الخميس 09 مايو 2024, 03:17

علوم

كويكب بإمكانه تدمير مدينة كاملة مرّ قرب الأرض دون معرفة ناسا.. وآخرٌ أخطر منه يعبر بعد 7 أيام


كشـ24 نشر في: 11 ديسمبر 2017

مر كويكبٌ قادرٌ على محو مدينةٍ بحجم نيويورك فوق الأرض بسرعةٍ تصل إلى 9 كيلومتراتٍ في الثانية. 

وكان الكويكب الذي يصل حجمه إلى حجم حوتٍ، ويُسمَّى 2017 VL2، على بُعد 73 ألف ميل فقط (117480 كيلومتراً) من كوكبنا عند مروره، أي ثُلث المسافة بين الأرض والقمر.

ومن دواعي الصدمة أنَّ علماء الفلك في وكالة ناسا لم يرصدوا الكويكب سوى بعد يومٍ من مروره.

رُصِد الكويكب الذي كان من الممكن أن يكون قاتلاً لأول مرةٍ في مرصد مونا لوا بولاية هاواي الأميركية في تمام الساعة 11:24 بالتوقيت العالمي الموحَّد (23:24 بتوقيت غرينتش)، في العاشر من نوفمبر.

كان من الممكن أن يمحو الحياة

مع أنَّ الكويكب، الذي كان يبتعد عن الأرض بالفعل بسرعةٍ كبيرة، مر فوق الأرض في التاسع من نوفمبر/تشرين الثاني، في نحو الساعة 9:50 بالتوقيت العالمي الموحَّد (21:50 بتوقيت غرينتش).

وإذا كان هذا الكويكب قد اصطدم بالأرض، كان من الممكن أن يمحو الحياة الواقعة في نطاق 3.7 ميل (6 كيلومترات) من منطقة الاصطدام.

وكتب موقع The Watchers أنَّ الكويكب الذي يتراوح قطره بين 52 و105 أقدام (16 و32 متراً) ينتمي إلى مجموعة كويكبات أبولو.


من المنتَظر أن يمر كويكبٌ آخر

ومن المقرر ألَّا يمر الكويكب مرةً أخرى فوق الأرض حتى عام 2125.

جديرٌ بالذكر أنَّ كويكبات أبولو هي مجموعة كويكبات قريبة من الأرض اكتُشِفَت على يد عالم الفلك الألماني كارل رينموث في الثلاثينيات من القرن الماضي.

ويبلغ عدد الكويكبات المعروفة حاليَّاً في مجموعة أبولو أكثر من 8 آلاف كويكب.

ويُعَد حجم نحو 1500 كويكب من هذه المجموعة كبيراً بدرجةٍ كافية، وقد تقترب هذه الكويكبات من كوكب الأرض بما يكفي لتُشكِّل خطورةً مُحتملة عليه.

ومن المفترض أن ترصد وكالة ناسا جميع الكويكبات القريبة من كوكب الأرض للتنبؤ بتأثيراتها المحتملة.

جديرٌ بالذكر أنَّ أي جسمٍ قريب من كوكب الأرض يزيد قطره عن 100 متر، ويمر ضمن نطاق 4.6 مليون ميل (7.36 مليون كيلومتر، أو 0.05 وحدة فلكية) من الكوكب، يُصنَّف ضمن الكويكبات التي تُشكِّل خطورة محتملة.

ويُعَد الكويكب 2017 VL2 هو الكويكب الثامن والأربعون الذي يمر في نطاق مسافةٍ قمرية واحدة من الأرض منذ بداية العام الجاري 2017.

ومن المنتَظر أن يمر كويكبٌ آخر أكبر بكثيرٍ من هذا الكويكب -يسُمَّى 3200 فايثون ويبلغ قطره ثلاثة أميال (خمسة كيلومترات)- فوق كوكبنا فى يوم السبت القادم، 16 ديسمبر.

ويُصنَّف هذا الكويكب الآخر ضمن الكويكبات التي "تُشكِّل خطورة محتملة"، ومن المنتظر أن يمر على بُعد نحو 6.4 مليون ميل (10.24 مليون كيلومتر) من كوكبنا، أي نحو 27 ضعف المسافة بين الأرض والقمر.

وستكون هذه هي أقرب مسافةٍ بين ذلك الكويكب والأرض، منذ 16 ديسمبر/كانون الأول من عام 1974، حين كان على بُعد 5 ملايين ميل (8 ملايين كيلومتر) من الأرض.

وقال متحدثٌ باسم وكالة ناسا في تصريحٍ عن الكويكب: "نظراً إلى أنَّ قطر كويكب فايثون يبلغ نحو 5 كيلومترات، فهو ثالث أكبر كويكب قريبٍ من الأرض يُصنَّف على أنَّه "يُشكِّل خطورة محتملة".

وأضاف المتحدث: "سيقترب كويكب فايثون ليصل إلى بُعد 0.069 وحدة فلكية من كوكب الأرض في يوم السبت القادم، وسيكون حينئذٍ هدفاً واضحاً لأجهزة التصوير الراداري في رادار غولدستون ومرصد أرسيبو.

وأردف: "ستكون هذه أفضل فرصة حتى الآن لرصد هذا الكويكب بأجهزة الرادار، ونأمل في الحصول على صورٍ مُفصَّلة".

ومن المتوقع أن يكون مرور كويكب فايثون التالي فوق الأرض في عام 2093.

مر كويكبٌ قادرٌ على محو مدينةٍ بحجم نيويورك فوق الأرض بسرعةٍ تصل إلى 9 كيلومتراتٍ في الثانية. 

وكان الكويكب الذي يصل حجمه إلى حجم حوتٍ، ويُسمَّى 2017 VL2، على بُعد 73 ألف ميل فقط (117480 كيلومتراً) من كوكبنا عند مروره، أي ثُلث المسافة بين الأرض والقمر.

ومن دواعي الصدمة أنَّ علماء الفلك في وكالة ناسا لم يرصدوا الكويكب سوى بعد يومٍ من مروره.

رُصِد الكويكب الذي كان من الممكن أن يكون قاتلاً لأول مرةٍ في مرصد مونا لوا بولاية هاواي الأميركية في تمام الساعة 11:24 بالتوقيت العالمي الموحَّد (23:24 بتوقيت غرينتش)، في العاشر من نوفمبر.

كان من الممكن أن يمحو الحياة

مع أنَّ الكويكب، الذي كان يبتعد عن الأرض بالفعل بسرعةٍ كبيرة، مر فوق الأرض في التاسع من نوفمبر/تشرين الثاني، في نحو الساعة 9:50 بالتوقيت العالمي الموحَّد (21:50 بتوقيت غرينتش).

وإذا كان هذا الكويكب قد اصطدم بالأرض، كان من الممكن أن يمحو الحياة الواقعة في نطاق 3.7 ميل (6 كيلومترات) من منطقة الاصطدام.

وكتب موقع The Watchers أنَّ الكويكب الذي يتراوح قطره بين 52 و105 أقدام (16 و32 متراً) ينتمي إلى مجموعة كويكبات أبولو.


من المنتَظر أن يمر كويكبٌ آخر

ومن المقرر ألَّا يمر الكويكب مرةً أخرى فوق الأرض حتى عام 2125.

جديرٌ بالذكر أنَّ كويكبات أبولو هي مجموعة كويكبات قريبة من الأرض اكتُشِفَت على يد عالم الفلك الألماني كارل رينموث في الثلاثينيات من القرن الماضي.

ويبلغ عدد الكويكبات المعروفة حاليَّاً في مجموعة أبولو أكثر من 8 آلاف كويكب.

ويُعَد حجم نحو 1500 كويكب من هذه المجموعة كبيراً بدرجةٍ كافية، وقد تقترب هذه الكويكبات من كوكب الأرض بما يكفي لتُشكِّل خطورةً مُحتملة عليه.

ومن المفترض أن ترصد وكالة ناسا جميع الكويكبات القريبة من كوكب الأرض للتنبؤ بتأثيراتها المحتملة.

جديرٌ بالذكر أنَّ أي جسمٍ قريب من كوكب الأرض يزيد قطره عن 100 متر، ويمر ضمن نطاق 4.6 مليون ميل (7.36 مليون كيلومتر، أو 0.05 وحدة فلكية) من الكوكب، يُصنَّف ضمن الكويكبات التي تُشكِّل خطورة محتملة.

ويُعَد الكويكب 2017 VL2 هو الكويكب الثامن والأربعون الذي يمر في نطاق مسافةٍ قمرية واحدة من الأرض منذ بداية العام الجاري 2017.

ومن المنتَظر أن يمر كويكبٌ آخر أكبر بكثيرٍ من هذا الكويكب -يسُمَّى 3200 فايثون ويبلغ قطره ثلاثة أميال (خمسة كيلومترات)- فوق كوكبنا فى يوم السبت القادم، 16 ديسمبر.

ويُصنَّف هذا الكويكب الآخر ضمن الكويكبات التي "تُشكِّل خطورة محتملة"، ومن المنتظر أن يمر على بُعد نحو 6.4 مليون ميل (10.24 مليون كيلومتر) من كوكبنا، أي نحو 27 ضعف المسافة بين الأرض والقمر.

وستكون هذه هي أقرب مسافةٍ بين ذلك الكويكب والأرض، منذ 16 ديسمبر/كانون الأول من عام 1974، حين كان على بُعد 5 ملايين ميل (8 ملايين كيلومتر) من الأرض.

وقال متحدثٌ باسم وكالة ناسا في تصريحٍ عن الكويكب: "نظراً إلى أنَّ قطر كويكب فايثون يبلغ نحو 5 كيلومترات، فهو ثالث أكبر كويكب قريبٍ من الأرض يُصنَّف على أنَّه "يُشكِّل خطورة محتملة".

وأضاف المتحدث: "سيقترب كويكب فايثون ليصل إلى بُعد 0.069 وحدة فلكية من كوكب الأرض في يوم السبت القادم، وسيكون حينئذٍ هدفاً واضحاً لأجهزة التصوير الراداري في رادار غولدستون ومرصد أرسيبو.

وأردف: "ستكون هذه أفضل فرصة حتى الآن لرصد هذا الكويكب بأجهزة الرادار، ونأمل في الحصول على صورٍ مُفصَّلة".

ومن المتوقع أن يكون مرور كويكب فايثون التالي فوق الأرض في عام 2093.


ملصقات


اقرأ أيضاً
تايلاند.. اكتشاف ثعبان لم يسبق له مثيل
اكتشف صيادان نوعا جديدا من الثعابين في تايلاند، بأنياب "تشبه النصل" وحراشف قوية في منطقة البطن "لتسلق الصخور العمودية". وقال أحد صيادي الزواحف، الذي أطلق على النوع المكتشف اسم "ثعبان كهف كوكري" أو Oligodon speleoserpens: "تكيّف هذا الثعبان بشكل خاص مع الحياة في هذه البيئة القاسية". وقال علماء الأحياء التطوريون، الذين ساعدوا الصيادين في تصنيف الثعبان الجديد، إن "الأسنان العلوية الكبيرة على شكل نصل" تقدم دليلا قويا على نوع جديد تماما. وأفاد هاري وارد سميث، خبير الزواحف الشاب الذي عمل مع فريق تعليم الثعابين في تايلاند، أن "ثعبان كهف كوكري" شوهد يتسلق منحدرا خطيرا. وقال: "كنت أعرف أهمية هذا الثعبان، ولم أسمح له بالهروب تحت أي ظرف من الظروف". وأوضح روبرت غراسبي لويس، عالم الزواحف والمرشد السياحي، إن الثعبان الجديد يفترس في الغالب بيوض نوعين محليين من الوزغة (أبو بريص)، وهما Cnemaspis وCyrtodactylus. وقال العلماء إن المزيد من عينات الثعبان قد توجد في أعماق الكهوف بالجبال. وكتبوا في ورقتهم البحثية التي نشرت في مجلة علم الحيوان الفقاري: "لا يمكن تأكيد هذه التكهنات إلا إذا تم إجراء ملاحظات إضافية على O. speleoserpens في المستقبل". المصدر: روسيا اليوم عن ديلي ميل
علوم

كلية الحقوق بقلعة السراغنة تحتضن يوما دراسيا يجمع بين العلوم القانونية والاجتماعية
 بشراكة مع مختبر العلوم الاجتماعية والتحولات المجتمعية و مختبر الأبحاث القانونية وتحليل السياسات بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بمراكش، تنظم كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بقلعة السراغنة يوما دراسيا. ومن المنتظر أن تحتضن كلية الحقوق بقلعة السراغنة صباح يوم غد الخميس 08 ماي الجاري، يوما دراسيا تحت عنوان "المناهج، الجماعات العلمية والتقنيات في العلوم الاجتماعية والقانونية". ويشارك في هذا اليوم الدراسي كل من محمد ياسين عبار استاذ علم الاجتماع بكلية الآداب والعلوم الانسانية بمراكش، ومحمد عبد الخلقي أستاذ علم الاجتماع بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بمراكش ومدير مختبر العلوم الاجتماعية والتحولات الاجتماعية، بالإضافة إلى أستاذ السياسات العامة والحكامة الترابية وعميد كلية الحقوق بقلعة السراغنة محمد الغالي.  كما سيشارك في هذا اليوم الدراسي النائب البرلماني عن قلعة السراغنة،أستاذ علم الاجتماع بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة ابن زهر بأكادير العياشي الفرفار، بالإضافة إلى أبو القاسم الزياني استاذ علم الاجتماع بكلية الآداب و العلوم الإنسانية بمراكش، وزكرياء أكضيض أستاذ بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بمراكش.  
علوم

الأرض تتلقى رسالة ليزر من مسافة 226 مليون كم
أكدت وكالة ناسا أن الأرض تلقت إشارة غامضة من الفضاء السحيق، من مسافة تعادل الذهاب إلى القمر 40 مرة. ولكن قبل الانسياق وراء نظريات تتعلق بالكائنات فضائية، فإن تفسير هذه الإشارة أبسط من ذلك بكثير، حيث تم إرسالها إلى الأرض بواسطة مركبة الفضاء "سايكي" (Psyche) التابعة لناسا، والتي تبعد حاليا 140 مليون ميل (226 مليون كم)، أي 1.5 ضعف المسافة بين الأرض والشمس. وأرسلت رسالة الليزر إلى الأرض بواسطة جهاز الإرسال والاستقبال للاتصالات الضوئية في الفضاء العميق على متن المركبة الفضائية "سايكي". وفي أكتوبر 2023، أطلقت وكالة ناسا مهمة فضائية أرسلت فيها مركبة "سايكي" نحو كويكب يسمى "سايكي 16"، والذي يعتقد أنه يتكون بشكل أساسي من المعدن، وهو أمر نادر في نظامنا الشمسي. ويقع "سايكي 16" في حزام الكويكبات بين كوكبي المريخ والمشتري. وتمت تسمية مركبة ناسا، نسبة إلى اسمه. وكان لدى مركبة "سايكي" مهمة أخرى إلى جانب استكشاف الكويكب، وهي اختبار اتصالات الليزر. وتم تجهيز المركبة بنظام الاتصالات الضوئية في الفضاء العميق (DSOC)، والذي يهدف إلى جعل الاتصال بالليزر ممكنا عبر مسافات شاسعة في الفضاء، ما يعد باتصالات أسرع بكثير من الطرق الحالية. وفي إنجاز رائع، نجح نظام الاتصالات الضوئية في الفضاء العميق (DSOC) في التفاعل مع جهاز الإرسال اللاسلكي الخاص بمركبة "سايكي"، ما سمح له بنقل المعلومات والبيانات الهندسية مباشرة من المركبة الفضائية، من مسافة تزيد عن 140 مليون ميل، إلى الأرض. وأوضحت ميرا سرينيفاسان، قائدة عمليات المشروع في مختبر الدفع النفاث التابع لوكالة ناسا (JPL) في جنوب كاليفورنيا، أنهم قاموا بتوصيل نحو 10 دقائق من بيانات المركبة الفضائية المكررة في 8 أبريل. وبعد التفاعل مع جهاز إرسال الترددات الراديوية الخاص بـ"سايكي"، أرسل عرض الاتصالات الليزرية نسخة من البيانات الهندسية إلى مركز التحكم الأرضي. ويقدم هذا الإنجاز لمحة عن كيفية استخدام المركبات الفضائية للاتصالات الضوئية في المستقبل، ما يتيح اتصالات بمعدل بيانات أعلى للمعلومات العلمية المعقدة بالإضافة إلى الصور والفيديو عالية الوضوح لدعم القفزة العملاقة التالية للبشرية المتمثلة في إرسال البشر إلى المريخ. وخلال الاختبار الأولي، في ديسمبر 2023، عندما كانت "سايكي" على بعد 19 مليون ميل فقط من الأرض. تم نقل بيانات الاختبار بمعدل 267 ميغابت في الثانية، وهو ما يشبه سرعات التنزيل على الإنترنت ذات النطاق العريض. وفي اختبار 8 أبريل، نجحت المركبة الفضائية في نقل بيانات الاختبار بمعدل أقصى قدره 25 ميغابت في الثانية، وهو ما يتجاوز هدف المشروع المتمثل في إثبات إمكانية تحقيق 1 ميغابت في الثانية على الأقل على تلك المسافة. المصدر: ديلي ميل
علوم

«واتساب» يبتكر ميزة لنقل الملفات دون اتصال بالإنترنت
تواصل «واتساب» المنصة الرائدة في مجال التراسل الفوري تطوير ميزاتها بإضافة خصائص تعزز من تجربة المستخدمين. مؤخراً، بدأت الشركة في اختبار ميزة جديدة قد تغير من طريقة تبادل الملفات تماماً، حيث تتيح نقل الملفات بين المستخدمين دون الحاجة إلى اتصال بالإنترنت. وفي أحدث نسخ تجريبية لتطبيق «واتساب» على نظام «أندرويد»، تم رصد ميزة جديدة تحت اسم «الأشخاص القريبون» (People Nearby)، والتي تمكّن المستخدمين من مشاركة المستندات، والصور، والملفات الأخرى مع الأشخاص القريبين جغرافياً دون الحاجة لاتصال بالإنترنت. تستعين هذه الميزة بتقنية «البلوتوث» لإتمام عملية النقل، ما يجعلها فعالة ومستقلة عن توفر الشبكة.لضمان الفاعلية والأمان، تتطلب الميزة من المستخدمين منح التطبيق الأذونات اللازمة للوصول إلى الملفات و«البلوتوث» والموقع الجغرافي. ويشمل الأمان التشفير من طرف إلى طرف لحماية البيانات المنقولة، بالإضافة إلى إخفاء رقم الهاتف خلال العملية للحفاظ على الخصوصية. لتفعيل ميزة «الأشخاص القريبون»، ينبغي للمستخدم الذهاب إلى إعدادات «واتساب» واختيار الأشخاص القريبين. ستبحث الميزة تلقائياً عن أجهزة قريبة يمكن الاتصال بها. يجب تشغيل الميزة في كلا الجهازين المراد الاتصال بينهما لإكمال عملية النقل. تواصل «واتساب» تحسين خدماتها وإضافة ميزات تعكس اهتمامها بتلبية احتياجات المستخدمين المتزايدة. وتعد ميزة «الأشخاص القريبون» خطوة مهمة نحو توفير تجربة مستخدم أكثر استقلالية وأماناً. الميزة لا تزال قيد التطوير في إصدارات «أندرويد» التجريبية، ولا يوجد تأكيد بعد عن إمكانية توفرها لمستخدمي نظام «iOS».
علوم

كلية السملالية تُطلق أول جائزة تميز في مجال التحليل والجودة
أعلنت كلية السملالية التابعة لجامعة القاضي عياض عن إطلاق أول جائزة تميز لها في مجال التحليل والميترولوجيا، والجودة بعنوان "الطريق نحو التميز في الميترولوجيا والجودة". ووفق بلاغ لكلية العلوم السملالية اطلعت "كشـ24" على نسخة منه، فإنه من المقرر تنظيم فعالية افتتاحية يومه الخميس 25 أبريل الجاري، في مدينة الابتكار بمراكش. وتأتي هذه المبادرة في إطار خطة تسريع تحول نظام التعليم العالي (PACTE ESRI-2030) التي تقودها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار. وخلص البلاغ إلى أن هذه المبادرة تهدف إلى تأهيل خبراء عاليي الكفاءة في مجالات البحث والتحليل والميترولوجيا والجودة، وتلبية الاحتياجات المتزايدة، للقطاعات الاقتصادية الوطنية والدولية.  
علوم

بالڤيديو.. انطلاق أشغال المؤتمر الأفريقي لعلوم الفلك بمراكش
انطلقت صباح يومه الاثنين 15 ابريل فعاليات المؤتمر الأفريقي لعلوم الفلك"2024 AFAS" الذي تنظمه كلية العلوم السملالية، التابعة لجامعة القاضي عياض، بتعاون مع مرصد أوكايمدن، ومجموعة من الشركاء . ويكتسي هذا الحدث أهمية بالغة يجعل من مراكش قبلة ومحطة للتبادل العلمي والتبادل الدولي والابتكار التكنولوجي في مجال علم الفلك، كما يعتبر فرصة لاكتشاف آخر التطورات العلمية، واللقاء مع خبراء وباحثين في المجال، وتعزيز أهداف جمعية الفلك الأفريقية واستراتيجيتها العلمية، من خلال التركيز على البحث في علم الفلك، وأنشطة التوعية والاتصال والتعليم في إفريقيا، وتشجيع التعاون بين البلدان. 
علوم

طلاب جامعيون يطورون قمرا صناعيا لدراسة إشعاعات الشمس
أعلنت جامعة الشرق الأقصى الفيدرالية الروسية أن طلابها تمكنوا من تطوير قمر صناعي مخصص لدراسة إشعاعات الشمس. وجاء في بيان صادر عن الخدمة الصحفية للجامعة:"قام طلاب من جامعة الشرق الأقصى الفيدرالية، وبالتعاون مع خبراء من وكالة روس كوسموس وشركة Orbital Systems بطوير قمر صناعي مخصص لقياس معدلات الإشعاعات الشمسية، ومن المفترض أن يطلق هذه القمر من مطار فوستوتشني الفضائي الروسي في الربع الرابع من عام 2024". وأشار البيان إلى أن أكثر من 30 طالبا في الجامعة ساهموا في تطوير القمر الجديد الذي أطلق عليه اسم " فلاديفوستوك-1"، من بينهم، داريا أوكرومينكو، طالبة في معهد الرياضيات وتكنولوجيا الكمبيوتر التابع للجامعة، وداريا كودرياشوفا، طالبة في معهد العلوم التطبيقية والهندسية التابع للجامعة، وترأس المشروع فلاديسلاف غورياشكو، الأخصائي في المركز الهندسي الروسي التابع لجامعة الشرق الأقصى الفيدرالية. و"فلاديفوستوك-1" هو قمر صناعي صغير من فئة cubesat، يتكون من 8 مكعبات، أبعاد كل منها (10/10/10) سم، وبعد إطلاقه إلى المدار سيرسل بيانات تتعلق بأشعة الشمس، وسيتم تحليلها ودراستها في المخابر التابعة لجامعة الشرق الأقصى الفيدرالية الروسية. المصدر: فيستي
علوم

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 09 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة