بعد وفاة مكفوف..نشطاء يطالبون بإقالة الحقاوي – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الجمعة 18 أبريل 2025, 15:51

مجتمع

بعد وفاة مكفوف..نشطاء يطالبون بإقالة الحقاوي


أسماء ايت السعيد نشر في: 8 أكتوبر 2018

تعالت الأصوات المطالبة بإقالة وزيرة الأسرة والتضامن والمساواة والتنمية الاجتماعية بسيمة الحقاوي، على خلفية سقوط أحد المكفوفين المعطلين المعتصمين، مساء أمس الأحد 07 أكتوبر الجاري، من سطح بناية الوزارة يدعى “عبد العظيم صابر”.وأثارت وفاة الهالك، موجة من الغضب والسخط عمت موقع التواصل الإجتماعي “فيسبوك” بعد انتشار خبر وفاته، عندما كان يخوض اعتصاما رفقة عدد من المعطلين منذ أزيد من أسبوع فوق مبنى الوزارة طلبا للشغل.وحمل عدد من النشطاء مسؤولية وفاة المكفوف “عبد العظيم صابر”، للوزيرة بسيمة الحقاوي، مطالبين بفتح تحقيق في الموضوع، وإقالتها من منصبها.وفي هذا السياق قال الأستاذ والمحلل السياسي عمر الشرقاوي، في تدوينة له على حسابه فيسبوك، "طبعا سيموت مواطن مكفوف وسيظل الوزير في منصبه مستفيدا من امتيازاته دون محاسبة ودون ترتيب الجزاء وكأن شيئا لم يقع، ومن يتوقع ان يطال الحساب والمسؤولية الوزيرة حقاوي فكأنما يتوقع ان تشرق الشمس من مغربها. المهم الله يرحم صابر ويرزق اهله الصبر".وقالت إحدى المعلقات على الموضوع، "كيفاش تخليو واحد مكفوف يعتصم فوق مبنى كيفما كان نوعه، كيفاش تخليو واحد مكفوف يعتصم فوق سطح وزارة اللي المفروض ان خدمتها هي رعاية هاد الفئة؟ شناهي كااع تخليو ناس مكيشوفوش يحتاجو فوق سطح؟ يحتجو فواحد البلاصة اللي كتشكل خطورة على حياتهم؟ واش شوية لاباس ا الخوت؟ واش كتحسو بشي حاجة ولا هادالشي عادي؟ دابا شكون كيتحمل المسؤولية د فأن واحد فيهم طاح ومات؟".وأضافت أخرى في السياق ذاته، "أطلب كمواطنة السيدة الوزيرة بسيمة الحقاوي بتقديم استقالتها أو إقالتها، كفى عبثا..".وكان المسمى قيد حياته، عبد العظيم صابر، أحد المكفوفين المعتصمين فوق سطح بناية وزارة الأسرة والتضامن، لقي مصرعه مساء أمس الأحد 07 أكتوبر الجاري، بعد سقوطه من الطابق الرابع للبناية المذكورة.وكان العشرات من المكفوفين المنضويين تحت لواء التنسيقية الوطنية للمكفوفين المعطلين حاملي الشهادات قد اقتحموا مقرّ وزارة التضامن والأسرة والتنمية الاجتماعية آواخر شتنبر المنصرم، من أجل المطالبة بلقاء مسؤولين كبار في البلاد لوضع حد لمعاناتهم، واعتصموا فوق سطح مبنى الوزارة.ورفع المكفوفون المعطلون خلال اعتصامهم الذي دخل يومه الثاني عشر، شعارات غاضبة، تندد بسياسة الحكومة تجاه ملفهم والتي وصفوها بـ”اللامبالاة” و”التهميش المقصود”؛ وتعتبر مطالب الإدماج المباشر في أسلاك الوظيفة العمومية و”توفير العيش الكريم” و”رد الاعتبار لهذه الفئة”.

تعالت الأصوات المطالبة بإقالة وزيرة الأسرة والتضامن والمساواة والتنمية الاجتماعية بسيمة الحقاوي، على خلفية سقوط أحد المكفوفين المعطلين المعتصمين، مساء أمس الأحد 07 أكتوبر الجاري، من سطح بناية الوزارة يدعى “عبد العظيم صابر”.وأثارت وفاة الهالك، موجة من الغضب والسخط عمت موقع التواصل الإجتماعي “فيسبوك” بعد انتشار خبر وفاته، عندما كان يخوض اعتصاما رفقة عدد من المعطلين منذ أزيد من أسبوع فوق مبنى الوزارة طلبا للشغل.وحمل عدد من النشطاء مسؤولية وفاة المكفوف “عبد العظيم صابر”، للوزيرة بسيمة الحقاوي، مطالبين بفتح تحقيق في الموضوع، وإقالتها من منصبها.وفي هذا السياق قال الأستاذ والمحلل السياسي عمر الشرقاوي، في تدوينة له على حسابه فيسبوك، "طبعا سيموت مواطن مكفوف وسيظل الوزير في منصبه مستفيدا من امتيازاته دون محاسبة ودون ترتيب الجزاء وكأن شيئا لم يقع، ومن يتوقع ان يطال الحساب والمسؤولية الوزيرة حقاوي فكأنما يتوقع ان تشرق الشمس من مغربها. المهم الله يرحم صابر ويرزق اهله الصبر".وقالت إحدى المعلقات على الموضوع، "كيفاش تخليو واحد مكفوف يعتصم فوق مبنى كيفما كان نوعه، كيفاش تخليو واحد مكفوف يعتصم فوق سطح وزارة اللي المفروض ان خدمتها هي رعاية هاد الفئة؟ شناهي كااع تخليو ناس مكيشوفوش يحتاجو فوق سطح؟ يحتجو فواحد البلاصة اللي كتشكل خطورة على حياتهم؟ واش شوية لاباس ا الخوت؟ واش كتحسو بشي حاجة ولا هادالشي عادي؟ دابا شكون كيتحمل المسؤولية د فأن واحد فيهم طاح ومات؟".وأضافت أخرى في السياق ذاته، "أطلب كمواطنة السيدة الوزيرة بسيمة الحقاوي بتقديم استقالتها أو إقالتها، كفى عبثا..".وكان المسمى قيد حياته، عبد العظيم صابر، أحد المكفوفين المعتصمين فوق سطح بناية وزارة الأسرة والتضامن، لقي مصرعه مساء أمس الأحد 07 أكتوبر الجاري، بعد سقوطه من الطابق الرابع للبناية المذكورة.وكان العشرات من المكفوفين المنضويين تحت لواء التنسيقية الوطنية للمكفوفين المعطلين حاملي الشهادات قد اقتحموا مقرّ وزارة التضامن والأسرة والتنمية الاجتماعية آواخر شتنبر المنصرم، من أجل المطالبة بلقاء مسؤولين كبار في البلاد لوضع حد لمعاناتهم، واعتصموا فوق سطح مبنى الوزارة.ورفع المكفوفون المعطلون خلال اعتصامهم الذي دخل يومه الثاني عشر، شعارات غاضبة، تندد بسياسة الحكومة تجاه ملفهم والتي وصفوها بـ”اللامبالاة” و”التهميش المقصود”؛ وتعتبر مطالب الإدماج المباشر في أسلاك الوظيفة العمومية و”توفير العيش الكريم” و”رد الاعتبار لهذه الفئة”.



اقرأ أيضاً
الإدمان ينقل قاضية معتقلة في ملف ارتشاء إلى المستشفى والـBRPJ تحجز أقراصا مخدرة
معطيات صادمة كشفت عنها التحقيقات في ملف القاضية المعزولة التي سقطت متلبسة بالارتشاء في مدينة فاس. فقد جرى نقلها زوال اليوم الجمعة، إلى المستشفى لتلقي الإسعافات الضرورية بعدما تدهورت صحتها في سياق إحالتها على أنظار النيابة العامة بمحكمة الاستئناف بفاس. وربطت المصادر بين هذه الحالة الصحية "الصعبة" وبين حجز العناصر المكلفة بالتحقيق في ملفها، لأقراص مخدرة أثناء عملية تفتيش قانونية أخضعت لها. وجرى توقيف القاضية المعزولة، مساء يوم الثلاثاء. وقررت النيابة العامة تمديد فترة الحراسة النظرية في حقها لتعميق الأبحاث في هذه القضية التي فجرها مقاول تحدث على أن المعنية وعدته بالتدخل لفائدته في ملف معروض على القضاء، مقابل مبلغ مالي مهم. وتم الاتفاق على أن يمنحها في الوهلة الأولى مبلغا محددا في 10 ملايين سنتيم، على أن يؤدي ما تبقى من المبلغ المتفق عليه لاحقا. وأسفرت الأبحاث أيضا عن توقيف زوجها. وشمله بدوره إجراء تدبير الحراسة النظرية لمعرفة ملابسات ضلوعه في الأعمال المنسوبة للقاضية المعزولة. وذكرت المصادر بأن التحقيقات كشفت أيضا عن وجود مقاول آخر قد يكون بدوره تعرض لعملية نصب، حيث طلبت منه أداء مبلغ مالي مهم مقابل التدخل لفائدته في ملف قضائي. وسبق أن صدر قرار عزل في حق هذه القاضية بعدما واجهت عددا من الملفات، ومنها ملف يتعلق بالشيكات، وملف آخر يتعلق بكراء منزل وكراء سيارة.
مجتمع

جريـ ـمة قتـ ـل تهز هدوء مدينة ورزازات
شهد حي تكمي الجديد بجماعة ترميكت، التابعة لإقليم ورزازات، مساء أمس الخميس 17 أبريل الجاري، جريمة قتل بشعة راح ضحيتها شخص في الأربعينات من عمره. ووفق المعطيات المتوفرة، فإن الهالك فقد حياته عقب شجار جمعه بشخصين آخرين، حيث دخل في مشاداة كلامية تطورت إلى تبادل للعنف، انتهى بتعرضه إلى إصابة خطيرة أودت بحياته في الحين. وفور علمها بالواقعة، انتقلت إلى عين المكان مصالح الدرك الملكي والسلطة المحلية، وجرى نقل جثة الضحية إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي لورزازات، من أجل إخضاعها للتشريح الطبي، بالموازاة مع فتح تحقيق للوقوف على ظروف وملابسات الجريمة، كما تم توقيف المشتبه بهما.    
مجتمع

رغم كونه مدخل اكبر حي بالمنطقة.. تواصل غياب ممر للراجلين امام “قواس المحاميد”
يشهد مقطع شارع كماسة المتواجد مباشرة امام مدخل منطقة الاقواس الشعبية، بحي المحاميد بمراكش، حالة شاذة بسبب عدم تواجد اي ممر للراجلين، ما يعرض عشرات المواطنين للخطر يوميا رغم ان المكان المشار اليه يعتبر مدخل اشهر منطقة بحي المحاميد. وحسب ما عاينته "كشـ24" فإن المواطنين الراغبين في ولوج منطقة الاقواس، او المغادرين لها صوب الجهة الاخرى من الطريق، حيث فضاء المواطن، ومحطة سيارات الاجرة، يجدون صعوبة بالغة في قطع الطريق، لا سيما في ظل عدم وجود ممر للراجلين او مخفض للسرعة، وفي ظل اصرار مستعملي الطريق على السير بسرعة، وعدم التنازل وترك فرصة للراجلين من اجل المرور. وعاينت "كشـ24" كيف يعيش راجلون ولاسيما النساء المرفوقات باطفالهن، حالة من الرعب والشك خلال محاولة قطع الطريق، التي صارت مغامرة غير مضمونة العواقب، وهو ما يستدعي تدخل الجهات المعنية، لاحداث ممر للراجلين مدعوم بمخفض للسرعة، لا سيما وان الامر يتعلق بمدخل احد أشهر احياء المنطقة. ويشار ان المنطقة المذكورة تعتبر مركز التسوق الاول في حي المحاميد المترامي الاطراف، ما يستقطب الالاف عليه، لكن في ظل ظروف غير مريحة، وفي ظل الخطر الذي يهدد الوافدين منهم عن طريق مدخل "الاقواس"، بسبب غياب ممر الراجلين.
مجتمع

تواصل معاناة ساكنة عرصة باطا بسبب ممارسات مشينة
تتواصل معاناة ساكنة عرصة باطا مع ما يعرفه الفضاء الخلفي لمقبرة باب دكالة، وسط ورشات الميكانيك و التي تحولت الى وكر حقيقي للفساد ليلا بسبب حالة الاهمال التي تعيشها المنطقة المتواجدة بقلب جليز. وحسب اتصالات متضررين بـ كشـ24 فإن الوضع المنظم بشارع مولاي عبد الله يختفي بعد التعمق ببضعة امتار نحو عرصة باطا، والفضاء الخلفي لمقبرة باب دكالة، حيث تتواجد مجموعة كبيرة من ورشات الميكانيك وصباغة السيارات، وغيرها من المهن و الخدمات المماثلة، لا سيما في الفترة المسائية. فمجرد اغلاق جل الورشات، ومع انتشار الظلام في غباب الانارة العمومية، يتحول الفضاء الى الملاذ المفضل لمجموعة كبيرة من الراغبين في الاختلاء من اجل ممارسة الرذيلة، سواء مع مومسات او حتى شواذ، وفق شهادات مواطنين ومهنيين.وتشير المصادر ذاتها ، ان هذا الوضع صار يحرج كثيرا ساكنة بعض العمارات الحديثة في المنطقة، خاصة و ان بعض اصوات المعنيين تصل الى مسامع المارة، كما ان الوضع يشجع على توافد الغرباء و المتشردين و المشبوهين، ما يهدد سلامة المواطنين. ويستدعي الامر تدخلا امنيا يعيد النظام الى المنطقة ، فضلا عن تدخل المصالح الجماعية المختصة، ولاسيما شركة حاضرة الانوار، من اجل تزويد الفضاء بخدمة الانارة العمومية، بشكل يحول دون تحويلها الى ملاذ آمن لهذه الفئة من المنحرفين.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 18 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة