رصد أكبر انفجار كوني على الإطلاق! – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الأربعاء 09 أبريل 2025, 10:48

علوم

رصد أكبر انفجار كوني على الإطلاق!


كشـ24 نشر في: 28 أبريل 2018

رصد علماء الفلك بدايات صاعقة كونية ضخمة، ربما تكون قد ساهمت بتشكل مجرة ضخمة، وذلك باستخدام أقوى التلسكوبات في العالم بدقة 90% من الأجسام المرصودة.ووجد العلماء انفجارا مجردا يُعرف باسم "protocluster"، على بعد 12.4 مليار سنة ضوئية، حيث بدأ الضوء الناتج بالتحرك باتجاه الأرض عندما كان عمر الكون 1.4 مليار سنة فقط.وتشير الحسابات إلى أنه بحلول يومنا هذا، كان من الممكن أن يبتلع العنقود المجري مئات المجرات، كما يمكن أن تعادل كتلته ألف تريليون شمس، ما يجعل المجرة الناتجة أكبر كائن معروف في الكون.ويعتقد علماء الفلك أن هناك ما لا يقل عن 14 مجرة مجمعة في منطقة، تبلغ 4 أضعاف قطر قرص مجرة درب التبانة. وتشكل مجراتها الفردية نجوما بسرعة أكبر بمعدل ألف مرة من مجرتنا.ويقول الباحث المشارك في الدراسة، كريس هيوارد، وهو عالم أبحاث مشارك في مركز الفيزياء الحاسوبية في معهد Flatiron بولاية نيويورك: "يبدو وكأننا نلتقط تجمعات مجرية غير مسبوقة، وهذه هي الحلقة المفقودة في فهمنا لكيفية تشكل العناقيد".وباستخدام نماذج رياضية مبنية على ملاحظات حقيقية، تمكن فريق دولي من العلماء من التنبؤ بحركة العناقيد المجرية. ويقول العلماء إن الأمر لم يتم بشكل تدريجي على مدى مليارات السنين، ويوفر هذا الاكتشاف فرصة مذهلة لدراسة كيفية تجمع العناقيد المجرية ومجراتها الضخمة في البيئات القاسية.وتوحي النماذج النظرية والحاسوبية الحالية بأن وحدات "protocluster" الضخمة، يجب أن تستغرق وقتا أطول للتطور. واعتقد الفلكيون في السابق أن هذه الأحداث وقعت بعد حوالي 3 مليارات سنة من الانفجار الكبير.يذكر أنه تم رصد العنقود المجري لأول مرة باستخدام تلسكوب القطب الجنوبي، ومرصد Herschel الفضائي. ثم استخدم علماء الفلك مصفوفة Atacama الكبيرة، وهي عبارة عن تلسكوب يضم 66 من الهوائيات الموزعة في جبال الأنديز التشيلية، لإجراء المزيد من البحوث.

المصدر: ديلي ميل

رصد علماء الفلك بدايات صاعقة كونية ضخمة، ربما تكون قد ساهمت بتشكل مجرة ضخمة، وذلك باستخدام أقوى التلسكوبات في العالم بدقة 90% من الأجسام المرصودة.ووجد العلماء انفجارا مجردا يُعرف باسم "protocluster"، على بعد 12.4 مليار سنة ضوئية، حيث بدأ الضوء الناتج بالتحرك باتجاه الأرض عندما كان عمر الكون 1.4 مليار سنة فقط.وتشير الحسابات إلى أنه بحلول يومنا هذا، كان من الممكن أن يبتلع العنقود المجري مئات المجرات، كما يمكن أن تعادل كتلته ألف تريليون شمس، ما يجعل المجرة الناتجة أكبر كائن معروف في الكون.ويعتقد علماء الفلك أن هناك ما لا يقل عن 14 مجرة مجمعة في منطقة، تبلغ 4 أضعاف قطر قرص مجرة درب التبانة. وتشكل مجراتها الفردية نجوما بسرعة أكبر بمعدل ألف مرة من مجرتنا.ويقول الباحث المشارك في الدراسة، كريس هيوارد، وهو عالم أبحاث مشارك في مركز الفيزياء الحاسوبية في معهد Flatiron بولاية نيويورك: "يبدو وكأننا نلتقط تجمعات مجرية غير مسبوقة، وهذه هي الحلقة المفقودة في فهمنا لكيفية تشكل العناقيد".وباستخدام نماذج رياضية مبنية على ملاحظات حقيقية، تمكن فريق دولي من العلماء من التنبؤ بحركة العناقيد المجرية. ويقول العلماء إن الأمر لم يتم بشكل تدريجي على مدى مليارات السنين، ويوفر هذا الاكتشاف فرصة مذهلة لدراسة كيفية تجمع العناقيد المجرية ومجراتها الضخمة في البيئات القاسية.وتوحي النماذج النظرية والحاسوبية الحالية بأن وحدات "protocluster" الضخمة، يجب أن تستغرق وقتا أطول للتطور. واعتقد الفلكيون في السابق أن هذه الأحداث وقعت بعد حوالي 3 مليارات سنة من الانفجار الكبير.يذكر أنه تم رصد العنقود المجري لأول مرة باستخدام تلسكوب القطب الجنوبي، ومرصد Herschel الفضائي. ثم استخدم علماء الفلك مصفوفة Atacama الكبيرة، وهي عبارة عن تلسكوب يضم 66 من الهوائيات الموزعة في جبال الأنديز التشيلية، لإجراء المزيد من البحوث.

المصدر: ديلي ميل



اقرأ أيضاً
استنساخ ذئاب عملاقة وشرسة “انقرضت منذ آلاف السنين”
نجح علماء في استنساخ ذئاب معدلة وراثيا، في محاولة لإعادة فصيل عملاق وشرس من هذا الحيوان انقرض منذ أكثر من 10 آلاف عام. وتعيش الذئاب الثلاثة المستنسخة حاليا بمكان آمن في الولايات المتحدة لم يكشف عنه، وفقا لشركة "كولوسال بيوساينسز" الأميركية التي أجرت التجربة. وأفاد باحثون في الشركة، الإثنين، أن الجراء التي تتراوح أعمارها بين 3 و6 أشهر، تتميز بشعر أبيض طويل وفكين عضليين، ويصل وزنها بالفعل إلى نحو 36 كيلوغراما، ومن المتوقع أن يصل وزنها لأكثر من 60 كيلوغراما عند البلوغ. والذئاب التي يأمل العلماء في استعادتها، التي انقرضت منذ آلاف السنين، تعد أسلاف ما يعرف اليوم باسم الذئاب الرمادية، إلا أنها أكبر منها حجما بكثير. كيف حدثت العملية؟اكتشف علماء في شركة "كولوسال بيوساينسز" سمات محددة امتلكتها الذئاب الأكبر والأشرس، من خلال فحص الحمض النووي القديم من الأحافير. ثم أخذ العلماء خلايا دم من ذئب رمادي حي، واستخدموا تقنية لتعديلها وراثيا في 20 موقعا جينيا مختلفا، وفقا لما ذكرته كبيرة العلماء في الشركة بيث شابيرو. بعد ذلك نقلت المادة الوراثية المعدلة إلى بويضة من كلب أليف، وعندما تم تخيصبها نقلت الأجنة إلى أمهات بديلة من الكلاب أيضا، وبعد 62 يوما ولدت الجراء المعدلة وراثيا. ورغم أن الجراء قد تشبه جسديا الذئاب المنقرضة، فإن "ما لن يتعلموه على الأرجح هو الحركة لقتل فرائس كبيرة، لأنها لن تحظى بفرصة مشاهدة آبائها والتعلم منها"، وفقا لما قاله كبير خبراء رعاية الحيوانات في الشركة مات جيمس. لكن علماء قالوا إن هذا الجهد لا يعني أن الذئاب العملاقة ستعود إلى غابات أميركا الشمالية في أي وقت قريب. وقال فينسنت لينش عالم الأحياء في جامعة بافالو الذي لم يشارك في البحث: "كل ما يمكننا فعله الآن هو جعل شيء ما يبدو ظاهريا وكأنه شيء آخر، وليس إحياء الأنواع المنقرضة بالكامل". وسبق أن أعلنت "كولوسال بيوساينسز" عن مشاريع مماثلة لتعديل خلايا أنواع حية، لإنتاج حيوانات تشبه الماموث الصوفي وطائر الدودو وغيرها من الحيوانات المنقرضة.
علوم

اكتشاف طريقة لتحديد العمر البيولوجي للقلب
ابتكر فريق علماء من كوريا الجنوبية ذكاء اصطناعيا يمكنه تحليل بيانات تخطيط القلب القياسي وتحديد العمر البيولوجي للقلب. وتشير مجلة European Society of Cardiology (ESC) إلى أن هذا المقياس قد يكون مفيدا للتنبؤ بخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والوفاة.واستخدم الباحثون في هذه الدراسة، شبكات عصبية في تحليل ما يقرب من 500 ألف تخطيط كهربائي للقلب جمعوا خلال 15 سنة، وبعد ذلك اختبرت الخوارزمية على عينات عشوائية لـ97058 مريضا. وأظهرت النتائج أنه في حال تجاوز العمر البيولوجي للقلب العمر الزمني بسبع سنوات فإن خطر الوفاة يرتفع بنسبة 62 بالمئة واحتمال الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية الخطيرة بنسبة 92 بالمئة. وإذا كان العمر البيولوجي أقل من العمر الزمني بسبع سنوات، فإن خطر الوفاة ينخفض ​​بنسبة 14 بالمئة، وخطر الإصابة بأمراض القلب الخطيرة بنسبة 27 بالمئة. وقد اكتشف العلماء وجود علاقة بين "شيخوخة" القلب والتغيرات في نشاطه الكهربائي، مثل إطالة مجمعات QRS وفترات QT. قد تشير هذه المؤشرات إلى أن القلب يعاني من مشكلات في وظيفة الضخ. ووفقا للبروفيسور يون سو بايك، المشرف على الدراسة، يمكن أن تحدث الطريقة الجديدة ثورة في تشخيص أمراض القلب. ويقول: "يسمح الذكاء الاصطناعي بالكشف عن أمراض القلب الخفية في مراحلها المبكرة والتنبؤ بمخاطرها. وهذه خطوة نحو الطب الشخصي، حيث تصبح الوقاية من الأمراض أكثر دقة وفعالية". ويخطط الباحثون في المستقبل، لتوسيع عينة المرضى لتحسين دقة النموذج واستخدامه في الممارسة السريرية. المصدر: gazeta.ru
علوم

المغاربة على موعد مع كسوف جزئي للشمس يوم غد السبت
يشهد المغرب غدا السبت كسوفًا جزئياً للشمس، يظهر في مجموعة من الدول، وفي سماء المملكة يغطي القمر قرص الشمس بشكل جزئي، بما نسبته حوالي 18 في المائة، وكلما نزلنا جنوبا انخفضت النسبة لتصل إلى حوالي 12 في المائة. وتبدأ ظاهرة كسوف الشمس في المغرب في تمام الساعة 9:09 صباحا داخل حدود المغرب، وتنتهي في حدود 11:20 صباحا بتوقيت غرينتش. ويحدث كسوف الشمس عندما تكون الشمس والأرض والقمر في تراصف. وعندما يكون هذا التراصف تاما تقريبا، يلامس مخروط ظل القمر سطح الأرض ويحجب القرص الشمسي بأكمله، فيكون الكسوف كاملا. لكن هذه المرة، لن يكون الوضع كذلك ولن تكون السماء مظلمة تماما في أي مكان. على الأكثر، سيغطي القمر 90% من السطح الظاهري للشمس، ولكن فقط عند خطوط العرض الشمالية، حيث سيكون سكان الدول الواقعة هناك الوحيدين القادرين على رؤية ما يقارنه ديليفلي بـ”الضوء البارد” المنبعث من الشمس.  
علوم

نتائج صادمة لدراسة على عائلات سورية
قالت دراسة جديدة إن الصدمات الشديدة، مثل تلك التي تعاش في الحروب، يمكن أن تترك "ندوبا" جينية على الحمض النووي تنتقل عبر الأجيال. ويشار إلى أن فكرة انتقال الصدمات عبر الأجيال ليست جديدة، حيث أظهرت أبحاث سابقة أن التجارب الصادمة يمكن أن تزيد بشكل كبير من احتمالية إصابة الأبناء بالاكتئاب وغيرها من مشكلات الصحة العقلية. إلا أن هذه الدراسة تؤكد هذه الظاهرة من خلال تحليل الحمض النووي لـ48 عائلة سورية عبر ثلاثة أجيال. وقالت كاثرين بانتر-بريك، عالمة الأنثروبولوجيا في جامعة ييل: "توثق الدراسة علامات التوتر والصدمات في الجسم، تحت الجلد. وتقدم نتائجنا أول دليل على أن العنف يمكن أن يترك بصمات جينية على الجينوم، وهو ما له آثار مهمة لفهم التطور وكيف يمكن أن تصبح التجارب الصادمة جزءا من الجينوم وتستمر عبر الأجيال". وقام فريق بانتر-بريك بدراسة نساء في سوريا كن حوامل في أوائل الثمانينيات أو عام 2011. وتمت مقارنة الحمض النووي لعائلات تعرضت للعنف في الثمانينيات (10 عائلات) وعائلات تعرضت لصراع 2011 (22 عائلة) مع الحمض النووي لـ16 عائلة غادرت سوريا قبل عام 1980، متجنبة بذلك عقودا من الاضطرابات. وجمعت عينات من خدود 131 شخصا، بما في ذلك 45 طفلا صغيرا، و37 طفلا أكبر سنا، و47 أما، وجدتين. وقالت ديمة حمد ماد، الباحثة السورية وابنة لاجئين، والمشاركة في تأليف الدراسة: "شارك الأفراد في البحث بدافع حبهم لأطفالهم وقلقهم على الأجيال القادمة. لكنهم أرادوا أيضا أن تسمع قصصهم عن الصدمات وأن يتم الاعتراف بها". وفحص الباحثون 850 ألف موقع من مواقع مثيلة الحمض النووي، حيث تضاف مجموعات كيميائية صغيرة تسمى مجموعات الميثيل إلى الحمض النووي. وهذه العملية يمكن أن تغير التعبير الجيني دون تغيير تسلسل الحمض النووي الأساسي. وحدد الباحثون 21 موقعا في الحمض النووي للأمهات والأطفال الذين تعرضوا مباشرة للعنف، أظهرت علامات تغيرات جينية. كما وجدوا تعديلات في 14 منطقة جينية في أحفاد النساء اللائي نجين من العنف في الثمانينيات. وأشار الباحثون أيضا إلى أن أولئك الذين تعرضوا للعنف أثناء وجودهم في أرحام أمهاتهم بدوا وكأنهم يشيخون بشكل أسرع على المستوى الخلوي. ولم يتضح بعد ما إذا كانت هذه التغيرات ستؤثر على صحتهم. ونشرت النتائج الشهر الماضي في مجلة Scientific Reports، ويطالب مؤلفو الدراسة بإجراء المزيد من الأبحاث حول الآثار طويلة المدى للعنف، بما في ذلك العنف المنزلي، والعنف الجنسي، وعنف السلاح، وغيرها. وقالت كوني موليغان، المشاركة في تأليف الدراسة: "فكرة أن الصدمات والعنف يمكن أن يكون لهما تداعيات على الأجيال القادمة يجب أن تساعد الناس على أن يكونوا أكثر تعاطفا، وتساعد صانعي السياسات على الاهتمام أكثر بمشكلة العنف. وقد تساعد أيضا في تفسير بعض الدورات التي تبدو غير قابلة للكسر من الإساءة والفقر والصدمات التي نراها حول العالم، بما في ذلك في الولايات المتحدة".
علوم

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة