رضا الطلياني يدعو ضحايا “أيمن السرحاني” إلى محاسبته!
كشـ24
نشر في: 3 ديسمبر 2017 كشـ24
بعد انتقادات كثيرة طالته على خلفية سطوه المتكرر على عدد من أغاني الراي الجزائرية، استغل الشاب رضا الطلياني فرصة تواجده عبر هواء إحدى الإذاعات المغربية، وفتح النار على المُغني المغربي أيمن السرحاني، الذي تحوّل في الفترة الأخيرة إلى ظاهرة تخصصها السطو والسرقة.
وجاء هجوم "الطلياني" وفق ما اوردته جريدة الشروق الجزائرية، خلال نزوله ضيفا عبر أثير راديو مغربي، حيث أبدى صاحب "جوزفين" تذمرا من "السرحاني" ومن أمثاله الذين جعلوا من التراث الفني الجزائري ملكية خاصة بهم.
وتساءل الطلياني الذي يعيش بين فرنسا ومدينة مراكش : "لماذا لا يأتي هؤلاء إلى الجزائر وهناك يجدون من يكتب ويلحن لهم؟؟"، موجها بعدها انتقادات لاذعة إلى السرحاني الذي تجاوز - حسبه- كل الأعراف وحدود اللباقة بإقدامه على سرقة أغان من أصحابها ونسبها إلى نفسه.
كما أشار فنان الراي الشهير إلى أن ذلك يُعد عادة سيئة لابد من تجاوزها أو على الأقل طلب الإذن من أصحاب الأغاني الحقيقيين قبل إعادة غنائها بطرق مختلفة، لافتا إلى أنه يملك شركة وأستوديو في فرنسا بإمكانه - من خلالهما- مساعدة كل المُغنين الجزائريين الذين وقعوا ضحية "السرحاني"، في تسجيل أعمالهم في "ساسيم" ومحاسبته!!.
واعترف رضا الطلياني في ذات اللقاء، بأن أغنية الراي تمر بأزمة حقيقية من جهة الكلمات بفعل مغنين دخلاء عليها: "لكنها موجة عابرة وستسترد أغنية الراي عافيتها لأن مثل هؤلاء لن يستمروا طويلا"، يقول صاحب "جوزفين".
يشار إلى أن العديد من صفحات "الفايسبوك"، كانت قد تناقلت مؤخرا مقطع "فيديو" لفنان جزائري يدعى الشاب ديدو الباريزيان، اتهم فيه الفنان المغربي المولود بمدينة ليل الفرنسية وسليل مدينة وجدة المغربية أيمن السرحاني، بسرقة ثلاث من أغانيه. وأوضح بأن السرحاني سرق أغاني العديد من الفنانين، داعيا إياه إلى الالتزام وطلب الإذن من هؤلاء قبل إعادة أغانيهم.
بعد انتقادات كثيرة طالته على خلفية سطوه المتكرر على عدد من أغاني الراي الجزائرية، استغل الشاب رضا الطلياني فرصة تواجده عبر هواء إحدى الإذاعات المغربية، وفتح النار على المُغني المغربي أيمن السرحاني، الذي تحوّل في الفترة الأخيرة إلى ظاهرة تخصصها السطو والسرقة.
وجاء هجوم "الطلياني" وفق ما اوردته جريدة الشروق الجزائرية، خلال نزوله ضيفا عبر أثير راديو مغربي، حيث أبدى صاحب "جوزفين" تذمرا من "السرحاني" ومن أمثاله الذين جعلوا من التراث الفني الجزائري ملكية خاصة بهم.
وتساءل الطلياني الذي يعيش بين فرنسا ومدينة مراكش : "لماذا لا يأتي هؤلاء إلى الجزائر وهناك يجدون من يكتب ويلحن لهم؟؟"، موجها بعدها انتقادات لاذعة إلى السرحاني الذي تجاوز - حسبه- كل الأعراف وحدود اللباقة بإقدامه على سرقة أغان من أصحابها ونسبها إلى نفسه.
كما أشار فنان الراي الشهير إلى أن ذلك يُعد عادة سيئة لابد من تجاوزها أو على الأقل طلب الإذن من أصحاب الأغاني الحقيقيين قبل إعادة غنائها بطرق مختلفة، لافتا إلى أنه يملك شركة وأستوديو في فرنسا بإمكانه - من خلالهما- مساعدة كل المُغنين الجزائريين الذين وقعوا ضحية "السرحاني"، في تسجيل أعمالهم في "ساسيم" ومحاسبته!!.
واعترف رضا الطلياني في ذات اللقاء، بأن أغنية الراي تمر بأزمة حقيقية من جهة الكلمات بفعل مغنين دخلاء عليها: "لكنها موجة عابرة وستسترد أغنية الراي عافيتها لأن مثل هؤلاء لن يستمروا طويلا"، يقول صاحب "جوزفين".
يشار إلى أن العديد من صفحات "الفايسبوك"، كانت قد تناقلت مؤخرا مقطع "فيديو" لفنان جزائري يدعى الشاب ديدو الباريزيان، اتهم فيه الفنان المغربي المولود بمدينة ليل الفرنسية وسليل مدينة وجدة المغربية أيمن السرحاني، بسرقة ثلاث من أغانيه. وأوضح بأن السرحاني سرق أغاني العديد من الفنانين، داعيا إياه إلى الالتزام وطلب الإذن من هؤلاء قبل إعادة أغانيهم.