التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
عضو دفاع ضحايا قضية اكديم ايزيك.. المحاكمة العادلة لا تعني إعفاء القاتل من العقاب
نشر في: 12 مارس 2017
أكد المحامي عبد الكبير طبيح، عضو دفاع ضحايا أحداث اكديم ايزيك، أن “المحاكمة العادلة لا تعني إعفاء القاتل من الإفلات من العقاب، بل تعني أن تمنح له حقوقه للدفاع عن نفسه، وألا يحرم من ذلك”.
وأوضح الأستاذ طبيح ، في حديث لاسبوعية “الوطن الان” نشره موقع “أنفاس بريس”، أن كل الضمانات احترمت سواء في المحاكمة العسكرية حيث شهدت على ذلك منظمات حقوقية ، أو في هذه الفترة، حيث القضية معروضة على القضاء المدني. وأضاف أن “الذي يمكن أن نعتبره استثنائيا أول مرة في التاريخ،(…) هو توفير الترجمة للمحامين الفرنسيين وللمراقبين ،بالاضافة الى تأمين نقل تلفزي في قاعة أخرى، وحضور المجتمع المدني الحقوقي الدولي”.
وأبرز المحامي طبيح أن “ضمانات المحاكمة العادلة هي تمتيع المتهم بالحق في أن يسنده محامي الدفاع، وان يكون للمحامين الحق في التمسك بحقوق الدفاع التي يخولها لهم القانون في البلد المعني”،مشيرا الى أنه في “المحاكمة الاخيرة كان للمتهمين محامون مغاربة وأجانب، وتمسكوا بجميع الدفوعات التي منحها لهم القانون”.
وعن سؤال حول المفارقة التي طبعت هذا الملف بحيث أصبح المتهمون أبطالا والضحايا متهمون ،لاحظ الاستاذ طبيح أن المجتمع المدني والحقوقي والإعلام بصفة عامة، “لم يستطيعوا مواكبة الملف وشرحه وتقديم الوضعية الحقيقية أمام الرأي العام”، وقال “كيف أن شخصا كان ضحية العنف والتنكيل والتقتيل والدهس، يصبح متهما والقاتل بطل”.
أكد المحامي عبد الكبير طبيح، عضو دفاع ضحايا أحداث اكديم ايزيك، أن “المحاكمة العادلة لا تعني إعفاء القاتل من الإفلات من العقاب، بل تعني أن تمنح له حقوقه للدفاع عن نفسه، وألا يحرم من ذلك”.
وأوضح الأستاذ طبيح ، في حديث لاسبوعية “الوطن الان” نشره موقع “أنفاس بريس”، أن كل الضمانات احترمت سواء في المحاكمة العسكرية حيث شهدت على ذلك منظمات حقوقية ، أو في هذه الفترة، حيث القضية معروضة على القضاء المدني. وأضاف أن “الذي يمكن أن نعتبره استثنائيا أول مرة في التاريخ،(…) هو توفير الترجمة للمحامين الفرنسيين وللمراقبين ،بالاضافة الى تأمين نقل تلفزي في قاعة أخرى، وحضور المجتمع المدني الحقوقي الدولي”.
وأبرز المحامي طبيح أن “ضمانات المحاكمة العادلة هي تمتيع المتهم بالحق في أن يسنده محامي الدفاع، وان يكون للمحامين الحق في التمسك بحقوق الدفاع التي يخولها لهم القانون في البلد المعني”،مشيرا الى أنه في “المحاكمة الاخيرة كان للمتهمين محامون مغاربة وأجانب، وتمسكوا بجميع الدفوعات التي منحها لهم القانون”.
وعن سؤال حول المفارقة التي طبعت هذا الملف بحيث أصبح المتهمون أبطالا والضحايا متهمون ،لاحظ الاستاذ طبيح أن المجتمع المدني والحقوقي والإعلام بصفة عامة، “لم يستطيعوا مواكبة الملف وشرحه وتقديم الوضعية الحقيقية أمام الرأي العام”، وقال “كيف أن شخصا كان ضحية العنف والتنكيل والتقتيل والدهس، يصبح متهما والقاتل بطل”.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تأسيس مرصد لمكافحة التشهير والابتزاز والاستعمال المعيب لوسائل التواصل الاجتماعي
مجتمع
مجتمع
عاجل.. قضية رئيس جماعة حربيل تأخذ منعطفا جديدا
مجتمع
مجتمع
فتح بحث قضائي في تورط شرطي في ترويج الكوكايين
مجتمع
مجتمع
تأخير ملف “مومو” بسبب تزامن الجلسة مع إضراب موظفي وزارة العدالة
مجتمع
مجتمع
ابتدائية مراكش تدين مقرصن المكالمات الهاتفية بالحبس النافذ والغرامة
مجتمع
مجتمع
فشل جولة حوار بين التنسيق النقابي الرباعي للجماعات المحلية ووزارة الداخلية
مجتمع
مجتمع
شبكة تضم 126 جمعية تطالب بافتحاص مالية الجامعة الوطنية للتخييم بجهة فاس
مجتمع
مجتمع