علوم

هبة كورية لتعزيز إدماج تكنولوجيا الإعلام والاتصال في التعليم


كشـ24 - وكالات نشر في: 4 يناير 2019

قدمت الوكالة الكورية للتعاون الدولي هبة عبارة عن معدات معلوماتية للمركز المغربي الكوري للتكوين في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في المجال التربوي.وتندرج هذه الهبة التي تقدر قيمتها ب 30 ألف دولار، في إطار استراتيجية الوكالة الكورية لدعم المركز المغربي ، وهي بمثابة تتويج لتنفيذ برنامج "جيني" الرامي إلى إدماج تكنولوجيا الاعلام والاتصال في التعليم عبر تعزيز أنشطة الأطر التربوية لمختلف الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين.وأكد الكاتب العام لقطاع التربية الوطنية يوسف بلقاسمي في كلمة بالمناسبة، اليوم الخميس بالرباط، أن الهدف الأساسي للمركز يندر ج ضمن محاور البرنامج الوطني "جيني" في سياسته لتعميم تكنولوجيا الإعلام والاتصال لاسيما المتعلقة بالتكوين والموارد الرقمية وتطوير استعمالات هذه التكنولوجيا.وقال بلقاسمي، إن المركز المغربي الكوري للتكوين في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في المجال التربوي، استقبل منذ إحداثه سنة 2010، أزيد من 300 مستفيد سنويا في مختلف عروض التكوين التي يقدمها، مشيرا إلى أن الفريق البيداغوجي التابع للمركز بلور منذ انطلاقه وحدات التكوين الخاصة به ، بشراكة مع خبراء كوريين معتمدا في ذلك على مجموعة من مراجع وكفاءات منظمة (اليونسكو).وأضاف أن المركز أضحى مؤسسة للخبرة في مجال تدبير مشاريع وطنية ودولية خاصة التكوينات المعتمدة والدعم المدرسي، ومشروع " ألعاب الرياضيات" والتكوين عن بعد من خلال العديد من المنصات.واعتبر أن دعم الوكالة يظل أساسيا من أجل نهوض المركز بمهامه على أفضل وجه ، مبرزا ان هذه الهبة ستسهم في تطوير الكفاءات الرقمية للمؤطرين من أجل الارتقاء بالتكوين ومواكبة التلاميذ والأجيال القادمة.من جانبه، نوه سفير الجمهورية الكورية بالرباط السيد سيونغ ديوك يون بالجهود التي يبذلها المركز وبالشراكة القائمة بين وزارة التربية الوطنية والوكالة الكورية للتعاون الدولي منذ 2018، مؤكدا أن المركز المغربي الكوري للتكوين يشكل ثمرة شراكة مهمة بين البلدين والتي تهدف إلى إدماج تكنولوجيات الاعلام والاتصال في النظام التربوي وتطوير المحتوى الرقمي لفائدة الأساتذة المغاربة.وأشار الدبلوماسي الكوري إلى أن هذه الهبة تعكس الصداقة الراسخة بين المملكة وكوريا الجنوبية، وتأتي لتعميق التكوين التقني موضحا أن تعزيز التكوين في مجال تكنولوجيا الاعلام والاتصال يظل رهينا بتوافر معدات ملائمة لمواكبة مختلف الأوراش التي تروم الارتقاء بالمنظومة التربوية الوطنية.يشار إلى أن الوكالة الكورية للتعاون الدولي تعمل من أجل تعزيز التعاون الدولي من خلال تطوير الموارد البشرية في العديد من المجالات وإنجاز مشاريع تنموية.

قدمت الوكالة الكورية للتعاون الدولي هبة عبارة عن معدات معلوماتية للمركز المغربي الكوري للتكوين في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في المجال التربوي.وتندرج هذه الهبة التي تقدر قيمتها ب 30 ألف دولار، في إطار استراتيجية الوكالة الكورية لدعم المركز المغربي ، وهي بمثابة تتويج لتنفيذ برنامج "جيني" الرامي إلى إدماج تكنولوجيا الاعلام والاتصال في التعليم عبر تعزيز أنشطة الأطر التربوية لمختلف الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين.وأكد الكاتب العام لقطاع التربية الوطنية يوسف بلقاسمي في كلمة بالمناسبة، اليوم الخميس بالرباط، أن الهدف الأساسي للمركز يندر ج ضمن محاور البرنامج الوطني "جيني" في سياسته لتعميم تكنولوجيا الإعلام والاتصال لاسيما المتعلقة بالتكوين والموارد الرقمية وتطوير استعمالات هذه التكنولوجيا.وقال بلقاسمي، إن المركز المغربي الكوري للتكوين في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في المجال التربوي، استقبل منذ إحداثه سنة 2010، أزيد من 300 مستفيد سنويا في مختلف عروض التكوين التي يقدمها، مشيرا إلى أن الفريق البيداغوجي التابع للمركز بلور منذ انطلاقه وحدات التكوين الخاصة به ، بشراكة مع خبراء كوريين معتمدا في ذلك على مجموعة من مراجع وكفاءات منظمة (اليونسكو).وأضاف أن المركز أضحى مؤسسة للخبرة في مجال تدبير مشاريع وطنية ودولية خاصة التكوينات المعتمدة والدعم المدرسي، ومشروع " ألعاب الرياضيات" والتكوين عن بعد من خلال العديد من المنصات.واعتبر أن دعم الوكالة يظل أساسيا من أجل نهوض المركز بمهامه على أفضل وجه ، مبرزا ان هذه الهبة ستسهم في تطوير الكفاءات الرقمية للمؤطرين من أجل الارتقاء بالتكوين ومواكبة التلاميذ والأجيال القادمة.من جانبه، نوه سفير الجمهورية الكورية بالرباط السيد سيونغ ديوك يون بالجهود التي يبذلها المركز وبالشراكة القائمة بين وزارة التربية الوطنية والوكالة الكورية للتعاون الدولي منذ 2018، مؤكدا أن المركز المغربي الكوري للتكوين يشكل ثمرة شراكة مهمة بين البلدين والتي تهدف إلى إدماج تكنولوجيات الاعلام والاتصال في النظام التربوي وتطوير المحتوى الرقمي لفائدة الأساتذة المغاربة.وأشار الدبلوماسي الكوري إلى أن هذه الهبة تعكس الصداقة الراسخة بين المملكة وكوريا الجنوبية، وتأتي لتعميق التكوين التقني موضحا أن تعزيز التكوين في مجال تكنولوجيا الاعلام والاتصال يظل رهينا بتوافر معدات ملائمة لمواكبة مختلف الأوراش التي تروم الارتقاء بالمنظومة التربوية الوطنية.يشار إلى أن الوكالة الكورية للتعاون الدولي تعمل من أجل تعزيز التعاون الدولي من خلال تطوير الموارد البشرية في العديد من المجالات وإنجاز مشاريع تنموية.



اقرأ أيضاً
حقن الذهب في العين.. تقنية جديدة للحفاظ على البصر
كشفت دراسة جديدة تم تطبيقها على الفئران في الولايات المتحدة أن حقن الذهب في العين قادر على علاج التنكس البقعي المرتبط بالعمر (AMD) ومشاكل العين الأخرى. ويؤثر التنكس البقعي على الملايين في جميع أنحاء العالم ويزداد احتماله مع تقدمنا في العمر، ويتسبب في ضبابية الرؤية ومشاكل أخرى. ويقول المهندس الحيوي جياروي ني، من جامعة براون في ولاية رود آيلاند: "هذا نوع جديد من دعامات الشبكية لديه القدرة على استعادة الرؤية المفقودة بسبب التنكس الشبكي دون الحاجة إلى جراحة مُعقدة أو تعديل جيني، نعتقد أن هذه التقنية قد تُحدث نقلة نوعية في أساليب علاج حالات التنكس الشبكي". كيف يعمل العلاج الجديد؟ يتم دمج جزيئات نانوية من الذهب دقيقة جدا، أرق من شعرة الإنسان آلاف المرات، مع أجسام مضادة تستهدف خلايا معينة في العين، ثم يتم حقنها في الغرفة الزجاجية المليئة بالهلام بين الشبكية وعدسة العين. وبعد ذلك، يتم استخدام جهاز ليزر صغير بالأشعة تحت الحمراء لتحفيز هذه الجزيئات النانوية وتنشيط الخلايا المحددة بنفس الطريقة التي تعمل بها الخلايا الحساسة للضوء. وعلى الفئران التي تم اختبار العلاج عليها، والتي تم تعديلها لتصيبها اضطرابات شبكية، كان العلاج فعالا في استعادة الرؤية جزئيا على الأقل (من الصعب إجراء اختبار رؤية كامل على الفئران)، حسبما ذكر موقع "ساينس أليرت" العلمي. وأوضح ني نتائج التجربة قائلا: "أظهرنا أن الجزيئات النانوية يمكن أن تبقى في الشبكية لعدة أشهر دون سمية كبيرة، وأثبتنا أنها يمكن أن تحفز النظام البصري بنجاح. وهذا أمر مشجع للغاية للتطبيقات المستقبلية". وكما هو الحال في معظم الدراسات على الفئران، فهناك فرصة جيدة لترجمة النتائج وتطبيقها على البشر، لكن ذلك سيستغرق بعض الوقت للوصول إلى استخدام آمن يمكن للسلطات الصحية الموافقة عليه.
علوم

كارثة بيئية صامتة تهدد سدس الأراضي الزراعية في العالم!
كشفت دراسة حديثة أن نحو سدس الأراضي الزراعية حول العالم ملوث بالمعادن الثقيلة السامة، حيث يعيش ما يصل إلى 1.4 مليار شخص في مناطق عالية الخطورة حول العالم. وتقدر الدراسة أن 14% إلى 17% من الأراضي الزراعية عالميا، ما يعادل 242 مليون هكتار، تعاني من تلوث بمعادن ثقيلة سامة تتجاوز عتبات السلامة الزراعية والصحية للإنسان، ما يعرض صحة الملايين للخطر. وأظهرت النتائج التي اعتمدت على تحليل أكثر من ألف دراسة إقليمية وتقنيات التعلم الآلي، أن المعادن الخطيرة مثل الزرنيخ والكادميوم والكروم والنيكل والرصاص والنحاس والكوبالت تنتشر في مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية، مع تركيزات عالية بشكل خاص في مناطق جنوب وشرق آسيا وأجزاء من الشرق الأوسط وإفريقيا. ويقدر الباحثون أن ما بين 900 مليون إلى 1.4 مليار شخص يعيشون في مناطق عالية الخطورة نتيجة هذا التلوث. ووجدت الدراسة أن الكادميوم هو أكثر المعادن السامة انتشارا، وكان متواجدا بشكل خاص في جنوب وشرق آسيا، وأجزاء من الشرق الأوسط، وإفريقيا. وحذرت الدكتورة ليز رايلوت، الخبيرة في علم الأحياء بجامعة يورك، من العواقب الوخيمة لهذا التلوث الذي "يدخل سلسلتنا الغذائية ومصادر مياهنا، مسببا مشاكل صحية خطيرة تتراوح بين الأمراض الجلدية وتلف الأعصاب والأعضاء، وصولا إلى زيادة مخاطر الإصابة بالسرطان". وأشارت إلى أن طبيعة هذه الملوثات تسمح لها بالبقاء في التربة لعقود، ما يزيد من صعوبة التخلص منها. ويأتي التلوث من مصادر طبيعية وأنشطة بشرية متعددة، وتسبب التربة الملوثة مخاطر جسيمة على النظم البيئية وصحة الإنسان، بالإضافة إلى انخفاض إنتاج المحاصيل، مما يُهدد جودة المياه وسلامة الغذاء بسبب التراكم البيولوجي في حيوانات المزارع. يمكن أن يستمر تلوث التربة بالمعادن السامة لعقود من الزمن بمجرد دخول التلوث إلى التربة. ويحذر العلماء من أن الطلب المتزايد على المعادن لصناعة التقنيات الخضراء - مثل توربينات الرياح والبطاريات الكهربائية والألواح الشمسية - قد يفاقم أزمة تلوث التربة بالمعادن الثقيلة. كما أبرزت الدراسة التحدي العالمي المتمثل في أن التلوث المعدني لا يعترف بالحدود السياسية، ما يتطلب تعاونا دوليا لمواجهته، خاصة في الدول الفقيرة التي تتحمل العبء الأكبر بينما تداعياتها تمتد لتهدد الأمن الغذائي العالمي. وهذه النتائج تضع العالم أمام تحد ثلاثي الأبعاد: بيئي يتمثل في تدهور النظم الإيكولوجية، واقتصادي عبر خفض الإنتاجية الزراعية، وصحي بسبب المخاطر الجسيمة على البشر. وهذا يستدعي استجابة عاجلة تشمل تعزيز الرقابة، وتطوير تقنيات معالجة التربة، ووضع سياسات عالمية للحد من التلوث المعدني، مع التركيز على دعم الدول النامية الأكثر تأثرا بهذه الكارثة البيئية الصامتة.
علوم

تحذيرات من عاصفة شمسية قد تدمر العالم الرقمي وتعيدنا إلى القرن الـ19
حذّر فريق من الخبراء من احتمال وقوع عاصفة شمسية هائلة قد تضرب الأرض في أي لحظة، بقوة كافية لتعطيل الأقمار الصناعية وتدمير البنية التحتية لشبكات الكهرباء. ورغم أن توهجات شمسية بهذا الحجم لم تحدث منذ أكثر من ألف عام، إلا أن تكرارها اليوم سيُشكل تهديدا غير مسبوق على العالم الرقمي والأنظمة الحيوية التي يعتمد عليها الإنسان في حياته اليومية. ويطلق العلماء على هذا النوع من الظواهر اسم "حدث مياكي"، وهو مصطلح مستمد من اكتشاف الباحثة اليابانية فوسا مياكي عام 2012، حين لاحظت ارتفاعا حادا في مستويات الكربون-14 في حلقات أشجار أرز تعود إلى أكثر من 1250 عاما. وأشار تحليلها إلى أن مصدر هذا الارتفاع كان انفجارا شمسيا ضخما أطلق كميات هائلة من الجسيمات عالية الطاقة نحو الأرض. وصرّح البروفيسور ماثيو أوينز، من جامعة ريدينغ، بأن تكرار "حدث مياكي" اليوم "سيُحرق محولات الكهرباء ويحدث انهيارا في شبكات الطاقة، ويجعل من الصعب إعادة تشغيلها بسبب طول فترة تصنيع المحولات واستبدالها". ماذا سيحدث إذا ضُربت الأرض بعاصفة شمسية شديدة؟ انهيار شبكات الكهرباء حول العالم. انقطاع الإنترنت وخدمات الاتصالات. تعطل الأقمار الصناعية وأجهزة الملاحة. توقف محطات تنقية المياه والصرف الصحي. تلف الأغذية المبردة نتيجة انقطاع الكهرباء. زيادة الإشعاع على ارتفاعات الطيران العالية، ما قد يؤثر على صحة الركاب والطاقم. استنزاف طبقة الأوزون بنسبة تصل إلى 8.5%، مع تأثيرات مناخية ملحوظة. مشاهد مذهلة للشفق القطبي قد تُرى في مناطق غير معتادة حول العالم. وأوضح العلماء أن العالم قد لا يحصل إلا على 18 ساعة فقط من الإنذار المسبق قبل وصول الجسيمات الشمسية إلى الأرض، وهو وقت غير كاف لاتخاذ إجراءات وقائية فعالة على نطاق واسع. ويشير الخبراء إلى أن "حدث مياكي" قد يكون أقوى بعشر مرات على الأقل من عاصفة "كارينغتون" الشهيرة عام 1859، والتي سببت حينها تعطل التلغرافات واشتعال أجهزتها وظهور الشفق القطبي في مناطق قريبة من خط الاستواء. وفي دراسة أجرتها جامعة كوينزلاند، خلص العلماء إلى أن حدثا من هذا النوع اليوم قد يُحدث ضررا بالغا بالمجتمع التكنولوجي والمحيط الحيوي، بسبب ضعف قدرة العلماء على التنبؤ به وصعوبة التعامل مع نتائجه. وأشارت الدراسة إلى أن الكابلات البحرية والأقمار الصناعية قد تتعرض لأضرار جسيمة، ما يؤدي إلى انقطاع طويل الأمد للإنترنت، ويعطل الاقتصاد العالمي والبنية التحتية الرقمية.
علوم

مرصد أوكايمدن يعلن عن اكتشاف حصري لبقايا مستعر أعظم جديد
أعلن مرصد أوكايمدن (إقليم الحوز) مؤخرا، عن اكتشاف وبشراكة مع شبكة دولية من الفلكيين المحترفين والهواة، بقايا مستعر أعظم جديد يُعرف باسم “سكايلا”. وذكر المرصد التابع لجامعة القاضي عياض بمراكش في بلاغ، أن هذا الاكتشاف الاستثنائي أنجز بفضل جودة السماء الفلكية في موقع مرصد أوكايمدن، ويجسد نجاح برنامج التعاون “برو-آم” بين الفلكيين المحترفين والهواة، الذي انطلق سنة 2021 في المرصد. وأوضح أن “سكايلا” الذي اكتشف على ارتفاع غير معتاد في خط العرض المجري في كوكبة القيطس، يعد من البقايا النجمية الخافتة جدا، حيث لا يُظهر إشعاعات واضحة في نطاق الأشعة السينية أو موجات الراديو، وتم التعرف عليه فقط من خلال خيوط دقيقة لانبعاثات الهيدروجين ألفا في صور ضيقة النطاق وعميقة.وأضاف المرصد أن “هذا البُنى الفضائية يمتد على مساحة تُقارب 1.5 درجة في السماء، وقد ظلّ غير مكتشف لعقود بسبب طبيعته الدقيقة وموقعه في منطقة هادئة من الوسط بين النجمي”، مشيرا إلى أنه تم التحقق من صحة هذا الاكتشاف من طرف الخبير العالمي في بقايا المستعرات العظمى البروفيسور روبرت فيسن من كلية دارتموث. كما أسفر المشروع، بحسب المرصد، عن تحديد سديم كوكبي جديد مرشح للاكتشاف أُطلق عليه اسم “خارِبديس”، في إشارة رمزية إلى الكائنات الأسطورية “سكايلا” و”خارِبديس”، ما يُضفي بعدا علميا وثقافيا على هذا الإنجاز.
علوم

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 26 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة