
جهوي
بالصور.. عامل إقليم قلعة السراغنة يترأس حفل اختتام الموسم الدراسي للتعليم الأولي بزمران الغربية
ترأس سمير اليزيدي، عامل إقليم قلعة السراغنة، صباح يومه السبت 21 يونيو الجاري، ابتداءً من الساعة الثانية عشرة زوالاً، حفلاً رسمياً احتفاءً باختتام الموسم الدراسي لأقسام التعليم الأولي المحدثة في إطار شراكة نموذجية.
وقد نُظّم هذا الحفل بالمركز الثقافي لبلدية سيدي رحال، وذلك تتويجاً للجهود المبذولة في إطار برنامج دعم التعليم الأولي، بشراكة مع كل من جمعية النقل المدرسي بجماعة زمران الغربية، جمعية التعليم الأولي، المجلس الجماعي لزمران الغربية، والمديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بقلعة السراغنة.
ويأتي هذا النشاط في سياق تعزيز الولوج المنصف إلى التعليم الأولي، وتثمين الشراكات الترابية الهادفة إلى الرفع من جودة العرض التربوي بالعالم القروي. وقد شهد الحفل فقرات تربوية وفنية قدمها أطفال التعليم الأولي، عبّرت عن مكتسباتهم التكوينية، وسط حضور وازن لعدد من المسؤولين المحليين، وأطر التربية والتكوين، وأمهات وآباء وأولياء التلاميذ.
واعتبر العامل أن هذا النموذج التشاركي يعكس إرادة جماعية لإنجاح ورش تعميم وتجويد التعليم الأولي، باعتباره أحد ركائز إصلاح منظومة التربية الوطنية، ومرحلة أساسية في تكافؤ الفرص وتحقيق التنمية البشرية المنشودة.
ترأس سمير اليزيدي، عامل إقليم قلعة السراغنة، صباح يومه السبت 21 يونيو الجاري، ابتداءً من الساعة الثانية عشرة زوالاً، حفلاً رسمياً احتفاءً باختتام الموسم الدراسي لأقسام التعليم الأولي المحدثة في إطار شراكة نموذجية.
وقد نُظّم هذا الحفل بالمركز الثقافي لبلدية سيدي رحال، وذلك تتويجاً للجهود المبذولة في إطار برنامج دعم التعليم الأولي، بشراكة مع كل من جمعية النقل المدرسي بجماعة زمران الغربية، جمعية التعليم الأولي، المجلس الجماعي لزمران الغربية، والمديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بقلعة السراغنة.
ويأتي هذا النشاط في سياق تعزيز الولوج المنصف إلى التعليم الأولي، وتثمين الشراكات الترابية الهادفة إلى الرفع من جودة العرض التربوي بالعالم القروي. وقد شهد الحفل فقرات تربوية وفنية قدمها أطفال التعليم الأولي، عبّرت عن مكتسباتهم التكوينية، وسط حضور وازن لعدد من المسؤولين المحليين، وأطر التربية والتكوين، وأمهات وآباء وأولياء التلاميذ.
واعتبر العامل أن هذا النموذج التشاركي يعكس إرادة جماعية لإنجاح ورش تعميم وتجويد التعليم الأولي، باعتباره أحد ركائز إصلاح منظومة التربية الوطنية، ومرحلة أساسية في تكافؤ الفرص وتحقيق التنمية البشرية المنشودة.
ملصقات
جهوي

جهوي

جهوي

جهوي
