أسماء وازنة تتنافس بمراكش على لقب الدورة 34 لجائزة الحسن الثاني – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الأحد 20 أبريل 2025, 15:29

رياضة

أسماء وازنة تتنافس بمراكش على لقب الدورة 34 لجائزة الحسن الثاني


كريم الوافي نشر في: 2 أبريل 2018

أكد عزيز التفنوتي الكاتب العام للجامعة الملكية المغربية لكرة المضرب خلال ندوة صحفية، نظمت لتسليط الضوء على الترتيبات والاستعدادات الجارية لاحتضان الدورة 34 لجائزة الحسن الثاني الكبرى للتنس، إحدى محطات رابطة لاعبي التنس المحترفين، أن جميع الترتيبات اتخذت من قبل أعضاء النادي لإنجاح هذه التظاهرة الكبرى، حيث قام مؤخرا بتعزيز بنياته التحتية بمواصفات دولية وعصرية، مكنته من احتضان تظاهرات في كرة المضرب من المستوى العالمي (كأس ديفيس وكأس الأميرة لالة مريم للتنس).وأوضح التفنوتي الذي يشغل كذلك رئيس النادي الملكي للتنس بمراكش، خلال هذه الندوة، التي حضرها أعضاء المكتب المسير للنادي وممثل وزارة الشباب والرياضة، أن هذه التظاهرة الرياضية الدولية، المنظمة في الفترة الممتدة مابين 08 و15 أبريل الجاري، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، تعرف مشاركة أسماء وازنة مصنفين ضمن المائة الأوائل في التصنيف العالمي للاتحاد الدولي لكرة المضرب، كحامل لقب الدورة الماضية اللاعب الكرواتي بورنا كوريتش ( الرتبة 28 عالميا)، واللاعب الفرنسي غاييل مونفيس( المصنف 42 عالميا)، بالإضافة إلى الفرنسيين ريشارد غاسكي ( 37 عالميا)، وجيل سيمون ( الرتبة 72 )، وبونوا بير ( الرتبة 47 )، والاسباني غيليمو غاسيا لوبيز ( الرتبة 69 ) والهولندي روبين هاز ( الرتبة 44 ) والألماني فيليب كوهلسشريبير ( الرتبة 37 ).وبعد تأكيده على التعبئة الفعلية لجميع فعاليات المدينة من سلطات ومنتخبين محليين ورجال الأمن لضمان النجاح الكامل لهذه التظاهرة الرياضية الدولية، دعا التيفنوتي عشاق الكرة الصفراء كبارا وصغارا إلى التوجه بكثافة إلى ملاعب النادي الملكي للتنس لتشجيع هذه اللعبة، معبرا عن أمله في استقطاب حوالي 17 ألف متفرج يوميا.وقال التفنوتي، إن جائزة الحسن الثاني الكبرى، تعتبر مفخرة للمدينة الحمراء بالنظر الى كونها ستساهم في تنشيط هذه المدينة سواء على المستوى السياحي والاقتصادي والتعريف بهذه المدينة العريقة رياضيا وثقافيا.وأشار التيفنوتي الى أن هذا الدوري يشكل مناسبة للجمهور المغربي للوقوف على مستوى اللاعبين المغاربة وأيضا مستوى هذه اللعبة على الصعيد الوطني، خاصة وأن هذه التظاهرة تتميز بمشاركة ثلة من اللاعبين العالميين المرموقين في رياضة التنس.من جانبه، قال هشام أرازي مدير الدورة، والذي سبق له أن توج بلقب هذا الدوري عام 1997، أن جائزة الحسن الثاني ستعرف مشاركة لاعبين من مستوى عالمي ومصنفين في المراتب الأولى حسب الترتيب الدولي، ضمنهم البريطاني كيل إيدموند المصنف عالميا في الرتبة 24، مشيرا إلى أن هذه الدورة تعد بمستوى أداء متميز .وأضاف أرازي أن اللجنة المنظمة قررت منح بطائق الدعوة المؤهلة للمشاركة في السبورة النهائية، للاعبين المغربين أمين أهودا ولامين وهاب، والتونسي المميز مالك الجزيري، موضحا أن هذه التظاهرة تشكل مناسبة للاعبين المغاربة لاكتساب المزيد من التجربة في مواجهة لاعبين محترفين مصنفين في المراتب الاولى ضمن الترتيب العالمي. وفيما يتعلق بالمشاركين في هذه التظاهرة العالمية، أوضح أرازي أن السبورة التأهيلية لهذا الدوري تضم 16 لاعبا، في حين تضم السبورة النهائية 32 لاعبا، والزوجي 16 لاعبا، ويمثلون مختلف القارات.وخلص أرازي إلى أن جميع الظروف مواتية للاعبين المشاركين في هذه الجائزة المنظمة بمراكش، خاصة وأن النادي الملكي لكرة المضرب يتوفر على بنية تحتية مهمة.يذكر أن القيمة الإجمالية للدورة 34 من جائزة الحسن الثاني الكبرى لكرة المضرب، التي تنظمها الجامعة الملكية المغربية للتنس، بدعم من ولاية جهة مراكش آسفي ومجلس الجهة والمجلس الجماعي للمدينة ومقاطعة مراكش جيليز، تبلغ 561 ألف و345 أورو، حيث أن الفائز باللقب سيحصل على 89 ألف و435 أورو بالإضافة الى تعزيز ترتيبه العالمي ب250 نقطة.

أكد عزيز التفنوتي الكاتب العام للجامعة الملكية المغربية لكرة المضرب خلال ندوة صحفية، نظمت لتسليط الضوء على الترتيبات والاستعدادات الجارية لاحتضان الدورة 34 لجائزة الحسن الثاني الكبرى للتنس، إحدى محطات رابطة لاعبي التنس المحترفين، أن جميع الترتيبات اتخذت من قبل أعضاء النادي لإنجاح هذه التظاهرة الكبرى، حيث قام مؤخرا بتعزيز بنياته التحتية بمواصفات دولية وعصرية، مكنته من احتضان تظاهرات في كرة المضرب من المستوى العالمي (كأس ديفيس وكأس الأميرة لالة مريم للتنس).وأوضح التفنوتي الذي يشغل كذلك رئيس النادي الملكي للتنس بمراكش، خلال هذه الندوة، التي حضرها أعضاء المكتب المسير للنادي وممثل وزارة الشباب والرياضة، أن هذه التظاهرة الرياضية الدولية، المنظمة في الفترة الممتدة مابين 08 و15 أبريل الجاري، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، تعرف مشاركة أسماء وازنة مصنفين ضمن المائة الأوائل في التصنيف العالمي للاتحاد الدولي لكرة المضرب، كحامل لقب الدورة الماضية اللاعب الكرواتي بورنا كوريتش ( الرتبة 28 عالميا)، واللاعب الفرنسي غاييل مونفيس( المصنف 42 عالميا)، بالإضافة إلى الفرنسيين ريشارد غاسكي ( 37 عالميا)، وجيل سيمون ( الرتبة 72 )، وبونوا بير ( الرتبة 47 )، والاسباني غيليمو غاسيا لوبيز ( الرتبة 69 ) والهولندي روبين هاز ( الرتبة 44 ) والألماني فيليب كوهلسشريبير ( الرتبة 37 ).وبعد تأكيده على التعبئة الفعلية لجميع فعاليات المدينة من سلطات ومنتخبين محليين ورجال الأمن لضمان النجاح الكامل لهذه التظاهرة الرياضية الدولية، دعا التيفنوتي عشاق الكرة الصفراء كبارا وصغارا إلى التوجه بكثافة إلى ملاعب النادي الملكي للتنس لتشجيع هذه اللعبة، معبرا عن أمله في استقطاب حوالي 17 ألف متفرج يوميا.وقال التفنوتي، إن جائزة الحسن الثاني الكبرى، تعتبر مفخرة للمدينة الحمراء بالنظر الى كونها ستساهم في تنشيط هذه المدينة سواء على المستوى السياحي والاقتصادي والتعريف بهذه المدينة العريقة رياضيا وثقافيا.وأشار التيفنوتي الى أن هذا الدوري يشكل مناسبة للجمهور المغربي للوقوف على مستوى اللاعبين المغاربة وأيضا مستوى هذه اللعبة على الصعيد الوطني، خاصة وأن هذه التظاهرة تتميز بمشاركة ثلة من اللاعبين العالميين المرموقين في رياضة التنس.من جانبه، قال هشام أرازي مدير الدورة، والذي سبق له أن توج بلقب هذا الدوري عام 1997، أن جائزة الحسن الثاني ستعرف مشاركة لاعبين من مستوى عالمي ومصنفين في المراتب الأولى حسب الترتيب الدولي، ضمنهم البريطاني كيل إيدموند المصنف عالميا في الرتبة 24، مشيرا إلى أن هذه الدورة تعد بمستوى أداء متميز .وأضاف أرازي أن اللجنة المنظمة قررت منح بطائق الدعوة المؤهلة للمشاركة في السبورة النهائية، للاعبين المغربين أمين أهودا ولامين وهاب، والتونسي المميز مالك الجزيري، موضحا أن هذه التظاهرة تشكل مناسبة للاعبين المغاربة لاكتساب المزيد من التجربة في مواجهة لاعبين محترفين مصنفين في المراتب الاولى ضمن الترتيب العالمي. وفيما يتعلق بالمشاركين في هذه التظاهرة العالمية، أوضح أرازي أن السبورة التأهيلية لهذا الدوري تضم 16 لاعبا، في حين تضم السبورة النهائية 32 لاعبا، والزوجي 16 لاعبا، ويمثلون مختلف القارات.وخلص أرازي إلى أن جميع الظروف مواتية للاعبين المشاركين في هذه الجائزة المنظمة بمراكش، خاصة وأن النادي الملكي لكرة المضرب يتوفر على بنية تحتية مهمة.يذكر أن القيمة الإجمالية للدورة 34 من جائزة الحسن الثاني الكبرى لكرة المضرب، التي تنظمها الجامعة الملكية المغربية للتنس، بدعم من ولاية جهة مراكش آسفي ومجلس الجهة والمجلس الجماعي للمدينة ومقاطعة مراكش جيليز، تبلغ 561 ألف و345 أورو، حيث أن الفائز باللقب سيحصل على 89 ألف و435 أورو بالإضافة الى تعزيز ترتيبه العالمي ب250 نقطة.



اقرأ أيضاً
هيمنة مغربية على التشكيل المثالي لكأس إفريقيا للأمم أقل من 17 سنة
اختارت اللجنة التقنية للكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم خمسة لاعبين مغاربة ضمن التشكيل الأفضل لكأس إفريقيا للأمم أقل من 17 سنة، والتي اختتمت أمس السبت بتتويج المنتخب المغربي باللقب. ويتعلق الأمر بكل من شعيب بلعروش حارس المرمي الذي كان رجل مباراة أمس بعدما قاد الأشبال إلى التتويج باللقب، منصف زكري الظهير الأيسر، المدافع الأوسط إدريس آيت الشيخ، لاعب وسط الميدان عبد الله وزان والمهاجم إلياس بلمختار. وقدمت "الكاف" هؤلاء اللاعبين على الشكل التالي: • شعيب بلعروش (المغرب) – حارس مرمى يعتبر حارس مرمى أكاديمية محمد السادس من أبرز أسباب تتويج منتخب المغرب باللقب القاري. قوي في المرمى، متألق في الكرات العالية، وكان حاسما في ضربات الترجيح أمام مالي في النهائي، وقد استحق عن جدارة جائزة أفضل حارس مرمى في النهائيات. جدار صد أخير يتمتع بهدوء كبير رغم صغر سنه. • منصف زكري (المغرب) – ظهير أيمن يتميز بدقته في صعوده للهجوم، ممتاز في عرضياته، وكثير النشاط على الرواق. انسجامه مع زميله، وزان، في الهجوم أربك دفاعات المنافسين مرارًا. • ادريس آيت الشيخ (المغرب) – قلب دفاع قوة مغربية دافعة أخرى في الدفاع، جمع، آيت الشيخ، بين الصلابة الدفاعية والاندفاع الهجومي، وكان خيارا إضافيا مُهما في الهجمات. • عبد الله وزان (المغرب) – صانع ألعاب يعتبر، وزان، العقل المدبر. أنيق، ذكي، ويمتلك قدما يسرى ساحرة. أبدع لاعب نادي أجاكس أمستردام، في المنافسة، ونال جائزة أفضل لاعب، وقاد منتخب بلاده بثقة ونضج لافتين. • إلياس بلمختار (المغرب) – جناح أيسر سريع، مراوغ، مبدع، وتسبب في مشاكل دائمة للمدافعين. هجومي وفعّال في اللعب الجماعي.
رياضة

جامعة الكرة تحتفي بأشبال الأطلس
أقامت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، حفل استقبال وتكريم على شرف أعضاء المنتخب الوطني المغربي لأقل من 17 سنة، بعد تتويجهم بلقب كأس إفريقيا للأمم، إثر فوزهم في النهائي على منتخب مالي. أقيم الحفل في مركب محمد السادس لكرة القدم، بحضور أسر وعائلات اللاعبين، الذين تقاسموا فرحة الإنجاز التاريخي مع أبنائهم، في أجواء احتفالية مميزة تعكس حجم الاعتزاز بما تحقق. وخلال هذا الحفل، تلا فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، برقية التهنئة التي بعثها الملك محمد السادس  إلى أعضاء المنتخب الوطني لأقل من 17 سنة، المتوج بكاس إفريقيا. ويأتي هذا التكريم في إطار اعتراف الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بالمجهودات الكبيرة التي بذلها اللاعبون والطاقم التقني خلال مشوار البطولة، في إنجاز يُضاف إلى سلسلة النجاحات التي حققتها في السنوات الأخيرة.
رياضة

مدرب الأشبال: المنتخب الوطني حقق اللقب عن جدارة واستحقاق
أكد مدرب المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم لأقل من 17 سنة، نبيل باها، السبت بالمحمدية، أن تتويج المنتخب الوطني المغربي بلقب كأس أمم إفريقيا جاء عن جدارة واستحقاق. وأبرز باها، في المؤتمر الصحافي الذي أعقب المباراة النهائية التي فاز بها أشبال الأطلس على المنتخب المالي، بركلات الترجيح (4-2) عقب نهاية الوقت الأصلي بدون أهداف، أن "اللاعبين كانوا منضبطين تكتيكيا وقدموا كرة قدم جميلة". وأشار لاعب أسود الأطلس السابق إلى أن المباراة تميزت بالندية رغم غياب الأهداف، لافتا إلى أنه كان دائما يثق في قدرة المجموعة على التتويج. وتابع "أعددنا أفضل فريق ممكن، ومن الرائع الفوز بلقب كبير كمدرب رئيسي، وهذا شرف وتحفيز في الوقت نفسه من أجل تقديم الأفضل"، مضيفا أن الأشبال برهنوا على أنهم ينتمون لبلد يعشق كرة القدم. وبخصوص دعم الجماهير، قال السيد باها: "كنا نشعر دائما أن الجمهور يساندنا من أجل الفوز باللقب، وهذا الانتصار للشعب بأكمله". كما سلط الضوء على عمل الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ورئيسها فوزي لقجع بالقول: "لقد وفروا لنا كل الظروف الملائمة من أجل الفوز باللقب الإفريقي وشجعونا على الذهاب بعيدا في البطولة". من جانبه، قال شعيب بلعروش الذي اختير أفضل لاعب في المباراة للمرة الثانية على التوالي وأفضل حارس مرمى في البطولة: "هذا اللقب يعني لي الكثير على المستوى الشخصي وكذا للمجموعة. لقد خضنا المباراة بطريقة جيدة ونجحنا في تدبيرها". وأضاف "كانت لدينا الإرادة للفوز باللقب في الميدان أمام الجماهير المغربية"، معبرا عن شكره للاعبين الذين شجعوه على التألق في هذه البطولة. من جهته، أعرب مدرب مالي أداما ديالو عن خيبته أمله بعد الهزيمة في النهائي، مؤكدا أنها "مؤلمة لأننا كنا نرغب في إهداء هذا الكأس للبلد، ولكننا نتقبل هذه الهزيمة". واعتبر أنها ستكون حافزا من أجل تقديم الأفضل في المستقبل، مردفا أن "الفريق افتقد للفعالية، لكن بغض النظر عن نتيجة المباراة أنا راض عن أداء اللاعبين والفرق المشاركة في هذا (الكان)، والتي ستكون مستقبل كرة القدم في إفريقيا وتستحق التنويه". وخلص إلى أن هذه النسخة كانت من أفضل نسخ "الكان" من حيث اللعب والتكتيك وكانت درسا جيدا لنمو اللاعبين وتطورهم.
رياضة

شاهد لحظة تتويج المنتخب المغربي بكأس افريقا لاقل من 17 سنة
أحرز المغرب لقب كأس أمم أفريقيا لكرة القدم تحت 17 عاما لأول مرة في تاريخه بعد فوزه 4-2 على مالي بركلات الترجيح اليوم السبت في المباراة النهائية على ملعب البشير بالمحمدية، وذلك بعد نهاية المباراة بالتعادل السلبي. 
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 20 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة