ثقافة-وفن

مشاهير هوليوود يرفضون عرضا إسرائيليا مغريا


كشـ24 نشر في: 24 فبراير 2017

عرضت إسرائيل عام 2016 على عدد من النجوم الكبار في هوليوود رحلات فاخرة مجانية إليها، حسبما ذكرت وكالة "فرانس برس" لكن أحدا منهم لم يلب الدعوة حتى الساعة.

وذكرت "فرانس برس" في تقرير نشرته الأربعاء 22 فبراير/شباط، أن من بين هؤلاء النجوم  ليوناردو دي كابريو ومات ديمون.

ويعتبر نشطاء مؤيدون للفلسطينيين أنهم حققوا انتصارا، إذ يبدو أن النجوم الـ26 الذي رشحوا لنيل الأوسكار العام الماضي، لم يوافقوا على القيام بالرحلة التي تشمل جولات خاصة وتقدر كلفتها بـ55 ألف دولار.

ووفقا للوكالة، فقد كان العرض الإسرائيلي جزءا من مجموعة من الهدايا التي قدمتها شركة تسويق، خلال حفل الأوسكار العام الماضي، وتبلغ قيمة كل هدية مئتي ألف دولار وتضم الرحلة هدايا لأخرى، مثل محارم الحمامات الباهظة الثمن، ما أثار ردود فعل غاضبة.

واتهمت منظمات مؤيدة للفلسطينيين إسرائيل بمحاولة استغلال المشاهير لضمان تغطية إعلامية إيجابية من أجل التقليل من آثار ما تقوم به من انتهاكات في الأراضي الفلسطينية المحتلة، حسب "فرانس برس".

وقبل أيام من حفل الأوسكار المقبل في 26 فبراير/شباط، لا يبدو أن أيا من المرشحين للجائزة في العام الماضي، زار إسرائيل.

وأوضحت الشركة صاحبة الفكرة، أن نجمة فيلم "ذا هانغر غيمز" الأمريكية جنيفير لورانس أرسلت والديها بدلا منها للقيام بالزيارة.

ونقلت الوكالة عن يوسف منير، من "الحملة الأمريكية لحقوق الفلسطينيين" التي قادت حملة إعلامية ضد زيارة نجوم هوليوود مع منظمة "جويش فويس فور بيس" (الصوت اليهودي من أجل السلام) الأمريكية، قوله: "هذا نجاح. أنا سعيد للغاية أنه لا يوجد أي دليل أنهم ذهبوا (إلى إسرائيل). أعتقد أنه من الواضح أن هدف استغلال الممثلين لتجميل صورة إسرائيل قد فشل".

ورفضت وزارة السياحة الإسرائيلية التعليق على ذلك أو تأكيد أسماء النجوم الذين قبلوا العرض.

وكانت وزارة السياحة الإسرائيلية أعلنت قبل أن يحصد ليوناردو دي كابريو، جائزة أفضل ممثل عن فيلم "ذي ريفننت" العام الماضي، أن المرشحين في خمس فئات في الأوسكار، بالإضافة إلى مقدم الحفل كريس روك، سيحصلون على رحلات خاصة بهم تشمل السفر في الدرجة الأولى والنزول في فنادق فاخرة.

وأعلن مسؤولون إسرائيليون وقتها أنهم يرغبون في إظهار "صورة إسرائيل الحقيقية".

ونقلت حينها الوكالة عن المدير العام لوزارة السياحية الإسرائيلية، عمير هاليفي، قوله: "لكل واحد من هؤلاء المشاهير ملايين المتتبعين. كل مشهور قد يأتي لزيارتنا بإمكانه نشر صورة ذاتية له من مكان ما عبر الإنترنت ولهذا الأمر قيمة هائلة".

وقام نشطاء مؤيدون للفلسطينيين في الولايات المتحدة بوضع إعلانات في صحيفة "لوس أنجليس تايمز" تحث الممثلين على عدم القيام بالزيارة.

ثم قام النشطاء بمراقبة وسائل التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام العادية. ويقول منير أنه لا دليل "حتى الآن" بأن أيا من الممثلين زار إسرائيل.

وكان الممثل مارك ريلانس الذي حاز على جائزة أفضل ممثل مساعد، والمنتقد لسياسات إسرائيل، أكد لوكالة "فرانس برس" العام الماضي أنه لن يزور الدولة العبرية.

وتقول المتحدثة باسم "الصوت اليهودي للسلام" جارانتي سوسنوف إن هذا الموقف يأتي في إطار حملة واسعة للمقاطعة الثقافية.

وتضيف: "أثارت حملتنا ضجة. وقمنا بالإخلال بالترويج لـ(علامة إسرائيل) كأمر طبيعي"، مشيرة إلى أن الحملة "ذكرت نجوم هوليوود أن هناك تكلفة اجتماعية لربطهم بالاحتلال العسكري".

ويقول الباحث في العلاقات الإسرائيلية-الأمريكية، دان روتيم، إن إسرائيل أرادت استغلال النجوم "كطريقة لكسر الانطباع أن هناك نوعا من العزلة أو المقاطعة".

وأثير الجدل الأسبوع الماضي بعد أن رفض عدد من لاعبي كرة القدم الأمريكية القدوم في رحلة إلى إسرائيل، بينما انضم خمسة من أصل 11 فقط إلى الرحلة بعد مبارة "سوبر بول".

وكان مايكل بينيت من فريق "سياتل سيهوكس" صرح قائلا: "لن يتم استغلالي" من جانب إسرائيل.

واكد بينيت في بيان: "عندما أتوجه إلى إسرائيل- وأنا أخطط للذهاب- فإنني لن أرى إسرائيل فقط بل الضفة الغربية وقطاع غزة لأرى كيف يعيش الفلسطينيون الذين يسمون هذه الأرض وطنهم".

وزار الممثل الأمريكي تشاك نوريس إسرائيل هذا الشهر والتقى برئيس الوزراء بنيامين نتانياهو.

إلا أن روتيم يشير بأن الدولة العبرية تبحث عن جذب شخصيات أمريكية يسارية من الديمقراطيين كغالبية ممثلي هوليوود.

وتراجعت شعبية إسرائيل لدى الديموقراطيين في الولايات المتحدة. وحسب مركز "بيو" للأبحاث، فإن نسبة الديموقراطيين الذين يتعاطفون مع الفلسطينيين أكثر من الإسرائيليين، وتضاعفت تقريبا منذ عام 2014. وفي عام 2016، دعم 40% منهم الفلسطينيين مقابل 33% دعموا الإسرائيليين.

ويقول روتيم "لم يعد اليسار واليمين في الولايات المتحدة ينظران إلى إسرائيل من المنظور نفسه".

عرضت إسرائيل عام 2016 على عدد من النجوم الكبار في هوليوود رحلات فاخرة مجانية إليها، حسبما ذكرت وكالة "فرانس برس" لكن أحدا منهم لم يلب الدعوة حتى الساعة.

وذكرت "فرانس برس" في تقرير نشرته الأربعاء 22 فبراير/شباط، أن من بين هؤلاء النجوم  ليوناردو دي كابريو ومات ديمون.

ويعتبر نشطاء مؤيدون للفلسطينيين أنهم حققوا انتصارا، إذ يبدو أن النجوم الـ26 الذي رشحوا لنيل الأوسكار العام الماضي، لم يوافقوا على القيام بالرحلة التي تشمل جولات خاصة وتقدر كلفتها بـ55 ألف دولار.

ووفقا للوكالة، فقد كان العرض الإسرائيلي جزءا من مجموعة من الهدايا التي قدمتها شركة تسويق، خلال حفل الأوسكار العام الماضي، وتبلغ قيمة كل هدية مئتي ألف دولار وتضم الرحلة هدايا لأخرى، مثل محارم الحمامات الباهظة الثمن، ما أثار ردود فعل غاضبة.

واتهمت منظمات مؤيدة للفلسطينيين إسرائيل بمحاولة استغلال المشاهير لضمان تغطية إعلامية إيجابية من أجل التقليل من آثار ما تقوم به من انتهاكات في الأراضي الفلسطينية المحتلة، حسب "فرانس برس".

وقبل أيام من حفل الأوسكار المقبل في 26 فبراير/شباط، لا يبدو أن أيا من المرشحين للجائزة في العام الماضي، زار إسرائيل.

وأوضحت الشركة صاحبة الفكرة، أن نجمة فيلم "ذا هانغر غيمز" الأمريكية جنيفير لورانس أرسلت والديها بدلا منها للقيام بالزيارة.

ونقلت الوكالة عن يوسف منير، من "الحملة الأمريكية لحقوق الفلسطينيين" التي قادت حملة إعلامية ضد زيارة نجوم هوليوود مع منظمة "جويش فويس فور بيس" (الصوت اليهودي من أجل السلام) الأمريكية، قوله: "هذا نجاح. أنا سعيد للغاية أنه لا يوجد أي دليل أنهم ذهبوا (إلى إسرائيل). أعتقد أنه من الواضح أن هدف استغلال الممثلين لتجميل صورة إسرائيل قد فشل".

ورفضت وزارة السياحة الإسرائيلية التعليق على ذلك أو تأكيد أسماء النجوم الذين قبلوا العرض.

وكانت وزارة السياحة الإسرائيلية أعلنت قبل أن يحصد ليوناردو دي كابريو، جائزة أفضل ممثل عن فيلم "ذي ريفننت" العام الماضي، أن المرشحين في خمس فئات في الأوسكار، بالإضافة إلى مقدم الحفل كريس روك، سيحصلون على رحلات خاصة بهم تشمل السفر في الدرجة الأولى والنزول في فنادق فاخرة.

وأعلن مسؤولون إسرائيليون وقتها أنهم يرغبون في إظهار "صورة إسرائيل الحقيقية".

ونقلت حينها الوكالة عن المدير العام لوزارة السياحية الإسرائيلية، عمير هاليفي، قوله: "لكل واحد من هؤلاء المشاهير ملايين المتتبعين. كل مشهور قد يأتي لزيارتنا بإمكانه نشر صورة ذاتية له من مكان ما عبر الإنترنت ولهذا الأمر قيمة هائلة".

وقام نشطاء مؤيدون للفلسطينيين في الولايات المتحدة بوضع إعلانات في صحيفة "لوس أنجليس تايمز" تحث الممثلين على عدم القيام بالزيارة.

ثم قام النشطاء بمراقبة وسائل التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام العادية. ويقول منير أنه لا دليل "حتى الآن" بأن أيا من الممثلين زار إسرائيل.

وكان الممثل مارك ريلانس الذي حاز على جائزة أفضل ممثل مساعد، والمنتقد لسياسات إسرائيل، أكد لوكالة "فرانس برس" العام الماضي أنه لن يزور الدولة العبرية.

وتقول المتحدثة باسم "الصوت اليهودي للسلام" جارانتي سوسنوف إن هذا الموقف يأتي في إطار حملة واسعة للمقاطعة الثقافية.

وتضيف: "أثارت حملتنا ضجة. وقمنا بالإخلال بالترويج لـ(علامة إسرائيل) كأمر طبيعي"، مشيرة إلى أن الحملة "ذكرت نجوم هوليوود أن هناك تكلفة اجتماعية لربطهم بالاحتلال العسكري".

ويقول الباحث في العلاقات الإسرائيلية-الأمريكية، دان روتيم، إن إسرائيل أرادت استغلال النجوم "كطريقة لكسر الانطباع أن هناك نوعا من العزلة أو المقاطعة".

وأثير الجدل الأسبوع الماضي بعد أن رفض عدد من لاعبي كرة القدم الأمريكية القدوم في رحلة إلى إسرائيل، بينما انضم خمسة من أصل 11 فقط إلى الرحلة بعد مبارة "سوبر بول".

وكان مايكل بينيت من فريق "سياتل سيهوكس" صرح قائلا: "لن يتم استغلالي" من جانب إسرائيل.

واكد بينيت في بيان: "عندما أتوجه إلى إسرائيل- وأنا أخطط للذهاب- فإنني لن أرى إسرائيل فقط بل الضفة الغربية وقطاع غزة لأرى كيف يعيش الفلسطينيون الذين يسمون هذه الأرض وطنهم".

وزار الممثل الأمريكي تشاك نوريس إسرائيل هذا الشهر والتقى برئيس الوزراء بنيامين نتانياهو.

إلا أن روتيم يشير بأن الدولة العبرية تبحث عن جذب شخصيات أمريكية يسارية من الديمقراطيين كغالبية ممثلي هوليوود.

وتراجعت شعبية إسرائيل لدى الديموقراطيين في الولايات المتحدة. وحسب مركز "بيو" للأبحاث، فإن نسبة الديموقراطيين الذين يتعاطفون مع الفلسطينيين أكثر من الإسرائيليين، وتضاعفت تقريبا منذ عام 2014. وفي عام 2016، دعم 40% منهم الفلسطينيين مقابل 33% دعموا الإسرائيليين.

ويقول روتيم "لم يعد اليسار واليمين في الولايات المتحدة ينظران إلى إسرائيل من المنظور نفسه".


ملصقات


اقرأ أيضاً
 أسرة أم كلثوم تحذر بعد انتشار فيديو بالذكاء الاصطناعي لـ”كوكب الشرق”
أصدرت أسرة المطربة المصرية الراحلة أم كلثوم بيانا حذرت فيه من مقاضاتها كل من ساهم في صنع فيديوهات "كوكب الشرق" باستخدام الذكاء الاصطناعي. وأكدت أسرة كوكب الشرق في بيان لها، أن أم كلثوم تميّزت بتقديمها لوناً غنائياً خاصاً جعلها تتربع على عرش النجومية على مستوى العالم، ولن تسمح الأسرة بطمس هذه الهوية من خلال نشر فيديوهات مفبركة لغناء "كوكب الشرق" لوناً غنائياً آخر وهي تغنّي لمطرب الراب المصري ويجز. من ناحيتها، علّقت السيدة جيهان، حفيدة أم كلثوم على الأمر، قائلةً في تصريحات صحافية: "شوفنا فيديوهات لأم كلثوم بتغني بالـAI لويجز، الموضوع بقى مستفز استخدام هذه الفيديوهات بيدل على مدى امتدادها وتأثيرها في الأجيال، كفاية كده نجاحها بلونها واسمها، الست ماتت بحترامها ليه بتطلعوها كده؟، وإحنا كأسرة أم كلثوم سنتخذ الإجراءات القانونية في حالة تكرار هذا الأمر مرة أخرى". وكانت قد انتشرت فيديوهات كثيرة لأم كلثوم، في الفترة الأخيرة وهي تغنّي لويجز بالذكاء الاصطناعي، وهو الأمر الذي استاءت منه الأسرة، وقرّرت بناء عليه التهديد بمقاضاة كل مَن يصنع مثل هذه الفيديوهات، وأكدت الأسرة أن "كوكب الشرق" تميّزت بلونها الخاص، وهي لذلك ستلجأ الى القضاء لقطع الطريق على كل مَن يحاول المساس بتاريخ أم كلثوم الفني المشرّف.
ثقافة-وفن

التحديات الاستراتيجية والفرص التنموية بالصحراء المغربية موضوع ندوة هامة بمراكش
احتضن مركز الندوات التابع لجامعة القاضي عياض أمس الخميس 08 ماي 2025 ندوة وطنية هامة تحت عنوان الصحراء المغربية من التحديات الاستراتيجية الى الفرص التنموية. وقد نظمت هذه الندوة الهامة، من طرف مجلس مقاطعة جليز ومركز القاضي عياض للعلوم الإنسانية والدراسات القانونية، وكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بمراكش، وكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بقلعة السراغنة، التابعتين لجامعة القاضي عياض.وقد شارك في هذا العرس الوطني ثلة من الاساتدة الجامعيين الذين ابانو وافاضو في تنوير الحاضرين عن منطقة الصحراء والتطور الكبير الذي تعرفه في ضل القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وايده.وقد تضمنت الجلسة العلمية بالندوة، عدة مداخلات هامة تمحورت بالاساس حول التحديات الاستراتيجية، والفرص التنموية بالصحراء المغربية، والابعاد التاريخية والجيوسيساسية لقضية الصحراء، وتحولات تدبير ملف الصحراء امميا، ومن خلال السياسة الخارجية للمملكة. كما شملت محاور الجلية العلمية موضوع القضية الوطنية بين السياقات الاجتماعية وسؤال التنمية، ومكتسبات الديبلوماسية والرهانات الجيوسياسية في قضية الصحراء المغربية، وموضوع التنمية بالاقاليم الجنوبية ومشروعية الانجاز، الى جانب موضوع خصوصية المجتمع الصحراوي المغربي وثقافة الانتماء.    
ثقافة-وفن

الفنانة “سعيدة تيترتيت” لـ”كشـ24″: تفاجأت بكوني ضحية انتحال الشخصية
قالت الفنانة سعيدة عقيل المعروفة في الأوساط باسم "سعيدة تيتريت"، إنها تفاجأت بكونها ضحية انتحال الشخصية من قبل فنانة أخرى. وأشارت في تصريحات للجريدة بأن قررت أن تسلك جميع المساطر المخولة قانونا لمواجهة هذا "الانتحال"، والذي تفجر في سنة 2019 أثناء مشاركة فنانة أخرى بنفس اسمها الفني في مهرجان موازين. ودعت الفنانة المعنية إلى التخلي عن اسمها الفني، وأن تخرج من "وكيبديا". وعرفت الفنانة سعيدة عقيل، وهي تنحدر من منطقة تولال بضواحي مكناس، في أوساط الحركة الأمازيغية بأغانيها الملتزمة. ونالت انتشارا واسعا في الأوساط، حيث كانت من الفعاليات الفنية التي دشنت المسار منذ بداية التسعينات من القرن الماضي. وسجلت أولى ألبوماتها برفقة الفنان خالد إيزري في سنة 1990. وحظي هذا الألبوم بانتشار واسع. كما قامت بجولات فنية داخل المغرب وخارجه، وشاركت في عدد من التظاهرات الفنية ذات الاهتمام بالثقافة الأمازيغية. وشاركت أيضا في مهرجان الرباط في سنة 2001. وفي سنة 2006، سجلت ألبومها الثاني "أوشيغام أولينو". ونالت عدد من الشواهد التقديرية نظير مجهوداته في تطوير الفن الأمازيغي. وفي سنة 2009، سجلت ألبومها الثالث. لكنها توقفت عن الغناء بعد ذلك لأسباب شخصية، قبل أن تتفاجأ بكونها "ضحية انتحال الشخصية".
ثقافة-وفن

الأميرة للا حسناء تقيم بباكو حفل شاي على شرف شخصيات نسائية أذربيجانية
أقامت الأميرة للا حسناء، رئيسة مؤسسة المحافظة على التراث الثقافي لمدينة الرباط، اليوم الخميس بباكو، حفل شاي على شرف شخصيات نسائية أذربيجانية من عالم الثقافة والفنون. وحضر هذا الحفل كل من شفيقا مامادوفا، ممثلة مسرحية وسينمائية ووجه بارز في الساحة الفنية الأذربيجانية، وفيدان حاجييفا، فنانة شعبية بجمهورية أذربيجان ومغنية الأوبرا و”ميزو -سوبرانو”، وأمينة ميليكوفا، مديرة المتحف الوطني للسجاد في أذربيجان، وشيرين ميليكوفا، مديرة المتحف الوطني للفنون الجميلة بأذربيجان. كما حضرت هذا الحفل ناديزدا إسماعيلوفا، صحافية بارزة في جمهورية أذربيجان، وسابينا شيخلينسكايا، فنانة بارزة في جمهورية أذربيجان، وأسمار باباييفا، المديرة الفنية لـ “أذر خالتشه”، المؤسسة المعنية بالمحافظة والنهوض بنسج السجاد الأذربيجاني، وفيروزة سلطان زاد، مديرة المركز الجمهوري لتنمية الطفولة والشباب، وغونيل رزاييفا، مديرة مركز الكتاب في باكو، وغلنارة خليلوفا، مصممة أزياء ومديرة مركز الأزياء الوطنية الأذربيجانية، ورينا مامادوفا، مديرة قسم في مركز حيدر علييف، وناركيز غولييفا، فنانة تشكيلية مرموقة. وحضر هذا الحفل، أيضا، نزهة العلوي، الكاتبة العامة لمؤسسة المحافظة على التراث الثقافي لمدينة الرباط، وعائشة البخاري، عقيلة سفير المملكة المغربية في باكو.
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة