ثقافة-وفن

مراكش على موعد مع النسخة السابعة لمهرجان الضحك


كشـ24 نشر في: 27 يونيو 2017

تنطلق يوم غد الأربعاء  28 يونيو بمدينة مراكش إلى غاية 2 يوليوز القادم ، النسخة السابعة للمهرجان الدولي للفكاهة (مراكش للضحك) تحت شعار ” استعدوا للضحك ..عاليا “، بمشاركة نخبة مهمة من الكوميديين من مختلف بلدان العالم.
وأوضحت المسؤولة عن البرمجة داخل مهرجان مراكش للضحك ليدوفين بونجو، في ندوة صحفية نظمت اليوم الثلاثاء بالدار البيضاء لتقديم برنامج المهرجان في نسخته الحالية، أن دورة هذه السنة تتميز بتقديم العرض الفكاهي ذي النكهة الإفريقية الخالصة “غالا أفريكا” لأول مرة بالمنصة الكبرى للمهرجان بقصر البديع، والذي سيقرب الجمهور من فكاهيين مشهورين ببلدان إفريقيا جنوب الصحراء، مع إضافة منصة جديدة “إيسباس بريستيجيا” التي ستحتضن خلال أربع أمسيات متتالية فرقة نادي جمال الفكاهي “جمال كلوب كوميدي”.
وأبرزت أنه من بين أهم فقرات البرنامج، العروض التي ستحتضنها “المنصة الدولية للمواهب الشابة”، وهي المواهب التي تم انتقاؤها خلال مباراة وطنية أو التي اكتشفت خلال المهرجانات التي تنظمها المنظمة الفرنكفونية بسويسرا وبلجيكا والكيبيك وفرنسا، إلى جانب منصة “الاكتشاف” لأول مرة بالمهرجان، وستجمع فكاهيين ناطقين بالفرنسية بآخرين ناطقين بالعربية لإفساح المجال أمامهم لمعانقة جمهور مهرجان مراكش بعدما نجحوا في التألق في مهرجانات وطنية أخرى.
وأضافت أن المهرجان سيواصل تقديم فقراته المعتادة، وفي مقدمتها العرض الذي يقدمه جمال دبوز ضمن فقرة “جمال وأصدقاؤه”، وسهرة “إيكو وصحابو” التي ستقدم عروضا ستجمع كوكبة من الفكاهيين والفنانين المغاربة الذين سيتناوبون على منصة قصر البديع، وورشات “ماستر كلاس” التي ستتواصل خلال هذه الدورة لاكتشاف وتكوين نجوم شابة في مجال الكوميديا.
وفي برنامج الدورة أيضا عرض شريطين سينمائيين ضمن “سينما الكوميديا”، وذلك بشراكة مع المهرجان الدولي للفيلم الكوميدي (ألب دويز)، ويتعلق الأمر بفيلم “لاسونسيون” للمخرج ليدوفيك بيرنار و”موا موش إي ميشون” للمخرجين بيير كوفان وكيل بالدا، في عرض ما قبل الأول لجزئه الثالث.
ومن العروض الخاصة التي ستقدم في المهرجان عرض موجه للأطفال “الأرواح الليلية”، ومسرحية “جا وجاب” لمؤلفها محمد الجم ومخرجها عبد الطيف الدشراوي، ومسرحية “الهروب الكبير” (لاغروند إيفازيون)، وهي مسرحية باللغة الفرنسية تعرف مشاركة ثلاثة كوميديين هم بول سيري وبودير ووحيد، الذين يحكون في عرض فكاهي قصة ثلاثة سجناء سيحاولون تقديم عرض مسرحي في السجن أمام وزير العدل طمعا في الاستفادة من تخفيف مدة الحبس.
كما ستعرف الدورة حضور نخبة من الكوميديين المغاربة والأجانب، ومن بينهم على الخصوص ألبان إيفانوف وسامية أوروسمان وكريم ديفال والثنائي (ليزانكاليفيابل) ورشيد بادوري وأحمد سيلا.
وتم الإعلان خلال هذه الندوة عن تقديم عرض كوميدي لأول مرة كل يوم ثلاثاء خلال رمضان المقبل ضمن النسخة المغربية ل (جمال كوميدي كلوب)، وذلك بتعاون بين المهرجان والقناة الثانية (دوزيم).
 

تنطلق يوم غد الأربعاء  28 يونيو بمدينة مراكش إلى غاية 2 يوليوز القادم ، النسخة السابعة للمهرجان الدولي للفكاهة (مراكش للضحك) تحت شعار ” استعدوا للضحك ..عاليا “، بمشاركة نخبة مهمة من الكوميديين من مختلف بلدان العالم.
وأوضحت المسؤولة عن البرمجة داخل مهرجان مراكش للضحك ليدوفين بونجو، في ندوة صحفية نظمت اليوم الثلاثاء بالدار البيضاء لتقديم برنامج المهرجان في نسخته الحالية، أن دورة هذه السنة تتميز بتقديم العرض الفكاهي ذي النكهة الإفريقية الخالصة “غالا أفريكا” لأول مرة بالمنصة الكبرى للمهرجان بقصر البديع، والذي سيقرب الجمهور من فكاهيين مشهورين ببلدان إفريقيا جنوب الصحراء، مع إضافة منصة جديدة “إيسباس بريستيجيا” التي ستحتضن خلال أربع أمسيات متتالية فرقة نادي جمال الفكاهي “جمال كلوب كوميدي”.
وأبرزت أنه من بين أهم فقرات البرنامج، العروض التي ستحتضنها “المنصة الدولية للمواهب الشابة”، وهي المواهب التي تم انتقاؤها خلال مباراة وطنية أو التي اكتشفت خلال المهرجانات التي تنظمها المنظمة الفرنكفونية بسويسرا وبلجيكا والكيبيك وفرنسا، إلى جانب منصة “الاكتشاف” لأول مرة بالمهرجان، وستجمع فكاهيين ناطقين بالفرنسية بآخرين ناطقين بالعربية لإفساح المجال أمامهم لمعانقة جمهور مهرجان مراكش بعدما نجحوا في التألق في مهرجانات وطنية أخرى.
وأضافت أن المهرجان سيواصل تقديم فقراته المعتادة، وفي مقدمتها العرض الذي يقدمه جمال دبوز ضمن فقرة “جمال وأصدقاؤه”، وسهرة “إيكو وصحابو” التي ستقدم عروضا ستجمع كوكبة من الفكاهيين والفنانين المغاربة الذين سيتناوبون على منصة قصر البديع، وورشات “ماستر كلاس” التي ستتواصل خلال هذه الدورة لاكتشاف وتكوين نجوم شابة في مجال الكوميديا.
وفي برنامج الدورة أيضا عرض شريطين سينمائيين ضمن “سينما الكوميديا”، وذلك بشراكة مع المهرجان الدولي للفيلم الكوميدي (ألب دويز)، ويتعلق الأمر بفيلم “لاسونسيون” للمخرج ليدوفيك بيرنار و”موا موش إي ميشون” للمخرجين بيير كوفان وكيل بالدا، في عرض ما قبل الأول لجزئه الثالث.
ومن العروض الخاصة التي ستقدم في المهرجان عرض موجه للأطفال “الأرواح الليلية”، ومسرحية “جا وجاب” لمؤلفها محمد الجم ومخرجها عبد الطيف الدشراوي، ومسرحية “الهروب الكبير” (لاغروند إيفازيون)، وهي مسرحية باللغة الفرنسية تعرف مشاركة ثلاثة كوميديين هم بول سيري وبودير ووحيد، الذين يحكون في عرض فكاهي قصة ثلاثة سجناء سيحاولون تقديم عرض مسرحي في السجن أمام وزير العدل طمعا في الاستفادة من تخفيف مدة الحبس.
كما ستعرف الدورة حضور نخبة من الكوميديين المغاربة والأجانب، ومن بينهم على الخصوص ألبان إيفانوف وسامية أوروسمان وكريم ديفال والثنائي (ليزانكاليفيابل) ورشيد بادوري وأحمد سيلا.
وتم الإعلان خلال هذه الندوة عن تقديم عرض كوميدي لأول مرة كل يوم ثلاثاء خلال رمضان المقبل ضمن النسخة المغربية ل (جمال كوميدي كلوب)، وذلك بتعاون بين المهرجان والقناة الثانية (دوزيم).
 


ملصقات


اقرأ أيضاً
مهرجان الفنون الشعبية بمراكش.. أموال تترعرع وفنانون يبيتون في العراء+ ڤيديو
افتتحت يوم امس الخميس 3 يوليوز، فعاليات الدورة 54 لمهرجان الفنون الشعبية مدشنة معها حلقة جديدة من الفضائح، التي اعتادت ان تطفوا على السطح في كل دورة بسبب الارتجالية في التنظيم، والامعان في اهانة الفنانين البسطاء القادمين من مختلف ارياف المغرب. وعاينت كشـ24 مشاهد جديدة تؤكد الدونية التي تتعامل بها ادارة المهرجان مع الفرق الموسيقية ، حيث يقضون الليل في العراء بساحة مؤسسة تعليمية بالحي الشتوي، فيما ينقلون الى مراكش في ظروف لا انسانية على متن سيارات النقل المزدوج. ونظير كل المجهودات التي يقوم بها هؤلاء الفنانون الشعبيون، لضمان اشعاع للمهرجان الاقدم بالمغرب، لا يتقاضون سوى 250 درهما عن كل يوم بالنسبة لاعضاء الفرق الاقل عددا، بينما يقل المبلغ بالنسبة للفرق التي تضم عددا كبيرا من الاعضاء، مراعاة للميزانية "الضخمة" للمهرجان التي تجهل اين تصرف، بما ان المكون الرئيسي فيه وهو الفنان لا ينال سوى الفتات.  
ثقافة-وفن

انطلاق فعاليات “مراكش عاصمة شباب العالم الإسلامي” بحضور الوزير بنسعيد
انطلقت أمس في مراكش، فعاليات "مراكش عاصمة شباب العالم الإسلامي 2025"، وتستمر إلى غاية 5 دجنبر المقبل بمشاركة 200 شاب وشابة من أكثر من 48 بلداً عضواً في منظمة التعاون الإسلامي. ويشتمل برنامج "مراكش عاصمة شباب العالم الإسلامي 2025" على سلسلة من الأنشطة الفكرية والثقافية والفنية والرياضية، بالإضافة إلى لقاءات موضوعاتية تهم الديمقراطية والسلم والأمن، والهوية الثقافية، ودور الشباب في تحقيق التنمية المستدامة. وأكد وزير الشباب والثقافة المغربي محمد المهدي بنسعيد أن اختيار "مراكش عاصمة شباب العالم الإسلامي لسنة 2025" هو اختيار ذو رمزية حضارية عميقة، كونها مدينة تاريخية شكلت عبر القرون مركز إشعاع حضاري وفكري وفني، وساهمت في تشكيل الوعي الجماعي الروحي والاجتماعي باعتبارها حاضرة عريقة ذات دور محور في تاريخ المغرب والعالم الإسلامي. وأضاف رئيس منتدى شباب العالم الإسلامي، طه أيهان "إن هذه المبادرة التي سبق أن استضافتها مدينة فاس سنة 2017، تعد فرصة مهمة لتوحيد شباب العالم الإسلامي وتبادل الآراء والخبرات من أجل بناء مستقبل أفضل". وأكد أحمد بنسلمان الغملاس، ممثل السعودية بصفتها رئيسة للدورة الحالية لمؤتمر وزراء الشباب والرياضة لمنظمة التعاون الإسلامي، أن مدينة مراكش تتميز بتاريخها العريق وروحها المتجددة التي تخدم تطلع الشباب الإسلامي نحو مستقبل مشرق ومستدام. ولفت المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، سالم بن محمد المالك إلى أن مراكش الحمراء تمثل ملتقى حقيقياً للحضارات والثقافات والفنون الإسلامية وأن تاريخ مراكش المشع يدعونا إلى التفاؤل، ويتيح لنا الفرصة لنحلم مع شبابنا لتعبيد الطريق نحو مستقبل واعد لصالح الشعوب الإسلامية. يشار إلى أن مبادرة "عاصمة شباب العالم الإسلامي" أطلقتها منظمة التعاون الإسلامي ومنتدى التعاون الإسلامي للشباب لتعبر عن رغبة عميقة في ربط الدينامية الشبابية بالخصوصيات والحضارية والسياسية والثقافية للعواصم الإسلامية ولتصبح منصة استراتيجية لتعزيز الحضور الشبابي الفاعل في مجالات التنمية والابتكار.
ثقافة-وفن

شيرين تُطفئ حماس جمهور موازين بـ”بلاي باك”وتنسف آخر ايام المهرجان
عادت المطربة المصرية شيرين عبدالوهاب إلى المسارح المغربية بعد غياب دام تسع سنوات، وذلك من خلال مشاركتها في ختام مهرجان "موازين" ، الذي احتضنته العاصمة الرباط، غير أن هذه العودة المنتظرة تحوّلت سريعًا إلى مادة دسمة للجدل والنقاش عبر منصات التواصل الاجتماعي. فقد أكثر من 200 ألف متفرج احتشدوا لحضور حفل شيرين، بحسب تقديرات إدارة المهرجان، إلا أن لحظة افتتاحها الفقرة الغنائية بأغنية "حبيبي نساي" عبر تقنية "البلاي باك" فجّرت موجة استياء غير متوقعة من قبل عدد من الحاضرين، الذين اعتبروا أن الغناء المسجل لا يليق بفنانة من حجم شيرين ولا بحفل بهذا الحجم. وتعالت الأصوات من بين الحشود تطالبها بالغناء المباشر، رافعين شعارات عفوية من قبيل: "فين اللايف؟"، الأمر الذي دفعها إلى التوقف عن استخدام التسجيلات والعودة إلى الأداء الحي، فغنت لجمهورها باقة من أشهر أعمالها مثل "أنا مش بتاعة الكلام دا"، و"آه يا ليل"، و"على بالي"، وسط موجات من التفاعل والاندماج. تسجيلات الفيديو التي انتشرت بسرعة البرق على مواقع التواصل الاجتماعي رصدت لحظات التوتر والاحتجاج، كما فتحت الباب أمام سيل من التعليقات المتباينة، بين من انتقد لجوء شيرين إلى الغناء المسجل معتبرين الأمر استخفافًا بالجمهور، ومن رأى أن صوتها خلال الأداء الحي بدا مرهقًا وغير معتاد. وقد زاد حدة الانتقادات ان فئة مهمة من الجمهور ادت مبالغ كبيرة لمتابعة الفنانة المصرية عن قرب حيث بلغت اسعار التذاكر في الصفوف الامامية 1500 درهم، وهو ما جعل هذه الفئة بالذات تضتعف من حجم انتقاداتها للمهرجان و المغنية المصرية على حد سواء  ويشار ان شيرين عبدالوهاب عاشت خلال السنوات الماضية سلسلة من الأزمات العائلية والإعلامية، خاصة تلك التي طفت إلى السطح في علاقتها بطليقها الفنان حسام حبيب، وهو ما جعل كثيرين ينظرون إلى عودتها إلى الغناء الحي كمؤشر على رغبتها في طي صفحة الماضي.
ثقافة-وفن

موازين 2025.. صدمة “البلاي باك” تلغي سحر شيرين
أثار الحفل الغنائي الذي أحيته الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب ضمن فعاليات مهرجان "موازين" في دورته العشرين، مساء أمس السبت 28 يونيو الجاري، على منصة النهضة بالعاصمة الرباط، موجة من الانتقادات الحادة، سواء من الجمهور الحاضر أو على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك على خلفية اعتمادها على تقنية "البلاي باك" بدل الأداء المباشر. وتُعد هذه المشاركة أول ظهور لشيرين في مهرجان "موازين" منذ 9 سنوات من الغياب، حيث تم الترويج لحفلها على نطاق واسع كـ"حدث استثنائي" نظرًا لشعبيتها الكبيرة في العالم العربي، وهو ما انعكس في الحضور الجماهيري الكثيف، حيث رُفعت لافتة "كامل العدد" منذ الساعات الأولى، غير أن المفاجأة كانت اعتماد الفنانة على الغناء المسجل وتحريك الشفاه فقط على المسرح، مما أشعل غضب الجمهور الذي لم يتردد في التعبير عن سخطه داخل وخارج فضاء العرض. وبرّرت شيرين قرارها بعدم الغناء المباشر بكونها مريضة، وهو ما أثار تساؤلات حول مدى احترامها للجمهور المغربي الذي حضر بأعداد كبيرة، وظل عدد غير قليل منه خارج أسوار المنصة رغم توفره على تذاكر الدخول، بسبب امتلاء الفضاء عن آخره. ورأى كثيرون أن لجوء المنظمين إلى "البلاي باك" في حفل اختتام واحد من أهم مهرجانات الموسيقى العربية والأفريقية، يُعد انحدارًا في مستوى التنظيم واستخفافًا بذوق الجمهور المغربي. ومما زاد من حدة الجدل، الشروط التي وضعتها الفنانة شرين، حيث أفادت وسائل إعلام مصرية بأنها اشترطت تخصيص طائرة خاصة لنقلها إلى الرباط مقابل أجر مرتفع جدًّا، كما رفضت بث حفلها على القناة الأولى المغربية، وطلبت من إدارة المهرجان منع أي تصوير تلفزي مباشر، وهو ما تم بالفعل، وسط انتقادات طالت إدارة "موازين" بسبب "انصياعها" لهذه الشروط التي اعتبرها البعض تعسفية. وعلى مواقع التواصل الإجتماعي، عبّر عدد كبير من المغاربة عن خيبة أملهم في أداء شيرين، معتبرين أن الحفل "لم يرقَ إلى المستوى المنتظر"، وأن "الاحترام للجمهور يبدأ من فوق الخشبة، لا من خلف الشاشات"، متسائلين عن الجدوى من دعم حفل بهذا الحجم ومنح امتيازات بهذا السخاء، بينما يُحرم جمهور دفع ثمن التذاكر من عرض حيّ يليق باسمه ومهرجانه. ووضعت هذه الأحداث مجتمعة إدارة مهرجان موازين في موقف حرج للغاية، فمن جهة، لم يتمكن عدد كبير من حاملي التذاكر من الدخول إلى الحفل بسبب سوء التنظيم، مما دفعهم للهتاف ضد الإدارة، ومن جهة أخرى، جاء الأداء الباهت للمطربة بطريقة "البلاي باك" ليزيد من خيبة أمل الحضور، في ظل ترويج المهرجان للحفل باعتباره "استثنائياً".  
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة