.ويمثل المغرب في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة فليمي "مباركة" للمخرج محمد زين الدين، و"انديغو" للمخرجة سلمى بركاش، وتضم كذلك فيلمين غانيين هما "دفن كوغو" للمخرج بليتز بازاول، و"قدر" للمخرج كوابينا جيانسا، وفيلم "ليل خارجي" للمخرج أحمد عبد الله السيد، (مصر)، و "أسيرة (الكونغو) للمخرج ديفيد كابال، و"ماباتا باتا" للمخرج سول دي كارفاليو، وهو إنتاج مشترك بين موزمبيق والبرتغال.ومن تونس تضم القائمة فيلم "في عينيا" للمخرج نجيب بالقاضي، فضلا عن الفليم الجنوب إفريقي "خيط الشتاء بجلدي" للمخرج جميل كوبيكا، والفيلم الجزائري "إلى آخر الزمان" للمخرجة ياسمين شويخ.وتحل تونس ضيف شرف دورة هذه السنة، التي ستعرف تكريم عدد من الأسماء السينمائية التي بصمت بعملها وإنتاجها المشهد السينمائي الإفريقي، بينما تقدم حفل افتتاح المهرجان الإعلامية السنغالية أومي ندور.ويرأس لجنة تحكيم المسابقة الرسمية المخرج المالي شيخ عمر سيسوكو، وتضم المخرج المغربي نور الدين لخماري والمنتجة التونسية درة بوشوشة، والموسيقار المصري راجح داود.كما يشارك المغرب في مسابقة الأفلام القصيرة بفيلم "أليس" للمخرج فيصل بن، الذي توجه بنيودلهي بجائزة أحسن فيلم عربي قصير في الدورة السابعة لمهرجان دلهي السينمائي الدولي، فضلا عن الفليم المغربي الفرنسي المشترك "ياسمينا" للمخرج علي الصميلي وكلير كاهين. وفي مسابقة أفلام الحريات يشارك المغرب بفيلم "طفح الكيل" وهو من توقيع المخرج محسن البصري.وتضم لجنة تحكيم مسابقة الأفلام التسجيلية المخرج السنغالي منصور صورا واد، والسيناريست التونسي طارق بن شعبان، والمخرج ديود حمادي من الكونغو، والكاتب المصري يحيى عزمي، والمخرج المصري أمير رمسيس. وبالنسبة للجنة تحكيم مسابقة أفلام الحريات الحريات، فتضم كلا من المخرج المصري سمير سيف، والناقد الفرنسي اوليفيه بارليه والمنتج والمخرج اللبناني سام لحود، والمخرج المصري شريف مندور ، بينما تضم لجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرة المخرج صامويل إشيموي من رواندا، والمخرج يونس نجابو من بروندي، والمخرج محمد كامل من مصر، والممثلة امينة خليل من مصر، والناقدة التونسية انصاف اوهيبة.وتتضمن فعاليات المهرجان تنظيم ورشات في مجال الافلام التسجيلية وأخرى لتنمية قدرات الشباب في مجال الصناعة السينمائية.ويعرض المهرجان في القسم الرسمي " خارج المسابقة" فيلم "رحل ...بدو" وهو انتاج مغربي فرنسي مشترك للمخرج أوليفي كوسماك، وفيلم "تكيتة السوليما" للمخرج أيوب ليوسفي الذي توج بالعديد من الجوائز الوطنية والدولية.

أعلنت إدارة مهرجان الأقصر السينمائي الأفريقي عن مشاركة 102 من الأفلام تمثل 36 بلدا إفريقيا في مختلف مسابقات المهرجان في دورته الثامنة ، التي ستقام خلال الفترة ما بين 15 و 21 مارس المقبل، من ضمنها فيليمن مغربيين في قائمة المسابقة الرسمية.وقال سيد فؤاد، رئيس المهرجان، في مؤتر صحفي أمس الجمعة لتقديم تفاصيل هذه التظاهرة، إن دورة هذه السنة التي تقام تحت شعار " السينما ...حياتات أخرى"، تلقت 385 طلبا للمشاركة في المهرجان، ووقع الاختيار على 102 من الأفلام ، منها 10 أفلام ستعرض ضمن مسابقة الأفلام الروائية الطويلة (المسابقة الرسمية)، و 10 أفلام في مسابقة الأفلام التسجيلية الطويلة و10 افلام في مسابقة الحريات و16 فيلما لروائيا قصيرا و14 فيلما في مسابقة أفلام الطلبة، بينما تعرض بقية الافلام خارج المسابقات.ويمثل المغرب في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة فليمي "مباركة" للمخرج محمد زين الدين، و"انديغو" للمخرجة سلمى بركاش، وتضم كذلك فيلمين غانيين هما "دفن كوغو" للمخرج بليتز بازاول، و"قدر" للمخرج كوابينا جيانسا، وفيلم "ليل خارجي" للمخرج أحمد عبد الله السيد، (مصر)، و "أسيرة (الكونغو) للمخرج ديفيد كابال، و"ماباتا باتا" للمخرج سول دي كارفاليو، وهو إنتاج مشترك بين موزمبيق والبرتغال.ومن تونس تضم القائمة فيلم "في عينيا" للمخرج نجيب بالقاضي، فضلا عن الفليم الجنوب إفريقي "خيط الشتاء بجلدي" للمخرج جميل كوبيكا، والفيلم الجزائري "إلى آخر الزمان" للمخرجة ياسمين شويخ.وتحل تونس ضيف شرف دورة هذه السنة، التي ستعرف تكريم عدد من الأسماء السينمائية التي بصمت بعملها وإنتاجها المشهد السينمائي الإفريقي، بينما تقدم حفل افتتاح المهرجان الإعلامية السنغالية أومي ندور.ويرأس لجنة تحكيم المسابقة الرسمية المخرج المالي شيخ عمر سيسوكو، وتضم المخرج المغربي نور الدين لخماري والمنتجة التونسية درة بوشوشة، والموسيقار المصري راجح داود.كما يشارك المغرب في مسابقة الأفلام القصيرة بفيلم "أليس" للمخرج فيصل بن، الذي توجه بنيودلهي بجائزة أحسن فيلم عربي قصير في الدورة السابعة لمهرجان دلهي السينمائي الدولي، فضلا عن الفليم المغربي الفرنسي المشترك "ياسمينا" للمخرج علي الصميلي وكلير كاهين. وفي مسابقة أفلام الحريات يشارك المغرب بفيلم "طفح الكيل" وهو من توقيع المخرج محسن البصري.وتضم لجنة تحكيم مسابقة الأفلام التسجيلية المخرج السنغالي منصور صورا واد، والسيناريست التونسي طارق بن شعبان، والمخرج ديود حمادي من الكونغو، والكاتب المصري يحيى عزمي، والمخرج المصري أمير رمسيس. وبالنسبة للجنة تحكيم مسابقة أفلام الحريات الحريات، فتضم كلا من المخرج المصري سمير سيف، والناقد الفرنسي اوليفيه بارليه والمنتج والمخرج اللبناني سام لحود، والمخرج المصري شريف مندور ، بينما تضم لجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرة المخرج صامويل إشيموي من رواندا، والمخرج يونس نجابو من بروندي، والمخرج محمد كامل من مصر، والممثلة امينة خليل من مصر، والناقدة التونسية انصاف اوهيبة.وتتضمن فعاليات المهرجان تنظيم ورشات في مجال الافلام التسجيلية وأخرى لتنمية قدرات الشباب في مجال الصناعة السينمائية.ويعرض المهرجان في القسم الرسمي " خارج المسابقة" فيلم "رحل ...بدو" وهو انتاج مغربي فرنسي مشترك للمخرج أوليفي كوسماك، وفيلم "تكيتة السوليما" للمخرج أيوب ليوسفي الذي توج بالعديد من الجوائز الوطنية والدولية.



اقرأ أيضاً
اسبوع القفطان بمراكش يكرس المملكة كمرجع عالمي للقفطان
أسدل الستار، مساء أمس السبت بمراكش، على النسخة الـ25 من أسبوع القفطان (قفطان ويك)، بتنظيم عرض أزياء كبير احتفى بالصحراء المغربية، بمشاركة 14 مصمما بارزا وعشاق الموضة، مكرسا بذلك المملكة كمرجع عالمي للقفطان. وجعل هذا الحدث المرموق، المنظم من قبل مجلة "نساء المغرب" (فام دي ماروك)، تحت شعار "قفطان، إرث بثوب الصحراء"، من المدينة الحمراء عاصمة للأزياء المغربية الراقية، عبر انغماس شاعري من عالم الجنوب، والكثبان الرملية إلى المجوهرات التقليدية، مرورا بأقمشة مستوحاة من الواحات. وتميز عرض الأزياء الختامي بمشاهد ساحرة، حيث تعاقبت على المنصة عارضات يرتدين قطع فريدة جمعت بين الحداثة والتقاليد الصحراوية، شاهدة على المهارة الثمينة للحرفيين المغاربة وإبداع المصممين الذين استمدوا إلهامهم من تراث الصحراء المغربية. وفي كلمة بالمناسبة، أكدت وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فاطمة الزهراء عمور، أن "المغرب يعد اليوم، مرجعا عالميا للقفطان، باعتباره تراثا حيا يساهم في الإشعاع الثقافي للمملكة على الصعيد الدولي". وأشادت، في هذا الصدد، بالصناع التقليديين المغاربة الذين يعملون من دون كلل، من أجل تصميم قطع بجمال نادر، محافظين على استمرارية التقاليد العريقة مع تجديدها.من جانبها، أشارت مديرة مجلة "نساء المغرب"، إشراق مبسط، إلى أن هذه الدورة الاحتفالية "تميزت بإرادة قوية لتثمين مهن الجنوب المغربي، وتسليط الضوء على كنوز غالبا ما يجهلها عموم الناس". وأشادت، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، بـ"تنوع الإبداعات المعروضة والتزام المصممين بنقل هذا الإرث الثمين، عبر حوار راسخ بين التقليد والابتكار". وتميز "أسبوع القفطان 2025" ببرمجة غنية تضم معارض لمجوهرات وأزياء تقليدية صحراوية، ودورات "ماستر كلاس"، ولقاءات بين مهنيي الموضة، مع إبراز مهن فنية يحملها نساء ورجال من الصحراء المغربية. ومنذ إطلاقها سنة 1996، أضحت تظاهرة (قفطان ويك) واجهة دولية للقفطان المغربي، واحتفاء بالأناقة والهوية والعبقرية الحرفية، خدمة لتراث في تجدد مستمر.
ثقافة-وفن

بالڤيديو.. منال بنشليخة من مراكش: القفطان مغربي بغاو ولا كرهو
عبرت نجمة الغناء المغربية منال بنشليخة عن سعادتها بالمشاركة في فعاليات حفل اختتام اسبوع القفطان بمراكش، مؤكدة في تصريح على هامش الحفل انها تفتخر بالقفطان، مشيرة انه مغربي، ابى من ابى وكره من كره.
ثقافة-وفن

بالڤيديو.. حفل اختتام اسبوع القفطان بمراكش يجمع اشهر نجمات الفن وكشـ24 تنقل انبهارهن بالقفطان المغربي
اختتمت ليلة أمس السبت 10 ماي بقصر البديع التاريخي بمدينة مراكش، فعاليات الدورة الخامسة والعشرين من تظاهرة “أسبوع القفطان”، الذي يعتبر من أبرز التظاهرات الوطنية والدولية للاحتفاء بالقفطان المغربي. وقد عبرت مجموعة من نجمات الغناء و السينما و التلفزيون في تصريحاتهم لـ كشـ24 عن سعادتهم بحضور الحفل الختماي لاسبوع القفطان ابدين افتخارهن بالقفطان المغربي الذي يعتبر رمزا من رموز فن العيش والحضارة المغربية.
ثقافة-وفن

القضاء الفرنسي يستعد لاصدار حكمه في اتهام دوبارديو باعتداءات جنسية
تصدر محكمة الجنايات في باريس الثلاثاء حكمها في قضية الممثل الفرنسي جيرار دوبارديو، بعد نحو شهرين من بدء محاكمته بتهمة ارتكاب اعتداءات جنسية في موقع تصوير فيلم "لي فولي فير" Les Volets verts عام 2022.  وسيحضر طرف واحد فقط من الأطراف المدنية هو أميلي، جلسة النطق بالحكم التي تبدأ عند العاشرة صباحا (08,00 ت غ). ويحتمل أن يغيب دوبارديو الذي يشارك في تصوير فيلم في البرتغال من إخراج صديقته الممثلة فاني أردان.  وطلب الادعاء أيضا إلزام الممثل البالغ 76 عاما، الخضوع لرعاية نفسية وفترة عدم أهلية مدتها عامان، وإدراج اسمه في سجل مرتكبي الجرائم الجنسية.  وتتهم المدعيتان، وهما مصممة الديكور ومساعدة المخرج في "لي فولي فير" لجان بيكر، دوبارديو بالاعتداء عليهما جنسيا في موقع التصوير عام 2021.  وخلال تقديم شهادتها أمام المحكمة، قالت أميلي (54 عاما) إنها تحدثت مع الممثل عن الديكور المعتمد في الفيلم، وشرحت له أنها تبحث عن مظلات معينة لمشاهد ست صور في جنوب فرنسا.  وأكدت أن المحادثة كانت عادية الى أن بدأ دوبارديو الذي كان جالسا، بمحاصرتها "بين ساقيه" متلفظا بعبارات جنسية.  رد  دوبارديو على ذلك بنفي الوقائع، مضيفا "ثمة رذائل لا أعرف عنها شيئا"، مضيفا "لا أفهم لماذا سأقوم بتحسس امرأة (...) أنا لست متحرشا".  ونفى الممثل أيضا أي اعتداء على المدعية الثانية، وهي مساعدة في الفيلم. وقال "ربما اصطدمت بظهرها في أحد الممرات، لكنني لم ألمسها!".  وأوضحت سارة (اسم مستعار) التي تبلغ 34 عاما، أنها رافقت الممثل من غرفة الملابس إلى موقع التصوير. وقالت أمام المحكمة "كان الظلام دامسا، وفي نهاية الشارع، وضع يده على مؤخرتي" وروت أيضا تعر ضها لاعتداءين آخرين.  وتحدث دوبارديو أمام المحكمة عن حبه للنساء واحترامه "للأنوثة"، لكن ليس "اللواتي يعانين من الهستيريا".  وتلقى الممثل الفرنسي خلال محاكمته دعما من ابنته روكسان وشريكته السابقة كارين سيلا وزميله فنسان بيريز، إضافة الى فاني أردان.  وأكدت أردان أمام المحكمة أنها لم تشهد قط أي تصرف "صادم" من دوبارديو، معتبرة أنه كان في إمكان المدعيتين "رفض" أي تقر ب من قبله.  خلال هذه المحاكمة التي حظيت بتغطية واسعة، ندد محامو الأطراف المدنية بالتوتر والأساليب العدوانية التي اتبعها فريق الدفاع عن دوبارديو.  وتوجه محامي الممثل جيريمي أسوس مرات عدة إلى سارة واميلي بالقول "كاذبتان"، "مرتشيتان"، "هستيريتان".  وقالت كلود فانسان، محامية سارة، في مرافعتها "لم نستمع الى استراتيجية دفاع... بل إلى تمجيد للتمييز على أساس الجنس".  وفي موقف معاكس لحركة "مي تو" التي ساهمت في تغيير النظرة حيال ضحايا الاعتداءات الجنسية، سعى فريق الدفاع عن دوبارديو إلى إظهاره كضحية لمطاردة نسوية هدفها "إسقاط عملاق مكرس".  وخلال السنوات الأخيرة، اتهمت نحو عشرين امرأة دوبارديو بالاعتداء عليهن  جنسيا، لكن عددا كبيرا من الإجراءات تم  حفظه بسبب التقادم.  وكانت الممثلة الفرنسية شارلوت أرنو التي كانت حاضرة خلال المحاكمة، أول من تقدم بشكوى ضد دوبارديو في العام 2018. وفي غشت، طلبت النيابة العامة في باريس محاكمة الممثل بتهمة الاغتصاب والاعتداء الجنسي.
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة