التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
الكيان الصهيوني يمنع الأديب المراكشي ياسين عدنان من دخول فلسطين
نشر في: 8 مايو 2017
منع الكيان الصهيوني، مؤخرا، الأديب المراكشي ياسين عدنان من دخول فلسطين، وذلك قصد المشاركة بملتقى فلسطين الأول للرواية العربية .
ونشر ياسين عدنان تدوينة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي يكشف من خلالها منعه من دخول فلسطين من طرف اسرائيل.
وقال الأديب المراكشي عدنان في تدوينته:“ليس من عادتي نشر الدعوات التي أتلقّاها لحضور مؤتمر هنا أو ندوة هناك. لكن هذه المرة، سأنشر دعوة فلسطين. دعوةٌ لم أتمكّن من تلبيتها، لأنّ ورمًا سرطانيًّا أوصد مسرب الأخوة واحتل بُرْهة المحبة بين الداعي والمدعو. ورمٌ اسمه (إسرائيل). فالكيان الصهيوني لم يعطني تصريح الدخول إلى رام الله للمشاركة في ملتقى فلسطين الأول للرواية العربية الذي تلتئم فعالياته حاليا. لستُ وحدي من عُرْقِلَتْ زيارتُه. أدباء آخرون من مختلف البلاد العربية لم يصرَّح لهم بدخول أرض فلسطين.
هو مثالٌ آخر إذن قد يساعدنا على فهمٍ أوضحَ لمعنى الاحتلال. فالاحتلال أيضًا هو أن تمنع قوةٌ غاشمةٌ مُضيفًا من استقبال ضيوفه في بيته. هكذا اعتباطًا، وبعماء صفيقٍ، تسمح لهذا وتمنع ذاك.. فالمحتل جائرٌ بطبيعته. جائرٌ وأعمى.
فتحيةً للأشقاء الفلسطينيين على إصرارهم على هذا الملتقى الأدبي الذي نتمنّاه موفقًا. وتحية لكل الأدباء العرب الذين لبّوا دعوة فلسطين للتضامن مباشرةً وعلى الأرض مع إخوتهم / إخوتنا.. هناك على أرض فلسطين المحتلة”.
ونشر ياسين عدنان تدوينة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي يكشف من خلالها منعه من دخول فلسطين من طرف اسرائيل.
وقال الأديب المراكشي عدنان في تدوينته:“ليس من عادتي نشر الدعوات التي أتلقّاها لحضور مؤتمر هنا أو ندوة هناك. لكن هذه المرة، سأنشر دعوة فلسطين. دعوةٌ لم أتمكّن من تلبيتها، لأنّ ورمًا سرطانيًّا أوصد مسرب الأخوة واحتل بُرْهة المحبة بين الداعي والمدعو. ورمٌ اسمه (إسرائيل). فالكيان الصهيوني لم يعطني تصريح الدخول إلى رام الله للمشاركة في ملتقى فلسطين الأول للرواية العربية الذي تلتئم فعالياته حاليا. لستُ وحدي من عُرْقِلَتْ زيارتُه. أدباء آخرون من مختلف البلاد العربية لم يصرَّح لهم بدخول أرض فلسطين.
هو مثالٌ آخر إذن قد يساعدنا على فهمٍ أوضحَ لمعنى الاحتلال. فالاحتلال أيضًا هو أن تمنع قوةٌ غاشمةٌ مُضيفًا من استقبال ضيوفه في بيته. هكذا اعتباطًا، وبعماء صفيقٍ، تسمح لهذا وتمنع ذاك.. فالمحتل جائرٌ بطبيعته. جائرٌ وأعمى.
فتحيةً للأشقاء الفلسطينيين على إصرارهم على هذا الملتقى الأدبي الذي نتمنّاه موفقًا. وتحية لكل الأدباء العرب الذين لبّوا دعوة فلسطين للتضامن مباشرةً وعلى الأرض مع إخوتهم / إخوتنا.. هناك على أرض فلسطين المحتلة”.
منع الكيان الصهيوني، مؤخرا، الأديب المراكشي ياسين عدنان من دخول فلسطين، وذلك قصد المشاركة بملتقى فلسطين الأول للرواية العربية .
ونشر ياسين عدنان تدوينة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي يكشف من خلالها منعه من دخول فلسطين من طرف اسرائيل.
وقال الأديب المراكشي عدنان في تدوينته:“ليس من عادتي نشر الدعوات التي أتلقّاها لحضور مؤتمر هنا أو ندوة هناك. لكن هذه المرة، سأنشر دعوة فلسطين. دعوةٌ لم أتمكّن من تلبيتها، لأنّ ورمًا سرطانيًّا أوصد مسرب الأخوة واحتل بُرْهة المحبة بين الداعي والمدعو. ورمٌ اسمه (إسرائيل). فالكيان الصهيوني لم يعطني تصريح الدخول إلى رام الله للمشاركة في ملتقى فلسطين الأول للرواية العربية الذي تلتئم فعالياته حاليا. لستُ وحدي من عُرْقِلَتْ زيارتُه. أدباء آخرون من مختلف البلاد العربية لم يصرَّح لهم بدخول أرض فلسطين.
هو مثالٌ آخر إذن قد يساعدنا على فهمٍ أوضحَ لمعنى الاحتلال. فالاحتلال أيضًا هو أن تمنع قوةٌ غاشمةٌ مُضيفًا من استقبال ضيوفه في بيته. هكذا اعتباطًا، وبعماء صفيقٍ، تسمح لهذا وتمنع ذاك.. فالمحتل جائرٌ بطبيعته. جائرٌ وأعمى.
فتحيةً للأشقاء الفلسطينيين على إصرارهم على هذا الملتقى الأدبي الذي نتمنّاه موفقًا. وتحية لكل الأدباء العرب الذين لبّوا دعوة فلسطين للتضامن مباشرةً وعلى الأرض مع إخوتهم / إخوتنا.. هناك على أرض فلسطين المحتلة”.
ونشر ياسين عدنان تدوينة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي يكشف من خلالها منعه من دخول فلسطين من طرف اسرائيل.
وقال الأديب المراكشي عدنان في تدوينته:“ليس من عادتي نشر الدعوات التي أتلقّاها لحضور مؤتمر هنا أو ندوة هناك. لكن هذه المرة، سأنشر دعوة فلسطين. دعوةٌ لم أتمكّن من تلبيتها، لأنّ ورمًا سرطانيًّا أوصد مسرب الأخوة واحتل بُرْهة المحبة بين الداعي والمدعو. ورمٌ اسمه (إسرائيل). فالكيان الصهيوني لم يعطني تصريح الدخول إلى رام الله للمشاركة في ملتقى فلسطين الأول للرواية العربية الذي تلتئم فعالياته حاليا. لستُ وحدي من عُرْقِلَتْ زيارتُه. أدباء آخرون من مختلف البلاد العربية لم يصرَّح لهم بدخول أرض فلسطين.
هو مثالٌ آخر إذن قد يساعدنا على فهمٍ أوضحَ لمعنى الاحتلال. فالاحتلال أيضًا هو أن تمنع قوةٌ غاشمةٌ مُضيفًا من استقبال ضيوفه في بيته. هكذا اعتباطًا، وبعماء صفيقٍ، تسمح لهذا وتمنع ذاك.. فالمحتل جائرٌ بطبيعته. جائرٌ وأعمى.
فتحيةً للأشقاء الفلسطينيين على إصرارهم على هذا الملتقى الأدبي الذي نتمنّاه موفقًا. وتحية لكل الأدباء العرب الذين لبّوا دعوة فلسطين للتضامن مباشرةً وعلى الأرض مع إخوتهم / إخوتنا.. هناك على أرض فلسطين المحتلة”.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بعد مرور شهرين على مقتل زوجها ..الفنانة المغربية ريم فكري تصدر أغنية جديدة
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
“كرنفال للحمير”.. مهرجان بطابع خاص بنواحي مكناس
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
إيقاعات الجاز تصدح بطنجة بحضور مشاهير العازفين من العالم
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
تنظيم تظاهرة ثقافية لإبراز دور الموريسكيين في تقوية الجسور بين ضفتي المتوسط
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
“كذب أبيض” المغربي يفوز بجائزة مالمو للسينما العربية
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
أشهر نجوم الغناء بالمغرب يغنون فوق خشبة مهرجان البهجة بجامع الفنا
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
المغرب يسجل حضورا لافتا في سوق الدبلجة الفرنسية
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن