مجتمع

لأول مرة.. إطلاق مكتبة افتراضية لحماية الحياة الخاصة للمغاربة


كشـ24 نشر في: 27 أبريل 2018

أطلقت اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي، عبر موقعها على الإنترنت، مكتبة افتراضية متخصصة في حماية الحياة الخاصة والمعطيات الشخصية، وذلك بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للكتاب الذي يوافق 23 أبريل من كل سنة.وأفاد بلاغ للجنة، اليوم الجمعة، بأن هذه المكتبة الافتراضية تحتوي على المئات من الوثائق القابلة للتحميل، مشيرا إلى أنه سيتم إغناؤها باستمرار، على أمل أن تصبح لاحقا مرجعا وطنيا للوثائق المتخصصة في حماية الحياة الخاصة والمعطيات الشخصية.وتهدف اللجنة الوطنية من خلال هذه المبادرة إلى المساهمة في تطوير البحث المتعلق بحماية المعطيات الشخصية، والنهوض بثقافة حماية الحياة الخاصة عند عامة الناس، فضلا عن تحسيس مستخدمي الأنترنت بالمواضيع المتعلقة بحماية الحياة الخاصة والمعطيات الشخصية.ولتسهيل الولوج إلى مختلف المراجع – يضيف البلاغ – تتوفر المكتبة على خاصية البحث متعدد المعايير (العنوان، المؤلف، الناشر، الكلمة، لغة النشر…)، بالإضافة إلى تنظيم محتواها على شكل أقسام موضوعاتية كالنصوص التشريعية وحماية الحياة الخاصة في العصر الرقمي، وحقوق الإنسان والاقتصاد الرقمي والنظام العام الأوروبي الجديد…يذكر أنه بمبادرة من اليونسكو سنة 1995، يتم الاحتفال يوم 23 أبريل من كل سنة باليوم العالمي للكتاب بشراكة مع المنظمات المهنية الدولية الثلاث في هذا المجال: الاتحاد الدولي للناشرين والاتحاد الدولي للمكتبات والاتحاد الدولي لجمعيات ومؤسسات المكتبات، وذلك بهدف الإشادة بالكتاب على المستوى العالمي وتشجيع الناس عموما، والشباب على وجه الخصوص، على اكتشاف متعة القراءة.

المصدر: و.م.ع

أطلقت اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي، عبر موقعها على الإنترنت، مكتبة افتراضية متخصصة في حماية الحياة الخاصة والمعطيات الشخصية، وذلك بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للكتاب الذي يوافق 23 أبريل من كل سنة.وأفاد بلاغ للجنة، اليوم الجمعة، بأن هذه المكتبة الافتراضية تحتوي على المئات من الوثائق القابلة للتحميل، مشيرا إلى أنه سيتم إغناؤها باستمرار، على أمل أن تصبح لاحقا مرجعا وطنيا للوثائق المتخصصة في حماية الحياة الخاصة والمعطيات الشخصية.وتهدف اللجنة الوطنية من خلال هذه المبادرة إلى المساهمة في تطوير البحث المتعلق بحماية المعطيات الشخصية، والنهوض بثقافة حماية الحياة الخاصة عند عامة الناس، فضلا عن تحسيس مستخدمي الأنترنت بالمواضيع المتعلقة بحماية الحياة الخاصة والمعطيات الشخصية.ولتسهيل الولوج إلى مختلف المراجع – يضيف البلاغ – تتوفر المكتبة على خاصية البحث متعدد المعايير (العنوان، المؤلف، الناشر، الكلمة، لغة النشر…)، بالإضافة إلى تنظيم محتواها على شكل أقسام موضوعاتية كالنصوص التشريعية وحماية الحياة الخاصة في العصر الرقمي، وحقوق الإنسان والاقتصاد الرقمي والنظام العام الأوروبي الجديد…يذكر أنه بمبادرة من اليونسكو سنة 1995، يتم الاحتفال يوم 23 أبريل من كل سنة باليوم العالمي للكتاب بشراكة مع المنظمات المهنية الدولية الثلاث في هذا المجال: الاتحاد الدولي للناشرين والاتحاد الدولي للمكتبات والاتحاد الدولي لجمعيات ومؤسسات المكتبات، وذلك بهدف الإشادة بالكتاب على المستوى العالمي وتشجيع الناس عموما، والشباب على وجه الخصوص، على اكتشاف متعة القراءة.

المصدر: و.م.ع



اقرأ أيضاً
الطريق الوطنية رقم 8.. شريان قاتل بين مراكش وشيشاوة
تشهد الطريق الوطنية رقم 8 الرابطة بين مدينتي مراكش وشيشاوة وضعا كارثيا يعرض حياة المئات من مستعمليها للخطر يوميًا، إذ تعاني إهمالا واضحا في البنية التحتية فضلا عن غياب إجراءات السلامة المرورية الأساسية، ما أدى إلى تكرار حوادث سير دامية أسفرت عن سقوط عشرات الضحايا، بينهم أسر بأكملها. ووفق ما أفاد به مواطنون في اتصال بـ"كشـ24"، فإن هذا المحور الطرقي الذي يتقاسم استخدامه كافة أنواع المركبات، من شاحنات ثقيلة وحافلات نقل المسافرين إلى سيارات خفيفة ودراجات نارية، غير مجهز بصورة تضمن سلامة مستخدميه. فهو طريق ذو اتجاهين بدون فاصل أو حاجز أمان يفصل بين حركتي المرور، ما يزيد من مخاطر التصادمات المباشرة. وأكد المواطنون، أن الازدحام الشديد والضغط اليومي على هذا المحور الحيوي، خصوصا في ظل غياب بنية تحتية ملائمة لطريق بهذا الحجم، يؤدي إلى خلق وضع خطير على الطريق يهدد حياة المواطنين. ويطالب مهتمون بالشأن المحلي، الجهات المسؤولة وفي مقدمتها وزارة التجهيز والماء، ولاية جهة مراكش آسفي، والسلطات الترابية والإقليمية بإقليم شيشاوة، بالتدخل الفوري والعاجل لوضع حد لهذه المأساة المتكررة، وذلك من خلال العمل على "تثنية هذه الطريق وتحويلها إلى طريق سريع مزدوج، وفق معايير السلامة الطرقية الوطنية"، بشكل يضمن انسيابية الحركة المرورية والحفاظ على الأرواح.  
مجتمع

اعتقال مغاربة في مليلية المحتلة بتهمة انتحال صفة قاصرين
أوقفت الشرطة الإسبانية، مؤخرا، ثلاثة مواطنين مغاربة تتراوح أعمارهم بين 18 و20 عاما في مدينة مليلية المحتلة، بتهمة تزوير أعمارهم وتقديم أنفسهم على أنهم قاصرون غير مصحوبين بذويهم، بهدف الاستفادة من نظام الرعاية البديلة والتنقل بحرية داخل الأراضي الأوروبية. ووفقًا للقيادة العليا للشرطة، بدأ التحقيق في منتصف أبريل الماضي، عندما سُجِّل الشبان الثلاثة كـ"قاصرين غير مصحوبين بذويهم" في قواعد بيانات الخدمات الاجتماعية في مليلية. وصلوا بدون جوازات سفر أو بطاقات هوية، وادّعوا أنهم دون سن الثامنة عشرة ، مما استدعى على الفور تطبيق بروتوكولات الحماية: توفير السكن في مراكز خاصة، والمساعدة القانونية، والتعليم. لكن بعد أسابيع، توجهوا إلى مكتب اللجوء لتقديم طلب حماية دولية، وقدموا وثائق تثبت أنهم تجاوزوا سن الرشد. وبعد اكتشاف التناقض، بدأت وحدة مكافحة شبكات الهجرة غير الشرعية وتزوير الوثائق (UCRIF) تحقيقًا كشف عن تلاعب متعمد بتواريخ ميلادهم عند وصولهم. وكان هدف هؤلاء الشباب هو الاستفادة من نظام أكثر مرونةً وأمانًا للقاصرين للحصول على تصريح إقامة والتنقل لاحقًا داخل منطقة شنغن. وقد فعلوا ذلك من خلال التصريح شفهيًا بتاريخ ميلاد مزيف، ثم تقديم وثائق مغربية مُعدّلة للتظاهر بأنهم قاصرون. ويُتهم الموقوفون بتزوير وثيقة رسمية ، وهي جريمة مُصنفة في قانون العقوبات الإسباني، ويُعاقب عليها بالسجن من ستة أشهر إلى ثلاث سنوات. وبعد عرضهم على محكمة التحقيق المختصة، ينتظرون اتخاذ الإجراءات الاحترازية ريثما يستكمل التحقيق.
مجتمع

اعتقال متهمين بإسبانيا بسبب استغلال مهاجرين مغاربة بعقود وهمية
تم القبض على أربعة أشخاص في جيبوثكوا (إقليم الباسك) بتهمة تسهيل الهجرة غير الشرعية واستغلال العمال الأجانب ، وخاصة المهاجرين المغاربة، حيث قاموا بمعالجة تصاريح العمل والإقامة غير القانونية لهم مقابل مبالغ مالية. وبحسب وكالة الأنباء الإسبانية "إفي" ، أوضحت الشرطة الوطنية أن المعتقلين كانوا جزءًا من "شبكة منظمة" سهلت الدخول والإقامة غير الشرعية في إسبانيا لمواطنين مغاربة من خلال عقود وهمية في بلدهم الأصلي من قبل شركتين للبناء، واحدة مقرها في بيزكايا والأخرى في جيبوثكوا. وتم استغلال عروض العمل للحصول على الإقامة وتصاريح العمل، ولكن المهاجرين لم يتم توظيفهم بعد ذلك في الشركات، بل أجبروا على العمل خارج الشركات في ظروف محفوفة بالمخاطر.وبدأ التحقيق في أكتوبر 2024، عندما تم اكتشاف مخالفات محتملة في العديد من طلبات القيد بالسجل البلدي، والتي كانت جميعها تحمل عنوان منزل في بلدة إيرون. وأكد الضباط أنه منذ نونبر 2019، تم تسجيل 19 شخصًا في هذا العنوان في إرون ، و16 آخرين في منازل في سان سيباستيان دون أن يكونوا مقيمين هناك. وتمكنت الشرطة الوطنية من تحديد هوية 19 شخصا في أماكن مختلفة بإسبانيا، والذين كانوا مسجلين في العقارات قيد التحقيق، واعترف 13 منهم بدفع أموال لأحد المعتقلين. وتمكن ما لا يقل عن 10 من المقيمين المسجلين من تسوية وضعهم في إسبانيا من خلال تصاريح الإقامة والعمل المرتبطة بعقود في بلدهم الأصلي تديرها شركتان للبناء.
مجتمع

مغربي يتسبب في حالة طوارىء بمطار إيطالي
تمكّن مهاجر مغربي يبلغ من العمر 29 عامًا، موضوع طُرد وترحيل من إيطاليا، من الهروب من قبضة الشرطة، قبل لحظات من صعوده إلى الطائرة التي ستنقله إلى بلده الأصلي. وهرب المعني بالأمر على أحد مدارج مطار ماركوني في بولونيا. وفي محاولةٍ منه لتضليل رجال الشرطة، افتعل حريقا، تم إخماده من طرف رجال الإطفاء بالمطار. ووقع الحادث السبت الماضي، بعد الساعة السادسة مساءً بقليل. ولم تُوقف الشرطة الهارب، الذي تمكن من تسلّق السياج الواقي وتجاوز محيط المطار. وتم وضعه قيد البحث من قِبل دوريات المراقبة الإقليمية. وتسببت الحادثة في تعليق الرحلات الجوية في مطار بولونيا ماركوني من الساعة السادسة مساءً حتى السادسة والنصف مساءً. وبعد إخماد النيران، عادت الأمور إلى طبيعتها، لكن مع تسجيل تأخير عدة رحلات، وتم تحويل مسار طائرتين، إحداهما قادمة من إسطنبول والأخرى من باليرمو، وهبطتا في مطار ريميني والثانية في مطار فورلي.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة