التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
دراسة: “النميمة” جيدة ومفيدة للدماغ
نشر في: 22 يناير 2017
قدم مجموعة من علماء النفس دراسة جديدة تقول إن التكلم عن الغير وتبادل الأخبار (النميمة) مع الأصدقاء مفيد وجيد بالنسبة للأشخاص.
وتوصل الباحثون إلى أن تبادل القيل والقال مع الآخرين يرفع من مستويات هرمون الاكسيتوسين ويسمى "هرمون الحب"، وذلك بالمقارنة مع مستوياته في ظل المحادثة العادية.
ودرس علماء نفس من بافيا في إيطاليا آثار القيل والقال (النميمة) على مجموعة من النساء، حيث قالت الدكتورة ناتاسكيا بروندينو، المؤلفة الرئيسية للدراسة، إنها ترغب في دراسة تأثير النميمة على الدماغ، وذلك بعد ملاحظتها بأنها شعرت بالراحة والتقرب من زميلاتها بعد الثرثرة.
ووجد الباحثون أن دماغ المرأة يفرز كميات أكبر من الاكسيتوسين بعد النميمة (وهو الهرمون الذي يٌفرز عند ممارسة العلاقة الحميمية)، حيث يساعد على توثيق الصلة مع الأشخاص المقربين.
ويقول علماء النفس إن للقيل والقال استخدامات معينة، بما في ذلك وضع قواعد الجماعة وإبعاد المتعدين وكذلك تطوير وتعزيز الروابط الاجتماعية.
ووجد الباحثون أن التأثير الناتج عن النميمة لا يتغير مع تغير شخصية الفرد. فعلى سبيل المثال، لم يؤثر ارتفاع الأكسيتوسين الناتج عن النميمة على تغيير صفات وحالات معينة مثل الحسد والتوحد والتعاطف.
المصدر: ديلي ميل
وتوصل الباحثون إلى أن تبادل القيل والقال مع الآخرين يرفع من مستويات هرمون الاكسيتوسين ويسمى "هرمون الحب"، وذلك بالمقارنة مع مستوياته في ظل المحادثة العادية.
ودرس علماء نفس من بافيا في إيطاليا آثار القيل والقال (النميمة) على مجموعة من النساء، حيث قالت الدكتورة ناتاسكيا بروندينو، المؤلفة الرئيسية للدراسة، إنها ترغب في دراسة تأثير النميمة على الدماغ، وذلك بعد ملاحظتها بأنها شعرت بالراحة والتقرب من زميلاتها بعد الثرثرة.
ووجد الباحثون أن دماغ المرأة يفرز كميات أكبر من الاكسيتوسين بعد النميمة (وهو الهرمون الذي يٌفرز عند ممارسة العلاقة الحميمية)، حيث يساعد على توثيق الصلة مع الأشخاص المقربين.
ويقول علماء النفس إن للقيل والقال استخدامات معينة، بما في ذلك وضع قواعد الجماعة وإبعاد المتعدين وكذلك تطوير وتعزيز الروابط الاجتماعية.
ووجد الباحثون أن التأثير الناتج عن النميمة لا يتغير مع تغير شخصية الفرد. فعلى سبيل المثال، لم يؤثر ارتفاع الأكسيتوسين الناتج عن النميمة على تغيير صفات وحالات معينة مثل الحسد والتوحد والتعاطف.
المصدر: ديلي ميل
قدم مجموعة من علماء النفس دراسة جديدة تقول إن التكلم عن الغير وتبادل الأخبار (النميمة) مع الأصدقاء مفيد وجيد بالنسبة للأشخاص.
وتوصل الباحثون إلى أن تبادل القيل والقال مع الآخرين يرفع من مستويات هرمون الاكسيتوسين ويسمى "هرمون الحب"، وذلك بالمقارنة مع مستوياته في ظل المحادثة العادية.
ودرس علماء نفس من بافيا في إيطاليا آثار القيل والقال (النميمة) على مجموعة من النساء، حيث قالت الدكتورة ناتاسكيا بروندينو، المؤلفة الرئيسية للدراسة، إنها ترغب في دراسة تأثير النميمة على الدماغ، وذلك بعد ملاحظتها بأنها شعرت بالراحة والتقرب من زميلاتها بعد الثرثرة.
ووجد الباحثون أن دماغ المرأة يفرز كميات أكبر من الاكسيتوسين بعد النميمة (وهو الهرمون الذي يٌفرز عند ممارسة العلاقة الحميمية)، حيث يساعد على توثيق الصلة مع الأشخاص المقربين.
ويقول علماء النفس إن للقيل والقال استخدامات معينة، بما في ذلك وضع قواعد الجماعة وإبعاد المتعدين وكذلك تطوير وتعزيز الروابط الاجتماعية.
ووجد الباحثون أن التأثير الناتج عن النميمة لا يتغير مع تغير شخصية الفرد. فعلى سبيل المثال، لم يؤثر ارتفاع الأكسيتوسين الناتج عن النميمة على تغيير صفات وحالات معينة مثل الحسد والتوحد والتعاطف.
المصدر: ديلي ميل
وتوصل الباحثون إلى أن تبادل القيل والقال مع الآخرين يرفع من مستويات هرمون الاكسيتوسين ويسمى "هرمون الحب"، وذلك بالمقارنة مع مستوياته في ظل المحادثة العادية.
ودرس علماء نفس من بافيا في إيطاليا آثار القيل والقال (النميمة) على مجموعة من النساء، حيث قالت الدكتورة ناتاسكيا بروندينو، المؤلفة الرئيسية للدراسة، إنها ترغب في دراسة تأثير النميمة على الدماغ، وذلك بعد ملاحظتها بأنها شعرت بالراحة والتقرب من زميلاتها بعد الثرثرة.
ووجد الباحثون أن دماغ المرأة يفرز كميات أكبر من الاكسيتوسين بعد النميمة (وهو الهرمون الذي يٌفرز عند ممارسة العلاقة الحميمية)، حيث يساعد على توثيق الصلة مع الأشخاص المقربين.
ويقول علماء النفس إن للقيل والقال استخدامات معينة، بما في ذلك وضع قواعد الجماعة وإبعاد المتعدين وكذلك تطوير وتعزيز الروابط الاجتماعية.
ووجد الباحثون أن التأثير الناتج عن النميمة لا يتغير مع تغير شخصية الفرد. فعلى سبيل المثال، لم يؤثر ارتفاع الأكسيتوسين الناتج عن النميمة على تغيير صفات وحالات معينة مثل الحسد والتوحد والتعاطف.
المصدر: ديلي ميل
ملصقات
اقرأ أيضاً
اكتشاف يحدد تاريخ ظهور “أول رمز تعبيري في العالم”
منوعات
منوعات
تحذير من عواصف شمسية قوية قد تضرب الأرض في 2025
منوعات
منوعات
غوغل تمنح الأجهزة المحمولة ميزات عملية وجديدة
منوعات
منوعات
بالصور: أضواء ساحرة تلون السماء لليوم الثالث بعد عاصفة شمسية تضرب الأرض
منوعات
منوعات
OpenAI تطلق أداة لاكتشاف الصور المصممة بالذكاء الاصطناعي
منوعات
منوعات
طلبت منه البلدية إخفاء قاربه خلف السياج.. فكان رده إبداعيا ومضحكا
منوعات
منوعات
ميغان ماركل تكشف عن أصولها بعد إجراء اختبار للحمض النووي
منوعات
منوعات