التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
مراكش تحتضن لقاء تواصليا حول التربية غير النظامية
نشر في: 15 مايو 2017
نظمت الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة مراكش آسفي، يوم الخميس 27 أبريل 2017، لقاء تواصليا حول التربية غير النظامية، من أجل التحسيس وتقاسم التجارب الناجحة المرتبطة ب “مدرسة الفرصة الثانية الجيل الجديد”.
وبهذه المناسبة، أشار مولاي أحمد الكريمي، مدير الأكاديمية، إلى أهمية هذه المراكز في مجال تنويع التعلم وخلق فرص جديدة أمام الشباب الغير المتمدرس من أجل إدماجهم، مؤكدا على ضرورة مراعاة الخصوصيات الجهوية في الإعداد قصد الاستجابة لمتطلبات هذه الفئة وفق حاجياتها والإمكانات المتاحة في محيطها. وختم السيد المدير كلمته بالترحيب بكافة الاقتراحات التي تصب في اتجاه تجويد هذا النوع من التعلمات، وخلق نموذج خاص بهذه الجهة.
أما خالد الشنكيطي، ممثل مكتب منظمة اليونيسيف بالمغرب، فأكد على استهداف المشروع للأطفال واليافعين خارج المنظومة التربوية، إضافة إلى تقديمه لعرض تربوي وتكميلي يدعم الكفايات الأساس ويقدم تكوينا مهنيا ذا جودة، يساهم في إعداد المستفيدين للإندماج السوسيو ـ مهني، وفق خصوصيات كل طفل. ليذكر بعد ذلك، بأهداف المشروع، والتي لخصها في تقوية المسالك ما بين التربية المدرسية والغير النظامية والتكوين المهني، والرفع من المردودية الخارجية لمنظومة التربية والتكوين، وخلق عرض تكويني ذي جودة للفئات الهشة، والرفع من مردودية التربية غير النظامية على المستوى الجهوي، من خلال وضع برنامج عمل يخص إحداث ثلاث مراكز بثلاث مديريات إقليمية، كخطوة أولى (مراكش، شيشاوة، آسفي).
وبخصوص عرض مديرية التربية غير النظامية بالوزارة، والذي قدمه سعيد الدكالي، فوصف المشروع بالطموح والمساهم في الإدماج المدرسي، متوجها بالشكر لمنظمة اليونيسيف على الدعم الذي تقدمه للمشاريع التربوية الهادفة. كما أشاد بالمجهودات التي تقوم بها الأكاديمية في إنجاح مختلف العمليات المرتبطة بالتربية غير النظامية وبالطفولة، مذكرا بالمذكرة الوزارية المنظمة لهذا المشروع وبالإطار القانوني لربطه بالتكوين المهني. علما أن نجاح هذا المشروع رهين بالتنزيل الأمثل بالأكاديميات وفق خصوصيات ومتطلبات كل جهة.
وقد تضمن برنامج هذا اليوم التحسيسي، تقديم مجموعة من الفقرات تناولت نموذج "مدرسة الفرصة الثانية الجيل الجديد"، وصورة الدعم المقدم من طرف منظمة اليونيسيف، وعرضا عن التكوين المهني، و ورقة عمل عن جمعية شريكة في المشروع.
وللإشارة، فبعد المداخلات والمناقشة، تم إصدار مجموعة من التوصيات، صبت في اتجاء ترصيد التجارب المكتسبة، والاستفادة من المراكز المفعلة في أكاديميات التجريب، مع التطلع إلى إنجاح هذا المشروع التربوي الهادف إلى تطوير برامج التربية غير النظامية والرفع من نجاعتها كما هو محدد في المشاريع المندمجة للرؤية الاستراتيجية 2015 ـ 2030.
وبهذه المناسبة، أشار مولاي أحمد الكريمي، مدير الأكاديمية، إلى أهمية هذه المراكز في مجال تنويع التعلم وخلق فرص جديدة أمام الشباب الغير المتمدرس من أجل إدماجهم، مؤكدا على ضرورة مراعاة الخصوصيات الجهوية في الإعداد قصد الاستجابة لمتطلبات هذه الفئة وفق حاجياتها والإمكانات المتاحة في محيطها. وختم السيد المدير كلمته بالترحيب بكافة الاقتراحات التي تصب في اتجاه تجويد هذا النوع من التعلمات، وخلق نموذج خاص بهذه الجهة.
أما خالد الشنكيطي، ممثل مكتب منظمة اليونيسيف بالمغرب، فأكد على استهداف المشروع للأطفال واليافعين خارج المنظومة التربوية، إضافة إلى تقديمه لعرض تربوي وتكميلي يدعم الكفايات الأساس ويقدم تكوينا مهنيا ذا جودة، يساهم في إعداد المستفيدين للإندماج السوسيو ـ مهني، وفق خصوصيات كل طفل. ليذكر بعد ذلك، بأهداف المشروع، والتي لخصها في تقوية المسالك ما بين التربية المدرسية والغير النظامية والتكوين المهني، والرفع من المردودية الخارجية لمنظومة التربية والتكوين، وخلق عرض تكويني ذي جودة للفئات الهشة، والرفع من مردودية التربية غير النظامية على المستوى الجهوي، من خلال وضع برنامج عمل يخص إحداث ثلاث مراكز بثلاث مديريات إقليمية، كخطوة أولى (مراكش، شيشاوة، آسفي).
وبخصوص عرض مديرية التربية غير النظامية بالوزارة، والذي قدمه سعيد الدكالي، فوصف المشروع بالطموح والمساهم في الإدماج المدرسي، متوجها بالشكر لمنظمة اليونيسيف على الدعم الذي تقدمه للمشاريع التربوية الهادفة. كما أشاد بالمجهودات التي تقوم بها الأكاديمية في إنجاح مختلف العمليات المرتبطة بالتربية غير النظامية وبالطفولة، مذكرا بالمذكرة الوزارية المنظمة لهذا المشروع وبالإطار القانوني لربطه بالتكوين المهني. علما أن نجاح هذا المشروع رهين بالتنزيل الأمثل بالأكاديميات وفق خصوصيات ومتطلبات كل جهة.
وقد تضمن برنامج هذا اليوم التحسيسي، تقديم مجموعة من الفقرات تناولت نموذج "مدرسة الفرصة الثانية الجيل الجديد"، وصورة الدعم المقدم من طرف منظمة اليونيسيف، وعرضا عن التكوين المهني، و ورقة عمل عن جمعية شريكة في المشروع.
وللإشارة، فبعد المداخلات والمناقشة، تم إصدار مجموعة من التوصيات، صبت في اتجاء ترصيد التجارب المكتسبة، والاستفادة من المراكز المفعلة في أكاديميات التجريب، مع التطلع إلى إنجاح هذا المشروع التربوي الهادف إلى تطوير برامج التربية غير النظامية والرفع من نجاعتها كما هو محدد في المشاريع المندمجة للرؤية الاستراتيجية 2015 ـ 2030.
نظمت الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة مراكش آسفي، يوم الخميس 27 أبريل 2017، لقاء تواصليا حول التربية غير النظامية، من أجل التحسيس وتقاسم التجارب الناجحة المرتبطة ب “مدرسة الفرصة الثانية الجيل الجديد”.
وبهذه المناسبة، أشار مولاي أحمد الكريمي، مدير الأكاديمية، إلى أهمية هذه المراكز في مجال تنويع التعلم وخلق فرص جديدة أمام الشباب الغير المتمدرس من أجل إدماجهم، مؤكدا على ضرورة مراعاة الخصوصيات الجهوية في الإعداد قصد الاستجابة لمتطلبات هذه الفئة وفق حاجياتها والإمكانات المتاحة في محيطها. وختم السيد المدير كلمته بالترحيب بكافة الاقتراحات التي تصب في اتجاه تجويد هذا النوع من التعلمات، وخلق نموذج خاص بهذه الجهة.
أما خالد الشنكيطي، ممثل مكتب منظمة اليونيسيف بالمغرب، فأكد على استهداف المشروع للأطفال واليافعين خارج المنظومة التربوية، إضافة إلى تقديمه لعرض تربوي وتكميلي يدعم الكفايات الأساس ويقدم تكوينا مهنيا ذا جودة، يساهم في إعداد المستفيدين للإندماج السوسيو ـ مهني، وفق خصوصيات كل طفل. ليذكر بعد ذلك، بأهداف المشروع، والتي لخصها في تقوية المسالك ما بين التربية المدرسية والغير النظامية والتكوين المهني، والرفع من المردودية الخارجية لمنظومة التربية والتكوين، وخلق عرض تكويني ذي جودة للفئات الهشة، والرفع من مردودية التربية غير النظامية على المستوى الجهوي، من خلال وضع برنامج عمل يخص إحداث ثلاث مراكز بثلاث مديريات إقليمية، كخطوة أولى (مراكش، شيشاوة، آسفي).
وبخصوص عرض مديرية التربية غير النظامية بالوزارة، والذي قدمه سعيد الدكالي، فوصف المشروع بالطموح والمساهم في الإدماج المدرسي، متوجها بالشكر لمنظمة اليونيسيف على الدعم الذي تقدمه للمشاريع التربوية الهادفة. كما أشاد بالمجهودات التي تقوم بها الأكاديمية في إنجاح مختلف العمليات المرتبطة بالتربية غير النظامية وبالطفولة، مذكرا بالمذكرة الوزارية المنظمة لهذا المشروع وبالإطار القانوني لربطه بالتكوين المهني. علما أن نجاح هذا المشروع رهين بالتنزيل الأمثل بالأكاديميات وفق خصوصيات ومتطلبات كل جهة.
وقد تضمن برنامج هذا اليوم التحسيسي، تقديم مجموعة من الفقرات تناولت نموذج "مدرسة الفرصة الثانية الجيل الجديد"، وصورة الدعم المقدم من طرف منظمة اليونيسيف، وعرضا عن التكوين المهني، و ورقة عمل عن جمعية شريكة في المشروع.
وللإشارة، فبعد المداخلات والمناقشة، تم إصدار مجموعة من التوصيات، صبت في اتجاء ترصيد التجارب المكتسبة، والاستفادة من المراكز المفعلة في أكاديميات التجريب، مع التطلع إلى إنجاح هذا المشروع التربوي الهادف إلى تطوير برامج التربية غير النظامية والرفع من نجاعتها كما هو محدد في المشاريع المندمجة للرؤية الاستراتيجية 2015 ـ 2030.
وبهذه المناسبة، أشار مولاي أحمد الكريمي، مدير الأكاديمية، إلى أهمية هذه المراكز في مجال تنويع التعلم وخلق فرص جديدة أمام الشباب الغير المتمدرس من أجل إدماجهم، مؤكدا على ضرورة مراعاة الخصوصيات الجهوية في الإعداد قصد الاستجابة لمتطلبات هذه الفئة وفق حاجياتها والإمكانات المتاحة في محيطها. وختم السيد المدير كلمته بالترحيب بكافة الاقتراحات التي تصب في اتجاه تجويد هذا النوع من التعلمات، وخلق نموذج خاص بهذه الجهة.
أما خالد الشنكيطي، ممثل مكتب منظمة اليونيسيف بالمغرب، فأكد على استهداف المشروع للأطفال واليافعين خارج المنظومة التربوية، إضافة إلى تقديمه لعرض تربوي وتكميلي يدعم الكفايات الأساس ويقدم تكوينا مهنيا ذا جودة، يساهم في إعداد المستفيدين للإندماج السوسيو ـ مهني، وفق خصوصيات كل طفل. ليذكر بعد ذلك، بأهداف المشروع، والتي لخصها في تقوية المسالك ما بين التربية المدرسية والغير النظامية والتكوين المهني، والرفع من المردودية الخارجية لمنظومة التربية والتكوين، وخلق عرض تكويني ذي جودة للفئات الهشة، والرفع من مردودية التربية غير النظامية على المستوى الجهوي، من خلال وضع برنامج عمل يخص إحداث ثلاث مراكز بثلاث مديريات إقليمية، كخطوة أولى (مراكش، شيشاوة، آسفي).
وبخصوص عرض مديرية التربية غير النظامية بالوزارة، والذي قدمه سعيد الدكالي، فوصف المشروع بالطموح والمساهم في الإدماج المدرسي، متوجها بالشكر لمنظمة اليونيسيف على الدعم الذي تقدمه للمشاريع التربوية الهادفة. كما أشاد بالمجهودات التي تقوم بها الأكاديمية في إنجاح مختلف العمليات المرتبطة بالتربية غير النظامية وبالطفولة، مذكرا بالمذكرة الوزارية المنظمة لهذا المشروع وبالإطار القانوني لربطه بالتكوين المهني. علما أن نجاح هذا المشروع رهين بالتنزيل الأمثل بالأكاديميات وفق خصوصيات ومتطلبات كل جهة.
وقد تضمن برنامج هذا اليوم التحسيسي، تقديم مجموعة من الفقرات تناولت نموذج "مدرسة الفرصة الثانية الجيل الجديد"، وصورة الدعم المقدم من طرف منظمة اليونيسيف، وعرضا عن التكوين المهني، و ورقة عمل عن جمعية شريكة في المشروع.
وللإشارة، فبعد المداخلات والمناقشة، تم إصدار مجموعة من التوصيات، صبت في اتجاء ترصيد التجارب المكتسبة، والاستفادة من المراكز المفعلة في أكاديميات التجريب، مع التطلع إلى إنجاح هذا المشروع التربوي الهادف إلى تطوير برامج التربية غير النظامية والرفع من نجاعتها كما هو محدد في المشاريع المندمجة للرؤية الاستراتيجية 2015 ـ 2030.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تفكيك شبكة للتلاعب في امتحانات رخص السياقة
مجتمع
مجتمع
إيداع نائب وكيل الملك في ابتدائية انزكان سجن لوداية
مجتمع
مجتمع
توقيف شخصين وحجز 835 قرصا مهلوسا بطنجة
مجتمع
مجتمع
وفاة سيدة مسنة على متن رحلة نحو أمريكا تجبر طائرة للخطوط الملكية على هبوط اضطراري
مجتمع
مجتمع
بعد قضية الإقالات..تسجيل الحضور يثير الجدل في دورات المجلس الجماعي لفاس
مجتمع
مجتمع
برلماني يسائل وزير الداخلية حول صعوبات الحصول على شهادة السكنى من دوائر الشرطة
مجتمع
مجتمع
بعد اغتصاب قاصر بسيدي بنور.. غياب الجمعيات الحقوقية يثير غضب الساكنة
مجتمع
مجتمع