ثقافة-وفن

أزيد من 100 ألف شخص تتبعوا فقرات مهرجان مراكش للفيلم


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 9 ديسمبر 2018

نجح المهرجان الدولي للفيلم بمراكش في دورته السابعة عشرة، الذي اختتمت فعالياته مساء أمس السبت، بقصر المؤتمرات بالمدينة الحمراء، بتتويج الفيلم النمساوي "جوي" بالنجمة الذهبية لمخرجته سودابيه مرتضائي، في استقطاب أزيد من مائة ألف شخص .وحسب المنظمين، فقد حضر حوالي 110 ألف شخص، طيلة 9 أيام، مختلف العروض والأنشطة بالمهرجان، التي كانت مجانية ومفتوحة أمام الجمهور. وكانت قاعات قصر المؤتمرات بمراكش تغص بالجماهير لمتابعة الأفلام المشاركة في المسابقة الرسمية. نفس الشيء بالنسبة إلى العروض الخاصة بـ"بانوراما السينما المغربية"، عروض سينما "كوليزي"، متحف إيف سان لوران، أو خلال العروض الخاصة التي برمجت فيها أفلام من مستوى عال، بعضها مرشح لجوائز "الغولدن غلوبوكانت دورة هذا الموعد السينمائي العالمي دورة غنية بالصور، والنقاشات، والأحاسيس الجارفة، وعرفت إقبالا شعبيا كبيرا على مختلف العروض والأنشطة المبرمجة.وبعد استراحة لمدة سنة خصصت للتفكير، عاد المهرجان الدولي للفيلم بمراكش مفعما بمزيد من القوة والتجديد، ومعززا بمضامين سينمائية وفنية أكثر ثراء، بهذا تفرض هذه التظاهرة الكبيرة نفسها كموعد سينمائي رئيسي بالمغرب وبالمنطقة.وتوجت الدورة 17 من المهرجان ثلاثة من الأسماء الكبيرة في السينما العالمية. إذ حصل كل من روبير دي نيرو، وأنييس فاردا، والجيلالي فرحاتي على النجمة الذهبية للمهرجان تكريما لهم على مسيراتهم الفنية الرائعة. وقد أنار الثلاثة، بمواهبهم وسخائهم، البساط الأحمر وقصر المؤتمرات بمراكشومن النجاحات الأخرى التي تحسب لهذه الدورة ، فقرة "محادثة مع..." التي مكنت جمهورا غفيرا ومتحمسا من لقاء عمالقة السينما العالمية مثل: مارتين سكورسيزي، روبير دي نيرو، غييرمو ديل تورو، تييري فريمو، أنييس فاردا، يسري نصر الله، وكريستيان مونجيو. كانت فعلا حصصا للتبادل والنقاش الراقي، تقاسم فيها سبعة من كبار مهنيي السينما، بسخاء، تجاربهم وأراءهم في القطاع. وشارك، كل يوم، حوالي 500 شخص- مهنيون، طلبة، صحافيون، وشغوفون بالسينما- في هذه المحادثات، التي تم بثها مباشرة على شبكة الإنترنيت. وخصصت دورة هذه السنة مكانة هامة للسينما المغربية والمهنيين المغاربة. إذ كان بين الـ80 فيلما المبرمجة 12 شريطا مغربيا. فضلا عن الفيلم المشارك في المسابقة الرسمية ("طفح الكيل" للمخرج محسن بصري)، تم عرض 7 أفلام وطنية أخرى في إطار الفقرة الجديدة "بانوراما السينما المغربية"، التي جذبت جمهورا عريضا، بمن فيهم عدد من المهنيين الدوليين الذي اكتشفوا بعضا من الإنتاجات المغربية الحديثة. كما تم عرض أربعة أفلام مغربية أخرى في ساحة جامع الفنا وفي إطار التكريم الذي خصص للمخرج المغربي الجيلالي فرحاتي. ففي كل مساء حضر نجوم كبار- مثل يسرى، ليلى علوي، مارتن سكورسيزي، عبد الله فركوس، بشرى أهريش، لورانس فيشبورن، عزيز داداس، مونيكا بيلوتشي- للقاء الجمهور بجامع الفنا، و جذبت الأفلام التي تم عرضها في هذه الساحة الخالدة لوحدها حوالي 70 ألف مشاهد طيلة أيام المهرجان، بمعدل 7 آلاف إلى 12 ألف مشاهد كل مساء.من جانب آخر ، وفت "ورشات الأطلس" بكل وعودها. وجرت فعاليات هذه الفقرة الجديدة المخصصة لصناعة السينما وتشجيع المواهب بالمهرجان الدولي للفيلم بمراكش، من 2 إلى 5 دجنبر بدعم من "نيتفليكس".وجمعت هذه الفقرة 225 مهنيا من المغرب، والشرق الأوسط، وإفريقيا، وأوروبا وأمريكا الشمالية و25 مديرا ومبرمجا للمهرجانات (كان، روتردام، بوزان، موريليا، كارلوفي فاري، الجونا، صوفيا، طوكيو...إلخ).كما استفادت المشاريع الـ8 التي كانت قيد التطوير، والأفلام الـ6 التي كانت في مرحلة ما بعد الإنتاج، من استشارات وإرشادات 17 مهنيا دوليا، قبل تقديمها أمام المهنيين الحاضرين، ما أدى إلى عقد أكثر من 200 لقاء فردي.وتمت كذلك دعوة حوالي 100 من المكفوفين وضعاف البصر، من كل جهات المملكة، للمشاركة في هذه الدورة الجديدة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش. واستفادوا من رعاية كاملة، ومرافقة شخصية لمتابعة الأفلام الخمسة المبرمجة في فقرة الوصفي السمعي، وللمشاركة في مختلف الأنشطة المنظمة لصالحهم (ندوات، قراءات شعرية، أغان، موسيقى.. ).كما حضر الجمهور الناشئ بكثرة لمشاهدة العروض المخصصة له. وفي المجموع، تمكن 3500 تلميذ من جهة مراكش، برفقة معلميهم، من متابعة الأفلام المبرمجة في هذه الفقرة. بالنسبة إلى بعض الأطفال، كانت هذه أول مرة يلجون فيها قاعة للسينما.وتميزت الدورة 17 للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش كذلك، بتنظيم حملة طبية واجتماعية جديدة لجراحة العيون (الكتراكت)، وجرت هذه الحملة التضامنية بمستشفى محمد السادس بمدينة تحناوت من 3 إلى 8 دجنبر، ومكنت من إجراء عمليات لـ300 مريض من المنطقة. كما استفاد أكثر من ألف مريض محتاج يعانون من "الكتراكت"، من العلاجات الطبية المجانية قام بها فريق من أطباء العيون المتطوعين.

نجح المهرجان الدولي للفيلم بمراكش في دورته السابعة عشرة، الذي اختتمت فعالياته مساء أمس السبت، بقصر المؤتمرات بالمدينة الحمراء، بتتويج الفيلم النمساوي "جوي" بالنجمة الذهبية لمخرجته سودابيه مرتضائي، في استقطاب أزيد من مائة ألف شخص .وحسب المنظمين، فقد حضر حوالي 110 ألف شخص، طيلة 9 أيام، مختلف العروض والأنشطة بالمهرجان، التي كانت مجانية ومفتوحة أمام الجمهور. وكانت قاعات قصر المؤتمرات بمراكش تغص بالجماهير لمتابعة الأفلام المشاركة في المسابقة الرسمية. نفس الشيء بالنسبة إلى العروض الخاصة بـ"بانوراما السينما المغربية"، عروض سينما "كوليزي"، متحف إيف سان لوران، أو خلال العروض الخاصة التي برمجت فيها أفلام من مستوى عال، بعضها مرشح لجوائز "الغولدن غلوبوكانت دورة هذا الموعد السينمائي العالمي دورة غنية بالصور، والنقاشات، والأحاسيس الجارفة، وعرفت إقبالا شعبيا كبيرا على مختلف العروض والأنشطة المبرمجة.وبعد استراحة لمدة سنة خصصت للتفكير، عاد المهرجان الدولي للفيلم بمراكش مفعما بمزيد من القوة والتجديد، ومعززا بمضامين سينمائية وفنية أكثر ثراء، بهذا تفرض هذه التظاهرة الكبيرة نفسها كموعد سينمائي رئيسي بالمغرب وبالمنطقة.وتوجت الدورة 17 من المهرجان ثلاثة من الأسماء الكبيرة في السينما العالمية. إذ حصل كل من روبير دي نيرو، وأنييس فاردا، والجيلالي فرحاتي على النجمة الذهبية للمهرجان تكريما لهم على مسيراتهم الفنية الرائعة. وقد أنار الثلاثة، بمواهبهم وسخائهم، البساط الأحمر وقصر المؤتمرات بمراكشومن النجاحات الأخرى التي تحسب لهذه الدورة ، فقرة "محادثة مع..." التي مكنت جمهورا غفيرا ومتحمسا من لقاء عمالقة السينما العالمية مثل: مارتين سكورسيزي، روبير دي نيرو، غييرمو ديل تورو، تييري فريمو، أنييس فاردا، يسري نصر الله، وكريستيان مونجيو. كانت فعلا حصصا للتبادل والنقاش الراقي، تقاسم فيها سبعة من كبار مهنيي السينما، بسخاء، تجاربهم وأراءهم في القطاع. وشارك، كل يوم، حوالي 500 شخص- مهنيون، طلبة، صحافيون، وشغوفون بالسينما- في هذه المحادثات، التي تم بثها مباشرة على شبكة الإنترنيت. وخصصت دورة هذه السنة مكانة هامة للسينما المغربية والمهنيين المغاربة. إذ كان بين الـ80 فيلما المبرمجة 12 شريطا مغربيا. فضلا عن الفيلم المشارك في المسابقة الرسمية ("طفح الكيل" للمخرج محسن بصري)، تم عرض 7 أفلام وطنية أخرى في إطار الفقرة الجديدة "بانوراما السينما المغربية"، التي جذبت جمهورا عريضا، بمن فيهم عدد من المهنيين الدوليين الذي اكتشفوا بعضا من الإنتاجات المغربية الحديثة. كما تم عرض أربعة أفلام مغربية أخرى في ساحة جامع الفنا وفي إطار التكريم الذي خصص للمخرج المغربي الجيلالي فرحاتي. ففي كل مساء حضر نجوم كبار- مثل يسرى، ليلى علوي، مارتن سكورسيزي، عبد الله فركوس، بشرى أهريش، لورانس فيشبورن، عزيز داداس، مونيكا بيلوتشي- للقاء الجمهور بجامع الفنا، و جذبت الأفلام التي تم عرضها في هذه الساحة الخالدة لوحدها حوالي 70 ألف مشاهد طيلة أيام المهرجان، بمعدل 7 آلاف إلى 12 ألف مشاهد كل مساء.من جانب آخر ، وفت "ورشات الأطلس" بكل وعودها. وجرت فعاليات هذه الفقرة الجديدة المخصصة لصناعة السينما وتشجيع المواهب بالمهرجان الدولي للفيلم بمراكش، من 2 إلى 5 دجنبر بدعم من "نيتفليكس".وجمعت هذه الفقرة 225 مهنيا من المغرب، والشرق الأوسط، وإفريقيا، وأوروبا وأمريكا الشمالية و25 مديرا ومبرمجا للمهرجانات (كان، روتردام، بوزان، موريليا، كارلوفي فاري، الجونا، صوفيا، طوكيو...إلخ).كما استفادت المشاريع الـ8 التي كانت قيد التطوير، والأفلام الـ6 التي كانت في مرحلة ما بعد الإنتاج، من استشارات وإرشادات 17 مهنيا دوليا، قبل تقديمها أمام المهنيين الحاضرين، ما أدى إلى عقد أكثر من 200 لقاء فردي.وتمت كذلك دعوة حوالي 100 من المكفوفين وضعاف البصر، من كل جهات المملكة، للمشاركة في هذه الدورة الجديدة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش. واستفادوا من رعاية كاملة، ومرافقة شخصية لمتابعة الأفلام الخمسة المبرمجة في فقرة الوصفي السمعي، وللمشاركة في مختلف الأنشطة المنظمة لصالحهم (ندوات، قراءات شعرية، أغان، موسيقى.. ).كما حضر الجمهور الناشئ بكثرة لمشاهدة العروض المخصصة له. وفي المجموع، تمكن 3500 تلميذ من جهة مراكش، برفقة معلميهم، من متابعة الأفلام المبرمجة في هذه الفقرة. بالنسبة إلى بعض الأطفال، كانت هذه أول مرة يلجون فيها قاعة للسينما.وتميزت الدورة 17 للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش كذلك، بتنظيم حملة طبية واجتماعية جديدة لجراحة العيون (الكتراكت)، وجرت هذه الحملة التضامنية بمستشفى محمد السادس بمدينة تحناوت من 3 إلى 8 دجنبر، ومكنت من إجراء عمليات لـ300 مريض من المنطقة. كما استفاد أكثر من ألف مريض محتاج يعانون من "الكتراكت"، من العلاجات الطبية المجانية قام بها فريق من أطباء العيون المتطوعين.



اقرأ أيضاً
مصر.. القبض على فنان شهير لتنفيذ حكم صادر ضده بالسجن 3 سنوات
ألقت الأجهزة الأمنية في مصر اليوم الثلاثاء القبض على الفنان محمد غنيم لتنفيذ الحكم الصادر ضده غيابيا بالسجن 3 سنوات بعد إدانته بتهديد طليقته. ومن المقرر أن يتم حبسه داخل قسم شرطة مصر القديمة؛ لحين تحديد موعد لإعادة محاكمته. وقد اتهمت النيابة محمد غنيم، 63 سنة، طبيب بشري وممثل، مُخلى سبيله، إنه في غضون عام 2022، بدائرة قسم شرطة مصر القديمة بمحافظة القاهرة، هدد المجني عليها رانيا ذكي، كتابة وشفاهية؛ بالقتل وإفشاء أمور خادشة للشرف، وكان ذلك مصحوبًا بطلب التحصل منها على مبلغ مالي على النحو المبين بالتحقيقات.
ثقافة-وفن

رئيس الإذاعة المصرية الأسبق يوجه انتقادات لاذعة لياسمين عبد العزيز
انتقد رئيس الإذاعة المصرية الأسبق عمر بطيشة طريقة أداء الفنانة المصرية ياسمين عبد العزيز في الإعلانات. وكتب بطيشة عبر حسابه الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، منشوراً تحدّث فيه عن أداء ياسمين، قائلاً: "الممثلة ياسمين عبد العزيز، من كتر الغمز في الإعلانات بقى الغمز عندها حركة عصبية لا إرادية دائمة". وانهالت التعليقات على منشور "بطيشة"، ما بين مؤيد لكلامه منتقداً أسلوب ياسمين خاصة في الإعلانات الأخيرة، ومُدافع عنها مؤكداً أنها تعتبر حالياً ملكة الإعلانات بلا منازع. من ناحية أخرى، تواصل ياسمين عبد العزيز تصوير مشاهد فيلمها الجديد "زوجة رجل مش مهم"، مع الفنان أكرم حسني، والذي يلعب شخصية زوجها. ويتم التصوير حالياً في منطقة الحزام الأخضر بأحد ديكورات العمل الموجودة هناك، ومن المقرر أن يستمر التصوير حوالى أسبوع.
ثقافة-وفن

وليلي تتجدد.. مشروع لتهيئة أحد أبرز المعالم الأثرية بالمغرب
تستعد السلطات المغربية لإطلاق مشروع هام يهدف إلى تهيئة موقع وليلي الأثري، أحد أبرز المعالم التاريخية بالمملكة والمصنف ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو. هذا المشروع، الذي يندرج في إطار النهوض بالتراث الثقافي وتعزيز الجاذبية السياحية، سيركز بالأساس على تهيئة المسارات الداخلية وتحسين المشهد الطبيعي للموقع، بما يضمن تجربة ثقافية وسياحية أكثر تكاملاً للزوار، وفق ما أوردته صفحة "Projets et chantiers au maroc". وتهدف التهيئة الجديدة إلى إعادة تنظيم المسارات داخل الموقع بطريقة تحترم الطابع التاريخي والأثري للمكان، مع توفير لوحات إرشادية ومعلوماتية تسهّل فهم الزائرين لتاريخ وليلي الممتد لقرون. كما سيتم تحسين المشاهد الطبيعية المحيطة بالموقع، من خلال تنسيق المساحات الخضراء والعناية بالبيئة العامة، بما يعزز من جمالية الفضاء وراحته. يشار إلى أن موقع وليلي يمثل أحد أهم الشواهد على عراقة الحضارة الرومانية بالمغرب، ويزخر بمجموعة من المعالم المتميزة مثل قوس النصر، والمعابد، والفسيفساء الرائعة، التي تعكس روعة الهندسة المعمارية في تلك الحقبة. ومن خلال هذا المشروع، تتجدد الجهود للحفاظ على هذا التراث وتمكين الأجيال القادمة من استكشافه في أفضل الظروف.
ثقافة-وفن

موزارت في مراكش
ينظم المعهد الفرنسي في المغرب، من 14 إلى 17 ماي، جولة من الحفلات الموسيقية تجمع بين جوقة الغرفة المغربية والفرقة الفرنسية "الكونسير سبيريتويل"، تحت قيادة المايسترو هيرفيه نيكيه، للاحتفال بموزارت، أحد أعظم المؤلفين في تاريخ الموسيقى الغربية. وأشار المعهد الفرنسي في المغرب في بيان له، إلى أن هذه الجولة، التي ستشمل مدن مراكش والرباط والدار البيضاء وطنجة، تمثل أول تعاون بين جوقة الغرفة المغربية، التي يقودها أمين حديف، و"الكونسير سبيريتويل"، إحدى الفرق الباروكية الأكثر شهرة على المستوى الدولي. وستُقام الحفلات الموسيقية يوم الأربعاء 14 ماي (20:30) في كنيسة الشهداء في مراكش، يوم الخميس 15 ماي (20:00) في كاتدرائية سانت بيير في الرباط، يوم الجمعة 16 ماي (20:30) في كنيسة نوتردام في الدار البيضاء، ويوم السبت 17 ماي (19:30) في كنيسة نوتردام دي لاسوماسيون في طنجة. وأوضح البيان، أن هذه الرحلة الموسيقية الساحرة، تعد "أكثر من مجرد عرض فني. إنها لقاء بين فرقتين يجمعهما الشغف بالموسيقى، والأصالة ومتعة الأداء معا". وحسب المصدر فإن "هذا التعاون قد ولد من رغبة مشتركة في توحيد المواهب من ضفتي منطقة البحر الأبيض المتوسط، والجمع بين رؤيتهما وحساسياتهما المختلفة من أجل مشاركة الشغف نفسه مع الجمهور المغربي"، لافتا إلى أنه "إلى جانب الأداء البارز، تجسد هذه الجولة كل ما تقدمه الثقافة: خلق الروابط، تشجيع الحوار والاحتفاء بالتنوع".
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة