التعليقات مغلقة لهذا المنشور
علوم
أدوية الحساسية قد تضعف الذاكرة
نشر في: 10 يناير 2019
كشفت دراسة علمية مدى أهمية دور مادة "الهستامين" في تنشيط الخلايا العصبية المسؤولة عن "الذاكرة طويلة الأمد".من المتوقع أن تثير دراسة علمية أعدها فريق من الباحثين اليابانيين في جامعة طوكيو، بالتعاون مع آخرين من جامعتي هوكايدو وتوكيدو، حالةً من الجدل داخل الأوساط الطبية حول تأثير "أدوية الحساسية" على "الذاكرة طويلة الأمد"؛ بحسب مجلة "العلم"، في نسختها العربية.وتكشف نتائج الدراسة الجديدة أن الذاكرة طويلة الأمد قد تتأثر نتيجة استخدام تلك الأدوية، موضحةً أن "تعاطي العقاقير المُحفزة للهستامين، وليس العكس، قد يساعد على تنشيط الذاكرة طويلة الأمد، وهي تلك الذاكرة التي يتم استخدامها لاسترجاع أية ذكريات مر عليها أكثر من 48 ساعة".وتشير الدراسة إلى أن "الهستامين" هو مادة كيميائية يُفرزها الجسم حين يُصاب الجهاز المناعي بخلل يتعرَّف بموجبه على الطعام، أو جزيئات الغبار كمركبات ضارة، فيبدأ الجسم بضخ الهستامين في الدماء لمقاومة تلك الأعراض، وهو أمر ينجم عنه أعراض الحساسية المعروفة، كالحكة الشديدة والعطس المتكرر.ويُخطط الباحثون في المستقبل لاختبار مدى تأثير زيادة مستويات الهستامين على نتائج اختبارات الذاكرة لدى كبار السن، في محاولة لعلاج اضطرابات الذاكرة المرتبطة بالشيخوخة.في وقت أكد باحث مشارك في الدراسة "إن أدوية الحساسية يمكنها بكل تأكيد إلحاق ضرر بالذاكرة". فيما يعود ويؤكد أن هناك "جيلًا جديدًا من الأدوية التي لا تعمل على مراكز إفراز الهستامين في الدماغ، وهي أدوية يُمكن تناولها بأمان".
كشفت دراسة علمية مدى أهمية دور مادة "الهستامين" في تنشيط الخلايا العصبية المسؤولة عن "الذاكرة طويلة الأمد".من المتوقع أن تثير دراسة علمية أعدها فريق من الباحثين اليابانيين في جامعة طوكيو، بالتعاون مع آخرين من جامعتي هوكايدو وتوكيدو، حالةً من الجدل داخل الأوساط الطبية حول تأثير "أدوية الحساسية" على "الذاكرة طويلة الأمد"؛ بحسب مجلة "العلم"، في نسختها العربية.وتكشف نتائج الدراسة الجديدة أن الذاكرة طويلة الأمد قد تتأثر نتيجة استخدام تلك الأدوية، موضحةً أن "تعاطي العقاقير المُحفزة للهستامين، وليس العكس، قد يساعد على تنشيط الذاكرة طويلة الأمد، وهي تلك الذاكرة التي يتم استخدامها لاسترجاع أية ذكريات مر عليها أكثر من 48 ساعة".وتشير الدراسة إلى أن "الهستامين" هو مادة كيميائية يُفرزها الجسم حين يُصاب الجهاز المناعي بخلل يتعرَّف بموجبه على الطعام، أو جزيئات الغبار كمركبات ضارة، فيبدأ الجسم بضخ الهستامين في الدماء لمقاومة تلك الأعراض، وهو أمر ينجم عنه أعراض الحساسية المعروفة، كالحكة الشديدة والعطس المتكرر.ويُخطط الباحثون في المستقبل لاختبار مدى تأثير زيادة مستويات الهستامين على نتائج اختبارات الذاكرة لدى كبار السن، في محاولة لعلاج اضطرابات الذاكرة المرتبطة بالشيخوخة.في وقت أكد باحث مشارك في الدراسة "إن أدوية الحساسية يمكنها بكل تأكيد إلحاق ضرر بالذاكرة". فيما يعود ويؤكد أن هناك "جيلًا جديدًا من الأدوية التي لا تعمل على مراكز إفراز الهستامين في الدماغ، وهي أدوية يُمكن تناولها بأمان". سبوتنيك
سبوتنيك
ملصقات
اقرأ أيضاً
«واتساب» يبتكر ميزة لنقل الملفات دون اتصال بالإنترنت
علوم
علوم
كلية السملالية تُطلق أول جائزة تميز في مجال التحليل والجودة
علوم
علوم
بالڤيديو.. انطلاق أشغال المؤتمر الأفريقي لعلوم الفلك بمراكش
علوم
علوم
طلاب جامعيون يطورون قمرا صناعيا لدراسة إشعاعات الشمس
علوم
علوم
انعقاد المؤتمر السنوي الرابع للجمعية الفلكية الافريقية بمراكش
علوم
علوم
أول براءة اختراع في العالم لمخلوق معدل وراثيا
علوم
علوم
“خلايا زومبي” تكشف أسرار التعلم في الدماغ
علوم
علوم