التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحافة
العثور على “كوميسير” جثة هامدة وسط القمامة بعد قضائه للحظات حميمية في حضن عشيقته
نشر في: 7 يناير 2017
أحالت فرقة الأبحاث الأولى بمصلحة الشرطة القضائية الولائية بالرباط، بداية الأسبوع الجاري، على استئنافية الرباط، امرأة متهمة بقتل عشيقها، والذي يعمل كعميد شرطة بأمن الخفر الملكي، أشرف على التقاعد، حيث عثر على جثته من طرف متشرد أثناء بحثه في أكوام قمامة، ورأسه ملفوف بكيس بلاستيكي، أمام المعهد الزراعي.
وبحسب يومية "الصباح" في عددها لنهاية الأسبوع، فإن حالة استنفار قصوى عاشتها الأجهزة الأمنية، بعد العثور على الجثة. وكشفت المعاينة الأولية للمحققين، وجود وثائق شخصية داخل لباس الضحية، والتي مكنت من التعرف على هويته.
ووفقا لذات المصدر، فبمجرد تعرف المحققين على هوية الضحية، تم استدعاء زوجته، التي منحتهم رقم هاتفه المحمول، ليجري المختبر العلمي والتقني خبرة تقنية على الرقم، واتضح أن آخر اتصال له كان مع امرأة تقطن بحي الفتح بيعقوب المنصور بالرباط، وأوقفتها الضابطة القضائية ووضعتها رهن تدابير الحراسة النظرية بناء على تعليمات النيابة العامة.
والمثير في الملف تضيف "الصباح"، أن العميد كانت تربطه علاقة غرامية مع الموقوفة، وسبق وأن احتفل معها برأس السنة الميلادية، وأثناء استنطاقها ومواجهتها بأسئلة محرجة، اعترفت أن عشيقها قضى معها لحظات ممتعة، من الخامسة والنصف مساء إلى غاية العاشرة ليلا، قبل أن تقله بسيارتها نحو حي الرياض، ليستقل سيارة أجرة كبيرة متوجها لمنزله الكائن بمدينة تمارة.
وبحسب يومية "الصباح" في عددها لنهاية الأسبوع، فإن حالة استنفار قصوى عاشتها الأجهزة الأمنية، بعد العثور على الجثة. وكشفت المعاينة الأولية للمحققين، وجود وثائق شخصية داخل لباس الضحية، والتي مكنت من التعرف على هويته.
ووفقا لذات المصدر، فبمجرد تعرف المحققين على هوية الضحية، تم استدعاء زوجته، التي منحتهم رقم هاتفه المحمول، ليجري المختبر العلمي والتقني خبرة تقنية على الرقم، واتضح أن آخر اتصال له كان مع امرأة تقطن بحي الفتح بيعقوب المنصور بالرباط، وأوقفتها الضابطة القضائية ووضعتها رهن تدابير الحراسة النظرية بناء على تعليمات النيابة العامة.
والمثير في الملف تضيف "الصباح"، أن العميد كانت تربطه علاقة غرامية مع الموقوفة، وسبق وأن احتفل معها برأس السنة الميلادية، وأثناء استنطاقها ومواجهتها بأسئلة محرجة، اعترفت أن عشيقها قضى معها لحظات ممتعة، من الخامسة والنصف مساء إلى غاية العاشرة ليلا، قبل أن تقله بسيارتها نحو حي الرياض، ليستقل سيارة أجرة كبيرة متوجها لمنزله الكائن بمدينة تمارة.
أحالت فرقة الأبحاث الأولى بمصلحة الشرطة القضائية الولائية بالرباط، بداية الأسبوع الجاري، على استئنافية الرباط، امرأة متهمة بقتل عشيقها، والذي يعمل كعميد شرطة بأمن الخفر الملكي، أشرف على التقاعد، حيث عثر على جثته من طرف متشرد أثناء بحثه في أكوام قمامة، ورأسه ملفوف بكيس بلاستيكي، أمام المعهد الزراعي.
وبحسب يومية "الصباح" في عددها لنهاية الأسبوع، فإن حالة استنفار قصوى عاشتها الأجهزة الأمنية، بعد العثور على الجثة. وكشفت المعاينة الأولية للمحققين، وجود وثائق شخصية داخل لباس الضحية، والتي مكنت من التعرف على هويته.
ووفقا لذات المصدر، فبمجرد تعرف المحققين على هوية الضحية، تم استدعاء زوجته، التي منحتهم رقم هاتفه المحمول، ليجري المختبر العلمي والتقني خبرة تقنية على الرقم، واتضح أن آخر اتصال له كان مع امرأة تقطن بحي الفتح بيعقوب المنصور بالرباط، وأوقفتها الضابطة القضائية ووضعتها رهن تدابير الحراسة النظرية بناء على تعليمات النيابة العامة.
والمثير في الملف تضيف "الصباح"، أن العميد كانت تربطه علاقة غرامية مع الموقوفة، وسبق وأن احتفل معها برأس السنة الميلادية، وأثناء استنطاقها ومواجهتها بأسئلة محرجة، اعترفت أن عشيقها قضى معها لحظات ممتعة، من الخامسة والنصف مساء إلى غاية العاشرة ليلا، قبل أن تقله بسيارتها نحو حي الرياض، ليستقل سيارة أجرة كبيرة متوجها لمنزله الكائن بمدينة تمارة.
وبحسب يومية "الصباح" في عددها لنهاية الأسبوع، فإن حالة استنفار قصوى عاشتها الأجهزة الأمنية، بعد العثور على الجثة. وكشفت المعاينة الأولية للمحققين، وجود وثائق شخصية داخل لباس الضحية، والتي مكنت من التعرف على هويته.
ووفقا لذات المصدر، فبمجرد تعرف المحققين على هوية الضحية، تم استدعاء زوجته، التي منحتهم رقم هاتفه المحمول، ليجري المختبر العلمي والتقني خبرة تقنية على الرقم، واتضح أن آخر اتصال له كان مع امرأة تقطن بحي الفتح بيعقوب المنصور بالرباط، وأوقفتها الضابطة القضائية ووضعتها رهن تدابير الحراسة النظرية بناء على تعليمات النيابة العامة.
والمثير في الملف تضيف "الصباح"، أن العميد كانت تربطه علاقة غرامية مع الموقوفة، وسبق وأن احتفل معها برأس السنة الميلادية، وأثناء استنطاقها ومواجهتها بأسئلة محرجة، اعترفت أن عشيقها قضى معها لحظات ممتعة، من الخامسة والنصف مساء إلى غاية العاشرة ليلا، قبل أن تقله بسيارتها نحو حي الرياض، ليستقل سيارة أجرة كبيرة متوجها لمنزله الكائن بمدينة تمارة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
وكالة بيت مال القدس تتوج الفائزين بجوائز الإعلام التنموي
صحافة
صحافة
جمعية الإعلام والناشرين تطالب بإيجاد حل نهائي لصيغ الدعم العمومي للصحافة الوطنية
صحافة
صحافة
فتح باب الانخراط وتجديده في فرع مراكش للنقابة الوطنية للصحافة
صحافة
صحافة
قيدومي الصحفيين المغاربة ينتقدون “الفوضى المفتعلة” ويطالبون بقوانين ترسخ الانصاف
صحافة
صحافة
إدارة “الثامنة” توقف “طريق المواطنة” وفعاليات أمازيغية ترفض القرار
صحافة
صحافة
بعد إدانته بأربعة أشهر نافذة .. “مومو” يعود لتنشيط برنامجه
صحافة
صحافة
“هيت راديو” تعلن عن دعمها “مومو” في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده
صحافة
صحافة