صحافة

ضحايا بالجملة لنصابي المواقع التجارية بمراكش


كشـ24 نشر في: 4 ديسمبر 2017

تعددت مظاهر النصب والاحتيال عن طريق المواقع الالكترونية، وهي العمليات التي يقوم بها شباب ذوو خبرة في مجال الإعلاميات، للإيقاع بضحاياهم، منهم من يتقمص صفة فتاة ترغب في الزواج وأخرى في قضاء فترة ممتعة، بل منهم من يلتقط للضحية صورا، ليقوم بابتزازه في مبالغ مالية ، قد تصل أحيانا إلى طلب تعبئة هاتف محمول، وهناك فتيات يعمدن إلى وضع صور للإيقاع بالضحايا أغلبهم من دول الخليج، وسلبهم مبالغ مالية مهمة .

ففي الوقت الذي ابتدع بعض الأفارقة قصصا خيالية يدعون من خلالها انتماءهم إلى أسر ميسورة تم تشريدها خلال الحرب الأهلية، وأنهم يعيشون في مأوى تابع لأمم المتحدة و يتوفرون على مبالغ مالية ببلدانهم الأصلية يصعب عليهم تحويلها، ليطلبوا من الضحية رقم الحساب البنكي قصد قرصنته، وأحيانا يلتمسون إرسال مبالغ مالية تمكنهم من تحويل المبلغ المالي المزعوم .

وحسب يومية الصياح، فقد شهدت مراكش تعرض العديد من الشباب من الجنسين للنصب في مبالغ مالية مهمة من قبل شخص يستغل أحد المواقع الالكترونية التجارية ويقدم لهم وعودا بتشغيلهم.

ويستعمل الظنين في عمليات النصب التي يقوم بها بطائق وطنية مزورة للحصول على المبالغ المالية، التي كان يبعثها له ضحايا بمختلف المدن المغربية، مما مكنه من استخلاص ما يناهز 500 مليون سنتيم، قبل أن تتمكن عناصر الشرطة القضائية من ايقافه وتقديمه للعدالة.
وببلدية العطاوية باقليم السراغنة، عمد شقيقان إلى سرقة سيارة فارهة، عبر أحد المواقع الالكترونية، بعد أن تقمصا دور الوسيط بغرض ابتزاز صاحب السيارة و طالباه بمبلغ مالي، قبل أن تتمكن مصالح الدرك الملكي من إيقافهما، بعد توصلها بشكاية في الموضوع من طرف الضحية، في الوقت الذي تم تسليم السيارة لصاحبها، قبل عرض الظنينين على العدالة لمحاكمتهما من أجل المنسوب إليهما.

وأحالت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمراكش، على وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية المسمى “ع ف” من مواليد 1991 بالخميسات، من أجل النصب والاحتيال من خلال التسويق الشبكي عبر الأنترنيت.

وتجدر الإشارة إلى أن المتهم التحق عن طريق أحد الأشخاص بشركة متخصصة في التسويق عبر الانترنيت، والذي طلب منه في البداية اقتناء منتوج الشركة التي تتوفر على مكتب وممثلين بالبيضاء، بمبلغ قدر في 9800 درهم، قبل أن يطلب منه البحث عن شخصين يشتريان بدورهما منتوج الشركة المذكورة، ويقومان بعد ذلك بتسويق المنتوج والبحث عن زبناء جدد ويستثمران في محال التسويق الشبكي بالطريقة نفسها، وعندما تستقطب شخصين بقاعدة “واحد على اليمين والآخر عن اليسار” فإنك تحصل على عمولة بقيمة سبعين دولارا أدنى عمولة باعتبار ثمن بيع المنتوج، حيث ترتفع العمولة إلى مائة دولار أو أكثر، و بناء على هذه الشروحات فقد اقتنى المنتوج وأصبح يشتغل لفائدة الشركة، قبل أن يشرع في البحث عن أشخاص / ضحايا آخرين جدد لتحقيق الأرباح المزعومة.

وحتى يتم التحكم في ترابط شبكة المجموعة يتعين على كل منخرط جديد أن يقوم بعملية التسجيل على الموقع الالكتروني للشركة المسماة ” كيونيت “وملء بيانات بمعلوماته الشخصية وبانتهاء العملية يحصل على رقم تعريفي (id)، و بالتالي يتم التحكم في حساب المجموعة تقسيم الأرباح، حيث يتم إيداع المبالغ التي تم الحصول عليها من الزبناء بالحساب البنكي للشركة المذكورة والمنخرطين الذين ينقسمون إلى درجات متفاوتة حسب الأقدمية.

يذكر أن المبلغ المالي يتسلمه الشخص الذي استقدم الزبون أو المنخرط الجديد، ويستحسن أن يكون هذا الأخير من الأقارب أو موضوع ثقة على أساس منحه فرصة العمل بالشركة المذكورة، الأمر الذي يؤدي في نهاية المطاف إلى تسلسل الضحايا الذين فطن بعضهم إلى العملية الاحتيالية وتقدموا بشكاياتهم إلى القضاء، ليتم الاستماع إلى الوسطاء أو المنخرطين، الذي استقدمهم المعني بالأمر، والذين أكدوا تسليمه المبالغ المالية، الأمر الذي نفاه هذا الأخير مشيرا إلى أن كل منخرط يستقدم شخصين، ويتولى تدبير طريقة التحاقهما واقتنائهما منتوج الشركة التي تتسلم منه نسبة 20 % وتخصص الباقي للمنخرطين السابقين حسب درجاتهم، الأمر الذي ورط كل من ساهم في استقطاب أي منخرط وفي مقدمتهم الشقيقتين “ج ف” و”ه ف” مع المتهم الرئيسي، إضافة إلى المسميين “م ب م” و “م ب”، قبل عرض المتهم على العدالة لمحاكمته من أجل المنسوب إليه.

تعددت مظاهر النصب والاحتيال عن طريق المواقع الالكترونية، وهي العمليات التي يقوم بها شباب ذوو خبرة في مجال الإعلاميات، للإيقاع بضحاياهم، منهم من يتقمص صفة فتاة ترغب في الزواج وأخرى في قضاء فترة ممتعة، بل منهم من يلتقط للضحية صورا، ليقوم بابتزازه في مبالغ مالية ، قد تصل أحيانا إلى طلب تعبئة هاتف محمول، وهناك فتيات يعمدن إلى وضع صور للإيقاع بالضحايا أغلبهم من دول الخليج، وسلبهم مبالغ مالية مهمة .

ففي الوقت الذي ابتدع بعض الأفارقة قصصا خيالية يدعون من خلالها انتماءهم إلى أسر ميسورة تم تشريدها خلال الحرب الأهلية، وأنهم يعيشون في مأوى تابع لأمم المتحدة و يتوفرون على مبالغ مالية ببلدانهم الأصلية يصعب عليهم تحويلها، ليطلبوا من الضحية رقم الحساب البنكي قصد قرصنته، وأحيانا يلتمسون إرسال مبالغ مالية تمكنهم من تحويل المبلغ المالي المزعوم .

وحسب يومية الصياح، فقد شهدت مراكش تعرض العديد من الشباب من الجنسين للنصب في مبالغ مالية مهمة من قبل شخص يستغل أحد المواقع الالكترونية التجارية ويقدم لهم وعودا بتشغيلهم.

ويستعمل الظنين في عمليات النصب التي يقوم بها بطائق وطنية مزورة للحصول على المبالغ المالية، التي كان يبعثها له ضحايا بمختلف المدن المغربية، مما مكنه من استخلاص ما يناهز 500 مليون سنتيم، قبل أن تتمكن عناصر الشرطة القضائية من ايقافه وتقديمه للعدالة.
وببلدية العطاوية باقليم السراغنة، عمد شقيقان إلى سرقة سيارة فارهة، عبر أحد المواقع الالكترونية، بعد أن تقمصا دور الوسيط بغرض ابتزاز صاحب السيارة و طالباه بمبلغ مالي، قبل أن تتمكن مصالح الدرك الملكي من إيقافهما، بعد توصلها بشكاية في الموضوع من طرف الضحية، في الوقت الذي تم تسليم السيارة لصاحبها، قبل عرض الظنينين على العدالة لمحاكمتهما من أجل المنسوب إليهما.

وأحالت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمراكش، على وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية المسمى “ع ف” من مواليد 1991 بالخميسات، من أجل النصب والاحتيال من خلال التسويق الشبكي عبر الأنترنيت.

وتجدر الإشارة إلى أن المتهم التحق عن طريق أحد الأشخاص بشركة متخصصة في التسويق عبر الانترنيت، والذي طلب منه في البداية اقتناء منتوج الشركة التي تتوفر على مكتب وممثلين بالبيضاء، بمبلغ قدر في 9800 درهم، قبل أن يطلب منه البحث عن شخصين يشتريان بدورهما منتوج الشركة المذكورة، ويقومان بعد ذلك بتسويق المنتوج والبحث عن زبناء جدد ويستثمران في محال التسويق الشبكي بالطريقة نفسها، وعندما تستقطب شخصين بقاعدة “واحد على اليمين والآخر عن اليسار” فإنك تحصل على عمولة بقيمة سبعين دولارا أدنى عمولة باعتبار ثمن بيع المنتوج، حيث ترتفع العمولة إلى مائة دولار أو أكثر، و بناء على هذه الشروحات فقد اقتنى المنتوج وأصبح يشتغل لفائدة الشركة، قبل أن يشرع في البحث عن أشخاص / ضحايا آخرين جدد لتحقيق الأرباح المزعومة.

وحتى يتم التحكم في ترابط شبكة المجموعة يتعين على كل منخرط جديد أن يقوم بعملية التسجيل على الموقع الالكتروني للشركة المسماة ” كيونيت “وملء بيانات بمعلوماته الشخصية وبانتهاء العملية يحصل على رقم تعريفي (id)، و بالتالي يتم التحكم في حساب المجموعة تقسيم الأرباح، حيث يتم إيداع المبالغ التي تم الحصول عليها من الزبناء بالحساب البنكي للشركة المذكورة والمنخرطين الذين ينقسمون إلى درجات متفاوتة حسب الأقدمية.

يذكر أن المبلغ المالي يتسلمه الشخص الذي استقدم الزبون أو المنخرط الجديد، ويستحسن أن يكون هذا الأخير من الأقارب أو موضوع ثقة على أساس منحه فرصة العمل بالشركة المذكورة، الأمر الذي يؤدي في نهاية المطاف إلى تسلسل الضحايا الذين فطن بعضهم إلى العملية الاحتيالية وتقدموا بشكاياتهم إلى القضاء، ليتم الاستماع إلى الوسطاء أو المنخرطين، الذي استقدمهم المعني بالأمر، والذين أكدوا تسليمه المبالغ المالية، الأمر الذي نفاه هذا الأخير مشيرا إلى أن كل منخرط يستقدم شخصين، ويتولى تدبير طريقة التحاقهما واقتنائهما منتوج الشركة التي تتسلم منه نسبة 20 % وتخصص الباقي للمنخرطين السابقين حسب درجاتهم، الأمر الذي ورط كل من ساهم في استقطاب أي منخرط وفي مقدمتهم الشقيقتين “ج ف” و”ه ف” مع المتهم الرئيسي، إضافة إلى المسميين “م ب م” و “م ب”، قبل عرض المتهم على العدالة لمحاكمته من أجل المنسوب إليه.


ملصقات


اقرأ أيضاً
أطر للصحة تطالب بلجنة مركزية للتحقيق وتعتصم أمام مندوبية إقليم مولاي يعقوب
بعد هدنة استمرت لأكثر من 20 يوما، عادت أطر الصحة بإقليم مولاي يعقوب، اليوم الثلاثاء، إلى استئناف اعتصام مفتوح أمام مقر مندوبية الصحة والحماية الاجتماعية والذي يوجد بفاس.وقال المكتب الإقليمي للنقابة الوطنية للصحة العمومية التابعة للفيدرالية الديمقراطية للشغل، إنه سيواصل احتجاجاته إلى أن يتم التدخل لإيجاد حلول للمشاكل التي تعاني منها الشغيلة الصحية بالإقليم.وتحدثت النقابة في بيانات سابقة عن اختلالات خطيرة وخروقات في نتائج مباراة حول مناصب شاغرة. وانتقدت إعلان نتائج مباراة التباري لشغل المناصب بعد تأخير دام سنة كاملة، ما اعتبر تجاوزًا للضوابط القانونية. كما انتقدت تسليم بعض مقررات التعيين بشكل سري لأشخاص تم نقلهم إلى المندوبية عبر أساليب مشكوك فيها، مما يعزز الشكوك حول طريقة التعيين والانتقالات التي أُجريت.وسجلت النقابة وجود "تضييق" على نشطائها، عبر إقصائهم من مناصب المسؤولية وتعيين آخرين بطريقة انتقائية، ودعت إلى إيفاد لجنة مركزية للتحقيق في الخروقات الإدارية وتقييم تدبير الشأن الصحي بالإقليم.
صحافة

في إنجاز غير مسبوق.. “شوف تيفي” تحقق 25 مليار مشاهدة في سنة واحدة
نجحت قناة “شوف تيفي”، في تحقيق رقم قياسي غير مسبوق على الساحة الإعلامية المغربية، بتسجيلها 25 مليار مشاهدة خلال سنة واحدة فقط، لتحتل بذلك الصدارة على الصعيدين الوطني والقاري. وتمكنت القناة كذلك من تحقيق معدل 66 مليون مشاهدة يومية، مما يبرز مدى اهتمام المشاهد المغربي بمحتواها الذي يعتبر اجتماعيا بامتياز وقريبا من مشاكل وهموم المواطن البسيط. وتعكس الأرقام المحققة قدرة “شوف تيفي” على فرض نفسها كنموذج إعلامي جديد، يعتمد على السرعة، والقرب، والبث الرقمي التفاعلي.  
صحافة

جهة بني ملال تدعم الصحافة بـ6 ملايين درهم
صادق مجلس جهة بني ملال–خنيفرة، خلال دورته العادية لشهر يوليوز المنعقدة يوم الإثنين 7 يوليوز 2025 بخنيفرة، على اتفاقية شراكة هامة مع وزارة الثقافة والشباب والاتصال، تروم دعم المؤسسات والمقاولات الإعلامية الجهوية، بغلاف مالي قدره 6 ملايين درهم. وتندرج هذه الخطوة في إطار تعزيز أدوار الإعلام الجهوي، وتمكينه من القيام بوظائفه الحيوية في مواكبة الدينامية التنموية التي تعرفها مختلف أقاليم الجهة، إلى جانب ترسيخ الحق في الولوج إلى المعلومة ورفع مستوى التغطية الإعلامية المهنية والمتوازنة على الصعيد المحلي. وتهدف الاتفاقية إلى تقوية القدرات المؤسساتية والتقنية للمقاولات الصحفية العاملة في الجهة، عبر توفير شروط ملائمة لدعم الإنتاج الإعلامي المحلي، وتكريس إعلام جهوي مواكب للإصلاحات الكبرى، قادر على تعزيز إشعاع الجهة وطنيا، والتفاعل مع قضايا المواطن والتنمية المجالية. وتأتي هذه المصادقة ضمن جدول أعمال الدورة التي شملت التصويت على 27 اتفاقية شراكة تغطي مجالات متعددة، أبرزها الماء، الطاقة، النقل، البنيات التحتية، والسياحة، في إطار مواصلة تنزيل برامج التنمية الجهوية وتحقيق العدالة المجالية المستدامة.
صحافة

اتحاد المقاولات الصحفية الصغرى ينتقد “الإقصاء الممنهج” في مشروع قانون مجلس الصحافة
عبر اتحاد المقاولات الصحفية الصغرى عن رفضه لمشروع القانون رقم 26.25 المتعلق بإعادة تنظيم المجلس الوطني للصحافة، الذي صادقت عليه الحكومة، بالإضافة إلى مشروع القانون رقم 27.25 القاضي بتغيير وتتميم القانون 89.13 الخاص بالنظام الأساسي للصحافيين المهنيين، كما استنكر ”الإقصاء الممنهج والتشريعات التراجعية”. وندد الاتحاد، في بلاغ صادر عنه، بـ “تغييب المقاربة التشاركية وتهميش أكبر تنظيم مهني يمثل مئات المقاولات الصحفية الصغرى والمتوسطة في المغرب، في سابقة خطيرة تهدد روح الديمقراطية ومبدأ التنظيم الذاتي للقطاع”، مشيرا إلى أن هذه القوانين “مفصلة على مقاس قلة من المقاولات النافذة، وفق منطق احتكاري غير ديمقراطي، يسعى إلى إقصاء المقاولات الصغيرة التي تشكل النسيج الحقيقي للصحافة الوطنية الجادة والمستقلة”.وأبرز الاتحاد أن مشروع القانون يكرس “تمييزا مرفوضا بين المهنيين” من خلال اعتماد آلية” الانتداب” لفئة الناشرين، مقابل” الانتخاب” لفئة الصحافيين، ما يضرب وفق تعبيره في العمق “مبدأ المساواة”، ويفقد المجلس الوطني للصحافة صفته “كهيئة مستقلة للتنظيم الذاتي”، كما ينص على ذلك الدستور المغربي في مادته 28. وشدد على ضرورة تمثيل المقاولة الصحفية الصغرى داخل المجلس الوطني للصحافة، ومنحها “حصة مشرفة تضمن حضورها الفعلي في القرارات الكبرى، وتعبر عن وزنها الحقيقي في المشهد الإعلامي الوطني، بدل تكريس هيمنة المقاولات الكبرى عبر معايير مالية غير عادلة”، معتبرا أن منح مقاولات إعلامية ذات رأسمال ضخم أوزانا مضاعفة في احتساب التمثيلية إجراء “غير دستوري وظالم”، يهدف إلى “تهميش المئات من المقاولات النزيهة التي تشتغل بإمكانيات محدودة لكنها تقدم إعلاما ملتزما وذا جودة”. كما انتقد اتحاد المقاولات الصحفية الصغرى بـ”التمييز في التمثيلية داخل المجلس الوطني للصحافة”، وسط دعوات إلى إقرار آلية عادلة تضمن تمثيلية المقاولات الصغرى والمتوسطة بشكل مشرف وفعال”، مطالبا البرلمان بغرفتيه “بتحمل مسؤوليته التاريخية، ورفض تمرير هذه المشاريع التراجعية حماية للديمقراطية وكرامة الصحافيين”.وأعلن الاتحاد، عزمه على سلك جميع المساطر القانونية، والإدارية والاحتجاجية المشروعة، لمنع تمرير هذا القانون، بما في ذلك اللجوء إلى المؤسسات الوطنية والدستورية المختصة، داعيا جميع الفاعلين المهنيين والنقابيين والحقوقيين إلى ‘الاصطفاف إلى جانب حرية الصحافة ومصداقيتها، ومواجهة كل محاولات الهيمنة والتحكم والإقصاء”.
صحافة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة