ثقافة-وفن

لمجرد جابها فراسو.. وقضية جديدة قد تنهي مساره الفني


كريم بوستة نشر في: 27 أغسطس 2018

لف غموض كبير ملابسات اعتقال النجم المغربي سعد لمجرد من جديد أمس الاحد بفرنسا، ما جعل رويات مختلفة تجد مكان لها على صفحات المواقع التواصل الاجتماعي، قبل ان تحسم النيابة الفرنسية الامر وتعلن ريميت عن جانب من ملابسات اعتقاله.وفي الوقت الذي نقل فيه موقع ميديابارت الفرنسي عن كون الاعتقال المفترض لسعد لمجرد بسبب شكاية صحفية شابة من اصول مغربية، كانت مترددة في اللجوء  الى القضاء بسبب "الحشومة"، قبل أن تقرر متابعته بتهمة الاغتصاب، أكدت مصادر إخرى أن الامر يتعلق فقط  بمشاداة كلامية مع شابة على شاطئ بلدة سان توربيه الفرنسية، لكن سرعان ما اكدت النيابة العامة الفرنسية أن المغنّي المغربي موقوف منذ صباح الأحد في مركز الدرك في سان تروبيه بعدما تقدّمت امرأة ببلاغ ضدّه تتّهمه فيه بالاعتداء عليها جنسياً ليل السبت-الأحد في المدينة الساحلية الجنوبية.ووفقا لوكالة الأنباء الفرنسية”، فقد قالت النيابة العامة في مدينة دراغينيان (جنوب شرق) إن توقيف لمجرّد، الملاحق أصلاً في فرنسا بدعاوى اغتصابٍ أخرى، جرى بناء على شكوى رفعتها ضدّه امرأة تتهمه فيها بارتكاب “أفعال ينطبق عليها الاغتصاب”، مضيفة إن لمجرّد (33 عاماً) أوقف في مقر الدرك في غاسين-سان-تروبيه على ذمّة التحقيق لمدة 24 ساعة قابلة للتجديد.والمغني المغربي ملاحق أصلاً في فرنسا بتهمة اغتصاب شابة تبلغ من العمر 20 عاماً في غرفة فندقه في باريس، وقد وجّه اليه القضاء رسمياً في أكتوبر 2016 تهمة “الاغتصاب مع ظروف مشددة للعقوبة” وأودعه السجن بانتظار محاكمته وظل لمجرّد خلف القضبان لغاية أبريل 2017 حين وافق القضاء على منحه إطلاق سراح مشروطاً بوضعه سواراً الكترونياً، وفي مارس الفائت سمح القضاء للمتّهم بالسفر الى المغرب حيث أطلق اغنيته الجديدة “غزالي غزالي”.ولكن في 11 أبريل وجّه القضاء الفرنسي الى لمجرّد تهمة “اغتصاب” ثانية بناءً على دعوى تقدّمت بها ضدّه شابة فرنسية-مغربية تتّهمه فيها بأنه اعتدى عليها جنسياً وضربها وذلك في الدار البيضاء في 2015، كما أن القضاء الأميركي كان قد وجّه الى لمجرّد تهمة “الاغتصاب” في واقعة تعود الى العام 2010، لكن هذه الدعوى أسقطت لاحقاً عن صاحب “المعلم”، الأغنية التي حقّقت حتى اليوم أكثر من 650 مليون مشاهدة على موقع يوتيوب.وقد اعرب الفنان البشير عبده عن تفاجئه بالخبر الذي علم به من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدا في الوقت ذاته أنه لم يتمكن من التواصل مع ابنه منذ ليلة السبت، ما رجح فرضية اعتقاله من طرف السلطات الفرنسية.وفي سياق متصل، عبر عدد الاعلاميين والمقربين من الوسط الفني بالمغرب، عن أسفهم بعد تداول انباء اعتقال سعد لمجرد، حيث اشار بعضهم ان الجميع يعلم ان لمجرد صار مدمنا على المخدرات الصلبة، الا ان الجميع يفضل مجاملته و تذكيره انه "معلم" عقب كل نجاح يسجله النجم المغربي، بينما لا يجرؤ احد على تقديم النصح اليه.ووفق المعطيات المتوفرة، فإن سعد لمجرد كان تحت تأثير المخدرات خلال إيقافه باحد فنادق قرية سان تروبيه الفرنسية صباح أمس الاحد، علما ان انباء كانت قد تحدثت عن العثور على جرعات من مخدر الكوكايين خلال اعتقاله في قضية لورا بريول في اكتوبر من 2016.ويشار ان محاكمة الفنان المغربي على خلفية اتهامه باغتصاب الفتاة الفرنسية "لورا بريول" لا زالت لم تستأنف بعد، بسبب العطلة القضائية في فرنسا، بينما بجهل إن كان سيواجه ملفا آخر على خلفية واقعة سان تروبيه الغامضة.

لف غموض كبير ملابسات اعتقال النجم المغربي سعد لمجرد من جديد أمس الاحد بفرنسا، ما جعل رويات مختلفة تجد مكان لها على صفحات المواقع التواصل الاجتماعي، قبل ان تحسم النيابة الفرنسية الامر وتعلن ريميت عن جانب من ملابسات اعتقاله.وفي الوقت الذي نقل فيه موقع ميديابارت الفرنسي عن كون الاعتقال المفترض لسعد لمجرد بسبب شكاية صحفية شابة من اصول مغربية، كانت مترددة في اللجوء  الى القضاء بسبب "الحشومة"، قبل أن تقرر متابعته بتهمة الاغتصاب، أكدت مصادر إخرى أن الامر يتعلق فقط  بمشاداة كلامية مع شابة على شاطئ بلدة سان توربيه الفرنسية، لكن سرعان ما اكدت النيابة العامة الفرنسية أن المغنّي المغربي موقوف منذ صباح الأحد في مركز الدرك في سان تروبيه بعدما تقدّمت امرأة ببلاغ ضدّه تتّهمه فيه بالاعتداء عليها جنسياً ليل السبت-الأحد في المدينة الساحلية الجنوبية.ووفقا لوكالة الأنباء الفرنسية”، فقد قالت النيابة العامة في مدينة دراغينيان (جنوب شرق) إن توقيف لمجرّد، الملاحق أصلاً في فرنسا بدعاوى اغتصابٍ أخرى، جرى بناء على شكوى رفعتها ضدّه امرأة تتهمه فيها بارتكاب “أفعال ينطبق عليها الاغتصاب”، مضيفة إن لمجرّد (33 عاماً) أوقف في مقر الدرك في غاسين-سان-تروبيه على ذمّة التحقيق لمدة 24 ساعة قابلة للتجديد.والمغني المغربي ملاحق أصلاً في فرنسا بتهمة اغتصاب شابة تبلغ من العمر 20 عاماً في غرفة فندقه في باريس، وقد وجّه اليه القضاء رسمياً في أكتوبر 2016 تهمة “الاغتصاب مع ظروف مشددة للعقوبة” وأودعه السجن بانتظار محاكمته وظل لمجرّد خلف القضبان لغاية أبريل 2017 حين وافق القضاء على منحه إطلاق سراح مشروطاً بوضعه سواراً الكترونياً، وفي مارس الفائت سمح القضاء للمتّهم بالسفر الى المغرب حيث أطلق اغنيته الجديدة “غزالي غزالي”.ولكن في 11 أبريل وجّه القضاء الفرنسي الى لمجرّد تهمة “اغتصاب” ثانية بناءً على دعوى تقدّمت بها ضدّه شابة فرنسية-مغربية تتّهمه فيها بأنه اعتدى عليها جنسياً وضربها وذلك في الدار البيضاء في 2015، كما أن القضاء الأميركي كان قد وجّه الى لمجرّد تهمة “الاغتصاب” في واقعة تعود الى العام 2010، لكن هذه الدعوى أسقطت لاحقاً عن صاحب “المعلم”، الأغنية التي حقّقت حتى اليوم أكثر من 650 مليون مشاهدة على موقع يوتيوب.وقد اعرب الفنان البشير عبده عن تفاجئه بالخبر الذي علم به من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدا في الوقت ذاته أنه لم يتمكن من التواصل مع ابنه منذ ليلة السبت، ما رجح فرضية اعتقاله من طرف السلطات الفرنسية.وفي سياق متصل، عبر عدد الاعلاميين والمقربين من الوسط الفني بالمغرب، عن أسفهم بعد تداول انباء اعتقال سعد لمجرد، حيث اشار بعضهم ان الجميع يعلم ان لمجرد صار مدمنا على المخدرات الصلبة، الا ان الجميع يفضل مجاملته و تذكيره انه "معلم" عقب كل نجاح يسجله النجم المغربي، بينما لا يجرؤ احد على تقديم النصح اليه.ووفق المعطيات المتوفرة، فإن سعد لمجرد كان تحت تأثير المخدرات خلال إيقافه باحد فنادق قرية سان تروبيه الفرنسية صباح أمس الاحد، علما ان انباء كانت قد تحدثت عن العثور على جرعات من مخدر الكوكايين خلال اعتقاله في قضية لورا بريول في اكتوبر من 2016.ويشار ان محاكمة الفنان المغربي على خلفية اتهامه باغتصاب الفتاة الفرنسية "لورا بريول" لا زالت لم تستأنف بعد، بسبب العطلة القضائية في فرنسا، بينما بجهل إن كان سيواجه ملفا آخر على خلفية واقعة سان تروبيه الغامضة.



اقرأ أيضاً
شيرين تُطفئ حماس جمهور موازين بـ”بلاي باك”وتنسف آخر ايام المهرجان
عادت المطربة المصرية شيرين عبدالوهاب إلى المسارح المغربية بعد غياب دام تسع سنوات، وذلك من خلال مشاركتها في ختام مهرجان "موازين" ، الذي احتضنته العاصمة الرباط، غير أن هذه العودة المنتظرة تحوّلت سريعًا إلى مادة دسمة للجدل والنقاش عبر منصات التواصل الاجتماعي. فقد أكثر من 200 ألف متفرج احتشدوا لحضور حفل شيرين، بحسب تقديرات إدارة المهرجان، إلا أن لحظة افتتاحها الفقرة الغنائية بأغنية "حبيبي نساي" عبر تقنية "البلاي باك" فجّرت موجة استياء غير متوقعة من قبل عدد من الحاضرين، الذين اعتبروا أن الغناء المسجل لا يليق بفنانة من حجم شيرين ولا بحفل بهذا الحجم. وتعالت الأصوات من بين الحشود تطالبها بالغناء المباشر، رافعين شعارات عفوية من قبيل: "فين اللايف؟"، الأمر الذي دفعها إلى التوقف عن استخدام التسجيلات والعودة إلى الأداء الحي، فغنت لجمهورها باقة من أشهر أعمالها مثل "أنا مش بتاعة الكلام دا"، و"آه يا ليل"، و"على بالي"، وسط موجات من التفاعل والاندماج. تسجيلات الفيديو التي انتشرت بسرعة البرق على مواقع التواصل الاجتماعي رصدت لحظات التوتر والاحتجاج، كما فتحت الباب أمام سيل من التعليقات المتباينة، بين من انتقد لجوء شيرين إلى الغناء المسجل معتبرين الأمر استخفافًا بالجمهور، ومن رأى أن صوتها خلال الأداء الحي بدا مرهقًا وغير معتاد. وقد زاد حدة الانتقادات ان فئة مهمة من الجمهور ادت مبالغ كبيرة لمتابعة الفنانة المصرية عن قرب حيث بلغت اسعار التذاكر في الصفوف الامامية 1500 درهم، وهو ما جعل هذه الفئة بالذات تضتعف من حجم انتقاداتها للمهرجان و المغنية المصرية على حد سواء  ويشار ان شيرين عبدالوهاب عاشت خلال السنوات الماضية سلسلة من الأزمات العائلية والإعلامية، خاصة تلك التي طفت إلى السطح في علاقتها بطليقها الفنان حسام حبيب، وهو ما جعل كثيرين ينظرون إلى عودتها إلى الغناء الحي كمؤشر على رغبتها في طي صفحة الماضي.
ثقافة-وفن

موازين 2025.. صدمة “البلاي باك” تلغي سحر شيرين
أثار الحفل الغنائي الذي أحيته الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب ضمن فعاليات مهرجان "موازين" في دورته العشرين، مساء أمس السبت 28 يونيو الجاري، على منصة النهضة بالعاصمة الرباط، موجة من الانتقادات الحادة، سواء من الجمهور الحاضر أو على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك على خلفية اعتمادها على تقنية "البلاي باك" بدل الأداء المباشر. وتُعد هذه المشاركة أول ظهور لشيرين في مهرجان "موازين" منذ 9 سنوات من الغياب، حيث تم الترويج لحفلها على نطاق واسع كـ"حدث استثنائي" نظرًا لشعبيتها الكبيرة في العالم العربي، وهو ما انعكس في الحضور الجماهيري الكثيف، حيث رُفعت لافتة "كامل العدد" منذ الساعات الأولى، غير أن المفاجأة كانت اعتماد الفنانة على الغناء المسجل وتحريك الشفاه فقط على المسرح، مما أشعل غضب الجمهور الذي لم يتردد في التعبير عن سخطه داخل وخارج فضاء العرض. وبرّرت شيرين قرارها بعدم الغناء المباشر بكونها مريضة، وهو ما أثار تساؤلات حول مدى احترامها للجمهور المغربي الذي حضر بأعداد كبيرة، وظل عدد غير قليل منه خارج أسوار المنصة رغم توفره على تذاكر الدخول، بسبب امتلاء الفضاء عن آخره. ورأى كثيرون أن لجوء المنظمين إلى "البلاي باك" في حفل اختتام واحد من أهم مهرجانات الموسيقى العربية والأفريقية، يُعد انحدارًا في مستوى التنظيم واستخفافًا بذوق الجمهور المغربي. ومما زاد من حدة الجدل، الشروط التي وضعتها الفنانة شرين، حيث أفادت وسائل إعلام مصرية بأنها اشترطت تخصيص طائرة خاصة لنقلها إلى الرباط مقابل أجر مرتفع جدًّا، كما رفضت بث حفلها على القناة الأولى المغربية، وطلبت من إدارة المهرجان منع أي تصوير تلفزي مباشر، وهو ما تم بالفعل، وسط انتقادات طالت إدارة "موازين" بسبب "انصياعها" لهذه الشروط التي اعتبرها البعض تعسفية. وعلى مواقع التواصل الإجتماعي، عبّر عدد كبير من المغاربة عن خيبة أملهم في أداء شيرين، معتبرين أن الحفل "لم يرقَ إلى المستوى المنتظر"، وأن "الاحترام للجمهور يبدأ من فوق الخشبة، لا من خلف الشاشات"، متسائلين عن الجدوى من دعم حفل بهذا الحجم ومنح امتيازات بهذا السخاء، بينما يُحرم جمهور دفع ثمن التذاكر من عرض حيّ يليق باسمه ومهرجانه. ووضعت هذه الأحداث مجتمعة إدارة مهرجان موازين في موقف حرج للغاية، فمن جهة، لم يتمكن عدد كبير من حاملي التذاكر من الدخول إلى الحفل بسبب سوء التنظيم، مما دفعهم للهتاف ضد الإدارة، ومن جهة أخرى، جاء الأداء الباهت للمطربة بطريقة "البلاي باك" ليزيد من خيبة أمل الحضور، في ظل ترويج المهرجان للحفل باعتباره "استثنائياً".  
ثقافة-وفن

بعد 23 عاما على اندلاعها.. عرض مسلسل وثائقي حول أزمة جزيرة ليلى
يُعرض مسلسل "ليلى" (بيريخيل)، وهو مسلسل وثائقي يتناول الصراع حول الجزيرة بين المغرب وإسبانيا، على قناة موفيستار بلس الإسبانية في العاشر من يوليوز القادم. ويروي هذا الفيلم الوثائقي، المكوّن من ثلاثة أجزاء، تفاصيل حول الأزمة، ويضم أكثر من 40 شهادة، من بينها شهادات خوسيه ماريا أثنار نفسه، وفيديريكو تريلو ، وآنا بالاسيو . ويتزامن عرض المسلسل أيضًا مع الذكرى الثالثة والعشرين للأزمة، وتقدم السلسلة الوثائقية لقطات أرشيفية وإعادة تمثيل سينمائي، بالإضافة إلى تحليلات سياسية وعسكرية ودبلوماسية مختلفة ، بهدف تقديم نظرة أعمق إلى الحادث الذي غيّر حتما العلاقات بين إسبانيا والمغرب. وتعود قضية جزيرة ليلى إلى عام 2002. فقبل عقدين من الزمن اندلع صراع سيادي حول الجزيرة. وشهدت العلاقات الدبلوماسية بين إسبانيا والمغرب توترا كبيرا. وبعد تبادل الاتهامات بين الدولتين، تم سحب الجنود المغاربة وتم التوقيع على اتفاق ثنائي يحدد الوضع السابق للجزيرة. وارتفعت حدة التوترات بين إسبانيا والمغرب في 11 يوليوز 2002 عندما هبط 12 من الجنود المغاربة على الجزيرة وكانوا مجهزين بأسلحة الخفيفة وأجهزة راديو والعديد من الخيام. ثم قام الجنود برفع العلم المغربي وأقاموا معسكرهم التدريبي هناك. وبررت السلطات المغربية سيطرتها على الجزيرة من أجل مراقبة الهجرة غير الشرعية، ومحاربة تجار المخدرات والمهربين الذين يستخدمون الجزيرة اللوجستية كقاعدة خلفية.
ثقافة-وفن

مراكش تستعد لاحتضان مهرجانها الغيواني في دورته 13
تحتضن مراكش في الفترة ما بين 10 إلى 13 يوليوز المقبل، فعاليات الدورة 13 للمهرجان الغيواني الذي تنظمه جمعية “مؤسسة المهرجان الغيواني” التي يرأسها الفنان عبد الحفيظ البنوي.وحسب بلاغ للمنظمين فإن هذه الدورة ستحتفي بالفنان عبد المجيد الحراب رئيس مجموعة “لرصاد” الفنية والفنان حميدة الباهري رئيس مجموعة “بنات الغيوان” وستجري فعالياتها بمسرح الهواء الطلق بمنطقة المحاميد بمراكشوأضاف البلاغ أنه على غرار باقي الدورات السابقة للمهرجان، فهذه التظاهرة تسعى إلى إحياء ظاهرة النمط الغيواني التي باتت ركنا فنيا باهتا في ظل ما عرفه العصر من متغيرات وأصناف موسيقية أخرى.وتابع البلاغ أنه منذ تأسيس هذا المهرجان مند دورته الأولى في 2011 فإنه يسعى “من أجل احتضان كافة الأفكار والاقتراحات الكفيلة بتطوير وتجديد الفرجة ودوام استمراريتها لهذا النوع الغنائي المتجذر في عمق ثقافتنا وهويتنا المغربية، وخاصة بمدينة مراكش التي ظلت المهد والحضن الدافئ لجميع الفنون بمختلف أشكالها وأصنافها.
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة