مجتمع

هذه عقوبة الزوج الذي قتل زوجته وشقيقها و والدتهما بواسطة سكين


كشـ24 نشر في: 27 يناير 2017

طوت غرفة الجنايات الاستئنافية بمحكمة الاستئناف بمكناس، بعد المداولة، أخيرا، صفحات الملف رقم 16/306، وأيدت القرار المطعون فيه بالاستئناف، الصادر في الملف رقم 15/322، القاضي بإدانة المتهم (ع.م) بالسجن المؤبد، بعد مؤاخذته من أجل جناية القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، وبأدائه لفائدة المطالبين بالحق المدني تعويضا إجماليا قدره 20 مليون سنتيم.

وتفجرت القضية صباح ثاني فبراير 2015 عندما أشعرت المصالح الأمنية بمكناس أن شخصا أجهز على ثلاثة أفراد من أسرة واحدة، في شخص زوجته وشقيقها ووالدتهما، داخل أحد المنازل بالدوار القديم بحي «سيدي بابا» الهامشي، كما أنه أصاب امرأة في عقدها السادس وطفلا صغيرا بجروح متفاوتة الخطورة، وحاول الفرار من مسرح الجريمة، إلا أن تدخل بعض سكان الحي حال دون تحقيق مبتغاه، ما جعله يدخل مع مجموعة منهم في شجار أسفر عن إصابة أحدهم بجرح مفتوح في رأسه، قبل أن ينجح ثلاثة شباب في شل حركته وتجريده من أداة الجريمة، وهي عبارة عن سكين من الحجم الكبير، وربط الاتصال برجال الأمن. وبعد انتقالها إلى مسرح الجريمة عاينت عناصر الشرطة القضائية والتقنية والعلمية جثث الضحايا الثلاثة وسط حمام دم، ويتعلق الأمر بالمسمين (م.ل.22 عاما)، وهي الزوجة الشرعية للجاني، وشقيقها (ش.ل.27 عامـــــــــا) ووالدتهما (م.غ)، الذين تم نقل جثثهم إلى مستودع حفظ الأموات بالمركز الاستشفائي الإقليمي محمد الخامس بمكناس بغرض إخضاعهم للتشريح الطبي، الذي أكد أن الوفاة نجمت عن الإصابات البالغة التي تعرض لها الضحايا، مشيرا إلى أن الزوجة تلقت لوحدها 22 طعنة بواسطة أداة حادة.

وعند الاستماع إليه تمهيديا في محضر قانوني، اعترف المتهم، الذي يعمل نادلا، بالمنسوب إليه جملة وتفصيلا، مصرحا أنه كان على خلاف دائم مع زوجته وصل مداه إلى حد رفعها دعوى تطليق للشقاق ومغادرتها لبيت الزوجية لتستقر هي ورضيعها في منزل والدتها، الأمر الذي لم يستسغه، إذ طلب منها مرارا طي صفحة الماضي، الأمر الذي كانت ترفضه.

وأفاد المتهم أنه قرر أن يضع حدا  لمعاناته، مضيفا أنه وللغاية نفسها قضى ليلتين متتاليتين بدون أن يغمض له جفن، ظل خلالهما يخطط ويفكر في الطريقة التي ستخلصه من معاناته مهما كلفه ذلك من ثمن، إذ عقد العزم على ارتكاب مذبحة داخل بيت أصهاره. وتابع أنه صباح يوم الواقعة تسلح بسكين من الحجم الكبير وتوجه نحو الدوار القديم بحي سيدي بابا حيث يوجد منزل أصهاره، إذ ترصد في زاوية وبقي يراقب الوضع أزيد من ساعتين، قبل أن يطرق الباب ويقتحم المنزل، محاولا إرغام شريكة حياته على الرجوع إلى بيت الزوجية، إلا أنها جددت رفضها، ساعتها تدخلت والدتها ما جعله يستشيط غضبا ويستل أداة الجريمة من تحت ملابسه ليقوم بطعنها بواسطتها عدة طعنات، وذلك على مرأى ومسمع من زوجته، التي كانت تحمل رضيعها الذي لم يكمل بعد حوله الأول، لتصرخ بأعلى صوتها طلبا للنجدة، فكان نصيبها هي الأخرى عدة طعنات بأنحاء متفرقة من جسدها، عكست الحالة الهستيرية التي كان عليها، قبل أن يأتي الدور على شقيقها الأكبر الذي حاول مقاومته لكن الجاني تمكن من إصابته وأرداه قتيلا على الفور.

 وحتى شقيق زوجته الصغير لم يسلم من بطش المعتدي بعدما أصابه بجرح في عنقه، والشيء عينه بالنسبة إلى إحدى الجارات التي حاولت ثنيه عن فعلته.

وأكد مصدر»الصباح» أن والدة زوجة الجاني وشقيقها لفظا آخر أنفاسهما بمسرح الجريمة، فيما كانت النهاية الحتمية للزوجة بقسم المستعجلات بالمستشفى الإقليمي محمد الخامس بمكناس.

وتأتي إدانة مرتكب مذبحة «سيدي بابا» بمكناس بعد أقل من شهرين على إدانة غرفة الجنايات بمحكمة الاستئناف، مرتكب مذبحة مماثلة شهدها الحي الهامشي المجاور»وجه عروس» بالمدينة نفسها بـ 24 سنة سجنا، بعدما أجهز على والدة خطيبته وحاول إزهاق روح الأخيرة.

طوت غرفة الجنايات الاستئنافية بمحكمة الاستئناف بمكناس، بعد المداولة، أخيرا، صفحات الملف رقم 16/306، وأيدت القرار المطعون فيه بالاستئناف، الصادر في الملف رقم 15/322، القاضي بإدانة المتهم (ع.م) بالسجن المؤبد، بعد مؤاخذته من أجل جناية القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، وبأدائه لفائدة المطالبين بالحق المدني تعويضا إجماليا قدره 20 مليون سنتيم.

وتفجرت القضية صباح ثاني فبراير 2015 عندما أشعرت المصالح الأمنية بمكناس أن شخصا أجهز على ثلاثة أفراد من أسرة واحدة، في شخص زوجته وشقيقها ووالدتهما، داخل أحد المنازل بالدوار القديم بحي «سيدي بابا» الهامشي، كما أنه أصاب امرأة في عقدها السادس وطفلا صغيرا بجروح متفاوتة الخطورة، وحاول الفرار من مسرح الجريمة، إلا أن تدخل بعض سكان الحي حال دون تحقيق مبتغاه، ما جعله يدخل مع مجموعة منهم في شجار أسفر عن إصابة أحدهم بجرح مفتوح في رأسه، قبل أن ينجح ثلاثة شباب في شل حركته وتجريده من أداة الجريمة، وهي عبارة عن سكين من الحجم الكبير، وربط الاتصال برجال الأمن. وبعد انتقالها إلى مسرح الجريمة عاينت عناصر الشرطة القضائية والتقنية والعلمية جثث الضحايا الثلاثة وسط حمام دم، ويتعلق الأمر بالمسمين (م.ل.22 عاما)، وهي الزوجة الشرعية للجاني، وشقيقها (ش.ل.27 عامـــــــــا) ووالدتهما (م.غ)، الذين تم نقل جثثهم إلى مستودع حفظ الأموات بالمركز الاستشفائي الإقليمي محمد الخامس بمكناس بغرض إخضاعهم للتشريح الطبي، الذي أكد أن الوفاة نجمت عن الإصابات البالغة التي تعرض لها الضحايا، مشيرا إلى أن الزوجة تلقت لوحدها 22 طعنة بواسطة أداة حادة.

وعند الاستماع إليه تمهيديا في محضر قانوني، اعترف المتهم، الذي يعمل نادلا، بالمنسوب إليه جملة وتفصيلا، مصرحا أنه كان على خلاف دائم مع زوجته وصل مداه إلى حد رفعها دعوى تطليق للشقاق ومغادرتها لبيت الزوجية لتستقر هي ورضيعها في منزل والدتها، الأمر الذي لم يستسغه، إذ طلب منها مرارا طي صفحة الماضي، الأمر الذي كانت ترفضه.

وأفاد المتهم أنه قرر أن يضع حدا  لمعاناته، مضيفا أنه وللغاية نفسها قضى ليلتين متتاليتين بدون أن يغمض له جفن، ظل خلالهما يخطط ويفكر في الطريقة التي ستخلصه من معاناته مهما كلفه ذلك من ثمن، إذ عقد العزم على ارتكاب مذبحة داخل بيت أصهاره. وتابع أنه صباح يوم الواقعة تسلح بسكين من الحجم الكبير وتوجه نحو الدوار القديم بحي سيدي بابا حيث يوجد منزل أصهاره، إذ ترصد في زاوية وبقي يراقب الوضع أزيد من ساعتين، قبل أن يطرق الباب ويقتحم المنزل، محاولا إرغام شريكة حياته على الرجوع إلى بيت الزوجية، إلا أنها جددت رفضها، ساعتها تدخلت والدتها ما جعله يستشيط غضبا ويستل أداة الجريمة من تحت ملابسه ليقوم بطعنها بواسطتها عدة طعنات، وذلك على مرأى ومسمع من زوجته، التي كانت تحمل رضيعها الذي لم يكمل بعد حوله الأول، لتصرخ بأعلى صوتها طلبا للنجدة، فكان نصيبها هي الأخرى عدة طعنات بأنحاء متفرقة من جسدها، عكست الحالة الهستيرية التي كان عليها، قبل أن يأتي الدور على شقيقها الأكبر الذي حاول مقاومته لكن الجاني تمكن من إصابته وأرداه قتيلا على الفور.

 وحتى شقيق زوجته الصغير لم يسلم من بطش المعتدي بعدما أصابه بجرح في عنقه، والشيء عينه بالنسبة إلى إحدى الجارات التي حاولت ثنيه عن فعلته.

وأكد مصدر»الصباح» أن والدة زوجة الجاني وشقيقها لفظا آخر أنفاسهما بمسرح الجريمة، فيما كانت النهاية الحتمية للزوجة بقسم المستعجلات بالمستشفى الإقليمي محمد الخامس بمكناس.

وتأتي إدانة مرتكب مذبحة «سيدي بابا» بمكناس بعد أقل من شهرين على إدانة غرفة الجنايات بمحكمة الاستئناف، مرتكب مذبحة مماثلة شهدها الحي الهامشي المجاور»وجه عروس» بالمدينة نفسها بـ 24 سنة سجنا، بعدما أجهز على والدة خطيبته وحاول إزهاق روح الأخيرة.


ملصقات


اقرأ أيضاً
“لارام” تعلن عن اضطراب في رحلاتها من وإلى فرنسا
أعلنت الخطوط الملكية المغربية، اليوم الخميس، عن وجود اضطرابات في الرحلات الجوية من وإلى المطارات الفرنسية، وذلك بسبب الإضرابات التي يخوضها مراقبو الحركة الجوية. وأوضحت “لارام” أنه من المتوقع حدوث تأخيرات أو إلغاءات خلال 48 ساعة المقبلة. ومن جهته، دعا المكتب الوطني للمطارات، مساء أمس الأربعاء، جميع المسافرين المتوجهين إلى فرنسا أو القادمين منها يوم 3 يوليوز 2025، إلى التحقق من وضعية رحلاتهم الجوية قبل التوجه إلى المطار، بسبب إضراب مرتقب لمراقبي الطيران في فرنسا.
مجتمع

الدرك يحجز سيارة محملة بكمية ضخمة من مخدر الشيرا بحد السوالم
أفلحت عناصر المركز الترابي للدرك الملكي حد السوالم، التابعة نفوذيا لدرك سرية برشيد، القيادة الجهوية سطات، في إحباط عملية تهريب ما يقارب طنين من المخدرات، وذلك على مستوى تجزئة رياض الساحل، المقاطعة الثانية باشوية حد السوالم، عمالة إقليم برشيد. وأوضحت مصادر الصحيفة الإلكترونية كش 24، أن عناصر الدرك الملكي بمركز حد السوالم، بقيادة قائد المركز الترابي بالنيابة، تحت إشراف القائدين الإقليمي والجهوي، كانت قد توصلت بمعلومات دقيقة، مفادها تواجد سيارة لنقل البضائع مشكوك في حمولتها، على إثرها تجندت دورية دركية، وتوجهت صوب المكان تحديدا، وتمكنت من حجز السيارة من نوع رونو طرافيك كانت محملة بما مجموعه 43 رزمة، قدر وزنها الإجمالي بما يقارب الطنين، أي ما يعادل 1983 كيلوا غرام من مخدر الشيرا. وإنتقل كبار مسؤولي الدرك الملكي الإقليمي ببرشيد والجهوي بسطات، فضلا عن ممثل السلطة المحلية بباشوية حد السوالم، حيث جرت معاينة كمية المخدرات المحجوزة، التي بلغت 43 رزمة، قاربت طنين من مخدر الشيرا، بعدما جرت عملية وزنها من طرف مصالح درك المركز الترابي حد السوالم. وأمرت النيابة العامة المختصة، بالمحكمة الإبتدائية ببرشيد، التابعة للدائرة القضائية سطات، بنقل المحجوزات إلى القيادة الجهوية للدرك الملكي بعاصمة الشاوية، قصد تسليمها لمصلحة الجمارك لإتخاد المتعين في شأنها. وبالموازاة مع ذلك، قامت عناصر الشرطة العلمية والتقنية، التابعة نفوذيا لدرك جهوية سطات، برفع البصمات عبر ما يعرف بالتشخيص القضائي، قصد تحديد هوية المتورطين وكشف علاقتهم بعملية التهريب الدولي للمخدرات
مجتمع

وسط اشادة حقوقية.. موقف انساني جديد يكشف المعدن الحقيقي للدكتور فهد الشعرة
في زمن تتعالى فيه الحاجة إلى مواقف نبيلة تعيد الاعتبار للقيم الإنسانية في القطاع الصحي، جاء موقف جديد للدكتور فهد الشعرة، مدير المستشفى الخاص الدولي بأنفا، ليشكل نموذجًا حقيقيًا للطب بمفهومه الأصيل، الذي يتجاوز الوظيفة نحو رسالة سامية قائمة على الرحمة والتضامن. و الحديث هنا عن قصة الطفل سيف الدين، الذي ينحدر من أسرة معوزة بمدينة المحمدية، والتي بدأت بنداء استغاثة حملته عائلته إلى المنظمة المغربية لحقوق الإنسان ومحاربة الفساد، بعد أن أصبحت حالته الصحية تستدعي تدخلاً جراحياً عاجلاً. ومنذ تلك اللحظة، انطلقت سلسلة من الاتصالات والمبادرات التي كشفت عن أوجه مشرقة في المجتمع، كان في طليعتها الدكتور الشعرة  وحسب مراسلة موجهة من الهيئة الحقوقية الى عامل عمالة مقاطعات الدار البيضاء أنفا، فإن الدكتور الشعرة، فور تلقيه طلباً عاجلاً من المنظمة الحقوقية، أبدى تجاوباً تلقائيًا وسريعًا، موجهاً أطر المؤسسة الطبية إلى استقبال الطفل وتقديم كافة العناية الطبية اللازمة دون قيد أو شرط مادي. في اليوم التالي، خضع الطفل لعملية جراحية دقيقة كللت بالنجاح، وسط متابعة دقيقة من الطاقم الطبي، ليغادر المصحة في وضع صحي مطمئن. ولم تكن هذه المبادرة مجرد استجابة طبية، بل موقف إنساني يبعث برسائل أمل وسط سياقات اجتماعية صعبة، لا سيما و ان الدكتور فهد الشعرة لم يكتف بإدارة مصحة ناجحة فحسب، بل أعاد تعريف العلاقة بين المريض والمؤسسة الصحية، وجعل من الكرامة الإنسانية مبدأً لا يقبل التفاوض، بغض النظر عن الخلفية الاجتماعية أو القدرة المالية. وقد لقي هذا الموقف إشادة واسعة من المنظمة المغربية لحقوق الإنسان ومحاربة الفساد، التي اعتبرت أن ما قامت به إدارة المستشفى يجسد قيم التضامن الفعلي والمسؤولية الاجتماعية التي تفتقر إليها كثير من المؤسسات. كما أشادت المنظمة بانفتاح صلاح الدين الشرايبي، أحد مسؤولي المؤسسة، على الحوار الفعّال والبنّاء، مما يعزز ثقة المواطنين في المؤسسة الصحية. واضافت الهيئة الحقوقية في مراسلتها، ان ما حصل ليس مجرد حالة إنسانية عابرة، بل تجسيد حي لمبدأ التكافل المجتمعي، واستثمار فعّال في الثقة بين المواطن والمؤسسة، وهو ما يستحق أن يُحتذى به، لا فقط في قطاع الصحة، بل في مختلف القطاعات.
مجتمع

بالصور.. حملة مراقبة تفضح “سناكات” تقدم لحوماً فاسدة بسيتي فاضمة
شهدت منطقة سيتي فاضمة التابعة لإقليم الحوز، اليوم الأربعاء 2 يوليوز 2025، حملة مراقبة واسعة النطاق استهدفت محلات بيع المأكولات الخفيفة والمقاهي، وذلك في إطار تعزيز إجراءات السلامة الغذائية وضمان جودة المواد المعروضة للاستهلاك.ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فقد أشرفت على الحملة لجنة مختلطة تضم قائد قيادة سيتي فاضمة، وعناصر من الدرك الملكي، والوقاية المدنية، بالإضافة إلى القوات المساعدة وأعوان السلطة، بتنسيق مع اللجنة المحلية المكلفة بمراقبة الأسعار والجودة.وتركزت الحملة، التي شملت عدداً من محلات بيع الأطعمة السريعة "سناكات" بمنطقة والماس ومجموعة من المقاهي المجاورة، على مراقبة جودة وصلاحية المواد الغذائية المعروضة للبيع، ومدى احترام شروط الصحة والنظافة، فضلاً عن فحص الأواني والوسائل المستعملة في إعداد الطعام.وقد وقفت اللجنة على مجموعة من المخالفات التي تم تسجيلها لدى عدد من المحلات، همّت بالخصوص عرض مواد غذائية فاسدة، واستعمال أوانٍ غير صالحة للطهي أو تقديم المشروبات، فضلا عن انعدام النظافة.وفي هذا الإطار، تم حجز وإتلاف كميات من المواد الغذائية غير القابلة للاستهلاك من لحوم فاسدة وأسماك وغيرها، إضافة إلى إتلاف طواجن وأباريق أظهرت المعاينات الميدانية عدم مطابقتها لشروط الاستعمال الصحي.وتندرج هذه الحملة في سياق الجهود المبذولة لحماية صحة المواطنين، وتفعيل المراقبة المستمرة للأسواق المحلية، خاصة في المناطق السياحية التي تعرف توافداً مكثفاً للزوار.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 03 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة