التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
الدعوة من مراكش لضمان تكوين طبي مستمر لفائدة المختصين في مجال التخدير والإنعاش
نشر في: 27 يناير 2017
أكد رئيس الجمعية المغربية للإنعاش والتخدير، أحمد غسان الأديب، امس الخميس بمراكش، على ضرورة ضمان تكوين طبي مستمر لفائدة المختصين في مجال التخدير والإنعاش.
وأضاف غسان الأديب، على هامش أشغال المؤتمر الوطني ال30 للجمعية المغربية للإنعاش والتخدير، الذي انطلقت أشغاله اليوم، أنه من الضروري أيضا مأسسة حماية المرضى أثناء مرحلة التخدير.
وأبرز أن مخاطر التقنيات المستعملة وخطورة حالات المرضى المتكفل بهم تفرض تنظيما خاصا ومستقلا يتمحور حول تعدد التخصصات وعمل الفريق ومواكبة مستمرة للمريض.
وأشار، من جهة أخرى، إلى أن هذه التظاهرة تتضمن برنامجا علميا غنيا بالجلسات العامة والمداخلات واللقاءات تتناول مواضيع مهمة ومتنوعة منصبة حول مستقبل مهنة التخدير والإنعاش، إلى جانب ورشات مختلفة.
من جانبه، أبرز البرفسور توفيق أبو الحسن، عضو مكتب الجمعية المغربية للإنعاش والتخدير، أن هذا المؤتمر يشهد تطورا سنة بعد أخرى وهو ما يجسده تسجيل دورة هذه السنة مشاركة حوالي 700 مؤتمر من القطاعين العام والخاص ومختصين من دول إفريقيا جنوب الصحراء.
ويجمع هذا اللقاء الخاص بالتكوين المستمر في مجال التخدير والإنعاش، العديد من المتخصصين المغاربة والدوليين لمناقشة آخر الندوات المحينة في مجال التخدير والإنعاش.
وينكب المشاركون في هذه التظاهرة العلمية على دراسة إشكاليات وإمكانيات تحسين الإنعاش في المغرب وسبل تقليص التكاليف الصحية بالنسبة لأطباء التخدير وتقديم أفضل المقالات العلمية لسنة 2016 في مجالي التخدير والإنعاش، وكذا مستجدات طب المستعجلات.
وسيشهد المؤتمر الثلاثون للإنعاش والتخدير تنظيم أول جائزة مغربية للمحاكاة في مجال التخدير.
وأضاف غسان الأديب، على هامش أشغال المؤتمر الوطني ال30 للجمعية المغربية للإنعاش والتخدير، الذي انطلقت أشغاله اليوم، أنه من الضروري أيضا مأسسة حماية المرضى أثناء مرحلة التخدير.
وأبرز أن مخاطر التقنيات المستعملة وخطورة حالات المرضى المتكفل بهم تفرض تنظيما خاصا ومستقلا يتمحور حول تعدد التخصصات وعمل الفريق ومواكبة مستمرة للمريض.
وأشار، من جهة أخرى، إلى أن هذه التظاهرة تتضمن برنامجا علميا غنيا بالجلسات العامة والمداخلات واللقاءات تتناول مواضيع مهمة ومتنوعة منصبة حول مستقبل مهنة التخدير والإنعاش، إلى جانب ورشات مختلفة.
من جانبه، أبرز البرفسور توفيق أبو الحسن، عضو مكتب الجمعية المغربية للإنعاش والتخدير، أن هذا المؤتمر يشهد تطورا سنة بعد أخرى وهو ما يجسده تسجيل دورة هذه السنة مشاركة حوالي 700 مؤتمر من القطاعين العام والخاص ومختصين من دول إفريقيا جنوب الصحراء.
ويجمع هذا اللقاء الخاص بالتكوين المستمر في مجال التخدير والإنعاش، العديد من المتخصصين المغاربة والدوليين لمناقشة آخر الندوات المحينة في مجال التخدير والإنعاش.
وينكب المشاركون في هذه التظاهرة العلمية على دراسة إشكاليات وإمكانيات تحسين الإنعاش في المغرب وسبل تقليص التكاليف الصحية بالنسبة لأطباء التخدير وتقديم أفضل المقالات العلمية لسنة 2016 في مجالي التخدير والإنعاش، وكذا مستجدات طب المستعجلات.
وسيشهد المؤتمر الثلاثون للإنعاش والتخدير تنظيم أول جائزة مغربية للمحاكاة في مجال التخدير.
أكد رئيس الجمعية المغربية للإنعاش والتخدير، أحمد غسان الأديب، امس الخميس بمراكش، على ضرورة ضمان تكوين طبي مستمر لفائدة المختصين في مجال التخدير والإنعاش.
وأضاف غسان الأديب، على هامش أشغال المؤتمر الوطني ال30 للجمعية المغربية للإنعاش والتخدير، الذي انطلقت أشغاله اليوم، أنه من الضروري أيضا مأسسة حماية المرضى أثناء مرحلة التخدير.
وأبرز أن مخاطر التقنيات المستعملة وخطورة حالات المرضى المتكفل بهم تفرض تنظيما خاصا ومستقلا يتمحور حول تعدد التخصصات وعمل الفريق ومواكبة مستمرة للمريض.
وأشار، من جهة أخرى، إلى أن هذه التظاهرة تتضمن برنامجا علميا غنيا بالجلسات العامة والمداخلات واللقاءات تتناول مواضيع مهمة ومتنوعة منصبة حول مستقبل مهنة التخدير والإنعاش، إلى جانب ورشات مختلفة.
من جانبه، أبرز البرفسور توفيق أبو الحسن، عضو مكتب الجمعية المغربية للإنعاش والتخدير، أن هذا المؤتمر يشهد تطورا سنة بعد أخرى وهو ما يجسده تسجيل دورة هذه السنة مشاركة حوالي 700 مؤتمر من القطاعين العام والخاص ومختصين من دول إفريقيا جنوب الصحراء.
ويجمع هذا اللقاء الخاص بالتكوين المستمر في مجال التخدير والإنعاش، العديد من المتخصصين المغاربة والدوليين لمناقشة آخر الندوات المحينة في مجال التخدير والإنعاش.
وينكب المشاركون في هذه التظاهرة العلمية على دراسة إشكاليات وإمكانيات تحسين الإنعاش في المغرب وسبل تقليص التكاليف الصحية بالنسبة لأطباء التخدير وتقديم أفضل المقالات العلمية لسنة 2016 في مجالي التخدير والإنعاش، وكذا مستجدات طب المستعجلات.
وسيشهد المؤتمر الثلاثون للإنعاش والتخدير تنظيم أول جائزة مغربية للمحاكاة في مجال التخدير.
وأضاف غسان الأديب، على هامش أشغال المؤتمر الوطني ال30 للجمعية المغربية للإنعاش والتخدير، الذي انطلقت أشغاله اليوم، أنه من الضروري أيضا مأسسة حماية المرضى أثناء مرحلة التخدير.
وأبرز أن مخاطر التقنيات المستعملة وخطورة حالات المرضى المتكفل بهم تفرض تنظيما خاصا ومستقلا يتمحور حول تعدد التخصصات وعمل الفريق ومواكبة مستمرة للمريض.
وأشار، من جهة أخرى، إلى أن هذه التظاهرة تتضمن برنامجا علميا غنيا بالجلسات العامة والمداخلات واللقاءات تتناول مواضيع مهمة ومتنوعة منصبة حول مستقبل مهنة التخدير والإنعاش، إلى جانب ورشات مختلفة.
من جانبه، أبرز البرفسور توفيق أبو الحسن، عضو مكتب الجمعية المغربية للإنعاش والتخدير، أن هذا المؤتمر يشهد تطورا سنة بعد أخرى وهو ما يجسده تسجيل دورة هذه السنة مشاركة حوالي 700 مؤتمر من القطاعين العام والخاص ومختصين من دول إفريقيا جنوب الصحراء.
ويجمع هذا اللقاء الخاص بالتكوين المستمر في مجال التخدير والإنعاش، العديد من المتخصصين المغاربة والدوليين لمناقشة آخر الندوات المحينة في مجال التخدير والإنعاش.
وينكب المشاركون في هذه التظاهرة العلمية على دراسة إشكاليات وإمكانيات تحسين الإنعاش في المغرب وسبل تقليص التكاليف الصحية بالنسبة لأطباء التخدير وتقديم أفضل المقالات العلمية لسنة 2016 في مجالي التخدير والإنعاش، وكذا مستجدات طب المستعجلات.
وسيشهد المؤتمر الثلاثون للإنعاش والتخدير تنظيم أول جائزة مغربية للمحاكاة في مجال التخدير.
ملصقات
اقرأ أيضاً
عاجل.. ارتفاع حصيلة ضحايا التسمم الغذائي المميت بمراكش
مجتمع
مجتمع
رغم تطمينات الحكومة.. ارتفاع أسعار أضاحي العيد هذه السنة
مجتمع
مجتمع
أزمة خانقة.. مقابر فاس لم تعد تسع الموتى ومطالب بتدخل وزير الداخلية
مجتمع
مجتمع
بفضل معلومات “الديستي”.. اجهاض تهريب 1.7 طن من المخدرات بجزر الكناري
مجتمع
مجتمع
المتصرفون المغاربة: زيادة 1000 درهم لن تحقق العدالة الأجرية
مجتمع
مجتمع
ترويج المخدرات يطيح بعون سلطة في قبضة أمن السمارة
مجتمع
مجتمع
الدرك الملكي يحجز كمية من ”الملابس المهربة“ بمدخل أكادير
مجتمع
مجتمع