التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
خطير: رفضت والدته أن تمنحه مبلغا ماليا فقتلها بواسطة سكين
نشر في: 21 يناير 2017
عرف حي السلامة 1 بعمالة مولاي رشيد بالبيضاء، أمس (الخميس)، جريمة قتل بشعة، بعد أن أجهز شاب مصاب بخلل عقلي على والدته، بعد أن وجها لها طعنة قاتلة في العنق لرفضها تسليمه مبلغا ماليا.
وقالت جريدة الصباح الصادرة نهاية الأسبوع، إن “الضحية من مواليد 1955، مطلقة، كانت مهاجرة بليبيا، قررت العودة إلى المغرب، بسبب الأحداث السياسية الأخيرة، واستقرت بمنزل بحي السلامة 1، رفقة ابنها الوحيد، إلا أنها ستجد نفسها تعاني ابتزازات متواصلة من قبله، إذ كان يطالبها بمبالغ مالية، ستكلفها حياتها عندما رفضت الاستجابة لطلبه”.
“وأوضحت المصادر أن المتهم، ليلة الجريمة، عاد لابتزاز والدته، إلا أنها لم تعر طلباته أي اهتمام، فدخل الطرفان في خلاف سيما عندما تمسكت الأم بالرفض، لكن ابنها المريض كان له رأي آخر، إذ توجه إلى المطبخ وأحضر سكينا، ودون تردد وجه لها طعنة قاتلة في العنق. وشددت المصادر على أن المتهم رفض إخبار الجيران وأفراد عائلته بتورطه بطعنه والدته، أو استدعاء سيارة إسعاف لإنقاذ حياتها، بل بسبب الصدمة، فضل الجلوس قربها وهي تنزف دما، إلى أن فارقت الحياة، قبل أن يكتشف شقيقها الفاجعة في الصباح، عندما حل إلى منزلها رفقة ابنه الصغير، والذي تتكلف الضحية برعايته بسبب التزامات أخيها المهنية، ليفاجأ بوجود بقع كبيرة من الدم أمام الباب، وعندما ولج داخل المنزل، صدم بمشهد جلوس الابن قرب جثة والدته”، تضيف الجريدة.
وقالت جريدة الصباح الصادرة نهاية الأسبوع، إن “الضحية من مواليد 1955، مطلقة، كانت مهاجرة بليبيا، قررت العودة إلى المغرب، بسبب الأحداث السياسية الأخيرة، واستقرت بمنزل بحي السلامة 1، رفقة ابنها الوحيد، إلا أنها ستجد نفسها تعاني ابتزازات متواصلة من قبله، إذ كان يطالبها بمبالغ مالية، ستكلفها حياتها عندما رفضت الاستجابة لطلبه”.
“وأوضحت المصادر أن المتهم، ليلة الجريمة، عاد لابتزاز والدته، إلا أنها لم تعر طلباته أي اهتمام، فدخل الطرفان في خلاف سيما عندما تمسكت الأم بالرفض، لكن ابنها المريض كان له رأي آخر، إذ توجه إلى المطبخ وأحضر سكينا، ودون تردد وجه لها طعنة قاتلة في العنق. وشددت المصادر على أن المتهم رفض إخبار الجيران وأفراد عائلته بتورطه بطعنه والدته، أو استدعاء سيارة إسعاف لإنقاذ حياتها، بل بسبب الصدمة، فضل الجلوس قربها وهي تنزف دما، إلى أن فارقت الحياة، قبل أن يكتشف شقيقها الفاجعة في الصباح، عندما حل إلى منزلها رفقة ابنه الصغير، والذي تتكلف الضحية برعايته بسبب التزامات أخيها المهنية، ليفاجأ بوجود بقع كبيرة من الدم أمام الباب، وعندما ولج داخل المنزل، صدم بمشهد جلوس الابن قرب جثة والدته”، تضيف الجريدة.
عرف حي السلامة 1 بعمالة مولاي رشيد بالبيضاء، أمس (الخميس)، جريمة قتل بشعة، بعد أن أجهز شاب مصاب بخلل عقلي على والدته، بعد أن وجها لها طعنة قاتلة في العنق لرفضها تسليمه مبلغا ماليا.
وقالت جريدة الصباح الصادرة نهاية الأسبوع، إن “الضحية من مواليد 1955، مطلقة، كانت مهاجرة بليبيا، قررت العودة إلى المغرب، بسبب الأحداث السياسية الأخيرة، واستقرت بمنزل بحي السلامة 1، رفقة ابنها الوحيد، إلا أنها ستجد نفسها تعاني ابتزازات متواصلة من قبله، إذ كان يطالبها بمبالغ مالية، ستكلفها حياتها عندما رفضت الاستجابة لطلبه”.
“وأوضحت المصادر أن المتهم، ليلة الجريمة، عاد لابتزاز والدته، إلا أنها لم تعر طلباته أي اهتمام، فدخل الطرفان في خلاف سيما عندما تمسكت الأم بالرفض، لكن ابنها المريض كان له رأي آخر، إذ توجه إلى المطبخ وأحضر سكينا، ودون تردد وجه لها طعنة قاتلة في العنق. وشددت المصادر على أن المتهم رفض إخبار الجيران وأفراد عائلته بتورطه بطعنه والدته، أو استدعاء سيارة إسعاف لإنقاذ حياتها، بل بسبب الصدمة، فضل الجلوس قربها وهي تنزف دما، إلى أن فارقت الحياة، قبل أن يكتشف شقيقها الفاجعة في الصباح، عندما حل إلى منزلها رفقة ابنه الصغير، والذي تتكلف الضحية برعايته بسبب التزامات أخيها المهنية، ليفاجأ بوجود بقع كبيرة من الدم أمام الباب، وعندما ولج داخل المنزل، صدم بمشهد جلوس الابن قرب جثة والدته”، تضيف الجريدة.
وقالت جريدة الصباح الصادرة نهاية الأسبوع، إن “الضحية من مواليد 1955، مطلقة، كانت مهاجرة بليبيا، قررت العودة إلى المغرب، بسبب الأحداث السياسية الأخيرة، واستقرت بمنزل بحي السلامة 1، رفقة ابنها الوحيد، إلا أنها ستجد نفسها تعاني ابتزازات متواصلة من قبله، إذ كان يطالبها بمبالغ مالية، ستكلفها حياتها عندما رفضت الاستجابة لطلبه”.
“وأوضحت المصادر أن المتهم، ليلة الجريمة، عاد لابتزاز والدته، إلا أنها لم تعر طلباته أي اهتمام، فدخل الطرفان في خلاف سيما عندما تمسكت الأم بالرفض، لكن ابنها المريض كان له رأي آخر، إذ توجه إلى المطبخ وأحضر سكينا، ودون تردد وجه لها طعنة قاتلة في العنق. وشددت المصادر على أن المتهم رفض إخبار الجيران وأفراد عائلته بتورطه بطعنه والدته، أو استدعاء سيارة إسعاف لإنقاذ حياتها، بل بسبب الصدمة، فضل الجلوس قربها وهي تنزف دما، إلى أن فارقت الحياة، قبل أن يكتشف شقيقها الفاجعة في الصباح، عندما حل إلى منزلها رفقة ابنه الصغير، والذي تتكلف الضحية برعايته بسبب التزامات أخيها المهنية، ليفاجأ بوجود بقع كبيرة من الدم أمام الباب، وعندما ولج داخل المنزل، صدم بمشهد جلوس الابن قرب جثة والدته”، تضيف الجريدة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
عاجل.. ارتفاع حصيلة ضحايا التسمم الغذائي المميت بمراكش
مجتمع
مجتمع
فضاعات المجازر بالضواحي تنتظر تدخل المسؤولين بعد التسمم المميت بمراكش
مجتمع
مجتمع
رغم تطمينات الحكومة.. ارتفاع أسعار أضاحي العيد هذه السنة
مجتمع
مجتمع
أزمة خانقة.. مقابر فاس لم تعد تسع الموتى ومطالب بتدخل وزير الداخلية
مجتمع
مجتمع
بفضل معلومات “الديستي”.. اجهاض تهريب 1.7 طن من المخدرات بجزر الكناري
مجتمع
مجتمع
المتصرفون المغاربة: زيادة 1000 درهم لن تحقق العدالة الأجرية
مجتمع
مجتمع
ترويج المخدرات يطيح بعون سلطة في قبضة أمن السمارة
مجتمع
مجتمع