موجة سرقة الأغنام تعود من جديد لضواحي مراكش وتثير غضب السكان
كشـ24
نشر في: 29 مارس 2017 كشـ24
عادت سرقة المواشي بعدد من قرى نواحي مراكش، خاصة بإقليم الحوز، حيث عرفت هذه الظاهرة ازديادا كبيرا، جعل المواطنين يعيشون حالة غضب حقيقي.
وحسب مصادر مطلعة من عين المكان، فإن اللصوص تمكنوا في الآونة الأخيرة، من سرقة العديد من رؤوس الأغنام في جنح الظلام بمنطقة كيك جماعة مولاي ابراهيم إقليم الحوز، و يقول مالكو هذه الأغنام ل "كشـ24" أنهم تفاجأوا في الصباح بهذه السرقة.
وتابع هؤلاء أنهم، بحثوا في كل الأمكنة من أجل العثور على ما يزيد عن 60 رأسا من الأغنام المفقودة دون جدوى، قبل أن يتوجهوا لدرك آسني لوضع شكاية في الموضوع.
في اليوم الموالي استفاقت ساكنة أحد الدواوير بجماعة أغواطيم بإقليم الحوز على نفس السرقة، حيث تمت سرقة العشرات من رؤوس الغنم لمواطنة هناك، مما أثار غضب واستياء السكان.
ولم تستبعد مصادرنا، من أن يكون الفاعلون يشكلون عصابة إجرامية محترفة، قادمة من مناطق خارج الدواوير المستهدفة، وكانت هذه الظاهرة قد تنامت بنواحي مراكش، حيث تعددت الطرق والأشكال التي تمت بها هذه السرقات، دون أن يتم العثور على الفاعلين بالنسبة لعدد كبير من هذه السرقات. ودعا جمعويون، إلى تكثيف الجهود ما بين الجهات المعنية، من أجل وضع حد لهذا الرعب الذي أصبح يعيشه مواطنون بعدد من القرى بنواحي مراكش.
عادت سرقة المواشي بعدد من قرى نواحي مراكش، خاصة بإقليم الحوز، حيث عرفت هذه الظاهرة ازديادا كبيرا، جعل المواطنين يعيشون حالة غضب حقيقي.
وحسب مصادر مطلعة من عين المكان، فإن اللصوص تمكنوا في الآونة الأخيرة، من سرقة العديد من رؤوس الأغنام في جنح الظلام بمنطقة كيك جماعة مولاي ابراهيم إقليم الحوز، و يقول مالكو هذه الأغنام ل "كشـ24" أنهم تفاجأوا في الصباح بهذه السرقة.
وتابع هؤلاء أنهم، بحثوا في كل الأمكنة من أجل العثور على ما يزيد عن 60 رأسا من الأغنام المفقودة دون جدوى، قبل أن يتوجهوا لدرك آسني لوضع شكاية في الموضوع.
في اليوم الموالي استفاقت ساكنة أحد الدواوير بجماعة أغواطيم بإقليم الحوز على نفس السرقة، حيث تمت سرقة العشرات من رؤوس الغنم لمواطنة هناك، مما أثار غضب واستياء السكان.
ولم تستبعد مصادرنا، من أن يكون الفاعلون يشكلون عصابة إجرامية محترفة، قادمة من مناطق خارج الدواوير المستهدفة، وكانت هذه الظاهرة قد تنامت بنواحي مراكش، حيث تعددت الطرق والأشكال التي تمت بها هذه السرقات، دون أن يتم العثور على الفاعلين بالنسبة لعدد كبير من هذه السرقات. ودعا جمعويون، إلى تكثيف الجهود ما بين الجهات المعنية، من أجل وضع حد لهذا الرعب الذي أصبح يعيشه مواطنون بعدد من القرى بنواحي مراكش.